|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
دندراوي الهواري
شلة باسم يوسف «رضعت» كراهية وإهانة الجيش من «لبن» الإخوان!! الدليل القاطع أيضا، على أن جماعة الإخوان الإرهابية هى التى أرضعت كل أنواع الكراهية لأعضائها، ولباسم يوسف وشلته من النشطاء والحقوقيين والنخب الفاسدة، ما حدث فى تركيا، حيث استطاعوا أن يرضعوا نفس لبن الكراهية لعدد كبير من أعضاء الجماعة التركية، وظهر ذلك فى الانتقام الشديد، بقيادة أردوغان بن جلفدان هانم، من قيادات الجيش العثمانى، وإهانتهم وكسرهم وإذلالهم، وكأن كلمة «جيش» تمثل للإخوان كل أنواع الكراهية والحقد الدفين. شلة باسم يوسف، التى رضعت الكراهية والحقد للجيش المصرى من «لبن» الجماعة الإرهابية، أظهروا وجههم الحقيقى، وأن هؤلاء لا يمكن لهم أن يعتلوا منابر الشرف ليخطبوا فى الناس ويحاولون إقناعهم بأفكارهم وإطروحاتهم، ونظرياتهم السياسية، ويجب على الشعب المصرى أن يستيقظ هذه المرة، ويقف بقوة فى وجه هذه الشلة والجماعة الإرهابية، وأن لا يصدقهم، أو يتأثر بكلامهم، بعد أن أظهروا كل هذه الكراهية الدافعة لانهيار الوطن، وتحويله إلى سوريا وليبيا واليمن والعراق. يتحدثون عن اقتصاد الجيش المصرى، رغم أنهم كانوا يهاجمون الخصخصة وبيع القطاع العام فى عهد مبارك، وعندما امتلك الجيش عددا من الأنشطة ليبتعد بأعبائه المالية عن خزانة الدولة، ويتكفل بالإنفاق على نفسه، تسليحا وتدريبا، ويصبح رقما صحيحا فى المعادلة العسكرية الإقليمية والدولية فى ظل ما تشهده المنطقة من حراك كارثى، يخرجون مثل الكلاب المسعورة تنهش فى جسد الجيش، فى نفس الوقت الذى يصمتون ويخرسون فيه أمام اقتصاد كل جيوش العالم، وفى مقدمتهم الجيش الأمريكى. اقرأ أيضا: شريف منير يهاجم «باسم يوسف»: «ندمان إنى كنت أعرفك.. إخس عليك» نعم النشاط الاقتصادى للجيش المصرى ليس بدعة، وإنما سبقه جيوش العالم، ونأخذ جيش أمريكا، تاج رأس باسم يوسف والبرادعى ووائل غنيم وعصام حجى، وكل النشطاء والحقوقيين من حاملى الجنسية المصرية اسما فقط، ستجد أن الجيش الأمريكى له نشاط اقتصادى ضخم، حيث يمتلك أكثر من 25 شركة كبرى، من عينة «جنرال موتورز للدفاع، ومان تك، وإتش بىوروكويل كولينز»، ويصنع السيارة «هامر»، وغيرها من الأنشطة، ومع ذلك لا يستطيع أن تنطق شلة باسم يوسف ولو بشطر كلمة عن اعتراض على اقتصاد أمريكا «سيدتهم وتاج رأسهم»، ومتفرغين فقط لهدم الجيش المصرى. شلة باسم يوسف والبرادعى ووائل غنيم وعصام حجى، تفرغت فقط لإهانة الجيش، والنضال من المنتجعات السياحية فى أوروبا وأمريكا، ويتقاضون الملايين نظير هجومهم وإهانتهم للجيش المصرى، ويتحدثون باسم الغلابة، رغم أنهم لم يشعروا لحظة واحدة من اللحظات، التى يعانيها الغلابة فى مصر من مشقة المعانة فى العمل والزحام وصراع لقمة العيش، فكيف لمن يجلس فى منتجعات أوروبا وأمريكا، أن يشعر بمعاناة القاطنين فى نجوع وقرى وكفور الصعيد والوجه البحرى؟ أترك الإجابة لحضراتكم...!!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|