|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
مرشحو "النور" بغرب الدلتا يوزعون وعودهم على الناخبين ولكن !!.. توفير الأسمدة وإقامة مجمعات استهلاكية في المناطق المحرومة ومعاش للصيادين وحل أزمة العشوائيات أبرزها.. والأهالي: "هذا موسم الكلام"
رصدت "البوابة نيوز" خلال حملات الدعايا الانتخابية التي تنظمها قائمة حزب النور غرب الدلتا، والتي تضم أبرز قيادات الحزب، العديد من الوعود للأهالي بالدوائر لجذب أصواتهم الانتخابية، بينما أكد الأهالي أن وعود الحزب دوما تضيع هباء فور انتهاء المنافسة الانتخابية، مؤكدين أنهم اعتادوا على ذلك مع كل زفة انتخابية قبل أن تتلاشي وعود مرشحي الحزب تدريجيا. وخلال الجولات التي نظمها المرشحون في محاولة لجذب الأصوات رصدت "البوابة نيوز" ردد أفعال أهالي الدوائر أثناء عرض المرشحين مشاكل كل دائرة أثناء جولاتهم على المقاهي والمحال التجارية، قائلين "أن جميع المرشحين يرددون كلاما جميلا ووعودا، خلال المؤتمرات الانتخابية، فهذا موسم الكلام، لكننا نريد نائبا ينفذ وعوده". وكان مرشحو النور بقائمة غرب الدلتا، قد رصدوا أهم المشاكل التي تمر بها المناطق الفقيرة بالمحافظة عبر ملفات خاصة بالحزب، ويتم بالزج بها في المؤتمرات الانتخابية، من أجل جذب أصوات الناخبين. ويقول سمير محمود، أحد شباب دائرة الرمل: " كل يوم نسمع وعودا جديدة وكلاما من المرشحين خلال فترة الدعاية الانتخابية، أهمها تشغيل الشباب، وعند وصولهم إلى الكرسي يتغير كل شئ، وينسوا أهل دائرتهم". وأضاف "محمود": "أن جميع المرشحين يقوموا بنزلون للمواطنين وقت الدعاية الانتخابية، وفور وصولهم للمنصب، لا نراهم إلا بالواسطة". وأشار إلى "أننا نعاني من مشاكل في الصرف الصحي، والمياه، والقمامة، وطفح بنا الكيل من كثير الوعود الانتخابية التي لا تنفذ". وقال أحمد السيد، من سكان دائرة منتزه أول: "إن مشاكلنا معروفة لدى جميع مرشحي النور، وأن وعودهم لدينا تنحصر في إعطاء أصواتنا لهم فقط، وأننا نعاني منذ سنوات من سوء الخدمات". وأضاف "السيد": "أن كل انتخابات يتوافد علينا المرشحون للتعرف على مشاكلنا، ولكن هذا العام جميع المرشحين يعرفون مشاكلنا جيدًا، ولكن من سوف ينفذ". ورصدت "البوابة نيوز" وعود مرشحي حزب النور بالدوائر الانتخابية، حيث وعد زارع منيسي، مرشح حزب النور عن دائرة العامرية وبرج العرب، بحل مشكلة تأخر الأسمدة، والتي تمثل عقبة أمام المزارع لكي يحصل على أدوات الأسمدة والتقاوي الزراعية الموجودة في الجمعيات.وأكد على أن لا يصح أن يبحث الفلاح في السوق السوداء لشراء الأسمدة بل نحتاج زيادة الإنتاجية في مصانع الأسمدة وننشأ مصانع جديدة، ونحتاج كذلك رقابة على الجمعيات الزراعية وعدالة في توزيع الأسمدة على الجمعيات لكي تصل هذه الحقوق كلها إلى الفلاح.وأضاف: "نحتاج معالجة موضوع المبيدات الزراعية غير معترف بها، وليس لها منشأ معروف مثل التي تصنع تحت السلم وبالتالي تؤدى إلى ضعف الإنتاجية الزراعية". ومن جانبه، طالب أحمد الشريف، مرشح حزب النور عن دائرة العامرية وبرج العرب، بتحويل حي العامرية إلى مدينة حتى تتسع رقعة الاهتمام بأهالي العامرية وتوفير الخدمات أكثر لهم. وأشار إلى أن الهدف من تحويل العامرية لمدينة رفع الميزانية المخصصة لها خاصة أن ميزانيتها محدودة مما يؤثر على الخدمات المقدمة لأهالي المنطقة، وكذلك لإمكانية تقسيم مناطق العامرية المترامية الأطراف إلى أحياء "حي النهضة، حي مريوط، حي البنجر" مما يسهل الخدمات على الناس. طالب "الشريف"، بإصلاح الخطأ الفني في بعض سلالم عبور المشاة في الدائرة، موضحًا أن بعض الكباري تم إقامتها من الطريق الأصلي وترك الفرعي، فالناس تنزل للعبور فتصيبها سيارات النقل. ومن ناحيته، أكد أشرف عبد الدايم، مرشح حزب النور عن دائرة الدخيلة بالإسكندرية، على خطورة مصنع الأسمنت الذي