العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > منتدى الصيانة و اﻹصلاحات > ميكانيكا السيارة

ميكانيكا السيارة يحتوى على المعلومات الفنية عن المحركات و أجزاءها و ناقل الحركة (الفتيس) و القابض (الدبرياج) و تجارب الصيانة الميكانيكية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 24-09-2011, 12:27 AM
tham1010 tham1010 غير متواجد حالياً
من انا؟: شاب
هواياتي: الكمبيوتر والعربيات
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
الموقع: الدلتا
المشاركات: 1,814
tham1010 has a reputation beyond reputetham1010 has a reputation beyond reputetham1010 has a reputation beyond reputetham1010 has a reputation beyond reputetham1010 has a reputation beyond reputetham1010 has a reputation beyond reputetham1010 has a reputation beyond reputetham1010 has a reputation beyond reputetham1010 has a reputation beyond reputetham1010 has a reputation beyond reputetham1010 has a reputation beyond repute
افتراضي اسباب سخونة الموتور (المحرك)

تواجه العديد من السيارات فى فصل الصيف الكثير من الأعطال والمشاكل، التى تصيب سيارتهم وذلك بسب ارتفاع دراجة الحرارة، ومنها لأسباب أخرى لذلك يوضح المهندس سيد سعيد محمد مدير الصيانة بشركة بروتون أسباب سخونة محرك السيارة وارتفاع درجة حرارته. حيث يقول يحدث ذلك بسبب نقص مستوى مياه التبريد (بمحركات التبريد بالمياه) أو مشكلة الردياتير أو طلمبة المياه أو تلف بمروحة التبريد أو عيب بالترموستات الخاصة بتنظيم حرارة المحرك أو عدم ضبط توقيت الإشعال أو عدم ضبط خلوص الصمامات (التكيهات) أو وجود عائق على جسم الردياتير كالأوراق أو الأكياس البلاستيكية أو مشكلة بمنظوم العادم الخاص بالسيارة.

2- نقص مستوى زيت المحرك:
وذلك بسبب تلف بعض حابكات الزيت (اويل سيلات) أو الجوانات أو تسريب زيت من أى جزء من أجزاء المحرك بسبب شروخ أو استهلاك الزيت نتيجة تسربه لغرفة الاحتراق واحتراقة وخروجة مع العادم وهذه المشكلة تحتاج عمل عمرة كاملة للمحرك.

3- انخفاض قدرة المحرك على السحب:
وهذا يكون لأسباب كثيرة منها (السخونة ونقص مستوى الزيت) وأيضا مشاكل تتعلق بمنظومة الحقن أو دخول الهواء للمحرك أو نوعية البنزين المستخدمة أو ضعف بطلمبة الوقود أو مشكلة بطقم الدبرياج أو الفتيس الأوتوماتيكى أو مشكلة بمنظومة الإشعال ( البوجيهات - البوبينات)
أو عدم ضبط آداء المحرك على السرعات المختلفة (بالمحركات الحديثة) الخ. أو مشكلة بأحد الحساسات الخاصة بالضغط أو السرعة أو الحمل على المحرك الخ.

4- زيادة استهلاك الوقود:
وهذه المشكلة تتعلق بالأمور السابق ذكرها ويضاف إليها تسريب بأحد موصلات الوقود أو عدم تغيير البوجيهات والفلاتر المختلفة (بنزين – هواء - زيت) بمواعيدها المحددة أو مشكلة بفرامل السيارة (ثقيلة) أو عدم نظافة الثروتل (بوابة الهواء).

ولتفادى هذه المشاكل يجب الالتزام بعمل الصيانة فى مواعيدها المحددة وفقا لتعليمات الشركة المنتجة للسيارة.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 29-09-2011, 03:47 PM
makarious makarious غير متواجد حالياً
التخصص العملى: مهندس سيارات
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 3
makarious will become famous soon enough
افتراضي رد: اسباب سخونة الموتور (المحرك)

