العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > ثورة الحرية 25 يناير

ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #2536  
قديم 25-06-2012, 04:54 PM
الصورة الرمزية silverlite
silverlite silverlite غير متواجد حالياً
من انا؟: بحاول اعيشها صح !
التخصص العملى: اداره اعمال
هواياتي: القراءه -المتاجره- السينما الجيده وخاصه التاريخيه-الافلام التسجيليه - السيارات
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الموقع: القــــــــــــاهره
المشاركات: 13,002
silverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,



"مشروع" طابع بريد تذكارى >> عليه صورة الشهيدين ..مينا دانيال والشيخ عماد عفت
__________________

رد مع اقتباس
  #2537  
قديم 25-06-2012, 05:54 PM
الصورة الرمزية silverlite
silverlite silverlite غير متواجد حالياً
من انا؟: بحاول اعيشها صح !
التخصص العملى: اداره اعمال
هواياتي: القراءه -المتاجره- السينما الجيده وخاصه التاريخيه-الافلام التسجيليه - السيارات
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الموقع: القــــــــــــاهره
المشاركات: 13,002
silverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

.. وقبل أن تشتعل الحرب الأهلية بقليل


وائل عبد الفتاح


الرئيس وصل.
سلطان بعد خطبة صارعنا فيها بالملل… وخطاب ركيك لغويًّا ويكمل ما نكتشفه كل يوم أن نتاج عصر انحطاط مبارك يحاصرنا من كل جانب: بيروقراطية وحكام.. قضاة وسياسيين.. الشفيق والمرسى… الإخوان والمجلس العسكرى.
كلهم موظفون بلا موهبة ولا عقل خارج حيز التنفيذ البطىء الممل الممتص لكل طاقات الإبداع والخيال والتمرد على القوالب الجاهزة.
موظفون، لم يجتهد أحد فى تكوين ذاته، مكتفيا بالانتماء إلى مدارات الأجهزة والتنظيمات التى تطلب الولاء لا الموهبة.
هكذا أعلن السلطان رئيس اللجنة الدستورية، نتيجة أول انتخابات رئاسية بعد الثورة بطريقة لا تختلف كثيرا عن إعلان الدكتور محمد مرسى فوزه بنفسه بعد ساعات من الفرز.
نفس الروح، لكن المواقع مختلفة.
السلطان من موقع بيروقراطية تحافظ على نظامها القديم الذى وُلدت وكوَّنت أدواتها فى إطاره.
والمرسى من موقع التنظيم الذى اقترب من قصر الرئاسة، ومن خلال قدرات تنظيمية امتصت كل إمكانات أخرى فى تربية كوادر سياسية أو علمية.
الفرحة والحزن خارج هذه البيروقراطية الحديدية.
الفرح أكبر من سقوط الشفيق.
من هزيمة مخطط عودة العصابة بكل أدواتها المستوحاة من مخازن الكاكى المستهلكة.
مَن يتصور أنه من أجل الدفاع عن شفيق، يمنح البكرى ملك ملوك التحولات عنوانا للمعركة يضع فيه أمريكا فى مواجهة الجيش.
مَن يتصور أن هذه الأداة يمكنها أن تكون أكثر من مجرد تسلية فوارة لسكان الكنبة، يشحنون بها تليفونات المساء، وهم لا يصدقونها.
الفرح أكبر من انزياح أجواء دولة مبارك التى عادت فى لحظة متعلقة بذيل الشفيق، ومتخذة من منصاته مبررا لانطلاق خطاب الانتقام والتشكيك نفسه الذى سمم جسد السياسة فى مصر.
السلطان بخطابه التبريرى لأيام التعطيل، والدفاعى فى اتجاه اتهامات بالتواطؤ، لم يكن يعلن نتيجة حدث تاريخى. لكنه سيدخل التاريخ بكمّ الملل الذى أعلن به أن سلاح البيروقراطية أصبح عاجزا، وله قدرات محدودة فى ظل تغيير الأجواء.. والعناوين، فلم يعد ممكنا اللعب فى أرض فراغ، كما كان يحدث أيام مبارك، كما أن للبيروقراطية حمولة لا يمكن تجاوزها.
هذا العجز بدا واضحا من ركاكة خطاب السلطان وملامح وجهه التى تقول إنه انتهى من لعب دور أقل من المطلوب منه.. هذا رغم أن اللجنة ضليعة فى أمور الانتخابات سابقة التجهيز.
المرسى رئيسًا.. هذا ما أعلنه السلطان بهذا القدر من الغربة عن مهمته.
والمرسى فى وادٍ آخر.
جماعته غرقت فى التفاوضات.
ستظهر النتائج خلال أيام.
وهو ترس فى ماكينة كبيرة لم تستطع وحدها أن ترفعه إلى المنصب.
المرسى دوره كبر فجأة.
اللعب لم يعد فى حدود التنظيم وتحالفاته.. خرج من خيم القبيلة ليبحث عن رافعة الثورة لتعبر به الممر الضيق.
موظف فى مهمة صعبة.
ولاعب فى فريق لم يعد له وحده.
تغيَّر خطابه وانفتحت علاقاته واختلف المشهد لتنضم إليه وجوه أخرى.
المرسى نجح خارج المنهج.
المرسى نجح… فى لحظة تفقد فيها الديناصورات القديمة سيطرتها رغم أنها ما زالت تحتل نفس المساحة.
وصل المرسى ليرأس دولة كانت تتهمه فى خطاباتها السرية إلى الجماهير بأنه سيحرق مصر هو وجماعته.
وصل المرسى، بينما كان يمكن أن يُلقَى القبض عليه إذا ثبتت دعايات غربان العناصر النائمة بتهم ومخططات إثارة الحرب الأهلية.
وصل المرسى، الموظف، وجماعته ليست مسيطرة، والدولة التى سيحكمها وصلت إلى مرحلة السيريالية البحتة.
وصل المرسى وهو محض رئيس.
بينما الثورة ما زالت قوة رافعة لكنها دون تنظيم… روح دون جسد… وقوة فى مرحلتها السائلة.
.. المهم… هذا أول رئيس لا يهبط من المؤسسة العسكرية. وهزم آخر سلالة مبارك.
…. وهذا وحده سبب للفرح.
__________________


