التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

قيادى سابق بالجماعة الإسلامية: عودة هجوم الجزيرة يؤكد عدم انتهاء عداوة قطر

الإثنين، 05 يناير 2015 - 05:13 م


قال عوض الحطاب، القيادى السابق بالجماعة الإسلامية، إن عودة الحزيرة مباشر مصر فى مهاجمة مصر من جديد يؤكد أن قطر لن تنهى عدوتها لمصر، وأن ما حدث كان لتقليل الضغوط على الدوحة من قبل من السعودية والإمارات.

وأضاف عوض الحطاب فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع" أن الدوحة استغلت مرض الملك عبدالله، لإلغاء المصالحة أو دخول فى مفوضات أخرى لتشعل الفوضى فى مصر أطول مدة ممكنة، متوقعا أن يكون هذا الهجوم ردا على زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى للكويت.

وأشار القيادى السابق بالجماعة الإسلامية إلى أن عودة هجوم قطر على مصر يعطى دلالة أن الدوحة مسلوبة الإرادة.

وكانت قناة الجزيرة مباشر مصر قد عادت للعمل مرة أخرى من خلال صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، بعد أن تم وقف نشر أى أخبار عبر صفحتها، تزامنًا مع وقف البث الحى للقناة. ونشرت القناة خبر زيارة "السيسى" لدولة الكويت، كما نشرت خبرًا يتهم الشرطة المصرية بإلقاء القبض على 11 من رافضى الانقلاب بحوش عيسى فى محافظة البحيرة.

[kj1]

"الدعوة السلفية" تنشر فتوى متطرفة تحرم تهنئة الأقباط بأعياد الميلاد






كل سنه والاخوه المسيحيين فى مصر وجميع انحاء العالم طيبين بمناسبه اعياد الميلاد

[kj1]

كشف تقرير لديوان المحاسبات التركي، الطرق التي اعتمدتها الحكومة التركية لتمويل بناء قصر الرئيس رجب طيب أردوغان، وذلك بوضع اليد على الميزانية المخصصة رسميًا لبرامج إقامة مساكن ولإيواء الفقراء الأتراك وفق ما أوردت وكالة جيهان التركية، الإثنين.


وقالت الوكالة، إن الغموض زال جزئيًا عن كيفية تمويل وتكاليف إقامة قصر رئاسة الجمهورية الجديد "القصر الأبيض" المتألف من 1050 غرفة.
وقالت الوكالة إن تقارير تقديرية تتحدث عن تكلفة بلغت 1 مليار و370 مليون ليرة تركية (600 مليون دولار أمريكي) و"كؤوسه المطلية بالذهب التي يبلغ ثمن الواحد منها ألف ليرة وأشجاره المستوردة بآلاف اليوروهات، وسجًاده الذي تكلف ملايين اللّيرات".
وكشف تقرير لديوان المحاسبات التركي، أن إدارة الإسكان الجماعي "TOKؤ°" المكلفة رسميًا ببرامج السكن الاجتماعي والموجهة للطبقات الضعيفة والفقيرة في تركيا، بتكليف من مجلس الوزراء على إجراء العروض الخاصة بـ"القصر في سريّة تامة" وتكليف هذه الإدارة بالإشراف على المشروع.
وأضافت الوكالة أن إدارة الإسكان الجماعي، اتفقت مع بعض الشركات عن طريق المفاوضات المباشرة وليس عن طريق المناقصة العامة والمعلومة، وأن أغلب الشركات التي فازت بالمشروع ومكوناته من الشركات المقربة من حكومة حزب العدالة والتنمية.


وأضافت الوكالة: "كشف تقرير ديوان المحاسبات المكلفة بمراقبة مصاريف الدولة، أن يبدو أن هذه الإدارة مدينة بمبالغ مالية كبرى، تقارب 1 مليار ليرة، ما يعني حسب جيهان أن "إذا كان إجمالي تكاليف القصر مليار و370 مليون ليرة، فيمكن التخمين أن الشركة حسب التقرير أنفقت ما يقرب من مليار ليرة، باستثناء 400 مليون على تجهيز وتأثيث القصر".

[kj1]

[kj1]