ارشيف احداث عام 2012

[YahiaAshraf]

محمد ابو حامد
أكد محمد أبو حامد، عضو مجلس الشعب المنحل، أنه شارك اليوم في مليوينة "حلم الشهيد" التي تطالب بإسقاط الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس محمد مرسي في 22 نوفمبر.

وقال أبو حامد لـ"الوطن"، "شاركت اليوم في مسيرة المتظاهرين التي تحركت من دوران شبرا في اتجاه ميدان التحرير، وعند وصولنا إلى نهاية نفق الشهيد أحمد حلمي، احتكّ بي عدد من شباب 6 أبريل بالألفاظ وقالوا لي: أنت فلول".

وأضاف، "كان الأمر سيتطور، والاحتكاك سيزداد، إلا أن عددا من المشاركين في المسيرة تدخلوا ومنعوا الاحتكاك، ثم ركبت سيارة تليفزيون أحد القنوات التليفزيونية، التي كانت متواجدة بالصدفة، وأقلتني إلى داخل ميدان التحرير، من ناحية باب اللوق حيث يتواجد شباب حزب المصريين الأحرار".

وأكمل قيادي حزب المصريين الأحرار حديثه بأنه وقف فترة في الميدان مع شباب الحزب وشاركهم الهتاف، ثم غادر الميدان لارتباطه بمواعيد أخرى.

وعلق أبو حامد على هذا الموقف من شباب 6 أبريل مبديا تعجبه من هذه التصرفات التي لا معنى لها -على حد قوله- ورجح سبب ذلك في احتمالية أن يكون هناك اتفاق بين جبهة من 6 أبريل وجماعة الإخوان المسلمين لتوشيه صور بعض معارضيها وإقصائهم.

وتحتشد الآن بميدان التحرير مئات الآلاف من المتظاهرين من القوى المدنية في مليونية "حلم الشهبد" لإسقاط الإعلان الدستوري، ورفض مسودة الدستور التي أعدتها الجمعية التأسيسية.


منقول

[YahiaAshraf]

التحرير يطالب بعزل الرئيس تظاهر الآلاف من المنتمين إلى القوى المدنية والحركات السياسية، فى جمعة «حلم الشهيد»، اليوم بميدان التحرير، لإسقاط الإعلان الدستورى، وإعادة تشكيل الجمعية التأسيسية للدستور، بما يحقق التوافق بين جميع فئات المجتمع، مرددين هتافات: «الشعب يريد إسقاط النظام»، و«يسقط يسقط حكم المرشد»، و«بيع بيع الثورة يا بديع»، و«إعلان دستورى باطل.. مجلس تأسيسى باطل».
وعمل شباب جبهة الإنقاذ الوطنى على تأمين مداخل التحرير، باستخدام الأسلاك الشائكة، وتشكيل اللجان الشعبية للتأكد من هوية المتظاهرين قبل السماح لهم بدخول الميدان، ووقعت بعض المشادات بين الباعة الجائلين فى الساعات الأولى للمليونية.
وشاركت فى فعاليات اليوم، أحزاب «الوفد، والدستور، والمصرى الديمقراطى الاجتماعى، والمصريين الأحرار، والتيار الشعبى»، وحركات «6 أبريل»، و«الاشتراكيين الثوريين»، و«شايفنكوا».
ووزع المتظاهرون منشورات تطالب بعزل الرئيس محمد مرسى، ونائبه، والمستشار حسام الغريانى من مناصبهم، بتهمة خيانة الشرعية، ورفعت قوى حزبية للافتات دعائية لها داخل الميدان، إضافة إلى لافتات أخرى تحمل شعارات «ثورة الليمون» وجهوا فيها تحذيرات للرئيس مرسى على شاكلة: «إوعى تنسى الـ49% اللى صوتوا ضدك»، و«احترم الشرعية».
وفيما استقبل التحرير، عدداً من المسيرات خرجت من مساجد «السيدة زينب، والفتح، ومصطفى محمود، والاستقامة، والخازندار، والبوهى، ورابعة العدوية، ومن دوران شبرا»، يقودها رموز التيار المدنى، على رأسهم عمرو موسى، وحمدين صباحى، وخالد على، أدى المتظاهرون صلاه الغائب على أرواح شهداء الثورة والإعلان الدستورى، ونظموا مسيرات جابت أرجاء الميدان، لإسقاط قرارات الرئيس، ورفع عدد من الفلاحين لافتات كتبوا عليها: «الفلاحون يرفضون التأسيسية ويطالبون برحيل مرسى».
وأذاعت المنصة الرئيسية، أمام مسجد عمر مكرم، أغانى وطنية، وردد القائمون عليها هتافات: «يا مرسى قول لبديع.. مصر بلدنا مش هتضيع»، وظهر بالميدان، عدد من الرموز السياسية، منهم فؤاد بدراوى سكرتير عام «الوفد»، وحازم الببلاوى، نائب رئيس الوزراء الأسبق، وممدوح حمزة المهندس الاستشارى والناشط السياسى.
وقال الببلاوى لـ«الوطن»، إن الحوار التليفزيونى لـ«مرسى» مساء اليوم، يؤكد إصراره على تقسيم الشعب، وعدم رغبته فى إنهاء الأزمة القائمة، وكلما تأخر فى تلبية مطلب مئات الآلاف من المحتشدين فى التحرير وميادين المحافظات الأخرى، وإلغاء الإعلان الدستورى، كلما ارتفع سقف المطالب.
وأوضح الدكتور أحمد سعيد، رئيس «المصريين الأحرار»، أن الحزب نظّم 3 مسيرات، خرجت من دوران شبرا، ومسجدى الفتح، ومصطفى محمود، وسيستمر الاعتصام داخل الميدان، لحين تحقيق مطالب المتظاهرين، وإسقاط قرارات مرسى، ووقف أعمال «التأسيسية».
وأضاف أن «الاعتصام مستمر، ومطالب ملايين المصريين الذين شاركوا فى المليونية بجميع ميادين مصر لن تقف عند حد سحب مرسى للإعلان، وإنما أيضاً ضد عناده والإخوان المسلمين، الذين يريدون وضع الشعب أمام الأمر الواقع، فإما أن يقبل بمسودة الدستور، وإما بالإعلان الدستورى، لأن مصر تحررت ولن تعود مرة أخرى لعصر تأليه الحاكم، مهما كان الثمن أو التضحيات».
وقال الدكتور ممدوح حمزه، المهندس الاستشارى، إنه رفض المشاركة فى أى مسيرات خرجت إلى التحرير، وقرر المشاركة بشكل فردى فى فعاليات المليونية من داخل الميدان، مضيفاً: «لستُ ممن يريدون الشو الإعلامى حتى أشارك فى المسيرات».
وتابع حمزة: «المليونية لن تُجدى، فيما يتعلق بإلغاء الإعلان الدستورى، فلا أتوقع أن يستمع مرسى إلى مطالب المتظاهرين، بإلغائه، وإعادة تشكيل التأسيسية، والإخوان لا يلتفتون إلى الرأى العام، ويبحثون فقط عن مصالحهم»، لافتاً إلى أن المليونية تأتى لتوصيل رسالة إلى الرأى العام العالمى بأن «الشعب المصرى غير راضٍ عن الإعلان وآليات عمل التأسيسية».


