العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > نادى المبدعين

نادى المبدعين كل ما يخص اعضاء المنتدى من ابداعات ادبيه او فنيه و كذلك عرض قراءات اﻷعضاء من الكتب المختلفة بشرط ان تكون الموضوعات خاصه باعضاء المنتدى لا منقوله


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 14-04-2009, 12:39 PM
الصورة الرمزية oldman
oldman oldman غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 718
oldman has a reputation beyond reputeoldman has a reputation beyond reputeoldman has a reputation beyond reputeoldman has a reputation beyond reputeoldman has a reputation beyond reputeoldman has a reputation beyond reputeoldman has a reputation beyond reputeoldman has a reputation beyond reputeoldman has a reputation beyond reputeoldman has a reputation beyond reputeoldman has a reputation beyond repute
الصينيون.. لماذا يتقدمون؟!,,,,,,,,,,,,,, مقالة واعجبتنى

الصينيون.. لماذا يتقدمون؟!

بينما كنت في القاهرة طلب مني السيد تسوي شيوه تسي مدير المركز الثقافي الصيني هناك أن أتحدث في ندوة نظمها المركز حول الصين، والحقيقة أنني وقعت في حيرة كبيرة، فما أريد أن أقوله عن الصين كثير غير أن الحديث عن الصين أيضا، من وجهة نظري، أمر جد صعب، ولهذا اخترت "الصين التي في خاطري" عنوانا لحديثي وقلت إن هذا يرجع لحقيقة يعلمها جيدا كل من عاش وعمل ودرس وتعمق في الصين، وهذا ما حدث معي ومع كثيرين غيري.. فأنت عندما تصل الصين وتواجه هذا العالم الساحر المبهر؛ إنسانا ومكانا وطقسا وعادات وتقاليد تقول في يومك الأول بالصين إنك قادر علي تأليف كتاب، بل موسوعة عن الصين في ليلة واحدة، ثم عندما تبقى شهرا وتتكشف أمامك الحقائق علي حقيقتها يتملكك التواضع الذي هو من سمات الصينيين، وتقول إنك قد تستطيع أن تكتب مقالا عن هذا البلد الضخم. وإذا شاءت ظروفك وأمضيت عاما في الصين بين ناسها ومدنها وقراها قد تصل إلي قناعة بأنك إذا كتبت صفحة واحدة عن هذا البلد العظيم تكون أنجزت شيئا صادقا موثوقا. هذا لمن يبغي الصدق والموثوقية.


الصين التي في خاطري والتي زرت كافة أرجائها تقريبا، ليست الجنة الموعودة كما يعتقد البعض أو يتمني، كما أنها ليست الجحيم البائس كما يحاول البعض أن يصورها. الصين بلد مثل كل بلاد الدنيا شتاؤها شديد البرودة وصيفها قائظ الحرارة تتعرض لكوارث طبيعية وبشرية، وهذه الكوارث تحتل دائما الصدارة في نشرات التلفزة والإذاعة والصفحات الأولى للصحف. فلأسباب لا تخفى على أحد هناك في هذا العالم من لا يريد، ولا يسعده، أن يرى الصين هانئة وتسير على درب الرقي والتقدم، وليس خافيا أن أجهزة الإعلام العربي تنساق في الغالب بدون وعي وراء ما تروج له آلة الإعلام الغربية عن الصين دون محاولة تمحيص أو تدقيق، ولا يخفى على من عاش أو عمل في الصين أن معلومات كثيرة تنشر في الوطن العربي عن الصين سواء في الصحف أو المجلات أو الكتب، بل وفي رسائل علمية، تعوزها الدقة.

خطأ جسيم بل خطيئة أن يكتب عن الصين من لا يعرف الصين معرفة عميقة وأزعم أن زيارة واحدة أو زيارتين وأن قراءة بعض الكتب عن الصين لا تكفي للكتابة عنها. خطأ كبير أن تكتب عن الصين اليوم مستندا إلي أرقام وبيانات قرأتها قبل عام، فالصين تتغير بشكل يفوق التصور وإن لم تتابع هذا التغير يوميا فأنت لا تعرف الصين الراهنة، ويكون حديثك عن شيء كان في الماضي.

الصين ليست قوة عظمى، ولا تسعى علي ما الأقل في الأمد المنظور لأن تكون قوة عظمى .. ربما هناك من يتمنى أن تصبح الصين قوة عظمى، وأنا منهم. ولكن التمنيات شيء والواقع شيء آخر، والصينيون يتعاملون مع الواقع المحسوس ويخططون لمستقبل قابل للتنفيذ؛ فهم في الصين لا يعرفون تقليد وضع حجر الأساس وإنما الافتتاح والتشغيل حسب كلام الصديق السفير هاني شرف الدين، نائب رئيس جمعية الصداقة المصرية الصينية.