متى يعتبر المحرك الساخنساخن؟
معظم المحركات التي تعمل اليوم مصممة على العمل في مدي حرارة من195إلى220درجة فهرنهيت (90إلى105درجة مئوية). فالمحرك يجب أن يعمل عند درجة حرارة معينة لضمان تحكم أحسن في ملوثات العادم, اقتصاديات أحسن للوقود وأداء عالي.
سائل التبريد (إيثلين جليكول) مخلوط مع الماء بنسبة50/50, يغلي عند درجة حرارة225درجة فهرنهيت (107درجة مئوية) في حالة أن يكون غطاء المشع (الردياتير) مفتوح (ضغط جوي). ولكن طالما أن النظام مغلق وبه ضغط, فإن غطاء المشع المصنف15رطل/بوصة يزيد درجة حرارة خليط سائل التبريد50/50حتى265درجة فهرنهيت (130درجة مئوية). في حالة زيادة تركيز سائل التبريد لتصبح النسبة للماء70/30(أقصى قيمة موصى بها), فإن درجة غليان المخلوط تحت ضغط15رطل/بوصة (103.5كيلو بسكال) فإن درجة الغليان ترتفع إلى276درجة فهرنهيت (135.5درجة مئوية).
فهل هذا يعني أن نظام التبريد بخليط من سائل التبريد عند أقصى تركيز (70%) يمكن أن يعمل حتى درجة135.5درجة مئوية دون أن يغلي. نظرياً صح ولكن عملياً فلا. فإن الخلوص بين الأجزاء في معظم محركات اليوم أقل بكثير من المحركات المبنية في السبعينات (1970) وفي بداية الثمانيات (1980).
الخلوص بين المكبس والأسطوانة أصبح أقل بكثير لتقليل الغازات المتسربة لعلبة عمود المرفق للحد من التلوث. الخلوص بين ساق الصمام ودليل الصمام أصبح أيضاً أقل لمنع استهلاك الزيت والحد من التلوث. بالإضافة إلى أن العديد من المحركات اليوم تستخدم رأس أسطوانات مصنوع من الألمنيوم وكامة علوية. هذه المحركات لا يمكن أن تتحمل درجات حرارة أعلى من الحرارة الطبيعية. ومعرضة للتلف في حالة السخونة العالية للمحرك.
في حالة ارتفاع درجات الحرارة عن المعدل الطبيعي, يعني أن المحرك يعمل في منطقة الخطر.
تداعيات ارتفاع درجات الحرارة:
في حالة ارتفاع درجة حرارة المحرك, فإن أول ما يحدث هو أن محرك البنزين يحدث له الصفع. يصدر صوت من المحرك ويبدأ المحرك في فقد القدرة عند التحميل نتيجة تأثير الحرارة والضغط ليتعدى رقم الأوكتان للوقود. في حالة استمرار ظاهرة الصفع, فإن تلك الطرقات ستؤدي إلى تلف حلقات المكبس, المكابس, ومحامل (كراسي) عمود المرفق.
الحرارة أيضاً تؤدي إلى ظاهرة سبق الإشعال. فإن الأماكن الساخنة المتكونة داخل غرفة الاحتراق تصبح مصدر لإشعال الوقود. الإشعال غير المتحكم فيه قد يؤدي إلى الصفع بالإضافة إلى استمرار المحرك في الدوران بعد إطفاء الإشعال في المحركات ذات المغذي (الكربراتير). الأماكن الساخنة من الممكن أن تؤدي إلى تلف شديد للمحرك وقد تؤدي إلى حدوث ثقب في سطح المكبس.
من تداعيات سخونة المحرك هو تلف وجه (جوان) رأس الاسطوانات. فإن الحرارة تجعل الألمنيوم يتمدد ثلاثة مرات أسرع من الحديد الزهر. الاجهادات المتولدة من الممكن أن تؤدي إلى اعوجاج رأس الأسطوانات وجعلها تتمدد في الأماكن الأكثر سخونة مثل تلك بين صمامات العادم في الاسطوانات المتجاورة, والمناطق التي يصعب فيها انسياب سائل التبريد مثل تلك المناطق الواقعة بين الاسطوانات. معظم التمدد لرأس الاسطوانات المصنوع من الألمنيوم يكون في الوسط, والذي يؤدي إلى سحق الوجه (الجوان) في حالة سخونة الرأس بالقدر الكافي. هذا يؤدي إلى فقد في حبك الوجه (الجوان) بما يسمح لسائل التبريد والغازات بالتسرب في حالة برودة الرأس. السخونة أيضاً تؤدي إلى قفش عمود الكافة العلوي وتلفه.
