العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > منتديات السيارات العامة > موضوعات متميزة

موضوعات متميزة لا يسمح للأعضاء بنشر موضوعات بهذا القسم


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #26  
قديم 06-01-2009, 11:58 AM
الصورة الرمزية islam_galal
islam_galal islam_galal غير متواجد حالياً
من انا؟: عبد من عباد الله
التخصص العملى: Mechanical Engineer
 
تاريخ التسجيل: May 2008
الموقع: Alexandria
المشاركات: 2,442
islam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond reputeislam_galal has a reputation beyond repute
افتراضي رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل

بسم الله ما شاء الله
ايه الموضوع الخرافي ده
أعتقد الاسم محتاج يتغير الي
- موسوعه صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل
أو
- كل شئ عن صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل

جزاك الله خيرا

ptmnlo123per112
__________________

مقولة مأثورة (اللَّهُ يَنْصُرُ الدَّوْلَةَ الْعَادِلَةَ وَإِنْ كَانَتْ كَافِرَةً وَلَا يَنْصُرُ الدَّوْلَةَ الظَّالِمَةَ وَإِنْ كَانَتْ مُؤْمِنَةً)
رد مع اقتباس
  #27  
قديم 06-01-2009, 06:03 PM
Magic_touch Magic_touch غير متواجد حالياً
أفضل كاتب متخصص (عن شهر يناير 2009)
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 120
Magic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant future
افتراضي رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل

صناعة السيارات في الدول العربية



عن إحصائية قديمة لعام 2001 نجد الاتى

وتحتل مصر المرتبة الأولى في الإنتاج العربي للسيارات؛ حيث أنتجت حوالي 76 ألف سيارة، يليها المغرب حيث أنتجت حوالي 25 ألف سيارة، ثم تونس التي تنتج 3200 سيارة، ثم الجزائر 2120 سيارة، والسعودية 1800 سيارة، يليها ليبيا 1500 سيارة، ثم السودان 700 سيارة، والأردن 100 سيارة.

وحال صناعة السيارات لم يختلف الإعداد زادت ولكن لم تزد نسبه تغطيه المتطلبات المحلية اللهم إلا في مصر والمغرب





الوضع الحالي

إما عن أسواق الدول المجاورة فالسوق السعودي مثلا أصبح يستوعب 500 إلف سيارة في عام 2008

والسوق الخليجي ربما يزيد عن 250 إلف سيارة أيضا

بينما سوق الشمال افريقى من دول المغرب وليبيا والسودان ربما يتجاوز 500 إلف سيارة عام 2010

http://img204.imageshack.us/img204/4485/libyanrocket8yy.jpg

الصاروخ الليبى من افكار الزعيم القذافى
إما دول الشام كسوريا والأردن ولبنان فربما أجماليها لا يتجاوز 80 إلف سيارة


صناعة السيارات في الدول العربية مجملا لا تغطى أكثر من 12 % من حجم الطلب وفى العرض التالي سنجد تنوع في الموديلات وكلها بأرقام ضئيلة في الإنتاج

السودان نجد أنها تمتلك مصنع اجياد الصناعي وينتج عدد من السيارات الهيونداى وعربات النقل واجمالى طاقة المصنع من كل الأنواع 3 ألاف مركبة تجارية وركوب من كل الطرازات




مصنع اجياد السودانى بطاقة 1400 عربة نقل سنويا

وفى المستقبل القريب نجد أن المغرب استطاعت جذب شركة داتشيا رينو بيعها مصنع صوماكا الحكومي لها وستضخ شركة رينو 600 مليون يور في هذا المصنع لإنتاج السيارة لوجان كسيارة شعبية هناك للتصدير للدول العربية والأوربية وخطوط الإنتاج تحت التطوير لرفعها إلى 200 إلف سيارة و 400 إلف سيارة لاحقا بعد عام 2011
وحاليا إنتاج مصنع صوماكا لعام 2007 هو 40000 سيارة
ولعام 2009 من المتوقع الوصول إلى 80000 سيارة
وستبداء الشركة المغربية في تصدير 5000 ألاف سيارة للسوق المصري





مصنع لميتسوبيشي في المغرب



مصنع منارا المغربي



مصنع لداف في المغرب



عربة LARKI من إنتاج رجل الإعمال المغربي عبد السلام العراقي














فولفوا تنتج في مصنع مغربي berliet maroc





مصنع صيني في المغرب




Atlas Véhicules Industriel


INAUGURATION OF IRIZAR MAROC, S.A.