منقول

[YahiaAshraf]

صورة أرشيفية اضطر الرئيس محمد مرسي، للخروج مسرعا من مسجد "الشربتلي" في التجمع الخامس، حيث كان يصلي الجمعة دون تغطية إعلامية، وتحدث خطيب الجمعة، عن بداية الدعوة الإسلامية، وما لاقاه الرسول "ص" من صعوبات لنرى رسالة الإسلام، وقال الخطيب مهاجما النخبة السياسية: "الرسول لم يجد تأييدا من نخبة قريش حين بدأ دعوته"، ليثور المصلون "خطيب السلطة باطل.. مرسي باطل"، وسادت حالة من الهرج داخل المسجد لم يستطع الرئيس السيطرة عليها، فانصرف مسرعا بصحبة الأمن.
وفي سابقة هي الأولي من نوعها شارك الرئيس محمد مرسي المصلين المحتجين الهتاف ثم أمسك بالميكروفون وألقي كلمة أكد فيها اعتراضه علي بعض ما جاء في كلمة الخطيب وشدد علي أنه يعمل علي استقلال السلطات.

المتظاهرون هتفوا "يسقط الاستبداد".. فهتف معهم مرسي

وجاء في كلمة خطيب الجمعة أنه لا يجوز للقضاة الاعتراض علي أي تشريع لأنهم يقومون بتنفيذ ما يسن ويشرع لهم كما أنهم السلطة الوحيدة المعينة من بين سلطات ثلاث فالسلطة التنفيذية منتخبة ممثلة في رئيس الجمهورية، كما أن السلطة التشريعية منتخبة أيضا ممثلة في البرلمان، لكن السلطة القضائية تأتي بالتعيين من خريجي كليات الحقوق.
وتطرق الخطيب الي وضع التشريع أيام الرسول صلي الله عليه وسلم فأوضح أن جميع السلطات الثلاث كانت في يد الرسول، وبالتالي فإنه يجوز أن يحدث ذلك الآن، لافتا إلي أن الرسول كان حاكما للدولة الإسلامية وهي السلطة التنفيذية، وكان يقضي بين الناس وهي السلطة القضائية كما كانت السلطة التشريعية في عصر النبوة محصورة في يد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وحده، لا يشاركه فيها أحد من الأمة، ما دام الأمر متعلقا بالتشريع والأحكام ومسائل الحلال والحرام؛ لأنه كان يتلقى الوحي من الله - تبارك وتعالى - ويقوم بتبليغه والإعلام به وتطبيق أحكامه، لافتا إلي أنه مع كون السلطة التشريعية، في عهده - صلى الله عليه وسلم - متمركزة من الناحيتين (العضوية والموضوعية) في يده وحده، إلا أنه في ما لا يتصل بالتشريع وبالحل والحرمة كان يستشير فيه طوائف من أصحابه من ذوي الرأي.

الخطيب: الرسول لم يجد تأييدا من النخبة.. وكذلك مرسي

وبمجرد انتهاء الخطبة صاح عدد من المصلين ضد الخطيب متهمين إياه بمنافقة الرئيس الذي يحضر الخطبة وشددوا علي اعتراضهم علي الإعلان الدستوري وهتفوا "لا للإعلان الدستوري" و "يسقط الاستبداد"، وفوجئ المحتجين بقيام الرئيس محمد مرسي بترديد الهتاف معهم عبر الميكروفون، وألقي الرئيس كلمة أكد فيها اعتراضه الشديد علي بعض ما جاء في كلمة خطيب الجمعة، ثم انصرف مسرعا.


منقول

[سيف الدين سعيد]

اخربوها يا فرقة المنتفعين . والله شكلكم حاتجبوا آخرها . ربنا يستر عليكى يا مصر

[mhamdy75]

البقاء لله