يقع في منطقة وادي القمر، مؤكدًا أنه يمثل عبئًا على الأهالي الذين يقيمون في الجهة القبلية للمصنع، حيث تتصاعد منه الأتربة نتيجة الأدخنة المتصاعدة من المصنع. وعد عمرو المكي، مرشح حزب النور عن دائرة الرمل بالإسكندرية، بتطوير المناطق العشوائية مشروعًا قوميًا لإنقاذ أهالي المناطق وتوفير حياة كريمة لهم خاصة أن مناطق العشوائيات تعاني من مشاكل كثيرة وتفتقر لأبسط الخدمات حيث أنه لا يوجد بها مواصلات ولا مستشفيات ولا نقاط شرطة. وشدد "المكي"، على ضرورة إعداد قاعدة مركزية للعشوائيات من أجل الخروج من هذه الأزمة، مشيرًا إلى ضرورة وضع قانون يمنع التراخى والتعامل مع الخارجين على القانون الذين يسعون لوجود عشوائيات جديدة. وطالب حسني المصري، مرشح حزب النور عن دائرة الرمل بتوفير عدد من المجمعات الاستهلاكية التي تتوازى مع عدد السكان في دائرة الرمل لوصول السلع الغذائية والتموينية للمواطنين بأسعار مناسبة. ووعد عصام زهران، مرشح حزب النور بدائرة الدخيلة بالإسكندرية، بإنشاء مرسي للصيادين بمنطقة المكس، موضحًا أنهم يعانون من مشكلة في أوقات المد والجزر حيث يتسبب الموج في تكسير قواربهم التي يتكسبون منها رزق يومهم. طالب "زهران" بإنشاء مراكز شباب جديدة وإعادة هيكلة الموجودة، مؤكدًا أن الشباب ليس له مأوى وليس له مكان ليرفه به عن نفسه. ومن ناحيته، طالب محمد رمضان الزعيرى، مرشح حزب النور عن دائرة "منتزه ثان" بالإسكندرية، بالاهتمام بريف المنتزه، مشيرًا إلى أنه يعانى من نقص الخدمات ومن مياه الشرب، موضحًا أن الأهالي يعانون من ضعف تدفق المياه في المواسير بالإضافة لسوء حالتها في حالة توافرها. وأرجع السبب في مشكلة ضعف المياه أن محطة الرفع التي تكاد تكون الوحيدة والمتواجدة عند مازان المعمورة متوقفة منذ سنوات، مشيرًا إلى أنه سيسعى لإعادة تشغيل هذه المحطة مع محاولة إنشاء محطة تنقية مياه مستقلة بدائرتى المنتزة أول وثان. وأشار "الزعيرى" إلى أن دائرة المنتزه بقسميها أول يتخطى عد السكان بها مليونين ونصف المليون نسمة وتشمل عدة أماكن حيوية منها فنادق من الدرجة لأولى شاليهات المنتزه والسلملك وقصر المنتزه لما إضافة إلى ميناء أبو قير وهو ميناء تجارى تحتاج السفن التي تأتى إليه لمياه نظيفة، مشددًا على أنه سيطالب من خلال القنوات السياسية بإنشاء محطة تنقية مياه بشرق الإسكندرية خاصة بدائرة المنتزه. ومن جانبه، أكد المهندس محمد حامد، مرشح حزب النور بدائرة سيدي جابر بمحافظة الإسكندرية، أن الكورنيش في دائرة باب شرق يعاني من مشكلتين، الأولى تتمثل في البناء على شاطئ البحر، حيث برزت هذه المشكلة خلال الفترة الأخيرة واستغلالا لحالة الانفلات التي كانت موجودة في البلد. وأضاف "حامد" قام البعض بالبناء على الشاطئ بنايات أعلى من طول نظر الرجل العادي الماشي على الطريق وهذه مخالفة صريحة لقواعد المرور التي تكفل للمواطن حق الاستمتاع بكافة مرافق البحر دون تمييز فئة عن أخرى. وأوضح "حامد" أن المشكلة الثانية تتمثل في كثرة الحوادث على الكورنيش، وخاصة في مناطق سبورتنج والإبراهيمية وكلوباترا، مضيفًا أن حل المشكلة الأولى هو ضرورة وضع قواعد صارمة للحد من البناء أعلى من مستوى نظر طول الرجل العادي، وأيضًا ضرورة اهتمام المؤسسات التي لها مرافق على البحر بهذا الأمر. وتابع مرشح "النور" بـ "سيدي جابر"، بالنسبة لحل المشكلة الثانية يتمثل في شقين: الأول: ضرورة توعية المواطن بأهمية استخدام الأنفاق المجهزة لعبور المشاة، والثاني: يختص بالحكومة، حيث لابد من النظر في هذه المشكلة وإيجاد الحلول المناسبة والعاجلة للحد منها، مثل: استخدام إشارات المرور بشكل إيجابي، واستخدام الأدوات التي تحد من سرعة السيارات في تلك المناطق، وأيضًا استخدام المخالفات لمن يتجاوز السرعة المقررة.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|