ويلاحظ أن افضل دولة عربية تلى مصر في صناعة السيارات هى المغرب التى لها عدد من الشركات والتي كل منها انتاجه محدود الحجم الا انها تتنوع كما رأينا من الصور السابقة ويمكن توثيق التعاون بين صناعتي السيارات المصرية والمغربية عن طريق تصدير المكونات وقطع الغيار المصرية وانواع الموديلات التى لاتنتج في المغرب فالمغرب ستصدر لمر الرينو لوجان ومصر ستصدر لها الجيب شيروكى ورانجلر وبى ام دبليو


الجزائر بها عدد محدود من صناعة السيارات وتتركز في الاساس في مصنع سوناكوم ويوجد افتفاقات لاقامة مصنع صينى ومصنع ايرانى بها

والسوق الجزائرى يعتبر جيد من حيث الحجم ولا يوجد تواجد مصرى كبير به رغم أن مصر تستطيع تلبية السوق الجزائرى بالعديد من الطرازات التى يحتاجها السوث حيث أن الجزائر عدد مصانع السيارات بها مصنع او مصنعين وتستورد سيارت بقيمه 3 مليار دولار ويمكن التعاون معها في استيراد بعض المعدات الهندسية التى تنتج في الجزائر مثل معدات الطرق والبناء مقابل تصدير سيارات مصريه ومكونات وقطع غيار سيارات مختلفه



منتجات مصنع SNVI الجزائرى مازال لا يلبى كل المتطلبات للسوق الجزائرى










ليبيا أيضا لها مشروع سيارة الزعيم الليبي إلى يتوقع إنتاجها بخط إنتاج 100 إلف سيارة وهى سيارة تقرب إلى السيارة الرياضية منها إلى السيارة الاقتصادية او الشعبية

تونس



نسخة من جيب والبس سعرها 10 الاف يورو


وتونس ومعظمها سيارات تجارية وكميات ليست بالحجم الكبير واجرت تونس محادثات مع ايران لإنتاج مليون سيارة والامر لايخلو من محاولة ايرانية لاستحواذ على السوق التونسى وجعلها قاعدة تصدير للاوربا ولكن التصريحات الايرانية دائما لايعتد بها فلا ايران لها القدرة التقنية ولا المالية لانتاج مليون سيارة خارج ايران الا اذا كان الامر سيتم على عدة سنوات



الشركة التونسية لإنتاج السيارات
http://www.stia.com.tn/gallerie/auto...ecoconfort.jpg









صور من انتاج مصنع سوناكوم الجزائرى








ومصنع اخر للمقطورات







السعودية تراودوها أحلام إقامة صناعة سيارات وتمتلك مصنع لتجميع شاحنات مرسيدس تابع لشركة الجفالى وهناك اتفاقات مع الشركات الإيرانية لإنتاج وإقامة خطوط إنتاج بالمملكة مع شركات خودرو وسايبا الإيرانية ولكن لم يتم تنفيذ اى من تلك الاتفاقيات بل انه من المفترض طبقا للمخططات الأمريكية أن تتزايد حالات النفور بين دول الخليج وايران وتمتلك السعودية صناعة محدودة لقطع الغيار تتمثل في صناعة بطاريات وبعض المستهلكات السريعة لها
ويجود اتفاق على إقامة مصنع لرينو في الجبيل إما عن الوضع الحالي هو إنتاج بعض شاحنات مرسيدس في مصنع تابع للجفالى وإنتاج سيارة فارهه في الهند تحت مسمى سعودي

يوجد اتفاق لدبي مع شركة فولكس فاجن لإقامة مصنع لها هناك وبضخ استثمار كبيرة هناك

الأردن تمتلك مصنع لصناعة السيارات وهناك توجه روسي لإقامة مصنع أو مصنعين آخرين وكذلك مصنع صيني لسيارات الجيب ولكن حجم السوق الاردنى وحجم تلك المصانع يجعل مستقبلها محدود



أول سيارة شمسيه سورية

سوريا تنتج السيارة الإيرانية سمند تحت اسم شام والسيارة كيا برايد تحت اسم سابيا ولكن في السوق السوري الإقبال عليهم ضعيف نظرا لاستهلاك تلك السيارات الوقود بصورة اكبر من الطرازات الاخرى وكذلك التصميمات المتقادمة لتلك السيارات


السودان يمتلك صناعة سيارات محدودة فإيران خدروا نقلت خط إنتاج سيارتها القديمة بيكان إلى السودان لإعادة إنتاجها هناك وتمتلك أيضا خط إنتاج يرتكز على موديلات الهيونداى بطاقة 3 ألاف سيارة سنويا

