|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]() ![]() دندراوى الهوارى وائل غنيم ورفاقه «مش عارفين» مين الداعى لثورة 11/11.. تعالوا وأنا أقول لكم! دعوات الخروج فى 25 يناير كانت مجهولة وظهرت حينها «صفحة خالد سعيد» وكان الأدمن غير معروف. فجأة ومن غير مقدمات، خرج علينا «سقراط» الثورات، وائل غنيم، ورفاقه من الفلاسفة الأفذاذ فى تخريب الأوطان، تكتسى وجوههم بالدهشة، ويحشو كلامهم، علامات التعجب، متسائلين بكل براءة الذئب من دم ابن يعقوب، عن الجهة التى تدعو لثورة الجياع 11/11. ثم يلتقط طرف خيط «الدهشة والتعجب» أشهر بائع تويتات متجول فى مصر والوطن العربى، مروجا لدهشة «سقراط» الثورات، وفيلسوفها الأول، ويطرح التساؤل عن من وراء الدعوات لثورة الجياع. وإذا دخلت على صفحة «بائع التويتات المتجول» على موقع «أرض النفاق والكذب» الشهير بـ«تويتر» تجد أنه وراء كل الترويج لما يسمى ثورة الجياع، من خلال إعادة النشر والترويج أو ما يطلق عليه اصطلاحا «الريتويت» لكل تويتات الداعية للتغيير والثورة المقبلة وانهيار شعبية السيسى، مدشنا عددا كبيرا من استطلاعات الرأى حول بديل السيسى، وعندما تدخل صفحات سعداء الحظ الذى يعيد «بائع التويتات المتجول»، نشر تويتاتهم، تجد أكبر عدد من المتابعين «الفلورز» على الصفحة الواحدة، لا يتجاوز 20 متابعا فقط. وجميعنا نعرف أن رجلا متخصصا فى تجارة التويتات لمن يدفع أكثر أو نجمه السياسى بزغ فى كبد السماء، أو من أسدى له وعدا بإسناد منصب وزير له، لديه لجان إلكترونية، وعدد كبير من الصفحات بأسماء وهمية يديرها بنفسه، لمهاجمة خصومه فى الرأى والسياسة، ولإقناع «الزبائن» أنه مسيطر وله شعبية جارفة على «تويتر». أيضا ممدوح حمزة، المورد الأول للخيام والملابس الداخلية، للنشطاء فى المظاهرات، الذى خصص فيلته الكائنة فى شارع السبع سواقى المتفرع من شارع القصر العينى، لحركة 6 إبريل يديرون من خلالها أنشطتهم الداعية للفوضى، بجانب عقد كل ندوات علاء الأسوانى فيها، حَوّلَ صفحته على تويتر لمنصة يطلق من خلالها تهديدات صريحة للجيش المصرى، ومطالبته بضرورة التخلى عن السيسى، حيث كتب تويتة منذ أيام نصها: «الخروج الآمن.. على قيادات الجيش إعادة النظر فى التفويض الذى أعطوه للسيسى للترشح لرئاسة مصر.. تجربة وفشلت.. ويجب احتواء الفشل حتى لا يصل إليكم». ممدوح حمزة يخرج واضعا «رجل على رجل»، ويطالب السيسى بالخروج الأمن، وهو مصطلح ثورة 25 يناير، ثم يهدد الجيش بأن الفشل سيطولهم، بأى غلظ عين يتحدث هذا الذى أصبح مليونيرا فى عهد مبارك، وأن كل خلافاته مع الدولة منذ تأسيس مكتبه الهندسى، هو الحصول على المشروعات الحكومية بالقوة، والحصول على مئات الأفدنة من الأراضى الرائعة. وياللعحب، أن ما كتبه ممدوح حمزة، وتهديده للجيش على صفحته، ردده نصا المدعو عمر عفيفى الذى يحمل ملف نشر الشائعات والأكاذيب فى مصر، عندما قال على صفحته بالفيس بوك نصا: «على ضباط الجيش الاختيار من الآن وقبل فوات الأوان بين البدائل الثلاثة، حماية السيسى فى مواجهة