التعديل الأخير تم بواسطة silverlite ; 25-06-2012 الساعة 06:04 PM
رد مع اقتباس
  #2538  
قديم 25-06-2012, 06:13 PM
الصورة الرمزية silverlite
silverlite silverlite غير متواجد حالياً
من انا؟: بحاول اعيشها صح !
التخصص العملى: اداره اعمال
هواياتي: القراءه -المتاجره- السينما الجيده وخاصه التاريخيه-الافلام التسجيليه - السيارات
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الموقع: القــــــــــــاهره
المشاركات: 13,002
silverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

«نيويورك تايمز»: انتصار مرسى سلاح جديد فى الصراع على السلطة




التحرير

الفوز الانتخابى الذى تحقق لمرشح جماعة الإخوان المسلمين الدكتور محمد مرسى، بفوزه بمنصب الرئاسة فى مصر، وصفته صحيفة«نيويورك تايمز» بأنه «انتصار رمزى لجماعة الإخوان المسلمين وسلاح جديد لها فى صراعها على السلطة مع المجلس العسكرى الحاكم».

أصبح مرسى -والحديث لـ«التايمز»- أول إسلامى ينتخب رئيسا لبلد عربى. لكن انتصاره خطوة غامضة فى عملية الانتقال إلى الديمقراطية فى مصر بعد 16 شهرا على الإطاحة بالرئيس السابق حسنى مبارك.

وتضيف الصحيفة الأمريكية أنه بعد انتخابات رئاسية قال المراقبون الدوليون إنها كانت ذات مصداقية، اعترفت حكومة القاهرة التى يقودها الجيش بانتصار انتخابى لمعارض للحكم العسكرى على المرشح أحمد شفيق، الذى وعد بالانسجام مع المجلس العسكرى، لكن الاعتراف بمرسى كرئيس لن يفعل كثيرا لحل المعضلة الكبرى بين الجنرالات والإخوان على توازن القوى بين مؤسسات الدولة والدستور المنتظر.

وقالت الصحيفة إنه وفق خطة الجنرالات، فإن مرسى، 60 عاما، سوف يتولى منصبا مجردا من كل الصلاحيات تقريبا فى ظل الإعلان الدستورى المكمل الذى أصدره الجيش.

وتابعت أنه بعد حل البرلمان المنتخب الذى يقوده الإخوان عشية الانتخابات الرئاسية، فإن الجنرالات الذين تحكموا فى زمام الأمور بعد الإطاحة بمبارك، تراجعوا عن وعدهم بتسليم السلطة فى 30 يونيو، لتوجه لهم الاتهامات بعدها بقيامهم بانتقال عسكرى.

