|
فى رحــاب شهر رمضان قسم خاص للموضوعات عن الشهر الكريم والانشطة الخيرية فى رمضان |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم ![]() سبحانة تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير هو الله سبحانة وتعالى اى سيناريو هذا ومن مّن اباطرة الارض ساقة خيالة الى ان يذهب لهذة المنطقة البعيدة الخيالية التى لا يصلها بشر وان كان ابطال قصتها بشر...... بشر يطلقون عليهم (( المصريون )) وصفهم واصلهم ولقبهم جند الله فى الارض ولما لا وقد قال عنهم سيد الخلق ![]() قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندا كثيفا فذلك خير أجناد الأرض فقال :ولم يارسول الله قال لأنهم وأزواجهم في رباط إلى يوم القيامة. وجاء يوما لم يصل لمرتبة يوم القيامة ولكنة كان يوم اليم لهؤلاء البشر المصريون. ![]() مر ليل هؤلاء البشر فى هذا اليوم كابوسا لا ينتهى واكبر دليل ان بقاياة ظلت عالقة لم تمحوها شمس النهار . بل زادها الليل الما.. قد تكون المقدمة غير مناسبة للحديث عن مباراة فى كرة القدم ولكنة -مجرد احساس- ![]() ![]() لم يكن الرابع عشر من نوفمبر الا يوم تحقيق الحلم ولم يتحقق برغم المشاعر الجياشة والتماسك-هى ارادة الله وتمسك هؤلاء البشر بجزء من الحلم الذى اتى من بعيد فى وقت كانوا فية منتظرين معجزة الفوز على رواندا وزامبيا خارج الوطن-وقد تحقق هذا بالفعل. وكان شعاع الامل الذى ولد الحلم وان شغل مساحة بسيطة من ارض الواقع... واستمر يشغل هذة المساحة حتى جاء يوم الثامن عشر من نوفمبر وحدث ماحدث وكانت حربا شعواء بين البشر الذين يتمسكون بالحلم الذى اتاهم من خلال شعاع الامل ![]() ![]() -- وبين الواقع الذى ردهم وجعل حلمهم كابوس.. والكابوس لا يكون ضيفا عزيزا ابدا ولكنة يبقى ضيف ولكن فقط عند صاحب العزيمة والثقة المؤمن بربة ومصدق نفسة وهذة الصفات متوفرة فى هذا البشر المؤمن.. "من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ..." ![]() ويشاء المولى ان يحدث مالم يكن فى الحسبان وبعد الافاقة بعض الشىء من حمى الكوابيس تكاتفت الايدى وتم لم الشمل وانعقدت العزيمة على الاستفاقة الكاملة... وتكفل المولى فى رسم معالم السيناريو الربانى. بطولة تضم ستة عشر فريقا يمثل بلدة فى صراع المنافسة من اجل الفوز باللقب القارى الذى يؤهل لبطولة القارات وهى بطولة دولية كبيرة وان كانت لا ترقى لمسابقة كأس العالم ولكن مجرد الفوز بكأسها هو حلم ومجد كبير خاصا عندما تكون للمرة الثالثة على التوالى وهذا منما لاشك فية يجعل المنافسة على اشدها ![]() ..ومع كل خطوة يخطوها رجالنا نشعر بأقتراب المستحيل وقد يتحقق نحن احياء ولابد ان نحلم وان خشينا الحلم نفسةواعتبرناة وهما وسراب فماذا عسانا ان نفعل... ولكنهم تمسكوا بالحلم الذي اقترب واقترب ومع كل خطوة يقترب من خلالها تزداد عدد ضربات القلب ويطل التوتر مبتسما من وجوة زادها التعجب شيبا!!! واقترب السيناريو الربانى من نهايتة!! ![]() وشاء عز وجل الا ان يتم نعمتة. وجأت الفرصة مندفعة فرحة تقول لنا ..هلموا ... هلموا . فأنا لكم ثقة البشر فى رجالهم كانت حاضرة وبقوة وكانت الطاقة التى استمد منها الرجال مايكفيهم من ايمان وعزيمة وثقة وصبر... وجاء اليقين وأستردنا حقنا وكما نريد ونبغى او كما اراد المولى عز وجل لانة هو صاحب السيناريو الذى اصاب من تجراء على شق صفوف الوحدة ورجعت الامور الى نصابها وتبؤات الامة البشرية المصرية مكانتها الطبيعية فى الطليعة.. وانحدر ظالمها بقلب ممزق يحملة خلف ظهرة الى رابع ارض فى حراسة شاوشى ![]() ![]() وكان المشهد الاخير وقبلة النهاية هى قبلة 80 مليون مصري يهنئون نفسهم ويشكرون الرب ولولاة ماتحقق حلم كان من الممكن ان يستمر سنة او اتنين او يمكن 15 سنة والكابوس يسكننا-جأت صافرة النهاية يصاحبها اسدال الستار على سيناريو ربانى اراد الله به ان يقول للبشر.... ( وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم ) ![]() <!-- / message --><!-- sig --> |
#2
|
||||
|
||||
![]()
جمبلة جدا يا أستاذ جنيدى
ألف مبروك عليك و علينا كلنا |
#3
|
||||
|
||||
![]() تسلم ايدك ومبروك يا جنيدى باشا انا مقدر طبعاً شعورك وخاصة وانت بره مصر وقد ايه الموضوع كان استرداد كرامه اكتر او ثقة نوعاً ما منه ماتش كورة
وادينا الحمدلله استردينا كرامتنا فى الكورة عقبال نسترد كرامتنا فى كل حاجة ياااااااااااارب |
#4
|
||||
|
||||
![]()
ازدادت جمالا بمروك يا استاذ حازم
والف مبروك لنا نحن المصريون
تسلم ياغالى وانا فعلا كتبت اللى شعرت بية
وعقبال ما نسترد كرامتنا فى كل حاجة ياااااااااااااااااااااااا ااااارب |
#5
|
|||
|
|||
![]()
موضوع جميل جدا مشكور جدا اسلوب رقيق و سرد جميل جدا
__________________
لا تقل يارب عندي هم كبير قل ياهم عندي رب كبير ptmnlo123per154 ptmnlo123per122 |
![]() |
|
|