وما زال هنالك المزيد, ففي حالة سخونة سائل التبريد فقد يؤدي ذلك إلى غليانه, مما يؤدي إلى انفجار الليات (الخراطيم) القديمة الموصلة للمشع (الردياتير) عند زيادة الضغط. المكابس ممكن أن تؤدي إلى تجريح جدار الاسطوانات أو أن تقفش في الاسطوانات, مؤدية إلى تلف جسيم للمحرك. ساق صمام العادم يمكن أن يجرح أو يلصق في دليله. وهذا قد يؤدي إلى أن قفش الصمامات في وضع الفتح مما يعرضها إلى الاصطدام بسطح المكبس مما يؤدي إلى تلف الصمامات والمكابس وأجزاء مجموعة تشغيل الصمامات. وفي حالة تسرب سائل التبريد إلى علبة عمود المرفق, فيمكنك قول مع السلامة لمحامل (كراسي) عمود المرفق والجزء السفلي للمحرك.
لمبة التحذير الحرارة لا يمكن تجاهلها. وأن كان بعض السيارات ذات التقنية العالية مثل السيارة الكاديلاك بمحرك نورث ستار يمكنها في حالة انخفاض مستوى سائل التبريد أن تمنع الحريق عن بعض الاسطوانات, لتجعل الهواء يقوم بتبريدها, و تجعل المحرك يعمل بقدرة منخفضة, ولكن معظم المحركات سوف تعاني من تلف شديد في حالة سخونتها. ولهذا يجب التنبيه للسائقين بالتوقف عند ظهور أول علامات السخونة. أطفئ المحرك, واترك المحرك ليبرد وابحث عن سبب السخونة وأصلحه قبل أن تأخذ المخاطرة وتسير مرة أخرى بالسيارة.
أسباب سخونة المحرك:
السخونة قد تكون بسبب أي شيء يقلل من قدرة نظام التبريد من امتصاص ونقل والتخلص من الحرارة: مستوى منخفض لسائل التبريد, تسريب داخلي أو خارجي, توصيل سيء للحرارة داخل المحرك بسبب تراكم الأملاح الموجودة بالدثار (قميص الماء), تلف المفتاح (الصمام) الحراري (الثرموستات) بحيث لا يفتح, انسياب ضعيف للماء داخل الردياتير, انزلاق قابض مروحة التبريد, مروحة كهربائية غير مناسبة, التصاق اللي (الخرطوم) السفلي للماء, تآكل أو تفويت ريش مضخة المياه, أو قد يكون تلف غطاء المشع (الردياتير).
واحد من القوانين الأساسية الطبيعية تقول أن الحرارة تنساب من المناطق ذات الحرارة العالية إلى المناطق ذات الحرارة المنخفضة وليس بالاتجاه العكسي. الطريقة الوحيدة لتبريد معدن ساخن هو أن تبقيه في تلامس دائم مع سائل تبريد. ولتحقيق ذلك هو أن تبقي السائل في حركة سريان مستمرة. عند توقف عملية السريان, أما لمشكلة ما في مضخة المياه, أو المفتاح الحراري (الثرموستات) أو فقد السائل, فإن درجة الحرارة تبدأ في الارتفاع ويبدأ المحرك في السخونة.
سائل التبريد يجب أيضاً أن يتخلص من الحرارة التي أمتصها عند مروره خلال جسم الاسطوانات والرأس. ولهذا يجب أن يكون المشع (الردياتير) قادر على ذلك, والذي يحتاج إلى مروحة تبريد لها كفاءة عالية عند السرعات البطيئة.
وأخيراً يجب أن يكون المفتاح الحراري مؤدياً دوره في أبقاء درجة الحرارة المتوسطة للمحرك داخل المدى الحراري المطلوب. في حالة فشل المفتاح في أن يفتح, فإنه سوف يغلق مسار السائل بفاعلية مما سيؤدي إلى السخونة الزائدة للمحرك.
على ماذا تبحث لتقصي سبب سخونة المحرك؟
المفتاح الحراري (الثرموستات ):
الارتفاع العالي للحرارة يؤدي في الغالب إلى تلف المفتاح الحراري السليم. في حالة أن هناك سخونة زائدة بالمحرك نتيجة وجود مشكلة أخرى, فإنه يجب عندها اختبار المفتاح الحراري أو استبداله قبل رجوع المحرك للعمل مرة أخرى.