الشعب، أو تسليم السلطة لثوار 25 يناير، أو تسليم الحكم لجماعة الإخوان». كل ذلك تواكب أيضا مع بيان رسمى لجماعة الإخوان صدر منذ أيام تدعو فيه المصريين للخروج فى ثورة الجياع. الأهم أن هناك فيديو لشخص يدعو «ياسر العمدة» ينتمى لجماعة الإخوان، ويعمل فى قناة الشرق، ويقيم فى تركيا، يعترف فيه أنه وراء الدعوات لثورة الجياع 11/11، والفيديو أذاعته قناة مكملين الإخوانية. بجانب يا باشمهندس «وائل» عشرات الصفحات على «فيس بوك وتويتر» تدعو وتروج لـ11/11، وكلها صفحات يقف وراءها الإخوان والحركات الفوضوية. ومع التسليم يا أستاذ أو باشمهندس وائل غنيم، أنه لا يوجد جهة رسمية أعلنت عن الخروج فى هذا اليوم، فهل نسيت حضرتك دعوات الخروج فى ثورة 25 يناير التى كانت مجهولة، وظهرت حينها «صفحة خالد سعيد» على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» لتدعو للثورة وكان الأدمن غير معروف أو معلوم للناس، والأجهزة، ثم اكتشفنا بعد اندلاع الثورة، إن سعادتك كنت الأدمن وتدير الصفحة لتأجيج الشارع؟ نعم، حضرتك يا أستاذ وائل كنت شخصا مجهولا، وتدير صفحة مجهولة، ثم رأيناك تتعاطف مع جماعة الإخوان بكل قوة، وتنسق مع كل الحركات الفوضوية، وخروجك الآن لتؤكد أنه لا يوجد جهة داعية للثورة، محل شك وريبة كبيرة للغاية.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
خالد أبو بكر يكتب :
شهيد ومخبر ومواطن .. الحقيقة التى يجب مواجهتها: البعض بجهل وطمع وخيانة يضحى ببلد بأكمله.. والكفاءة لا علاقة لها بالوطنية ونجح الإخوان فى الوصول للحكم وحاولوا كل لحظة تثبيت أذرعهم فى الدولة، وكان سباقا مع الزمن، وزاد المراهنون من رهانهم فمن كان يدفع دولارا دفع عشرة، ومن أمد بالمعلومات أصبح حليفا استراتيجيا، والكام عيل بتوع حماس مبقوش مصدقين نفسهم، واستعدوا لتقسيم الغنائم. وفجأه وبشكل أو بآخر طوفان يأخذ هذا الحلم إلى غير رجعة، طوفان اسمه 30 يونيو شعب غالبيته فى الشارع وجيش قوى لا يخترق وقادة للجيش ليسوا من مدعى البطولة، وكلهم على قلب رجل واحد وإعلام استطاع أن يشكل ملحمة «فى هذا التوقيت»، ومن هنا رأى كل هـؤلاء الحلم أصبح كابوسا بالنسبة لهم، ومن الاتحادية إلى السجن لقياداتهم والقيادات الوسطى والأتباع وأتباع الأتباع، ووصلنا لدرجة المتعاطفين كله ركب البوكس. طيب والفلوس اللى اتصرفت والوعود اللى كانوا بيحلموا بيها وحماس وقطر؟ إنسى.وجالهم راجل عنيد أوى فى موضوع الكرامة ده، ووراه شعبية كبيرة ومعاه جيش قوى، فلا تفاوض ولا خروج لقيادات الإخوان من السجون.طيب تعالى نتفاوض لو خرجتهم، والدنيا كلها تعيش فى سلام والإرهاب اللى فى سيناء يروح ومافيش عمليات إرهابية، ويمكن نتكلم فى مشروعات وودائع؟ أبدا، لا تفاوض ولا خروج لهذه القيادات. إذا هى الحرب، لكنها حرب من نوع صعب ومؤلم، لأنها تعتمد على الغدر والخسة والمباغتة والنيل من العزل، وعدم التفرقة بين رجل وامرأة وطفل وشاب وكهل، فمن يضع القنابل بين المدنيين هو شخص لا يفكر بعقل أو بدين.