لذا نلاحظ أن كافة الدول العربية صناعة السيارات لها ليست ذات جذور ولا تمتلك صناعات مغذية يعتد بها مما يزيد تكلفتها الاستثمارية على المدى المتوسط والطويل ويحجم تلك الصناعات التي تنمو خلال أسواق ضيقه

ويمكن التعاون مع الدول العربية عن طريق الصناعات المغذية للسيارات المصرية بربطها بمصانع التجميع العربية مما يجعلها توفر لها المكونات والاستفادة من الاتفاقات بين الدول العربية والعامل الجغرافي للتوريد مما يسرع من نمو صناعة السيارات والصناعات المغذية التي تطورها يدفع تكلفه صناعة السيارات في مصر إلى الانخفاض

وعلى مصر أن تسرع في تثبيت إقدامها في الأسواق العربية حيث يتم ألان اتفاقات لإقامة مصنع مع دول متعددة ستقلص فرصنا المستقبلية أن لم يتم تثبيت إقدامنا في الأسواق مثل السوق الجزائري

والدخول لأسواق الخليجية بإنتاج يلبى الاحتياجات لهم


إما عن الدول التي يمكن أن تشكل منافسة بشكل كبير وفى نفس الوقت تعتبر منافستها جدية فهي

تركيا وهى تنتج ما يزيد عن مليون سيارة سنويا موزعه على عدد كبير من الماركات وتصدر ما يقرب من 20 % من إنتاجها من السيارات وأصبح لها ماركات خاصة بها خاصة في النقل والأتوبيسات وعيد إنتاج سيارات مجموعه فيات بعد تطويرها تحت أسماء محلية خاصة بها ومعظم الصادرات التركية تذهب للسوق الاوربى

وتقوم تركيا حاليا بإنشاء عدة مصانع في مصر للمكونات وقطع الغيار وربما يمتد إلى مصانع تجميع مثل مصنع تمسا التركي ومن المتوقع أن يصل عدد المصانع التركية المغذية في صناعة السيارات ومحطات التجميع إلى 15 مصنع في مصر

إيران وصلت إلى إنتاج مليون سيارة في عام 2008 وكل طرازتها تشتق من طرازات بيجو بصفة أساسيه ( قام الخومينى بدفع 10 مليار فرنك فرنسي وهو ما يعادل 2.5 مليار دولار للشركات الفرنسية لتأسيس صناعة سيارات إيرانية في بداية الثمانينات ) وهى

تنتج كيا برايد تحت اسم سايبا ونقلت كوريا خط الإنتاج بالكامل لهذا الموديل لإيران ووصل حجم الإنتاج منها إلى 160 إلف سيارة إلا أنها تعتبر سيارة قديمه تصميما وشكل وتجمع في سوريا

وتنتج موديلات بيجو 405 و 406 تحت أسماء بارس

بل أن الطرازات الحديثة لها مشتق من هياكل وشاسيهات البيجو أيضا كسمند وسوريان
وتتجه إيران إلى إنتاج السيارات ستروين بكميات اقتصاديه لديها للسوق المحلى والتصدير
وكذلك تنتج السيارة لوجان محليا بخط إنتاج 150 إلف سيارة سنويا للسوق المحلى والتصدير
ويلاحظ أن السياسة الإيرانية لصناعه السيارات تركز على إنتاج سيارة لا تزيد سعتها عن 1600 سى سى كقدرة لها حتى لو كان حجم السيارة كبيرا

ودخلت ماليزيا في السوق الايرانى بإنتاج سيارتها بروتون في إيران
إما عن اليابان فلا تنتج اى سيارة لها في إيران حاليا رخص ومكونات للسيارات التجارية

وعموما الطرازات التي طرحت في مصر من بارس وسمند لم تجد إقبالا في السوق المصري لما وجد فيها عيوب صناعية متعددة مما جعل سوقها في مصر محدود للغاية رغم أن مصر سمحت لإيران بدخول السوق المصري في السيارات والأدوية وغيران وصلت لقيمه مليار دولار لصادرات السيارات مؤخرا وستلحق مصر بإيران في مستوى صادرات السيارات والمكونات عام 2012 وإيران لا تستطيع تلبيه الأسواق العالمية سوى بالسيارات الصغيرة والاقتصادية في الأساس والصادرات الإيرانية توجه في الأساس للدول الفقيرة أو التي لا يوجد لديها خيارت أخرى أو تحت حظر فنجد أن تواجدها في السودان وسوريا بسبب تلك الأسباب


