التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

أحدث افتكاسات الإخوان.. مقال إخوانى يزعم: فض رابعة هو غزوة أحد الجديدة.. ويتهم الثوار: ارتدّوا على أعقابهم مثل الكفار.. ومنشق: لا فرق بين الجماعة وداعش والتنظيم يعتبر قياداته أنبياء

نشر موقع نافذة مصر التابع رسميا لجماعة الإخوان مقالا يحمل مقارنة بين أحداث غزوة أحد وأحداث فض اعتصام أنصار الرئيس الأسبق محمد مرسى فى ميدان رابعة العدوية، حيث زعم بسيونى نحيلة أحد القيادات الإخوانية المقيمة خارج مصر أنه بمراجعة أحداث التاريخ مع استحضار أحداث رابعة نجد فيضا من العبر تتجلى أمام الأبصار والأفئدة من خلال غزوة أحد، التى أشار إلى أنها تتشابه فى كثير من أحداثها ونتائجها وشخوصها ودوافعها مع فض اعتصام رابعة.
الثوار ارتدوا على أعقابهم مثل الكفار
أضاف: "لَامَ الله على رسوله أنه عفا عن المجرمين الذين حاربوه فى بدر وقَبِل فيهم الفداء، ولم يأخذ برأى العقوبة الرادعة فى أمرهم، ثم كانت الصدمة أن تجد هؤلاء الذين عفا النبى عنهم هم بأنفسهم الذين تآمروا عليه وعلى اتباعه، ونفذوا لغزوة أحد، وهذا ما حدث فى السنة الأولى من انتصار الثورة وتمكينها بمصر، فلم يأخذ بعض قادة الثوار بمشورة الحزم فى تخليص الوطن من المفسدين، وتطهيره من الخائنين، بل فضّل كثير منهم إعطاء فرصة للإصلاح، وإثبات نقاء الذات، مما أتاح للفسدة الغادرين أن يجمعوا كيدهم، فينقلبوا على من عفا عنهم، ويخونوا من أمّنهم".
وتابع: "رصدت قريش أموال قافلتها الناجية فى غزوة بدر - وكان جُلّ أموالها منهوباً من المهاجرين - لإعداد جيش أُحد من أجل الإجهاز على المسلمين ونبيهم. وفى مصر تآمر أصحاب الأموال المنهوبة والنفوذ المسعور، من أجل القضاء على ثورة الشعب المقهور، والانقضاض على رموزها الأحرار فى رابعة" بحسب زعمه.
زاعما أنه "مثل ذلك حدث فى رابعة، فقد انتكست مجموعات ممن انتمت إلى الثورة على عقبها، وانقلبت على مبادئها، فخذلوا الثورة والثوار، وتركوهم وحدهم فى ميدان رابعة".
لا فرق بين الجماعة وداعش
من جانبه قال طارق أبو السعد، القيادى السابق بجماعة الإخوان، إن الجماعة تسعى لتشبيه نفسها بالأنبياء والرسل، وتخلط الدين بالسياسة، وهذه التشبيهات لا علاقة لها بالدين على الإطلاق.
وأضاف أبو السعد لـ"اليوم السابع" أن الإخوان تصور لأعضائها أنهم رسل ومعصومون من الخطأ، وهذا أمر يؤكد أن الإخوان لا يعرفون الدين الصحيح، وكذلك اعتبارهم أن معارضيهم كفار، وهذا يوضح أنه لا فرق بين الجماعة وداعش.

[kj1]

من كام يوم الصهاينه حرقوا رضيع لانه فلسطيني ... وامبارح اخوان بني صهيون قتلوا الطفله الجميله دي لانها تنتمي لاسره الاب فيها ظابط شرطه والعم ظابط شرطه .. مش فارقه مين فيهم المستهدف (( الاب والا العم )) .. المهم الفكر المريض لابناء الهالك حسن البنا
اخوان بني صهيون شياطين تعيش بيننا

[kj1]

كشفت التحريات الأولىة التي أجراها جهاز الأمن الوطني، اليوم الإثنين، تفاصيل مثيره في واقعه استشهاد جسي ابنة الرائد شريف النشار، ضابط ترحيلات الفيوم، التي لقت مصرعها في هجوم مسلح استهدف سيارة والدها أثناء عودته إلى المنزل.
وتبين أن عم الطفله الرائد شادي النشار، ضابط مباحث بمديريه أمن الفيوم، هو المستهدف ومدرج على قائمه اغتيالات جماعة الإخوان الإرهابية بالمحافظة ضمن عدد من الضباط الذين شاركوا في حملات ضبط عناصر الجماعة بالفيوم.
وشارك عم الطفلة الشهيدة، ضمن فريق بحث لمدة ثلاثه شهور في قرية سنورس لضبط كوادر الإخوان وهي نفس القرية التي تم رصد الضابط فيها وتم قتل الطفلة.
وأضافت التحريات، أن الرائد شادي النشار الذي عمل رئيسًا لمباحث ابشواي والقي القبض على 17 عنصرا إخوانيا في مسيرة شهيرة بالفيوم كان بحوزتهم أسلحة، مازالوا قيد المحاكمة، تم استبعاده من المحافظة في الحركه المرتقبة بسبب تهديدات الإخوان.
وأضافت التحريات، أن الضابط والد الطفله شريف سامي زياده، هو شقيق الرائد شادي النشار من الأم، ولقبه شريف النشار وهناك تشابه كبير بينه وبين شقيقه ضابط المباحث المستهدف، الأمر الذي أدي لرصده واستهدافه عقب خروجه وطفلته من "عقيقة" أحد أصدقائه.

[kj1]

[kj1]