طريقة من الطرق للكشف على المفتاح هو أن تبدأ تشغيل المحرك وتحس اللي (الخرطوش) العلوي, أو تستخدم مقياس حرارة (بدون اتصال) لقراءة درجة الحرارة. يجب أن لا يكون هناك أي أحساس بارتفاع حرارة اللي يسخن المحرك ويفتح الصمام الحراري. في حالة عدم سخونة اللي, فإن ذلك يدل على عدم فتح الصمام.
هناك طريق أخري للكشف على الصمام, عن طريق رفعه من السيارة وغمسه في وعاء به ماء يغلي (فإنه يجب أن يكون في وضع الفتح حينها). درجة حرارة الفتح الفعلية يمكن معرفتها باستخدام مقياس حرارة (ثرموميتر) موجود بالماء أثناء تسخينه ووجود المفتاح بالماء وملاحظة درجة حرارة الفتح.
في حالة أن الصمام الحراري محتاج إلى تغيير, استبدله بصمام له نفس المدى الحراري للصمام الأصلي. معظم السيارات والشاحنات الصغيرة منذ عام1971تستخدم صمام له تصنيف من192أو195درجة فهرنهيت. عند استخدام صمام بمدى حراري أقل (للتغلب على مشكلة السخونة) فإنه من الممكن أن يؤدي إلى زيادة استهلاك الوقود والزيت, والتآكل في حلقات المكبس (الشنابر) وزيادة التلوث. في السيارات الحديثة التي تستخدم التحكم الإليكتروني, فإن استخدام صمام حراري بمدى مختلف عن الأصلي, قد يؤدي إلى عدم وصول نظام الحاسب بالسيارة للوصول إلى حالة الدائرة المغلقة متسبباً في مشاكل جمة في الأداء والتلوث في حالة أن نتيجة فشل المحرك في أن يصل إلى درجة حرارة التشغيل المطلوبة.
تسريب في نظام التبريد:
تسرب سائل التبريد هو في الغالب السبب لمعظم حالة السخونة الزائدة للمحرك. نقاط التسرب تتضمن الليات, الردياتير, قلب المدفئ, مضخة المياه, غطاء الصمام الحراري, حابك رأس الأسطوانات, طبات الحماية من التجمد, المبرد لزيت الناقل الأوتوماتيكي للحركة, رأس الأسطوانات, جسم المحرك.
تأكد من الفحص الظاهري بالنظر لنظام التبريد بأكمله, وقم بعمل اختبار ضغط للمشع (الردياتير) وغطاء المشع. اختبار الضغط سوف يكشف عن وجود تسرب من خلال حابك (وجه/جوان) الرأس وكذلك في حالة وجود شروخ في رأس أو جسم المحرك. النظام السليم بدون تسريب يكون قادر على المحافظة على الضغط لمدة دقيقة أو أكثر.
وإنه من المهم أجراء اختبار الضغط لغطاء المشع (الردياتير) أيضاً, فإن غطاء ضعيف (أو غطاء بتصنيف أقل ضغط عن المفروض) سوف يؤدي إلى خفض درجة حرارة غليان السائل وقد يسمح بتسرب السائل من المشع.
المروحة :
في حالةالمروحة الميكانيكية, فإن معظم مشاكل السخونة الزائدة تكون بسبب قابض المروحة, ولكن في حالة عدم وجود موجه لهواء المروحة فإن تأثير المروحة يمكن أن ينخفض بمقدار50% (تعتمد على بعد المروحة من المشع) والتي قد تكون كافية لتؤدي إلى زيادة سخونة المحرك في الجو الساخن أو التشغيل الشاق.
تلف قابض المروحة من المشاكل الأكثر حدوثاً والمسببة لزيادة سخونة المحرك والتي في الغالب لا يلتفت إليها. خواص القابض (الذي يعمل بالسائل) تضمحل مع الوقت, بانخفاض تقريبي في كفاءة الحركة بما يعادل 200 لفة/دقيقة سنوياً. وبنهاية المطاف فإن الانزلاق سيصل إلى نقطة التي عندها كفاءة التبريد لن تكون مجدية ويحدث زيادة سخونة المحرك. (في المتوسط, فإن العمر التشغيلي للقابض يكون مساوي لمضخة المياه (في حالة الحاجة إلى استبدال واحد منهم فإن الأخر يجب أن يستبدل أيضاً).