وتركيا وإيران من المتوقع أن تشكلا منافسة قوية لمصر في صناعة السيارات ورغم أن الإنتاج المصري صغير بالمقارنة بتلك الدولتين في صناعة السيارات ألان أن قابلته للتطور والنمو حاليا اكبر نظرا لما عقدته مصر من اتفاقيات من كومسا وأغادير وغيرها وخاصة إذا تم أيضا تفعيل برنامج تطوير الصناعة لصناعة السيارات المصرية وسياسة الحماية المصرية تمثلا عائقا إمام انسياب صناعات السيارات من دول أخرى لمصر ولا يمكن الارتكان إلى الظروف الراهنة بل يجب أن يتم دفع صناعة السيارات المصرية للإمام باستغلال الظروف المحلية والدولية الراهنة والوصول إلى إنتاج اقتصادي وكبير الحجم في صناعه السيارات وخاصة إذا علمنا أن هناك توجه إيران للوصول إلى إنتاج 2 مليون سيارة بعد عام 2012

وخلاصة الأمر أن هناك طلب عربي متزايد على السيارات بكل أنواعها وعجز في تلبيته أو نقص حاد للإنتاج وهو ما يشجع على تطوير الصناعة المصرية لتلبية تلك الاحتياجات ويمكن فتح الأسواق العربية

عن طريق تشجيع كبار المستوردين في دول الخليج للمشاركة في صناعة السيارات المصرية وإعادة إحياء مشروع عبد اللطيف جميل لإنتاج سيارات تويوتا في مصر في العين السخنه والذي كان سيبداء بطاقة 50 إلف سيارة سنويا كمرحلة أولى خاصة أن استهلاك المصريين من سيارتي يارس وكورولا يتجاوز أكثر من 20000 سيارة على الأقل عام 2007

ويشارك الجفالى بالفعل في إنتاج السيارة الجيب كومودو في مصر
وبدأت شركة الجفالى في استيراد بعض طرازات المرسيدس التي تنتج في مصر
ويلاحظ أن هناك توجه للمستثمرين الخليجيين في الاستثمار في الدول الاسلاميه والنامية بعدما رفضت أمريكا إعادة معظم أموال الدول الخليجية المستثمرة بها بعد 11 سبتمبر
وسيزداد الابتعاد عن الولايات المتحدة التي استطاعت عن طريق افتعال ازمه الرهن العقاري نهب
800-1000 مليار دولار من دول الخليج تحت ستار مساعدة الولايات المتحدة في حل أزمتها المالية
وهو ما قضى على الفوائض المالية التي لم يستفد منها لا دول الخليج ولا الدول الإسلامية


إما عن اتفاقيه أغادير فهي ستفتح السوق المصري إمام السيارة لوجان المغربي في مقابل أن تستورد المغرب السيارات بى أم دبليو من مصر وشيروكى ورانجلر وغيرها من الطرازات التي تنتج محليا بنسبة تصنيع 40 % أو ما يزيد

بالإضافة إلى كون مصر قاعدة تصنيع المكونات لمصانع التجميع العربية

وما زال هناك فرصه مصرية للتصدير للدول العربية من السيارات الجاهزة والمكونات ولكنا تتطلب مجهود حقيقى واسعار مناسبه لتثبيت اقدامنا فى السوق قبلما تضيع الفرصه كالعادة

التعديل الأخير تم بواسطة Magic_touch ; 06-01-2009 الساعة 06:07 PM
رد مع اقتباس
  #28  
قديم 06-01-2009, 07:22 PM
Magic_touch Magic_touch غير متواجد حالياً
أفضل كاتب متخصص (عن شهر يناير 2009)
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 120
Magic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant future
افتراضي رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل

الفرص الجيدة في صناعه السيارات المصرية والتي لمصر قدرة منافسه عاليه بها

1 – صناعة الأتوبيس والمينى باص منذ التسعينات وخبراء السيارات العالميين كانوا يشيرون إلى أن مصر تستطيع أن تكون المنتج الأول لصناعة الأتوبيس وان تنتج ما يزيد عن 50 إلف أتوبيس للسوق العالمي ولكن الفرصة لم تنتهز وقتها وعموما نجد أن طاقات الصناعة المصرية الحالية والمخططة
تعتبر طاقة جيدة إذا تم الوصول إليها وإنها قادرة على تلبيه احتياجات الدول العربية والإفريقية

فمنتجي الأتوبيسات في مصر

غبور - مرسيدس 3000 حاليا 6000 مستقبلا
غبور ماركو بولو 1500 عام 2009/2010 و 5000 عام 2013 و 8000 عام 2015
الهندسية للسيارات 3000 أتوبيس
تمسا مصر 3000 أتوبيس
قسطور جوريكا 1200 أتوبيس
JAC أكثر من 1000 أتوبيس وقدرات التوسع كبيرة لديه