قد يكون التساؤل هنا، إذا كان الأمر كذلك، أعني أن الصين ليس لديها ما يميزها كثيرا عن غيرها سواء في الجغرافيا أو الموارد والثروات الطبيعية، فمعدل نصيب الفرد في الصين من العديد من الموارد الطبيعية يقل عن المعدل العالمي، فالصين مثلا بها 7% من الأرض المزروعة في العالم، تطعم بهذه السبعة في المائة خُمس سكان العالم.

مرة أخرى إذا كان الأمر كذلك فما هو السر في هذا التقدم الصيني المذهل، المذهل للآخرين- أؤكد أنه مذهل للآخرين- فما يحققه الصينيون ليس مذهلا لهم، وليس إعجازا بل شيء طبيعي- شيء طبيعي أن تتغير الصين بهذه السرعة الفائقة وأن تحقق معدلات نمو عالية وأن تتفوق في المجالات العلمية والرياضية والفنية في منظومة متكاملة للنهضة الشاملة.

لماذا ولماذا وألف لماذا عندما يتعلق الأمر بالصين؟

الإجابة عندي كلمة واحدة .. الإنسان .. الإنسان الصيني، وعلي أن أسارع هنا بالقول إن الإنسان الصيني ليس ملاكا منزها عن العيوب والنواقص ولا يمتلك قدرات خارقة تفوق طاقة البشر ولا يحمل عصي سحرية تشق له الطريق- إنما هو بشر عادي للغاية، ويعرف أنه عادي ويتصرف ويعمل منطلقا من حقيقة أنه عادي، فإنك لا تجد في الصين مثلا من يقال له "سبع صنايع والبخت ضايع" فالإنسان الصيني له صنعة واحدة يجيدها ويتقنها فيؤديها علي خير وجه.

أؤكد مرة أخري علي حقيقة عادية الإنسان الصيني والتي هي من أسرار تفوقه. عادي لا يحاول القفز إلي ما يدور في ذهنك وإخراجه كلاما علي لسانه، عادي يسأل عن تفاصيل تدهشك. وأضرب لكم مثلا بسيطا، إذا كنت تجلس علي مقهى في الصين وطلبت كوب ماء للشرب، مسألة في غاية البساطة، غير أن طلبك بهذه الصورة لا يكفي لأن يجيبك الصديق الصيني ويلبي مطلبك. عليك أن توضح إن كنت تريده ماء باردا مثلجا أم ماء عاديا فاترا أم ماء مغليا أم ساخنا ثم عليك أن توضح إن كنت تريده ماء معدنيا أم ماء حنفية، وقس على ذلك.

السؤال الآخر في هذا الإطار، قد يكون ما هي العوامل التي أفرزت إنسانا بهذه المواصفات العادية للغاية، وبمعني أدق العوامل التي جعلت الإنسان الصيني يشعر ويعيش ويتصرف بهذه العادية.

وقبل أن أبدي ما أعتقد أنه السبب في ذلك على أن أشير إلى أن الإنسان الصيني بمعناه الشامل والجامع ليس فقط المسئول الذي نلتقيه وليس أبناء العاصمة بكين والمدن الكبرى من شاكلة شانغهاي وقوانغتشو وشنتشن، وهي المقاصد التي يتم عادة ترتيب زيارات الوفود الأجنبية لها في الصين. فمجموع سكان بكين وتيانجين وشانغهاي وتشونغتشينغ، وهي المدن الأربع التابعة في إدارتها مباشرة للحكومة المركزية لا يزيد علي ستين مليونا، فإذا أضفنا إليها سكان الحواضر الكبرى للمقاطعات المتقدمة اقتصاديا لن يزيد المجموع بحال عن مائة مليون فرد، ولكي أقرب الصورة أكثر أشير إلى أن ما يزيد على سبعين بالمائة من سكان الصين يعيشون في الريف.

الإنسان الصيني إذن موجود في قويتشو الفقيرة جدا وفي نينغشيا ذات الظروف الطبيعية القاسية والأغلبية المسلمة، موجود في هوبي وهونان وآنهوي وغيرها من مقاطعات الوسط والشمال- الغربي بخاصة. حتى في الحواضر الكبرى مثل بكين، الإنسان الصيني ليس فقط هو ذلك الذي تراه في الأحياء التي يرتادها الأجانب بل إنني أزعم أن الإنسان الصيني الحقيقي، وبمعني أدق الإنسان الصيني على سجيته وجبلته موجود في الأزقة التي يسمونها بالصينية "هوتونغ". فتيات بكين لسن تلك الفتيات التي يراها السائحون في البارات وصالات الرقص والغناء. إنك لكي تعرف الإنسان الصيني ينبغي أن تزيل القشرة الخارجية له وتراه في مسكنه وبين أهله وتقترب منه ومفتاح ذلك أن تبتسم له، أن تبدو أمامه متواضعا مثله وتشعره بأنك تنتمي إلى عالمه وأنك ليس "لاو واي" وهي الكلمة التي يطلقها عامة الصينيين علي الأجانب في حين تستخدم كلمة "واي قوه بنغ يو"، أو الصديق الأجنبي في المناسبات الرسمية وبين المثقفين.