وبعد 84 عاما من عملها كجماعة سرية وغالبا محظورة تصارع فى السجون وفى ظلال حكام مستبدين، تقول التايمز إن الإخوان باتوا الآن أقرب من أى وقت مضى من حلمهم ببناء ديمقراطية إسلامية جديدة. وتعهد قادتها بالقتال من أجل استعادة البرلمان بصرف النظر عن فوز مرسى.

وتقول الصحيفة إن إعلان مرسى رئيسا منتخبا سيعطى للإخوان وحلفائها موقعا للضغط فى صراعها على السلطة مع الجيش، كما أن الجماعة سعت إلى بناء مبادرات مع المزيد من الأصوات العلمانية والليبرالية المدافعة عن الديمقراطية التى وحدتها الثورة ضد مبارك، وتعهد قادة الإخوان بعدم الدخول فى أى مفاوضات مع الجنرالات من دون مشاركة القوى الأخرى من خلال ما أطلق عليه «الجبهة الوطنية».

ومن جانبها علقت صحيفة «التليجراف» البريطانية على إعلان فوز د. محمد مرسى فى الانتخابات الرئاسية، وقالت إنه يقلل من فرص حدوث اضطرابات كبيرة من قبل الإسلاميين والثوار، الذين كانوا يخشون إعطاء الفوز لمنافسه أحمد شفيق.

ووصفت النتيجة بالإنجاز العظيم للإسلاميين، الذين ظهروا على الساحة بعد عقود من الاضطهاد، للحصول على موقع حصين فى الحياة السياسية فى مصر بعد الإطاحة بمبارك.

وأشارت إلى أن الإعلان خرج وسط شائعات بأن النتيجة كانت فى جزء منها نتيجة للمفاوضات مع الجيش حول حجم تعاونه مع الحكومة المستقبلية، وأنه يتعين الآن على الجماعة أن تقرر حجم الضغوط التى ستفرضها ليتم إرجاع السلطات كاملة إلى الرئيس.

ورجحت أن مرسى الذى يحتفظ بحقه فى تعيين رئيس ومجلس للوزراء، سيحتفظ بسلطة كبيرة على السياسة الداخلية، بينما يقود الجيش الشؤون العسكرية والسياسة الخارجية.

ورأت أن هذا هو أسوأ سيناريو لليبراليين العلمانيين الذين يخشون من أسلمة متزايدة للمجتمع، وفى الوقت نفسه لن يخفف من حدة سياسة الجيش القمعية للاحتجاجات.

توقعت الصحيفة البريطانية أنه لن يكون هناك أى تغيير فورى فى سياسة التعاون العسكرى مع الولايات المتحدة أو فى معاهدة السلام مع إسرائيل.
__________________

رد مع اقتباس
  #2539  
قديم 25-06-2012, 06:21 PM
الصورة الرمزية silverlite
silverlite silverlite غير متواجد حالياً
من انا؟: بحاول اعيشها صح !
التخصص العملى: اداره اعمال
هواياتي: القراءه -المتاجره- السينما الجيده وخاصه التاريخيه-الافلام التسجيليه - السيارات
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الموقع: القــــــــــــاهره
المشاركات: 13,002
silverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