ويوجد طاقات هندسية عاطلة و غير مستغلة في مصانع الهيئة العربية للتصنيع ومصنع 200 الحربي يجعلها أيضا تستطيع تلبية احتياجات التصدير في هذا القطاع بمحاولة الاستفادة منها

واستهلاك السوق المصري من الأتوبيسات يصل إلى 12000 أتوبيس ( عام 2007 )

و من الممكن الوصول إلى 25000 أتوبيس بسهوله في مصر وهو رقم يكفى لتغطيه جزء من احتياجات الأسواق العربية والإفريقية وكذلك يمكن مضاعفته لتكون تلك الصناعة راسخة وقوية وتتطلب تكامل بين المنتجين وأسلوب تسويق عالمي وضخ تمويل جيد للتطوير في التصميمات ومدى واسع من الجودة والإمكانيات المختلفة لتلبيه كافة أذواق العملاء ومناسبة بيئاتهم المحلية

و صمم بالفعل مينى باص لشركة مرسيدس في مصر وسوق عالميا

من السهل تصميم الأتوبيسات وإنتاجها نتيجة توافر العمالة الفنية والهندسية المصرية ونظرا لعدم تعقيده
وعدم تطلبه الإنتاج بكميات ضخمه مثل صناعة السيارات الركوب

وخطوات التطوير التي يجب إتباعها هي كالاتى : -

لابد من الابتكار في هذا المجال من جعل مستوى الرفاهية في الأتوبيسات المصنعة محليا للركاب مماثلة لمستوى الرفاهية في الطائرات من حيث المساحات ونوعيه الكراسي التي تريح في مسافات السفر الطويلة واكسسورات الأتوبيس من أداوت ترفيه كشاشات العرض وخدمة كالحمام

وكذلك تطوير تصميم كابينة القيادة للسائق لتكون عاليه التقنية والتميز وسهلة الصيانة أيضا

محاولة تنويع التصميمات والإشكال المتاحة والقدرات يجعل هناك مرونة تواجه مختلف مطالب العملاء

العمل على إقامة صناعة تصميمات مصرية تسوق عالميا سواء للسيارات او المعدات الهندسية وبيع التصميمات وتصديرها بدلا من كوننا متلقين لتلك التصاميم الغير مناسبة للبيئة المحلية غالبا
تطوير مكونات في الأتوبيسات عالية الأداء وطويلة العمر في الأتوبيسات المصنعة محليا مما يكسبها صفة الجودة وطول العمر ولا بد من ابتكار أسلوب صناعي جديد بدل من أسلوب Disposable
المطبق في العالم الغربي الذي يستهلك موارد الأرض من خامات ومعادن وطاقة في إنتاج معدات
قصير العمر ليزيد العملية الانتاجيه ولضمان عدم توقف المصانع بإنتاج منتجات تستهلك في فترة زمنيه قصيرة وهو ما يعنى أهدر موارد الأرض بهذا الأسلوب حتى لو كان جزء كبير من المعدات المستهلكة يعاد تصنيعه فمازالت الخسائر تنتج من إهدار موارد الأرض المحدودة من طاقة ومواد معدنية في هذا النوع من الإنتاج
ولكن إنتاج أتوبيسات مصرية ذات ضمان 10 سنوات على الأقل للشاسيه والجسم والمحرك أو عدة ملايين من الكيلومترات يعنى أن هناك تميز وان عدم إهدار للموارد تحت أسلوب منتج طويل العمر
لا يضيع مورد الأرض المحدودة ولا الموارد المالية للمستهلكين بدون سفه انتاجى كالمطبق عالميا حاليا



العربات التجارية

حجم السوق لنوع واحد من العربات التجارية وهو سيارات البيك أب في مصر وصل لوحدة 50000 سيارة ينتج نصف الإنتاج منها تقريبا محليا

أيضا لمصر فرص في إنتاج العربات التجارية عن طريق التشجيع لها وإنتاجها محليا بكثافة خاصة سيارات النقل المتوسط والثقيل حيث يتوافر إنتاجها في العديد من المصانع المصرية مثل

1 - الهندسية للسيارات النصر للسيارات 4000 سيارة سنويا
2 – مصنع جنرال موتورز ينتج ISUZU NPR من 4000-6000 بخلاف
12000 بيك اب
3 – مصنع JAC وينتج عربات نقل 4و6 و 8و 16و40 طنا
4 – قسطور ينتج عربات نقل مان
5 – مصنع صقر حوالي 3000 عربة نقل من أنواع MAZ ُو ECHER و URAL
6 – مصنع 200 الحربي OSKASH HIT & MTT
7 – مصانع متعددة تحت الإنشاء صينيه
وهناك إمكانية للتوسع في هذا المجال وتعاون انتاجى بين المصنعين المحليين لاستخدام محركات موحدة كمرسيدس أو مان في عرباتهم ( مما يشجع مستقبلا على إنتاجها محليا عند الوصول للجدوى الاقتصادية لهذا الإنتاج ) والشراء المشترك للمكونات والإنتاج أيضا المشترك أو لصالح الغير فمثلا عند امتلاك مصنع عقد تصدير لكميات كبيرة يمكن تحويل جزء من الإنتاج في مصنع أخر
لحسابه حتى يمكن تلبيه الطلب




