مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

[kj1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1

[kj1]

[kj1]

الانهيار الاقتصادى التركى يهز عرش أردوغان.. العثمانى المتغطرس يتجاهل رفض زيارته ويتودد لألمانيا لدعمه سياسيا واقتصاديا.. ويغازل ميركل: نبدأ عهدا جديدا.. ونظيره الألمانى يواجهه بديكتاتورية وقمع نظامه للمعارضة
رجل غير مرحب به"، هذا كان وضع الرئيس التركى رجب طيب أردوغان عندما وصل يوم الجمعة الماضية إلى مقر المستشارية الألمانية لإجراء محادثات مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وتحت شعار " أردوغان غير مرحب به"، رفع المتظاهرون لافتات مناهضة له، وشبهوه بالزعيم النازى أدولف هتلر، كما حملوا أكفانا للتعبير عن رفضهم لعمليات القمع التى تقوم بها القوات التركية ضد الأكراد فى تركيا وسوريا، ورغم كل ذلك تودد أردوغان لبرلين، ودعا لبدأ عهدًا جديدًا مع ألمانيا. ورغم الانتقادات التى طالت أردوغان على طاولة عشاء جمعته بالرئيس الألمانى الذى وجه له انتقادا لاذعا بسبب تدهور حقوق الإنسان، الأمر الذى دفع آلاف المواطنين الأتراك للرحيل عن بلادهم بسبب حكم أردوغان المتسلط، رغم كل ذلك التزم أردوغان الصمت وراح يتودد لألمانيا، من أجل انقاذه من أزمة اقتصادية خانقة والحصول على الدعم السياسى والاقتصادى من أقوى اقتصاد أوروبى.

تظاهرات ضد زيارة اردوغان لالمانيا
وبحسب صحيفة زمان التركية قال الرئيس التركى خلال افتتاح الجامع المركزى فى ولاية كولونيا “نبدأ عهدًا جديدًا مع ألمانيا” وذلك بعد أن وصف هذ البلد العام الماضى بالفاشى النازى، وشارك أردوغان فى احتفال افتتاح الجامع المركزى فى ولاية كولونيا التابع للاتحاد الإسلامى التركى التابع لهيئة الشؤون الدينية التركية، على هامش زيارته الرسمية التى أجراها للعاصمة الألمانية برلين.
وقال أردوغان فى كلمته خلال الافتتاح: "حتى وإن كنّا قد وقعنا فى بعض اختلافات الرأى مع ألمانيا، إلا أننا سنقوم بتعزيز تعاوننا فى كافة المجالات. فقد تناولنا الموضوعات التى تهم البلدين خلال اللقاءات سواء مع الرئيس الألمانى شتاينمر أو المستشارة أنجيلا ميركل أرى أن اللقاءات التى أجريناها على مدار يومين ستعميق الصداقة الألمانية التركية".
وتشير تقارير إلى أن هدف أنقرة هو الحصول على الدعم السياسى والاقتصادى من ألمانيا، ولهذا السبب جائت زيارة وزير المالية التركى بيرات البيرق، صهر الرئيس أردوغان، برلين فى 21 سبتمبر الجارى، مع وزراء الشؤون الاقتصادية والطاقة، لخلق جو من الثقة والتحضير للزيارة الرئاسية المرتقبة واللقاء مع وزير المالية الألمانى أولاف شولتس ووزير الاقتصاد والطاقة بيتر التماير.لكن لفظ ألمانيا لأردوغان لم يقف عند هذا الحد بل راح الرئيس الألمانى يواجه نظيره التركى بديكتاتورية حكمه على طاولة عشاء وذكره بتدهور وضع حقوق الإنسان واحتجاز مواطنين ألمان هناك، وقال إن آلاف المواطنين الأتراك اضطروا إلى الرحيل عن تركيا بسبب حكم أردوغان المتسلط.

الرئيس التركي أردوغان في ضيافة الرئيس الألماني شتاينماير
وقال شتاينماير أمام أردوغان وزوجته وضيوف بارزين: "قبل 80 عاما وجد الألمان الحماية في تركيا. اليوم يفر عدد مثير للقلق من تركيا من القمع المتزايد ضد المجتمع المدني".وأضاف: "بصفتي رئيسا لهذا البلد، أشعر بالقلق إزاء احتجاز مواطنين ألمان لأسباب سياسية في تركيا، كما أننى أخشى على الصحفيين الأتراك والنقابيين والمحامين والمثقفين والسياسيين الذين ما زالوا رهن الاحتجاز".وأعرب شتاينماير عن أمله في أن "تعود الحرية وسيادة القانون وحقوق الإنسان إلى تركيا"، بعد أكثر من عامين من محاولة الانقلاب ضد أردوغان.

