العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > السيارات الأوروبية > رينو RENAULT

رينو RENAULT RENAULT شريك اساسى مع نيسان اليابانية وتحتل المركز الرابع عالمياً تحت قيادة كارلوس غصن اشهر الموديلات سينيك كليو ميجان


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #11  
قديم 31-07-2014, 09:48 AM
cars admire
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: لو اى باشا عايز اى معلومة عن الدتشيا نوفا عندى

**************عاااااااااا اااااااااااااااااجل *****************
الى متى نظل في مهزله وقذاره وحقارة دوله بها حكومه فاشله تحت سيادة وزارات مضغوطه تعمل لحساب امريكا
الى متى نظل في اسفل السافلين الرئيس السيسي يقول نريد مبدعين ونريد مخترعين ونري...د العمل لاجل مصر
سؤااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااالي اين هي مصر يا سيادة الرئيس ....اقولها وأعلم جيدا انه يوجد جواسيس لحساب الدوله وتوصل كل كل كل شئ للدوله ولعناصر تجار الدوله القائمين لحساب اسيادهم امريكا الذين يريدون دمار مصر ويبيعون مستقبل مصر وشبابها سوووووووووووووووواء من اساتذه جامعات في مصر المخروبه اساتذه فاشلين اقسم بربي انهم من الفاشلين لا يفقهون شئ في العلم ولا التعليم اساتذه اقامو على دمار هذا البلد الامين منهم من يسرقون العلم من الضعفاء او من الفقراء او يسرقونه بالاكراه لاجل ان يكونو على حساب الاخرين ليظهرو هم على شاشة التليفزيون اساتذه كما يسمو انهم كبار المثقفين وللاسف من كانو من كبار الفاشلين الى متى يا سيادة الرئيس
ارجوك ارجوووووووووووووووووووووو وك قف مع مصر ارجوووووووووووووووووك قف مع مصر
ولا تقف مع هؤلاء الجهلاء الحاقدين الفاشلين وانت تعلم جيدا انهم من الفاشلين الذين نجحو بواسطه ميراث التعليم وميراث وظائفهم بالغش نظير ابائهم كانو في زمن المفحوم والمقحوم الفاشل حسني وجماعته الذين لم يحاكمو في اشياء كثيره واطلقو سراحهم قضاه فاشلين تابعين لسيدهم حسني وما كانو له معاونين
هل ستقف معنا يا سيادة الرئيس
هل ستقف مع العلم والتعليم
هل ستقف مع المخترعين ام نذهب الى امريكا ونكون من اعوانهم ولا تطلقو علينا يوما اننا من الخائنين
لان الخائن الحقيقي هم من الى الان قائمون بعملهم بالدوله وقاصدين بيهعا لنفسهم القذره
هل سننهض بمصر ام نبعد ايدينا ونكون من اعوان الصهيونيه سيدة العالم بقوتها
هل سنكون قوه بعلمنا او بفكرنا ام نظل من الخائبين
اما ان تكون معنا وتاخذ بيدنا واما لا لوم وزلا ملامه علينا يوما ايها الساده الموجودين معي على الفيس والساده المراقبين علينا على الفيس ان تبلغو الرساله لسيادة الرئيس كما تبلغو اعوانكم بما يدور واما لا نكون ونفعل مثل فاروق الباز واخيه ولا تقلو كانو يوما من انصار امريكا والصهيونيه
اين مخترع السنبلاوين ابن بلدي العظيم اين ذهب هل الحكومه لا تعرف وتتجاهل وترعي مصالح نفسها ام تتغاضو انظاركم عن مخترعينا
سيادة الرئيس نحن نعمل بجديه من اجل مصر وليس من اجل رئيسها نحن نريد النهوض وكما طلبت نعدك ولكن كون ان نهمل لا نقبل بالاهمال ونكون غير ذلك
شكرا لمن ينقل رسالتي اليه وليس لحكومه فاشله اتت من تحت ركام حسني واعوانه كفانا جهلا وكذبا وغشا مشاهدة المزيد


مقال رائع لصديقى المتميز / خالد عبد الحميد ( خالد المصرى ) دائما تسعدنى بكتاباتك الرائعه ..........ربنا يوفقك صديقى الرائع ........تحياتى