تسلا (من إنتاج رينو )أول سيارة رياضية كهربائية هذا المجال مازال في بدايته هل يمكن اللحاق به بإنشاء مصانع مكونات والبدء في إنتاج



ألازمه المالية الاقتصادية وأثرها على صناعة السيارات المصرية

1 – هناك توجه لعدة شركات بالاستثمار في مصر فالشركات مثل لاند روفر وجاجور تريدان الاستثمار في مصر رغم ألازمه المالية أو ربما نتيجة لها وهو نقل خطوط إنتاج السيارات إلى دول العالم الثالث لتخفيض التكلفة



وبتاريخ 13/12/2008 حصلت إحدى الشركات على ترخيص بإقامة مصنع جديد لتجميع سيارات الركوب
وهو ليس هاما في قيمته بل في انه بنشاء في وسط ألازمه العالمية الاقتصادية



والثالث لتصنيع وتجميع سيارات الركوب في محافظة 6أكتوبر بتكلفة استثمارية 11مليون و15ألف جنيه وقيمة إنتاجية 16مليون جنيه سنويا

كما أن الـ 35 مصنع الأولى في منطقة الصناعات المغذية للسيارات لم يتم انسحاب إى منهم من السوق أو رغبه في عدم إكمال إنشاء المصانع





هيئة التنمية الصناعية..توافق علي إنشاء 15 مشروعا
باستثمارات 2 مليار و828 مليون جنيه في 6 محافظات

قال م. عمرو عسل رئيس الهيئة ان المصنع الأول لانتاج الغزول القطنية في محافظة المنوفية بتكلفة استثمارية تصل الي 231 مليون جنيه وقيمته الانتاجية مبلغ 94 و500 ألف جنيه والثاني لتصنيع منتجات اللحوم وتعبئة وتغليف الخضراوات والفاكهة في محافظة الشرقية بتكلفة استثمارية تصل الي 158 مليون جنيه وقيمة انتاجية 406 ملايين جنيه سنويا والثالث لتصنيع وتجميع سيارات الركوب في محافظة 6أكتوبر بتكلفة استثمارية 11مليون و15ألف جنيه وقيمة انتاجية 16مليون جنيه سنويا والرابع لانتاج مواسير ومنتجات البلاستيك في الشرقية بتكلفة استثمارية 140مليون جنيه وقيمة انتاجية 350 مليون جنيه

يقوم وزير الصناعة محمد رشيد بزيارة ماليزيا فى الوقت الحالى ومن ضمن المفاوضات هى اشارك شركة بورتون فى تأهيل النصر للسيارات واصلاحها لانتاج السيارة بروتون فى مصانعها

وضخ استثمارات ماليزية فى صناعة قطع الغيار والمكونات لضمان استمرار معدل النمو الصناعى فى خطط انشاء منطقة صناعيه لصناعة السيارات فى مصر وعدم تأثرها بالازمه الحالية
بمحاولة زيادة عدد المستثمرين والشركات عوضا عن انسحاب بعض المستمثرين المتأثرين بالازمه مثل الالمان او تأخرهم فى انشاء مصانعهم فى مصر


رشيد: مشروع مصرى ـ ماليزى لتصنيع السيارات وتأهيل «النصر» لتجميع «بروتون» فى القاهرة

كتب يسرى الهوارى ٥/ ١/ ٢٠٠٩
http://www.almasry-alyoum.com/articl...6&IssueID=1276