نعم.. ذهبنا إلى الإخوان


حمدي قنديل


البلد بالفعل على فوهة بركان، والأوضاع يمكن أن تتفجر فى أى لحظة، والبعض يتنبأ بأنها الحرب الأهلية لا مفر، وآخرون بلغ بهم الهم حد التأكيد بأن سيناريو الجزائر على وشك أن يتكرر بعشرات الألوف التى سالت دماؤها على مدى عشر سنوات وأكثر.. ربما فى هذا بعض المبالغة، لكن أحدا لا يستطيع أن ينكر أن الموقف ينذر بكل الاحتمالات، وأن الأطراف كلها متربصة، وأن الاحتقان بلغ أشده بعد الاستقطاب الحاد الذى خلفته جولة الانتخابات الرئاسية الأخيرة، وأن المجلس العسكرى يزيد الأمور اشتعالا وهو يحاول الإفلات من تسليم السلطة بقراراته الحمقاء.. يزيد من التوتر تحركات مريبة للجيش الإسرائيلى على حدودنا شرقا، وسلاح ثقيل يتدفق من الحدود فى الغرب.. ومع هذا كله تعمل ماكينة نشطة ليل نهار فى بث شائعات تتسلل بليل أو تخرج فى وسط النهار على صدر صحف تعيش على الإثارة المدمرة كتلك الصحيفة التى أعلنت عن «مجزرة القرن فى مصر»..
كثيرون تحركوا، أو حاولوا التحرك، لتفادى الكارثة.. الدكتور البرادعى يعلن أنه يسعى لفتح حوار بين مختلف القوى السياسية للتوافق على صيغة تعبر بها مصر تلك المرحلة الشائكة.. المهندس حسب الله الكفراوى يدعو عمرو موسى ومرشد الإخوان السابق مهدى عاكف لبدء وساطة للتوصل إلى حل لتهدئة التوتر المتصاعد فى الشارع.. حمدين صباحى يحذر من الاندفاع إلى مواجهة غير محسوبة ويعلن عن مبادرة لتشكيل فريق يمثل جميع الاتجاهات بقيادة الرئيس المنتخب، وحكومة وطنية برئاسة البرادعى.. معظم الوجوه السياسية المخلصة تحاول جهدها للحفاظ على البلد..
هذا هو الطريق الذى اخترته أنا الآخر وسط رجال من الأوفياء لمصر ولمبادئهم، وشباب تسابقوا للشهادة فى 25 يناير فداء لهذا الشعب.. كنا نستهدف توجيه بوصلة الثورة إلى المسار الصحيح، وتحقيق الممكن العاجل من أهدافها، والحفاظ على ثوبها الأبيض نقيا من الدم.. الاختلاف الوحيد بيننا وبين آخرين كان أننا ذهبنا مباشرة إلى الإخوان المسلمين الذين تتركز المخـاوف من احتمال لجوئهم إلـى العنف إذا ما فاز شفيق، وأننا ذهـبنا إليهم فى العلن، وأننا ذهبنا إليهم بسرعة..
يعرف من يعنيه الأمر موقفى المبدئى من الإخوان، وأننى صوتُّ فى الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة لحمدين صباحى وليس لمرسى، وأننى رفضت المرشحين الاثنين فى الجولة الثانية وقاطعت التصويت ودعوت الآخرين إلى المقاطعة أو الإبطال.. ولا حاجة بى إلى أن أذكّر أحدا اليوم مرة أخرى بغدر الإخوان بالثورة مرات عديدة منذ أن التحقوا بها متأخرين أياما فى 28 يناير.. هذه أخبار متداولة علنا فى صحفنا وصحف العالم.. روبرت فيسك قالها مرة وأخرى فى «الإندبندنت» البريطانية، وكررها أمس الأول: «فى الوقت الذى كان الشباب فيه يضحون بأرواحهم كان شيوخ الإخوان يلتقون بعمر سليمان للتفاوض على الغنائم».. وبعد عمر سليمان تواطأوا مع المجلس العسكرى، واستعلوا علينا وتكبروا عندما سلمناهم البرلمان، وتحايلوا للاستيلاء على الجمعية التأسيسية للدستور حتى يستأثروا بوضع الدستور ذاته..
فى أذهاننا كانت هذه المرارات كلها ماثلة عندما اجتمعنا بالدكتور مرسى يوم الخميس الماضى.. لم تكن هذه هى المرة الأولى التى يوجه لى فيها الإخوان الدعوة للاجتماع بهم منذ بدأت الانتخابات.. رفضت الذهاب فى كل مرة، ليس فقط لأن «الإخوان ليس لهم عهد» كما قلت مرات فى العلن فى برامج تليفزيونية ذائعة للأعزاء هالة سرحان ومنى الشاذلى وعمرو الليثى ومحمود سعد، ولكن أيضا لأن أصول اللياقة تقتضى أن يجيئوا هم إلينا لا أن نذهب إليهم نحن.. هم الذين فى حاجة إلى مساندتنا إذا تولوا السلطة وليس العكس.. يوم الخميس كان الوضع مختلفا تماما.. كانت البلد كما قلت على وشك الانفجار.. وفى سبيل منع هذا الانفجار هان كل ثمن..