إذن مفتاح شخصية الصيني أن تبتسم له وأن تبدو متواضعا وعاديا مثله.

وهذا يردنا إلى السؤال عن العوامل التي أفرزت إنسانا بهذه المواصفات العادية.

هذه العوامل في رأيي فكرية وتاريخية وجغرافية وبيئية

فكريا، الإنسان الصيني يحمل في جيناته حضارة عمرها ما ينيف على الخمسة آلاف عام، والحضارة الصينية هي الوحيدة من بين حضارات العالم القديمة التي حافظت على تواصلها دون انقطاع ومن ثم الإنسان الصيني في القرن الحادي والعشرين تمتد جذوره دون شائبة تشوبها إلى أصولها الأولى. وهي حضارة نقية، إذا جاز التعبير، حتى عندما تأثرت بحضارات أخرى فإنها صينت كل دخيل ولهذا فإن العقائد الدينية عندما دخلت الصين تأثرت بالفكر الصيني المتمثل رئيسيا في الفكر الكونفوشي، وينطبق ذلك علي البوذية والإسلام والمسيحية. هذا التصيين للفكر القادم من الخارج استمر ومستمر إلى الآن، فعندما اختارت الصين النهج الشيوعي أخذته من منبته الأوروبي وغرسته في التربة الصينية وألبسته رداء صينيا ريفيا فلاحا من القرية وليس عاملا في المصنع، وعندما تبنت اقتصاد السوق جعلته اقتصاد السوق الاشتراكي ذا الخصائص الصينية، واللافت، علي الأقل بالنسبة لي، أن الصينيين تركوا تراثا تربويا وأدبيا وصناعيا ولكنا لا نجد شيئا كثيرا من تاريخ الفكر السياسي الصيني، على العكس من العرب والإغريق والرومان مثلا؛ فالصينيون ليسوا بارعين في التنظير وإنما في التطبيق والصنعة، وقد أشار إلى هذا المسعودي قبل مئات السنيين.

فكريا أيضا، الصينيون متأثرون إلى حد بعيد بتعاليم كونفوشيوس وهي في مجملها تعاليم أخلاقية تربوية تحث على الطاعة واحترام وتوقير الكبير والعطف والحنو على الصغير، والأهم أنها تدعو إلى التعلم، التعلم اللانهائي حيث يقول كونفوشيوس: لو أننا ثلاثة نسير في طريق لاتخذت الاثنين الآخرين معلمين لي، ولهذا تراهم في الصين لا يكفون عن طلب العلم. الذي حصل علي شهادة متوسطة ويمارس عملا يدرس في مدرسة ليلية أعلى والذي حصل علي ليسانس أو بكالوريوس عينه على استكمال دراساته العليا في بلد متقدم، بل إنك تعجب لناس تجاوزوا الستين والسبعين، يتعلمون اللغة الإنجليزية، لماذا؟ لكي يمكنهم التعامل مع الأصدقاء الأجانب الذين سيزورون بلادهم عام 2008 أثناء إقامة الألعاب الأولمبية. ناس بسطاء للغاية ينتظمون في فصول أمام مدرسين من أعمار أحفادهم طلبا للعلم.

يدهشك إذا تدخل سوق خضار في بكين أن ترى بائعة الخضار تضع كتابا مفتوحا أمامها فوق بضائعها فإذا فرغت من بيعها واصلت قراءتها. وقد أزعم أنه لا يوجد أحد في الصين لا يقرأ.

تاريخيا، الصينيون عاشوا حتى عام 1911 في ظل حكم أسر إقطاعية وكان الإمبراطور في الصين بمثابة إله بل إله فهو ابن السماء ولهذا فقد جُبل الإنسان الصيني على الطاعة. بعد تغير النظام الإقطاعي بقيام الثورة الديمقراطية عام 1911 ثم تأسيس الصين الجديدة عام 1949، ظلت هذه الطاعة مقرونة بالولاء للوطن وللسلطة الحزام الذي يربط بحر السكان الصيني. تعجب عندما ترى طلاب مدرسة بالمئات يخرجون إلى الشارع في صفوف منتظمة تقودهم معلمة دقيقة الحجم، لا تدافع ولا اعوجاج ولا شذوذ علي النظام.