[kj1]

المطرودون من قناة أيمن نور الإخوانية يتزايدون.. إنهاء التعاقد مع الفنان الهارب هشام عبد الله بحجة تقليص النفقات والتمويل الخارجى.. وعزة الحناوى تستقيل بعد كابوس أكاذيب المرتب.. ومصادر: تعمل جرسونة بمقهى
ارتفع عدد مطاريد قناة الشرق الموالية لجماعة الإخوان الإرهابية، بسبب الإجراءات التقشفية التى أعلن عنها أيمن نور رئيس مجلس إدارة القناة، نظرا لتقليص حجم المبالغ المرصودة لتمويل القناة من جانب الممولين القطريين، وتزيد هذه الإجراءات من أزمات القناة التى تتصاعد منذ نحو العام، وعلى إثرها تم الاستغناء عن عدد من العاملين فى القناة، الذين اضطروا بدورهم للتظاهر والاعتصام داخل القناة، وهى الأحداث المرشحة للتكرار خلال الفترة القادمة.
هشام عبد الحميد آخر ضحايا أيمن نور

الساعات القليلة الماضية شهدت سلسلة من الاجتماعات داخل القناة، أسفرت عن الإطاحة ببرنامج "بالتأكيد" الذى يقدمه الفنان الهارب هشام عبد الحميد، منذ نحو 3 سنوات فى القناة، والسبب- بحسب مصادر بالقناة - يرجع إلى التكلفة الاقتصادية المرتفعة للبرنامج، وانخفاض معدلات المشاهدة، فى المقابل، ونظرا لأن البرنامج ينتج بواسطة شركة إنتاج لصالح قناة الشرق .
تسريب الأنباء عن وقف البرنامج لوسائل الإعلام، دفع أيمن نور للاعتراف بصحتها، لكنه زعم تأجيل عرض الموسم الجديد من البرنامج إلى عام 2019، إلا أن مصادر داخل القناة أكدت أن البرنامج توقف إلى غير رجعة، وأن هشام عبد الحميد يبحث عن شاشة أخرى لعرض برنامجه، أو الرحيل من تركيا .

عزة الحناوى ..الهروب الى المجهول

على نحو مفاجئ هربت عزة الحناوى المذيعة الموقوفة عن العمل فى القناة الثالثة المصرية إلى إسطنبول، وظهرت بعدها فى عدد من برامج قناة الشرق، وتم الإعلان عن برنامج جديد من تقديمها تبثه القناة، لكن شيئا من ذلك لم يحدث، فاضطرت عزة الى إعلان استقالتها، وفى الكواليس، أكدت عزة الحناوى لعدد من المقربين منها أن ايمن نور أخل الاتفاق الذى أبرمه معها قبل أن تصل إلى إسطنبول فيما يتعلق بالراتب، كما أنها فوجئت بتعطيل ظهور البرنامج الخاص بها، وانتظرت لفترة طويلة، قبل أن تعلن عن فسخ تعاقدها مع نور.
شائعات تم تداولها فيما بعد، تشير الى أن عزة الحناوى اضطرت للعمل "جرسونة" فى مقهى بإسطنبول، وبعض المصريين هناك أكدوا عبر صفحات التواصل الاجتماعى أنهم شاهدوها بأعينهم، وهى تقدم الطلبات للزبائن.

رامى جان..الهروب من جحيم أيمن نور

يختلف رامى جان عن السابقين فى أنه الوحيد الذى اختار التمرد على أيمن نور، والعودة إلى مصر طواعية، بعدما اكتشف فجاة أن هناك من يحاول التجسس عليه، داخل غرفة نومه، جمع الأدلة على أن الإخوان متورطون فى الأمر، فقرر العودة إلى مصر، مهما كانت النتائج، فى المقابل، فعل أيمن نور كل ما بوسعه حتى لا يعود رامى إلى مصر مرحلا، لكن عودته كانت سببا فى فضح قناة الشرق، وما يدور بداخلها.

طارق عبد الجابر ..أول ضحايا أيمن نور

بمجرد الإعلان عن انتقال ملكية قناة الشرق من باسم خفاجى إلى أيمن نور، كان طارق عبد الجابر قد تيقن أنه لم يعد له مكانا داخل القناة ،ولا فى إسطنبول كلها ، تزامن ذلك مع يقينه أنه يعيش وسط عصابة، وأن الفعل الإيجابى هو الخروج من جحيم الإخوان، والعودة إلى أحضان الوطن، وقد كان، ويعد طارق عبد الجابر هو أول من رفع راية العصيان فى وجه إعلام الجماعة فى إسطنبول، وقرر التمرد عليهم والعودة الى مصر.