ذهبنا.. أسماء من ذهبوا أصبحت اليوم معروفة بعد أن نشرتها معظم الصحف.. مجموعة من الشباب الذين أشعلوا فتيل الثورة، وبعض من شيوخها أيضا.. سيعذرنى الكل إذا ذكرت من بينهم اسما واحدا.. د. عبدالجليل مصطفى طبيب القلب الشهير الذى أوقف فى السنة السابقة للثورة عمل عيادته، بعد أن هيأها لتكون مقرا لاجتماعات المعارضة وشبكة لاتصالاتها، ولتكون بعد الثورة أيضا مخزنا للمدد الذى يعين أهل ميدان التحرير على الصمود.. ذهبنا متفرقين.. لم يتح الوقت مجالا للتشاور فيما بيننا حيث وجهت الدعوة على عجل، ولم نكن فى كل الأحوال نمثل حزبا ولا حركة ننوب فيها عن آخرين، ولم نزعم أننا نمثل أحدا..
يعرف الحاضرون أنه أتيح لى أن أكون أول من تحدث فى الاجتماع، وأننى كررت مخاوفى حين سألت الدكتور مرسى عما إذا كان الإخوان المسلمون يحشدون الناس فى العلن لرفض قرارات المجلس العسكرى وإعلاناته الدستورية فى الوقت الذى يجرون فيه الاتصالات كعادتهم مع المجلس فى الخفاء.. وأعاد الكل على مسامع الدكتور مرسى وصحبه كل ما يزعجهم بلا تزويق ولا مجاملة، وتحدثنا عما جمعنا مع الإخوان فى أيام الثورة الخوالى، وما يجمعنا الآن فى رفض تعديلات المجلس العسكرى «الدستورية».. بعدها انتقلنا إلى صلب ما ذهبنا من أجله.. يا د. مرسى، إذا شاءت لجنة الانتخابات الرئاسية أن تكون الرئاسة لشفيق فنحن هنا معكم لكى نحول دون أن ينزلق البلد إلى شفا هاوية، وإذا كانت الرئاسة من نصيبكم فلن يمكنكم البقاء فى الحكم بتأييد الإخوان وحدهم.. الشعب له مطالب عليكم أن تلبوها، وهذه مطالب تعرفونها، وربما أعلنتم تلبيتكم للبعض منها بصيغة أو أخرى، لكننا اليوم سنجملها أمامكم بوضوح.. إن تعهدتم بتلبيتها أمام الشعب سنساندكم، بل نصطف معكم فى جبهة واحدة، وإن حدتم عنها كان هذا فراقاً بيننا وبينكم..
فى مؤتمر يوم الجمعة كررنا نحن ثباتنا على موقفنا، أننا نرفض الهيمنة باسم الدين أو الاستبداد باسم العسكر، وتعهد محمد مرسى بما تعهد به أمام الناس جميعا.. دولة ديمقراطية مدنية.. كفالة الحريات.. ضمان حقوق المواطنة.. نواب رئيس من الأقباط والشباب والنساء، مسؤولون عن ملفات محددة.. رئيس حكومة مستقل.. حكومة غالبية وزرائها من غير الإخوان.. جمعية تأسيسية للدستور تمثل أطياف الشعب.. هو الذى تعهد بنفسه، وكنا نحن الشهود ولسنا الضامنين.. أظن أن أحدا لم يتوقع منا أن نسوق الرئيس المحتمل إلى الشهر العقارى ليسجل لنا ضمانا ممهورا بختم النسر. إذا تولى الرجل الحكم وأوفى بتعهداته، أنعم وأكرم، سنكون إلى جانبه فى جبهة واحدة.. وإذا نكص عن وعده فحسابه مع الشعب، ولا مكان لنا إلى جانبه..
فعلت ورفاقى الشرفاء ما يرضى ضمائرنا وما أملاه علينا واجبنا تجاه الوطن.. ولا بأس من أن ندفع الثمن أياما، أرجو ألا تطول، نقدا من هنا أو سبابا من هناك.. بعدها تتضح الحقائق.. يسفر جهدنا مع جهد غيرنا عن إنقاذ البلاد من مصير بائس إذا ما خسر مرسى، أو نوجهها معا إلى المسار الصحيح لتحقيق أهداف الثورة إذا ما فاز، ذلك هو الأمل.. ألا نوفق فى تحقيق ما أردناه، لا بأس.. يجازينا الله والناس بقدر إخلاصنا..