وأصبحنا نواجه هذه الحرب بكلمات ثابتة لا تتغير «إنه مهما حدث فإن ذلك لن يثنينا عن محاربة الإرهاب واجتثاثه من جذوره»، والكلمتين دول كل الدولة بتقولهم بعد أى عملية.. وهاتقولهم فى العمليات اللى جاية، لكن الشهيد هشام بركات والشهيد عادل رجائى جعلونى أفكر بحق فى أن لدينا مخبرا.هذا المخبر «قد» يكون سببا فى مقتل القادة، وقد يكون سببا فى فتح سجن وهروب مساجين، وقد يكون سببا فى إعطاء معلومات وقد يكون سبب فى توصيل رسائل، علينا أن نبحث عن هذا المخبر أنه أخطر بكثير من العدو الظاهر، لأنه وللأسف بنفس اللون والعرق واللغة وعايش وسط المصريين، لأنه للأسف واحد منهم لكنه خاين لبلده ولوطنه. أيها السادة آن الأوان أن نعرف أن لدينا فى مجتمعنا مخبرا يخون بلاده من أجل مال أو مصلحه، ولا حديث عن أن مصر بلد يحبها كل المصريون، بلاش نفاق، اللى فى قطر وتركيا دول مصريين واللى بيحرضوا على قتل الجيش والشرطة فى التليفزيونات الممولة من تركيا دول مصريين وكانوا عايشين وسطينا وبياكلوا ويشربوا معانا.واللى فى سيناء بيضربوا الجيش فيهم مصريين واللى بيساعدوهم فيهم مصريين واللى اتقبض عليهم فى عمليات إرهابية مصريين فلا داعى لأن نحاول تزيين الصورة كى لا نصل إلى مرحلة التزييف.على الدولة بكل أركانها أن تتأكد من الإخلاص ومن الوطنية «وأعلم مدى صعوبة ذلك»، علينا أن نعرف أن العدو الكامن غير ظاهر هو أخطر بكثير، فأنا واثق أن كل شهيد راح فداء لهذا الوطن كان وراء استشهاده مخبر باع هذا الوطن.ويبقى العنصر الثالث بعد الشهيد والمخبر وهو المواطنحان الوقت أن تعلم أيها المواطن بكل ما يدور حولك، وأن تعى وأن تتذكر لحظات الخراب التى عشتها فى وقت من الأوقات، ولا أقول لك هذا كى تتنازل عن حقك أو تفرض فى حريتك أو كرامتك كى تحميك سلطة أو جيش، أستغفر الله.فأنت مالك كل هؤلاء أنت مالك الجيش ومالك الشرطة وهؤلاء صنعتهم بيدك لحمايتك ولخدمة مجتمعك فإن حاول البعض أن يفسدوا ما صنعت وأن يقتلوا خيرة أبنائك فلا تمكنهم ولا تصبح شريكا معهم دون أن تدرى، إن السلبية واللامبالاة وترديد الشائعات والمساهمة فى قتل الروح المعنوية هى شراكة فى جرائم ضد هذا المجتمع، إن المتاجرة فى قوت هذا الشعب وقت الحاجة هى خيانة لهذا الوطن، إن محاولات صنع البطولة من قادة الرأى على حساب الموضوعية ومعطيات الواقع هى شراكة حقيقية فى هدم هذا الوطن.وتذكروا دائما أن الكفاءة ليست شرطا ملازما للوطنية، فالأخيرة قد تتوافر لدى كثيرين لكن الأولى تحتاج إلى علم وعمل، وليس بالضرورة أن تكون الوطنية ملازمة للكفاءة.فالتضحية بالدم شىء غال جدا، لكن علينا أن نتبصر أمورنا ونعيد التفكير بعلم وعمل حقيقى بعيدا عن الشعارات فى خطط حقيقية وتطور للمواجهة يواكب تطور العمليات. الحرب لم تعد اختلافا فى آراء بل أصبحت حربا من أجل البقاء. سيأتى يوما وتستقر كل الأوضاع ونحاسب، وتحاسبنا بلادنا عماذا فعلنا لها وماذا فعلنا بها.فى حياة الأوطان أوقات إما أن ينتبه أهلها وينجون، وإما أن يستمروا فى نوم عميق فيغرقون.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|