جريمة رأي عام

اختفاء عالم مصري اخترع جهاز لتشغيل السيارة بالصوت بدلا من الوقود

أنباء عن زيارة وفدا أمريكيا لمدينة السنبلاوين لمقابلة المخترع المصري وشراء الاختراع

الاختراع يستغني عن البنزين والغاز والسولار في تشغيل السيارات والطائرات والسفن
...
البحث العلمي يحتاج إلي مشرط الجراح لإنقاذ ثروة مصر الفكرية

الاختراع تم تسجيله في 2004 والموافقة عليه في 2007 وظل محلك سر رغم أزمة الوقود

شحن كارت ب10 جنيهات يكفي لسير السيارة 1000 كيلو بالصوت وبدون وقود

تقرير يكتبه - خالدعبدالحميد
تقاس الأمم بمدي تقدم البحث العلمي لديها ، وترتقي علي فكر وعقول أبنائها ، وهو ما يفسر تقدم دول ، وتخلف دول أخري ، وإذا كانت مصر لديها من العقول والأبحاث والاختراعات ما يمكن أن يجعلها في مصاف الدول الكبري .. وإذا ما كانت مصر طاردة لأبنائها العلماء والمبدعين فما عسانا أن نفعل إزاء هذا الأمر الخطير والذي يمثل وبحق جريمة رأي عام .. المجني عليه فيها دولة وشعب صاحب حضارة كبيرة ومن أقدم دول العالم .. أما المتهم فهم مسئولون باعوا ضمائرهم للشيطان ، واستعذبوا الكسب السريع ولفظوا عقول مصر المفكرة والمبدعة وتركوهم نهبا للدول الاستعمارية الكبري تستفيد من خبراتهم وابتكارهم وعقولهم وتنسب هذه النجاحات إليها باعتبار أنها صاحبة هذا الاختراعات الحديثة التي تخدم البشرية ، أما الأم الحقيقية لهذه الاختراعات فتظل مجهولة بعيدة عن الأنظار وكأنها أما عقيم لا تلد ولا تنجب .
هذا هو الوصف الدقيق لحالة البحث العلمي في مصر والإهمال والذي قد يصل إلي حالة التعمد لابتكارات واختراعات النوابغ المصرية وهروبها إلي الخارج.
مئات من الاختراعات تم دفنها عن قصد وتعمد داخل مقابر أكاديمية البحث العلمي رغم أن خروج اختراع واحد منها للنور يمكن أن ينقل مصر نقلة حضارية كبيرة وينتشلها من مستنقع الفقر والبطالة والتخلف ، إلا أن المسئولين في بلادنا وعلي مر العقود الماضية لم يعملوا لمصلحة مصر وتقدمها ، بل كانوا فقط يعملون إما لرضاء الحكام ولو علي حساب المحكومين ، أو لجمع كل ما تطوله أيديهم أثناء وجودهم بالمنصب لتامين مستقبلهم ومستقبل أبنائهم ولو كان هذا المال قد جمع بطرق غير مشروعة .
نعم هي جريمة تعد في نظر القانون من الجرائم المستمرة والتي نسعي ومن خلال هذا التحقيق وفي ظل نظام جديد أخذ عهدا علي نفسه بمواجهة المشكلات والأزمات وعدم السماح بتعاطي المسكنات مرة أخري كما كان يحدث من قبل وندفع الآن ثمنه باهظا ، أن نلقي الضوء علي هذه الجريمة .
ملف الإهمال في البحث العلمي ليس جديدا فهناك العشرات من الصحف ووسائل الإعلام سبق وتناولت هذا الموضوع ولكن أحدا من المسئولين في بلادنا لم يتفاعل مع ما يكتب .
الجديد في الأمر والذي جعلنا نعيد فتح هذا الملف هو عملية سرقة عقول أبنائنا وحرمان الوطن من أفكارهم وابتكاراتهم ونفاجئ بدول أجنبية تنسب هذه الاختراعات لنفسها.
واقعة المخترع المصري حسن السيد حمزة مثل صارخ علي ما نقوله .. المتهم في هذه الواقعة المسئولين عن البحث العلمي في مصر ، والمجني عليه كالعادة في مثل هذه الجرائم هو شعب ودولة .