في حالة أن القابض يظهر عليه علامات تسريب للسائل (خطوط زيت مسال من صرة القابض إلى الخارج), حركة دوران حرة بدون أي مقاومة عند توقف المحرك, أو يتأرجح في حالة دفع المروحة للداخل أو الخارج, فإن ذلك يدل على الحاجة إلى استبدال القابض.
في حالةالمروحة الكهربائية,تأكد من عمل دائرة المروحة عندما يسخن المحرك أوفي حالة أن المكيف في وضع التشغيل. في حالة أن المروحة لا تعمل تأكد من التوصيلات الكهربائية سليمة لموتور المروحة, المرحل, حساس الحرارة. حاول أن تصل المروحة بسلك خارجي مباشرة من البطارية. في حالة عمل المروحة, فإن ذلك يدل على المشكلة في التوصيلات والأسلاك, أو المرحل أو الحساس. في حالة عدم الدوران, فإن ذلك يدل على تلف موتور المروحة ويحتاج إلى استبدال.
*يجب اتخاذ الحذر عند التعامل مع أو بالقرب من المروحة الكهربائية, فقد تعمل فجأة وبدون مقدمات.
مضخة المياه:
أي تأرجح في عمود المضخة أو تسريب يبين الحاجة إلى استبدال المضخة. في بعض الحالات, المضخة قد تؤدي إلى زيادة سخونة المحرك في حالة أن يكون هناك تآكل شديد في الريش نتيجة الصدأ أو أن تكون الريش فقدت الاتصال بعمود الإدارة. استخدام المضخة الغير مطابقة للمواصفات قد تؤدي إلى زيادة سخونة المحرك. بعض المحركات التي لها سير واحد لإدارة للملحقات (سربنتين) تحتاج إلى مضخة خاصة تدور في الاتجاه المعاكس للمضخات التي تستخدم سير عادي على شكل حرفV.
السيور و الليات (الخراطيم/الخراطيش):
أفحص حالة السير ومقدار الشد به. السير المرخي والذي ينزلق يمنع المضخة من تدوير السائل بالسرعة الكافية و/أو المروحة الميكانيكية من الدوران بالسرعة الكافية للتبريد.
حالة الليات يجب أن تفحص أيضاً. ينصح بتغيير الليات في حالة أن عمرها التشغيلي وصل إلى خمس سنوات.
في بعض الحالات يلتصق اللي السفلي للمشع تحت تأثير التخلخل عند السرعات العالية ويعيق انسياب السائل من المشع إلى المحرك. هذا يحدث في حالة أن نابض التقوية داخل اللي غير موجود أو تالف.
*******
وهذا يعتبر موجز عن اعراض المشكلة واسبابها وتحليل للسبب وعلاجه بتسلسل المشكلة.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 30-09-2011, 12:03 AM
sameh55 sameh55 غير متواجد حالياً
التخصص العملى: مهندس
هواياتي: كرة القدم و السيارات
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
الموقع: الجيزة
المشاركات: 258
sameh55 is a glorious beacon of lightsameh55 is a glorious beacon of lightsameh55 is a glorious beacon of lightsameh55 is a glorious beacon of lightsameh55 is a glorious beacon of lightsameh55 is a glorious beacon of light
مميز رد: اسباب سخونة الموتور (المحرك)

الف شكر لصاحب الموضوع على الموضوع الجميل دة
والف شكر للمهندس مكاريوس على التوضيح الجميل دة
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 30-09-2011, 12:58 AM
walidelwahsh
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: اسباب سخونة الموتور (المحرك)


tham1010
makarious

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 01:15 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017