أكد المهندس رشيد محمد رشيد، وزير التجارة والصناعة، أن شركة «بروتون» الماليزية العاملة فى مجال صناعة السيارات أبدت رغبتها فى الاستثمار فى مصر، موضحاً أن وفداً من كبار مسؤولى الشركة سيزور مصر، مارس المقبل، لبحث عدد من آليات التعاون مع مصر فى مجال صناعة السيارات.
أضاف رشيد، الذى يزور ماليزيا حالياً على رأس وفد كبير من المسؤولين ورجال الأعمال فى بيان له، أن مسؤولى شركة «بروتون» يبحثون الدخول فى شراكة مع شريك مصرى لتأسيس مشروع لتجميع السيارات فى مصر، بجانب المساهمة فى تطوير إحدى شركات قطاع الأعمال العام وتأهيلها لتصنيع السيارة «بروتون» فى مصر، وعلمت «المصرى اليوم» أن شركة النصر لصناعة السيارات تم اختيارها لتجميع السيارة «بروتون».
وأشار وزير التجارة إلى أن مسؤولى الشركة أبدوا اهتمامهم بالمشاركة فى مبادرة الوزارة لإنشاء منطقة صناعية متخصصة فى الصناعات المغذية للسيارات والتعاون فى مجالات نقل التكنولوجيا وتدريب الكوادر البشرية المصرية العاملة فى قطاع السيارات.
وقال الوزير إن مباحثاته فى ماليزيا تستهدف الاستفادة من التجربة الماليزية فى النهوض بالصادرات، من خلال أساليب وآليات مبتكرة فى الترويج والتسويق وبرامج مساندة المصدرين حيث بلغت صادرات ماليزيا أكثر من ١٧٦ مليار دولار عام ٢٠٠٧،
إلى جانب الاستفادة من تجربة ماليزيا أيضاً فى تشجيع الاستثمار فى قطاع التجارة الداخلية، خاصة فى الأقاليم البعيدة عن العاصمة، من خلال إنشاء أسواق منظمة، أمكن من خلالها ضبط الأسعار والقضاء على التجارة العشوائية وبلغت الاستثمارات فى قطاع التجارة الداخلية أكثر من ٨٣٠ مليون دولار.

رد مع اقتباس
  #29  
قديم 06-01-2009, 07:48 PM
Magic_touch Magic_touch غير متواجد حالياً
أفضل كاتب متخصص (عن شهر يناير 2009)
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 120
Magic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant future
افتراضي رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل

إنتاج والجرارت الزراعية ومعدات الإنشاءات



يوجد 3 مصانع الإنتاج الجرارات في مصر

1 – مصنع قادر التابع للهيئة العربية للتصنيع
2 – مصانع الهيئة القومية للإنتاج الحربي
3 – مصنع الشركة الهندسية للسيارات ( النصر للسيارات سابقا )

كما يوجد مصنع رابع تحت الإنشاء وهو مصنع روسي

ويتم إنتاج اللوادر لنقل البضائع في المخازن في مصانع الهيئة القومية للإنتاج الحربي

ويوجد طاقات فائضة كبيرة بمصنع 200 الحربي قادرة على إنتاج الأوناش لخدمة صناعه المقاولات في مصر ومصنع قادر له قدرات انتاج معدات الرصف وتسويه التربة


ورغم أن تلك الصناعات محدودة وصغيرة إلا أن التوسع فيها يوفر لمصر العديد من الفوائد منها

1 – تخفيض التكلفة لمعدات الإنشاءات والمعدات الزراعية مما يخفض تكلفة تلك المشاريع كما أن توفير المعدات محليا يوفر أيضا العملات التي يتم تصديرها للخارج نتيجة استيراد معدات كاملة بدل من مكونات تصنع محليا

2 - ولما لا يتم التوسع فى الانتاج بغرض التصدير خاصة ان المنطقة تشهد طفرة عمرانية
هلا
رد مع اقتباس
  #30  
قديم 06-01-2009, 07:59 PM
Magic_touch Magic_touch غير متواجد حالياً
أفضل كاتب متخصص (عن شهر يناير 2009)
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 120
Magic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant future
افتراضي رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل



صناعة القطارات في مصر






أنتجت شركة سيماف منذ ما يقرب من 40 عاما حتى ألان ما يقرب من 12000 عربة قطار من عربات نقل ركاب من الدرجة الثانية والثالثة وعربات نقل بضائع مختلفة من عربات متخصصة من نقل الغلال وخزانات الوقود وعربات نقل المواد الكيماوية وعربات نقل خامات الحديد

وكذلك تنتج الشركة عربات الترام لترام الإسكندرية

وأنتجت الشركة بعض عربات مترو الإنفاق للخط الأول والثاني

ضمت شركة سيماف إلى الهيئة العربية للتصنيع عام 2004 ومنذ ذلك الوقت خصص للإنفاق على تطوير خطوط إنتاج تلك الشرك 90 مليون جنية وابرم عقود تعاون مشترك وتصنيع مع شركة ميتشوبيشى اليابانية وكذلك عقد تصدير ب 9 مليون دولار لقطع غيار لسكك حديد فرنسا وحاليا تقوم الشركة بتطوير عربات نقل الركاب وتحويلها إلى قطارات أفضل والى عربات مكيفه رغم أن جودة التطوير بالنسبة للمواطنين فيها شكوى من مستوى الراحة المحدود وان القطارات المطورة ليست مريحة في السفر مسافات طويلة بالمقارنة للقطارات القديمة الاسبانية والفرنسية وبالطبع هذا بسبب عدم وجود منافسه