جغرافيا، الصين هي مركز العالم، بل إن معني الصين باللغة الصينية "تشونغ قوه" أي الدولة الوسطى أو المركز وقد وعى الصينيون قبل آلاف السنين مما قال عالم الجغرافيا ماكيندر أن من يسيطر على المركز يسيطر على العالم، ولهذا كان إمبراطور الصين في الزمن القديم يعتقد أنه إمبراطور الدنيا كلها، والآن عندما تنظر في خريطة صينية للعالم ترى الصين ليس في أقصى الشرق وإنما في قلب العالم.
هذه الوسطية أعطت الإنسان الصيني الاعتدال والتسامح، تسامح يعبر عن نفسه في سياسة الصين الخارجية وفي البائع الذي تشتري منه وفي الصديق الذي قد تسيء إليه، وسطية وهبت الإنسان الصيني عاديته البعيدة عن التطرف والشطط.

بيئيا، الصين فيها كل الظواهر الطبيعية، تضاريس ومناخ وطبوغرافيا، فالصين ليست شديدة البرودة طوال السنة وليست شديدة الحرارة أيضا، فالإنسان الصيني تتقلب عليه الفصول الأربعة واضحة مميزة ولهذا فإنه ليس حاد المزاج كإنسان البلاد الحارة وليس مثل أبناء البلاد الباردة، مزيج بيئي أفرز إنسانا عاديا للغاية. تلك العادية التي كما أسلفت من أسرار تفوقه.

تلك العوامل التي في رأيي تقف وراء تكوين الإنسان الصيني وبالطبع ثمة عوامل أخرى لم أتعرض لها، فالحديث عن إنسان، حضارته أكثر من خمسة آلاف عام حديث ممتد إلى أبد الآبدين. ضارع عمق
ولكن علي أن أشير إلى أن الإنسان الصيني في الوقت الراهن، في ظل الانفتاح الذي تتبناه الصين وفي ظل العولمة يتعرض لتيارات عارمة، تيارات أقوى من التصدي لها أحيانا وهذا يثير قلقا بين المثقفين الصينيين بل وبين بعض الشباب وأذكر أننا في "الصين اليوم" نشرنا قبل أشهر قليلة مقالا لطالبة صينية عمرها لا يتجاوز العشرين عاما، بعنوان"الثقافة الصينية.. هل تكون ضحية للعولمة؟" وهذا المقال أعتبره صرخة من إنسان صيني يخشى على ثقافته وحضارته من تيارات العولمة، يخشى أن تذوب معالم الثقافة الصينية أو تبهت أو كما قالت الكاتبة في مقالها أن تندثر تحت غبار العولمة

لقد قال الزعيم الصيني الراحل دنغ شياو بينغ، الذي صمم ونفذ سياسة الإصلاح والانفتاح في الصين ووضعها على جادة التقدم، قال في بداية انتهاج سياسة الانفتاح: إنك عندما تفتح النافذة يدخل الهواء المنعش ولكن الذباب يدخل أيضا.
الإنسان الصيني، في رأيي، يمتلك المقومات التي تجعله قادرا على أن يتعولم ولكن دون أن يفقد معالمه وشخصيته وهويته الصينية لأن جذوره تضرب في الأرض بعمق يضارع عمق حضارته.

منقول عن
hussein ismail
__________________

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14-04-2009, 03:26 PM
الصورة الرمزية islam_galal
islam_galal islam_galal غير متواجد حالياً
من انا؟: عبد من عباد الله
التخصص العملى: Mechanical Engineer
 
تاريخ التسجيل: May 2008
الموقع: Alexandria
المشاركات: 2,442
islam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond repute
افتراضي رد: الصينيون.. لماذا يتقدمون؟!,,,,,,,,,,,,,, مقالة واعجبتنى

لا أحد يستطيع ان ينكر حضارة الصين و ثقلها عالميا و لكن . . .
خلال سياسة الصين التجارية خلال عشرات السنين كانت السمة التجارية للمنتج الصيني رخص السعر مع ضعف الجودة و التقليد، في الفترة الأخيرة تغير الحال و لكن تغيير هذه السمة التجارية يحتاج لوقت
أما في مصر فما زلنا لا نستورد الا المنتج الصيني الرخيص بالرغم من وجود درجات أعلي من الجودة !!!
__________________

مقولة مأثورة (اللَّهُ يَنْصُرُ الدَّوْلَةَ الْعَادِلَةَ وَإِنْ كَانَتْ كَافِرَةً وَلَا يَنْصُرُ الدَّوْلَةَ الظَّالِمَةَ وَإِنْ كَانَتْ مُؤْمِنَةً)
رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 07:29 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017