(كتب هذا المقال صباح الأحد)
__________________

رد مع اقتباس
  #2540  
قديم 26-06-2012, 01:29 AM
الصورة الرمزية silverlite
silverlite silverlite غير متواجد حالياً
من انا؟: بحاول اعيشها صح !
التخصص العملى: اداره اعمال
هواياتي: القراءه -المتاجره- السينما الجيده وخاصه التاريخيه-الافلام التسجيليه - السيارات
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الموقع: القــــــــــــاهره
المشاركات: 13,002
silverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

لماذا فاز محمد مرسى !!




علاء الاسوانى

كم مرة قلت أو استمعت لمن يقول ان الشعب المصري لا يصلح للديمقراطية ..؟! كم مرة قلت أو استمعت لمن يقول ان المصري يحتاج لمن يثقفه ويعلمه حتى يمارس حقوقه السياسية ؟!
أنا استمعت الى هذه الآراء عشرات المرات داخل مصر وخارجها ، وفي كل مرة كنت أشرح لأصحاب هذه الآراء أن تاريخ مصر الحديث يؤكد أن الشعب المصري تصرف دائما بوعي سياسي صحيح . كنت أقول لهؤلاء أنتم تتحدثون عن الشعب باعتباره فكرة أو تعبيرا نظريا بينما الشعب واقع حي ، الشعب يعنى ملايين الاشخاص الذين قد يختلفون في الخلفية الاجتماعية أو الثقافية لكنهم في لحظة ما يملكون شعورا واحدا وعقلا جمعيا يمكنهم من اتخاذ موقفا موحدا عادة ما يكون صحيحا . الشعب هو الذى صنع الثورات المصرية جميعا . لازلت أذكر يوم 25 يناير عندما وصل آلاف المتظاهرين من امبابة لينضموا الى ميدان التحرير ، هؤلاء البسطاء الفقراء هم الذين دافعوا عن المتظاهرين ضد اعتداءات جنود الأمن المركزي ولولاهم لما نجحت الثورة. الشعب البطل الحقيقي فيما حدث يوم الأحد الماضي 24 يونيو . ذلك التاريخ الذى يشكل نقطة فارقة في تاريخ مصر والعالم العربي كله .

على مدى 16 شهرا نفذ المجلس العسكري مخططا معدا بعناية من أجل اجهاض الثورة المصرية : انفلات أمنى وحوادث طائفية وترويع للمصريين أقباطا ومسلمين وأزمات معيشية مصطنعة بالاضافة الى حملات منظمة لتشويه الثورة و مذابح متوالية للثوار سقط فيها شهداء كثيرون وتم انتهاك أعراض بنات مصر على أيدي أفراد الجيش والشرطة .. كان المخطط يستهدف الضغط على المواطن المصري لدرجة تجعله يتعلق بأى شخص يستطيع أن يعيد الأمن.. وهكذا تم الدفع بأحمد شفيق وحمايته من 35 قضية فساد موثقة ومن قانون العزل السياسي .. وعندما أسفرت النتائج عن خوض شفيق ومرسي جولة الاعادة ، كانت المؤشرات كلها تؤكد فوز شفيق . فقد خسر الاخوان تعاطف معظم الثوريين نتيجة لتخاذلهم عن نصرة الثورة من أجل مصالحهم كما أن قطاعا كبيرا من الأقباط أصابهم الفزع من الاخوان فقرروا التصويت لشفيق بالاضافة الى فلول النظام القديم الذين أغدقوا ملايينهم المنهوبة على شفيق لأنه فرصتهم الأخير للعودة للسلطة .. أضف الى ذلك جهاز الدولة بالكامل الذى ساند شفيق بكل قوته بدءا من كبار ضباط الداخلية وأمن الدولة الى الوزارات والهيئات والاعلام الحكومى الذى عاد الى سيرته الأولى في التضليل والكذب والاعلام الخاص المملوك لرجال أعمال تفانى معظمهم في الترويج لشفيق حرصا على مصالحهم الضخمة . قرر كثيرون ( وأنا منهم ) مقاطعة الانتخابات اعتراضا على وجود شفيق بدلا من عزله ومحاكمته . في ظل هذه الظروف كان فوز شفيق حتميا لكن مفاجأة كبرى حدثت . :.. كانت طاقة الاخوان الانتخابية لا تزيد عن 5 مليون ناخب ( الذين صوتوا لمرسي في الجولة الأولى ) ولكن عندما جاءت الاعادة نزل 8 مليون مصري وقرروا التصويت لصالح مرسي ليس لأنهم ينتمون للاخوان المسلمين لكن لأنهم أدركوا أن النظام القديم لو عاد الى الحكم ممثلا في شفيق تلميذ مبارك المخلص ، فان الثورة المصرية تكون قد انتهت..
ان تصويت الملايين لمرشح الاخوان كانت مفاجأة شعبنا الواعي التى قلبت كل الموازين وأحبطت مخطط اجهاض الثورة . وقد وقع المجلس العسكري في ورطة فأصدر اعلانا دستوريا مكملا يقلص صلاحيات الرئيس قبل اعلان النتيجة بساعات . تم تأجيل اعلان النتيجة النهائية للانتخابات الى يوم الخميس ثم الى يوم الاحد وهنا أدرك الشعب مرة أخرى أن شيئا ما يحاك في الكواليس فنزل