حسن السيد حمزة والذي ينتمي لريف مصر حيث يقطن في مدينة السنبلاوين – دقهلية توصل بعد جهد سنوات إلي اختراع عبقري يقضي تماما علي أزمة الوقود التي تعاني منها مصر والتي بسببها تم رفع أسعار الوقود وزيادة أسعار الكهرباء .
حمزة اخترع جهاز لتوليد الطاقة من الصوت وهذا الجهاز يمكنه من تشغيل السيارات بكارت شحن زكي يتم شحنه عن طريق الأقمار الصناعية ، ويكفي شحن كارت بحوالي 10 جنيها لتسيير سيارة لمسافة حوالي 1000 كيلو متر ( أي أن مشوارا بالسيارة من القاهرة إلي أسوان
لا يزيد تكلفته عن 10 جنيهات ) دون اللجوء مطلقا إلي البنزين أو الغاز أو السولار .
ونترك للمخترع المصري المجال ليشرح بالتفصيل اختراعه المعجزة - الذي لفظته الحكومة المصرية منذ عشر سنوات وتلقفته جهات الأبحاث الأمريكية علي التفصيل الذي سنبينه لاحقا – يقول حسن حمزة أنه ومنذ حوالي 12 عاما وفي ظل الملوثات التي تحدثها عوادم السيارات ، والمليارات التي تدفعها الدولة دعما للوقود سنويا ، فكر في طريقة للاستغناء عن استخدام الوقود في وسائل النقل المختلفة برا وجوا وبحرا ، ظل يعمل حوالي عامين لاختراع جهاز يولد الطاقة بالصوت وقد اهتدي إلي هذه الفكرة من خلال تأمل كيف تصل الأصوات وتتفاعل عبر أجهزة المحمول من دولة إلي دولة مهما بعدت المسافات وذلك عن طريق الأقمار الصناعية والذبذبات.
حدث نفسه وقتها : ولماذا لا تعمل السيارات بنفس الطريقة مع إدخال بعض التعديلات عليها واختراع جهاز يتولي هذه العملية ؟.
وأضاف انه ظل لمدة عامين في عمليات تجارب مستمرة حتى وصل إلي الشكل النهائي للجهاز وقام بتجربته وعندما تأكد من نجاح التجربة تقدم في 8/8/2004 إلي أكاديمية البحث العلمي لتسجيل براءة اختراعه ، وظل الاختراع عامين آخرين داخل الأكاديمية إلي أن تم إجازته والموافقة عليه بعد التأكد من جدواه وأهميته وصدر قرارا رقم 23720 في 18 /6/2007
ببراءة الاختراع موقعا من نادية إبراهيم عبد الله رئيس مكتب براءات الاختراع ، و الدكتور محسن شكري القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا وقتها ، وحدد القرار عشرين عاما مدة البراءة وزيل القرار بعبارة " لا يعني منح هذه البراءة إعطاء الحق بتسويق المنتج داخل جمهورية مصر العربية ، وأنه ولتسويقه يلزم إتباع الإجراءات والقواعد القانونية المعمول بها للحصول علي حق التسويق والتداول داخل جمهورية مصر العربية من الوزارات المعنية .
حاولنا الاستفسار من الدكتور سامح أبو وردة مقدم برنامج مشروعات ناجحة عن الإجراءات والقواعد المعمول بها للحصول علي حق تسويق الاختراع داخل مصر فأكد لنا أن أي اختراع يتم الموافقة عليه ينشر أولا في صحيفة براءات الاختراع وهي ما توازي جريدة الوقائع المصرية بالنسبة للقوانين والقرارات الجمهورية ، مشيرا إلي أنه يلزم بعد ذلك الحصول علي موافقات أمنية بتصنيع وتداول هذا الاختراع في مصر ، بالإضافة إلي موافقة الوزارات المعنية علي تنفيذ هذا الاختراع ، وهناك نسبة تحصل عليها الدولة لقاء التسويق.