وعدم مراعاة تلك الأسس منذ البداية وكذلك كون المطورين يهدفون إلى كم وليس النوع أو الكم بدلا من الجودة وتزايد الإنتاج بعض تطوير جزء من خطوط الإنتاج ولكن باى نوعه هذا هو السؤال

وستشارك الشركة في إنتاج القطارات مع الشركة الفائزة لإنتاج القاطرات والجرارت لعربات القطارات والتي رصد لتطوير السكك الحديدية 4 مليار جنية لهذا الغرض

وتعانى شركة سيماف من فرض شركة متسوبيشى نسب تجميع محليه محدودة لقطارات مترو الإنفاق نظرا لعدم وجود شروط تنفيذ للشركة الفائزة تجبرها على نسبه تصنيع محليه كبيرة وذلك يعود إلى غباء وعدم تنسيق بين ادراة الهيئة العربية للتصنيع ووزارة النقل نتيجة كما نعلم نوعيه من يدير تلك الهيئات
من سذج طالما لايستقيدون منها أو محدودي الذكاء الذي يجب علاجهم قبل تعيينهم لتسببهم في كوارث لنا نتيجة سؤ الإدارة لهم

وأخيرا حدث تعاقد بين الهيئة القومية للإنتاج الحربي وشركة جنرال دينامكس لإنتاج جرارات القطارات محليا بنسب تصنيع غير معلومة حاليا نظرا لاحتياج مصر ما يقرب من 800 جرار لشبكة السكك الحديد المصرية ولم يتم تغطيه سوى شراء 80 من الولايات المتحدة والبدء في إنتاج أول 40 جرار محليا مما يجعل لمصر القدرة مستقبلا على إنتاج القطارات كاملة بالتعاون بين الهيئة القومية للإنتاج الحربي ممثله في مصنع 200 الحربي والهيئة العربية للتصنيع ولن كالعادة لن يتم تطوير الإنتاج ليتناسب مع الإنتاج العالمي بعد الإنتاج بسنوات حيث يتم إطالة خطوط إنتاج المعدات حتى تصبح غير مواكبه للتطور العالمي نتيجة عدم وجود تطوير أو بحث علمي حقيقي سوى على الورق فقط أو وسيله استرزاق للبعض بدون اى إنتاجيه حقيقة لهم وفى نفس الوقت لم تصل تلك الهيئات إلى إنتاج عربات نقل ركاب تتناسب مع العصر في الجودة والرفاهية بالطبع نظرا لاعتقاد العاملين في الهيئة العربية للتصنيع أن إنتاج منتج جيد كهذا رفاهية لا يستحقها المواطنين رغم أن المطلوب إنتاج منتجات مماثلة للإنتاج العالمي المعاصر فليس من حقهم إنتاج منتجات قطارات التي تعمل بالفحم وإجبار المواطنين على ركوبها واعتقاد إدارة تلك الشركات والهيئات نتيجة نفاق الموظفين داخلها أنهم ينتجون منتجات جيدة في الأساس ولابد أن نتخلص من فلسفه إنتاج العصر الاشتراكي التي لاتعترف بالجودة مطلقا في منتجاتها



بدء مصنع مثل قادر في تصنيع بعض قطع غيار القطارات هو ومصنع المحركات ولا يوجد صناعة محليا لمكونات القطارات بالمعنى المتعارف عليه رغم أن السكك الحديدة المصرية من الأوائل في العالم
وكذلك حجم التصدير محدود يرجع للتصميمات القديمة التي يتم إنتاجها والمنافسة العالمية التي لا ترحم الضعفاء او محدودي الأداء فنجد أن المشاريع العربية في السكك الحديدة لاتستطيع الشركات المصرية الحصول على نسبه كبيرة منها كمثل مشروع ربط مكة بالمدينة وجدة لخدمة حجاج بيت الله الحرام

حيث أن تلك المشاريع يتدخل فيها تنافس بين الموردين العالمين وعمولات ضخمه تجعل اى منافسة مصرية محكوم عليها بالفشل مسبقا بخلاف سؤ التصميمات والانتاج المحلى


ويتم الحصول على عقود تصدير صغيرة من الدول كسوريا والسودان وأسواق مصر في هذا المجال يمكن حصرها في بعض الدول الإفريقية والأسيوية

التعديل الأخير تم بواسطة Magic_touch ; 06-01-2009 الساعة 08:02 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 05:19 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017