مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

قرر الأنبا بولا،أسقف طنطا وتوابعها، تغيير اسم كنيسة مار جرجس بطنطا، إلى كنيسة "مار جرجس والشهداء"

[kj1]

[kj1]

[kj1]

[kj1]

هجوم برلمانى على البرادعى بسبب حديثه عن المصالحة وتنقية كتب التراث ..3 نواب بالمجلس يفتحون النار على المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية ويؤكدون تنفيذه مخطط أجنبى ويتهمونه بوضع السم في العسل
شن عدد من أعضاء مجلس النواب هجوما حادا على الدكتور محمد البرادعى المدير السابق للوكالة الذرية مؤكدين أن تصريحاته الأخيرة التى دعا من خلالها لتنقية التراث وقبول الآخر تأتى بمثابة السم فى العسل حيث الدعوة للمصالحة من ناحية والحديث عن معركة دينية من ناحية أخرى ، وذلك بعد أن طالب الدكتور محمد البرادعى المدير السابق لوكالة الطاقة الذرية فى تغريدة جديدة له على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" بتنقية التراث فى مصر، قال فيها: |قبول الآخر لن ياتى بالإنكار. بعض المطلوب :تنقية التراث، تجريم خطاب الكراهية، عدم تسييس رجال الدين ووقف ممارسات الفُرقة مصر واحدة بالجميع".
وأكد أحمد رفعت عضو مجلس النواب، فى تصريح لــ"اليوم السابع"، أن البرادعى يحاول أن يضع السم فى العسل وهذا ما يكشف روح الإنهزامية لديه وحلفاؤه من الإخوان، فبعد أن باءت كل محاولاتهم بالفشل يحاولون الآن استجداء الدولة المصرية ويطلبون قبول الآخر بما يعنى المصالحة، وهو الأمر الذى لن يتم ولن يوافق عليه الشعب المصرى.
أضاف رفعت، أن الإخوان هاجمت الدولة المصرية مرارا وتكرارا، والآن تحاول أن تبحث عن مخرج لها وتستخدم البرادعى والطابور الخامس، وهو دليل على هزيمتهم، واتجاههم لأسلوب المراوغة ، وفى الوقت الذى تبدأ فيه مصر مرحلة الطواىء للدفاع عن نفسها ضد الإرهاب يحاولون تغيير الصورة تماما خشية ملاحقتهم والقبض عليهم .
فيما أكدت غادة عجمى عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن المصريون لا يفهمون ماذا يريد البرادعى من بلادهم، فهو يتحدث كل فترة عن الشؤون الداخلية بشكل سافر، والمصريون لن يسمحوا له بذلك مطلقا بل سيقفون له بالمرصاد.
وأضافت عجمى ، أن البرادعى ينفذ أجندة غربية واضحة، ولن يتراجع عنها، والمسيحى فى مصر قبل المسلم لن يقبل بأى تدخل منه، ولن ينصت له مطلقا فمصر الآن تسير تحت قيادة حكيمة ورئيس يثق فيه كل المواطنين.
فيما أكد سامى المشد عضو مجلس النواب، أن البرادعى بمثابة الثعبان الذى يحاول أن يستغل الفرصة دائما، فتوقيت إعلانه لهذه التصريحات غريب، فى إطار مواصلة السعى للمصالحة مع كيانات ومنظمات تعرف بالإرهاب والعنف ويروج لهم تحت مسمى الحريات والديمقراطية ويستجدى المصريين تحت عناوين براقة كالتسامح والمحبة والصفح ولكن كل هذه الكلمات لن تجدى نفعا فالمصريون يعلمون من هو البرادعى ومن هم الإخوان.
وأوضح المشد، أن البرادعى واهم ومخطىء إذا تصور أن تصريحاته هذه ستؤتى ثمارها فلا أحد يستجيب له ولا أحد يصدق كذبه.