وأضاف أبو وردة قائلا : اختراع حسن السيد حمزة بتوليد الطاقة من الصوت يعتبر انجازا علميا وتكنولوجيا سيفيد البشرية ، وأن التباطؤ في تنفيذ هذا الاختراع يعد جريمة يلزم التحقيق مع كل من تسبب فيها لا سيما – والكلام علي عهدة دكتور أبو وردة – أنه علم مؤخرا أن وفدا أمريكيا جاء خصيصا إلي القاهرة وتوجه مباشرة إلي مدينة السنبلاوين بالدقهلية للتفاوض مع صاحب الاختراع لشرائه بأي ثمن ، وأن ما يثير الشكوك هنا هو اختفاء المخترع المصري فجأة وإغلاق جميع تليفوناته ، فهل تمكن الوفد الأمريكي من خطف المخترع المصري والسفر به إلي واشنطن وتنفيذ هذا الاختراع هناك ونسبه إليهم باعتبار أنه اختراعا أمريكيا لإفادة البشرية ، أم أنه قام ببيع الاختراع لهم ويختفي الآن عن الأنظار ، أم أن وهذا هو الاحتمال الأسوأ تم التخلص من المخترع المصري وسرقة الاختراع - التحقيق في هذا الأمر من شأن جهات التحقيق والبحث والتحري في الدولة .. فقط نلقي الضوء علي هذه الجريمة التي تمت بحق الشعب والدولة المصرية ، والمتهم الرئيسي فيها القائمين علي البحث العلمي في مصر والحكومات المصرية المتعاقبة .
اختراع حسن حمزة ربما يكون نقطة تحول كبيرة تقلب الموازين في مجال الطاقة والكهرباء علي مستوي العالم حيث يسمح الاختراع الجديد بتوليد طاقة كهربائية نظيفة صديقة للبيئة من خلال ذبذبات الصوت ، والهواء المضغوط الذي يساعد في تشغيل جميع المركبات والمحركات التي تعمل بالوقود بمختلف أنواعه مثل السيارات والطائرات والسفن وآلات النقل ، بالإضافة إلي وضع حدا لانقطاع الكهرباء في العالم ، ومن هنا تأتي أهمية هذا الاختراع .
وطاقة الهواء المضغوط كما يقول صاحب الاختراع حسن حمزة تستطيع تشغيل أي توربيني ، فالدبابة مثلا في حالة انتهاء شحن البطارية تقوم بفتح الهواء المضغوط من خزان بداخلها ، ثم يضغط الهواء علي البساتم فتقوم بتشغيل الموتور ، ثم يفصل الهواء ويدخل مكانه الوقود ، وتبدأ الدائرة من جديد إلي الدينامو ثم البطارية .
ويضيف حمزة : لو نظرنا إلي طواحين الهواء بتشغيل المروحة العلوية للطاحونة حتي تصل السرعة إلي التوربين الأخير خمسة آلاف لفة في الدقيقة الواحدة ، مشيرا إلي أنه ومن هنا جاءته فكرة عمل جهاز لتوليد طاقة الهواء المضغوط مستقلا بذاته ببطارية 2 فولت بدائرة مغلقة ، بالإضافة إلي عملية تشغيل شبكات المحمول عن طريق التقاط الإشارات بالقمر الصناعي .
وقال : أن فكرة اختراعه عبارة عن بطارية 12 فولت كهرباء تصدر من البطارية إلي جهاز الصوت ، والأخير عبارة عن صندوق صغير لا يتجاوز حجمه 10 سم طول ، و20 سم عرض
وهو يشبه جهاز التليفون الأرضي مزودا بشاشة تشبه الكمبيوتر تشتمل علي كافة بيانات وتشغيل السيارة أو الطائرة عن طريق توليد الهواء بقوة هائلة إلي دينامو المركبة ، وهنا تبدأ عملية تشغيل السيارة من خلال عملية بسيطة لا تستغرق ثواني قلقلة .
وعن كيفية تشغيل هذا الجهاز يوضح حمزة : يتم تشغيل هذا الجهاز بكارت ممغنط بأرقام خاصة لشحنه أو بإشارة شحن من القمر الصناعي والمرتبط بالشركة التي ستقوم بإنتاج هذا الجهاز حيث سيكون دور الشركة هو شحن الجهاز وصيانته فقط ، ولن يتمكن أي شخص من القيام بدور الشركة بسبب سرية هذا الجهاز .
