الاحكام العرفيه

[_amr.mostafa_]

مانت هتعرفها اصبر على رزقك

[Mohamed Elhasafy]

الأحكام العرفية بكل بساطة هى قانون الطوارئ بلغتنا وهو بعد أن تعلن حالة الطوارئ يصدر الحاكم العسكرى (رئيس الدولة أو المفوض بأعماله) ما يراه من إجراءات و تدابير يراها تحافظ على المصلحة العليا للبلاد
فمثلاً: يتم إصدار قرارات الإعتقال و يتم الإعتقال و الحبس دون محاكمة أو يتم التفتيش دون إذن نيابة بمعنى أخر إن الحكاية تبقى ماشية بالقوة دون قوانين ملزمة
و غنى عن التعريف إن بهدلة المواطنين فى الأقسام و سبب تجرأ الساده ضباط الداخلية علينا هو مد العمل بقانون الطوارئ طيلة الثلاثون عاماً المجيدة و السبب كان واضح طبعاً: إحكام السيطرة على البلاد

[ابوشروق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة m.elhasafy الأحكام العرفية بكل بساطة هى قانون الطوارئ بلغتنا وهو بعد أن تعلن حالة الطوارئ يصدر الحاكم العسكرى (رئيس الدولة أو المفوض بأعماله) ما يراه من إجراءات و تدابير يراها تحافظ على المصلحة العليا للبلاد فمثلاً: يتم إصدار قرارات الإعتقال و يتم الإعتقال و الحبس دون محاكمة أو يتم التفتيش دون إذن نيابة بمعنى أخر إن الحكاية تبقى ماشية بالقوة دون قوانين ملزمة و غنى عن التعريف إن بهدلة المواطنين فى الأقسام و سبب تجرأ الساده ضباط الداخلية علينا هو مد العمل بقانون الطوارئ طيلة الثلاثون عاماً المجيدة و السبب كان واضح طبعاً: إحكام السيطرة على البلاد

الاحكام العرفيه لو الجيش هو الى هيطبقها انا مبسوط

[karem ali]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة waelsalah الحكم العسكري أو الحكم العرفي كما تعرفه الويكيبيديا ، هي الأنظمة التي تحكم الدولة إذا ما استلم العسكريون الحكم وأوقفوا العمل بالقوانين المدنية أو أخضعوها لسيطرتهم. وهو نظام إستثنائي تلجأ إليه الدول في حالة الأزمات الطارئة وإختلال الأمن وتقرر فيه حالة الطوارئ ومنع التجول حتى يزول الخطر عن البلاد وتمنح فيه السلطة التنفيذية سلطات واسعة حتى يعود الأمن والاستقرار للبلد وغالباً ما يقرر حاكم الدولة هذه الأحكام العرفية. حصلت في تاريخ الدول عدة حالات اعلان طوارئ (اعلان الاحكام العرفية) .. من قبيل ذلك في مصر بعد اغتيال انور السادات سنة 1981 .. و كذلك في اليابان و المانيا بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية .. و اسرائيل بعد قيامها في بعض المناطق التي كان العرب يحتلون نسبة كبيرة من السكان انذاك للسيطرة على الوضع

شكرا على الاجابه يا وليد باشا