الملايين الى الشوارع ( من المنتمين للاخوان وغيرهم ) ليشكل احتشادهم عنصر الضغط على من يريد أن يزيف ارادة الناخبين .. سوف يكشف التاريخ يوما ما تفاصيل ما حدث في اللجنة العليا للانتخابات قبل اعلان النتيجة وقد تناثرت روايات كلها تؤكد حقيقة واحدة : بالرغم من أن النظام القضائي في مصر غير مستقل وتابع للسلطة التنفيذية الا أن لدينا قضاة مستقلين عندهم من الضمير والشجاعة ما يدفعهم لقول الحق مهما يكن الثمن . لقد شكل المستشار زكريا عبد العزيز مع مجموعة من القضاة " جماعة قضاة من أجل مصر " وقاموا بمراقبة الانتخابات وأكدوا فوز محمد مرسي بفارق عن شفيق يقترب من مليون صوت.. المستشار زكريا ــ كما أعرفه ـــ لا يوافق على أفكار الاخوان ولا سياساتهم لكنه قاض جليل لا يعرف الا الحق . لقد كان تقرير القضاة المستقلين مبادرة نزيهة وشجاعة أحرجت الذين ألفوا تزوير ارادة الشعب .. الثورة المصرية حققت نصرا عظيما باسقاط شفيق وفوز محمد مرسي الذى ( بغض النظر عن اختلافنا السياسي معه ) هو أول رئيس جمهورية مدني منتخب في تاريخ مصر الحديث . هذا الانتصار لارادة الشعب لن يؤثر في
مصر فقط وانما سوف يدفع عجلة التغيير في البلاد العربية التى تتطلع الى التخلص من حكام مستبدين فاسدين جاثمين على أنفاس شعوبهم منذ عقود .. واجبنا أن نهنيء الرئيس مرسي لكن واجبنا أيضا أن نذكره بعدة حقائق :
أولا : أن الرئيس الجديد لم ينجح بأصوات الاخوان فقط ولم تكن أصوات الاخوان وحدها قادرة على انجاحه . لقد نجح بأصوات ملايين المصريين الذين رأوا في دعمه الوسيلة الوحيدة لمنع عودة نظام مبارك وبالتالي فان الرئيس مرسي مسئول أمام المصريين جميعا ونحن نطالبه بأن يقطع علاقته التنظيمية بالاخوان المسلمين تماما وفورا ، وكما وعد يجب أن يشكل حكومة ائتلافية تضم وزراء الثورة من مختلف الاتجاهات السياسية .
ثانيا : على مدى عام ونصف امتنع المجلس العسكري عن تحقيق أهداف الثورة ورفض أى تغيير في بنية نظام مبارك . الآن بعد فوز الرئيس المنتخب لا يمكن تأجيل التغيير : نتوقع من الرئيس مرسي أن يساعد على اقرار قانون السلطة القضائية حتى يستقل القضاء عن السلطة التنقيذية ، نتوقع منه الغاء الاعلان الدستوري المكمل الذى يضع المجلس العسكري فوق كل سلطات الدولة ، لابد من محاكمة جميع المتهمين بالفساد ( وأولهم أحمد شفيق ).. لابد من تطهير جهاز الشرطة من الفاسدين والجلادين وقتلة المتظاهرين ..لابد من اغلاق مباحث أمن الدولة ومنع قمع أجهزة الأمن للمواطنين ... لابد من منع محاكمة المدنيين أمام محاكم عسكرية والافراج عن 12 ألف مدني محبوسين في السجن الحربي واعادة محاكمتهم أمام قاضيهم الطبيعي . .لابد من تحديد الحد الأدني والأقصى للأجور والقضاء على الفقر والبطالة .. لقد قامت هذه الثورة من أجل الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية . سيكتسب الرئيس مصداقيته أو يخسرها بقدر اخلاصه لمباديء الثورة
ثالثا : لم يكن لمحمد مرسي أن يصل الى منصب الرئيس لولا 1200 شاب مصري ضحوا بحياتهم أثناء الثورة وألف مصري لازالوا مفقودين ( غالبا تم قتلهم و دفنهم في أماكن مجهولة ) بالاضافة الى آلاف المصابين كثيرون منهم فقدوا عيونهم بالخرطوش ..هؤلاء أصحاب الفضل على مصر بعد ربنا سبحانه وتعالى ولولا تضحياتهم لما كان لنا أن نعيش هذه اللحظة . ان واجب الرئيس مرسي أن يبدأ فورا في تحقيق القصاص العادل من قتلة الشهداء ورعاية أسرهم وعلاج المصابين على أعلى مستوى داخل مصر أو خارجها على نفقة الدولة. لا يجوز للرئيس الجديد أن يترك مصابي الثورة لرعاية فاعلي الخير ، لا يجوز أن يترك قتلة الشهداء أحرارا محتفظين بوظائفهم وكأنهم لم يسفكوا دماء بريئة لشباب كل ذنبه أنه انتفض من أجل كرامة المصريين . ،
رابعا : أمام الرئيس طريقان لاثالث لهما اما أن يحقق أهداف الثورة للمصريين جميعا واما أن يحقق مصالح جماعة الاخوان المسلمين عن طريق اتفاقات سرية مع المجلس العسكري .. أرجو ألا يكرر الاخوان أخطاءهم التاريخية .فقد كانوا للأسف ، منذ انشاء الجماعة عام 1928 ، يعتبرون أن مصلحة الجماعة هي ذاتها مصلحة الوطن مما أوقعهم دائما في تحالفات مع السلطة أضرت كثيرا بالحركة الوطنية .. كان آخرها تحالفهم مع المجلس العسكري بعد الثورة الذى أضاع علينا فرصة كتابة دستور جديد وأوقعنا في هذه المحنة . ان مهمة مرسي لن تكون سهلة لأنه سيواجه نظام مبارك الذى مازال مسيطرا على الدولة وأتوقع أن يقاوم التغيير بشدة . في معركته الضارية مع نظام مبارك سيحتاج الرئيس الى دعم المصريين جميعا ولن يحصل عليه الا اذا ناضل من أجل مصر وليس من أجل الاخوان المسلمين .