وعن مكونات الجهاز يقول المخترع المصري أنها عبارة عن ( سمارت كارت " ديجيتال بالتقنية الرقمية " ، وجهاز الصوت لاستقبال الإشارات لفتح الشفرة ) ، مشيرا إلي أن تكلفة هذا الجهاز لن تتجاوز 5 آلاف جنيها .
ويؤكد حسن حمزة أن الطاقة التقليدية الموجودة اليوم مثل الكهرباء والوقود مكلفة جدا ومدعمة بمليارات الجنيهات في مصر ، بالإضافة إلي ما تسببها من أضرارا صحية ملوثة للبيئة ، وأن اختراعه يقضي علي هذا التلوث ويوفر مئات التريليونات التي تنفق سنويا علي الطاقة في العالم ، بالإضافة إلي أنه يحمي السيارة من السرقة حيث تعمل بالكارت الذكي وليس بالمفتاح كما هو متعارف عليه وذلك عن طريق دائرة كهرومغناطيسية ، فعند دخول الكارت في جهاز الصوت تظهر علي شاشة الجهاز الإرشادات الخاصة بالتشغيل وهي عبارة عن ضغط رقم سري يحتفظ به مالك السيارة بعدها يبدأ الجهاز توليد الطاقة لتشغيل السيارة ولن يبقي من السيارة بعد تشغيل الجهاز سوي صندوق التروس بعد أن يتم تحديثه ، وبذلك يتم الاستغناء في السيارة عن كل من المارش والبوجيهات ، والاسبراتير ، والبستم والريداتير ، وطلمبة المياه ، بالإضافة إلي أن الطاقة ستظل موجودة بداخل السيارة طالما أن جهاز الصوت مشحونا ،
وأضاف أن تطبيق هذا الاختراع سيوفر كثيرا في ثمن السيارة وقد ينخفض ثمنها إلي أكثر من النصف ، بالإضافة إلي حماية السيارة من الحريق لعدم وجود وقود بها يساعد علي الاشتعال . وقال حمزة انه تحدث مع أكثر من شركة للسيارات المصرية وعرض عليهم تنفيذ الاختراع وأنه قدم إليهم دراسات كاملة للمشروع إلا أنه يخشي من سرقته –
وبعد هذا العرض المفصل لهذا الاختراع الاستراتيجي علي الأقل لمصر ، والإهمال والذي قد يصل لمرحلة التعمد من الجهات المعنية السابقة لكي يري هذا الاختراع المصري النور ويكتب في السجلات العالمية بأنه اختراع مصري خالص ، نناشد رئاسة الجمهورية ، وحكومة المهندس إبراهيم محلب بأن يأخذوا هذه القضية مأخذ الجد خاصة وأن هناك ملفا كاملا بهذا الاختراع تم تسليمه لرئاسة الجمهورية ، ومجلس الوزراء ، وتأتي أهمية هذا الاختراع وكما سبق وأسفلنا القول من أن البلاد تعاني الآن من أزمة حادة في الوقود قد تهز أركان النظام بأكمله مع وجود من يتاجر بالأزمة وينفخ في الرماد لإشعال ثورة المصريين وتقليب الشعب علي النظام .
ما يهمنا الآن هو معرفة سر اختفاء العالم المصري وعلاقة زيارة الوفد الأمريكي له مؤخرا بهذا الاختفاء ، ثم حماية حق مصر في هذا الاختراع الذي قد يتسرب من بين أيدينا إلي الخارج كما حدث مع عشرات الاختراعات المصرية من قبل .
صرخة للمسئولين الجدد في مصر .. انقذوا عقول مصر ومفكريها ومبدعيها من السرقة .. البحث العلمي يحتاج إلي ثورة حقيقية إذا أردنا لهذا البلد التقدم وانتشالها من مستنقع التخلف والفقر .

الرابط

https://www.facebook.com/zakaria.ahmed.5030927?fre f=tl_fr_box#
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 08:39 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017