فتوي الازهر بالنسبه لشراء سياره من البنك

[ابوجهاد]

اولا انا ترددت كثيرا ان اتحدث في هذا الموضوع ولكن بعد استشاره بعض المصلين معي في المسجد اخذت القرار وارجو من الله ان يسامحني ان كان هناك وزر علي
الموضوع هو شراء سياره من البنك:
اريد شراء سياره بالتقسيط (جديده) ومعي حوالي 30000 جنيه المهم ربنا اكرمني وعرفت ان في بنك بيشتري لنا السياره بفايده كويسه جدا لانه عمل لنا بالنسبه للشركه تخفيض نظرا للكميه الكبيره من العاملين الذين يريدون شراء سياره بالتقسيط وبطريقه دفع ممتازه ولكن خفت من موضوع الحرام من البنك وقرات هنا في مصر موتورز موضوع للاخ عبد الرحمن وبالفتوي الذي اتي بها بان شراء السياره بالقسط عن طريق البنك حرام وحتي لا اطيل عليكم نصحني بعض الاصدقاء بالذهاب الي دار الافتاء او الاتصال بهم واخذت بهذا الكلام واتصلت فعلا وتركت سؤالي للاجابه عليه.
وكان سوالي هو:انا اريد شراء سياره من البنك وسف ادفع مقدمه في البنك واخذ السياره من المعرض ويتم الترخيص باسمي وليس باسم البنك وانني استلم الرخصه من البنك ويقوم البنك بتسديد القيمه كامله للمعرض وليس لي دخل باي تعامل مع المعرض ولن يشتري البنك السياره باسمه ثم يبيعها الي ولكن تكتب باسمي مباشره مع حفظ الملكيه للبنك فهل هذا حرام ام حلال.
وكان الجواب انه يجوز شراء سياره من البنك
وهذا هو رقم الاجابه علي الفتوي لمن اراد الاتصال بدا الافتاء 599520 وذلك بعد الاتصال ب107 واتباع التعليمات
وبما انني رايت التردد في كثيرا من الاخوه فاردت ان احكي قصتي و الله المستعان
وعلي من يريد الاخذ بهذا الموضوع الاتصال بدار الافتاء المصريه
يا تري ايه راي الاخوه الاعضاء

[esam_comm]

شكرا للنصيحه

[memodina1]

بصراحة انا شايف انة عادى تشترى براحتك انما للضرورة احكام يعنى يرضى مين احط 30 الف فى عربية مستعملة الله اعلم بيها واخسر كل فلوسى ولا اشترى من البنك جديد وربنا يكتب لنا انة ميكنش وزر ان شاء الله
على فكرة انا شارى عن طريق البنك فيرنا 2007
بس بطريقة مختلفة خالص تحت بند انى شغال فى الشركة والشركة ضامن ليا اخدت الفلوس كلها من البنك 67 الف جنية ورحت جبتها والشركة دفعت الفلوس اللى سحبتها من البنك واسدد عن طريق المرتب

[nktis]

[romioromio]

استفت قلبك ولو افتوك


حدثنا سليمان بن حرب : حدثنا حماد بن سلمة ، عن الزهراني عبد السلام ، عن أيوب بن عبد الله بن مكرز الفهري ، عن وابصة بن معبد الأسدي :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لوابصة : جئت تسأل عن البر والإثم قال : قلت : نعم . قال : فجمع أصابعه فضرب بها صدره ، وقال : استفت نفسك ، استفت قلبك يا وابصة ـ ثلاثا ـ البر : ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب ، والإثم : ما حاك في النفس وتردد في الصدر ، وإن أفتاك الناس وأفتوك .