خامسا : تعهد الرئيس مرسي دائما بالحفاظ على " مدنية الدولة " و هذا التعبير يمكن تفسيره بطرق مختلفة . المقصود بمدنية الدولة في رأيي تحقيق ركائز أربع :
أولا حقوق المواطنة ..المواطن المصري يجب أن يحصل على حقوقه كاملة بغض النظر عن دينه . كل حقوق الاقباط التي أهدرت أيام مبارك يجب أن يحصلوا عليها في عهد الرئيس الجديد كما يقضى الاسلام الحقيقي ...الركيزة الثانية : حماية الحريات الشخصية المستقرة في مصر منذ قرون . من مظاهر حضارة مصر أنك وحدك تحدد أسلوب حياتك في حدود القانون أما لو تم الاعتداء على الحريات الشخصية من أجل تنفيذ برنامج اخلاقي يحيل المواطنين الى رعايا مقموعين تحت الوصاية كما يحدث في السودان والسعودية فستكون هذه عودة الى عصور الظلام وكارثة على مصر كلها .. الركيزة الثالثة : حماية حرية الفكر والابداع وهنا نحذر الرئيس من الاستماع الى أصوات المتشددين المعادين للثقافة والفن . لقد كانت مصر دائما قلعة الفن والفكر في الشرق . لن نقبل أبدا أن يخضع الابداع لرقابة المتزمتين لأن ذلك سيؤدي الى ضياع تراثنا الفنى والقضاء على الابداع المصري الذى نفخر به جميعا.. الفكر لا يواجه الا بالفكر والابداع لا سلطان لأحد عليه الا بالقانون . هذه هي القاعدة الذهبية لحماية الثقافة المصرية .. الركيزة الرابعة : أى محاولة لتطبيق الحدود طبقا للشريعة الآن ستؤدي الى تمزق المجتمع المصري والدكتور مرسي يعرف جيدا أنه لايمكن تطبيق العقوبات في الشريعة قبل القضاء على الفقر والجهل والمرض . لا يجوز قطع أيدي السارقين قبل أن نوفر لهم حياة كريمة . هذه قاعدة انسانية قبل أن تكون فقهية .,
ان الشعب المصري الذى انتخب محمد مرسي ينتظر منه الكثير وسوف يسانده بقوة مادام يعمل لصالح مصر ويحقق أهداف الثورة .
الديمقراطية هي الحل
__________________

رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 06:22 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017