|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
|
أدوات الموضوع |
#2961
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
تعليقى ع القرارات اللى اتخذها #مرسى خلال الساعات القليله الماضيه : أقاله موافى امر كان لابد منه لانه فضحهم مش اكتر وقال انه تم ابلاغ الرئاسه بما سيحدث فى سيناء قبل الحادث بثلاثة ايام. أما بقى قائد الحرس الجمهورى والشرطه العسكريه ومدير امن القاهره : فتقدر بقى تقولى ايه اخبار الجنازه واللى حصل فيها من مهازل وفضايح .... !!!! أما بقى مدير امن شمال سيناء والمحافظ : قرار ماهو الا ارضاء لأهل سيناء وال راى العام مش اكثر. والملخص لده كله الأخوان ومرسى خصوصا بيضربوا الحشد من جانب الفلول وابوحامد وعكاشه ليوم 24 ضد الأخوان عن طريق قرارات تعيد الثقه فى مرسى مره أخرى. أه بالمناسبه صحيح الناس اللى رايحه تهلل لمرسى وفاكراه عمل كده لله ارحمونا بقى بتتباعوا وبعد كده ترجعوا تندموا زى كل مره ..... كل واحد رايح انهارده عارف نفسه ... ايه ماتعلمتوش مليون مره ....... !!!!!!! صحيح عارف ان كتير اوى هيشتم وبقولك الله ما انى صائم. يسقط كل من خااان (عسكر وأخوان) ، الحريه للمعتقلين والمجد للشهداء. منقول من صفحة ثورة الغضب المصرية الثانية
__________________
|
#2962
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
أعلن حمدين صباحي، المرشح الرئاسي السابق، أنه لن يشارك في تظاهرات 24 أغسطس ضد جماعة الإخوان المسلمين، مُطالباً بضرورة إعطائهم الفرصة كاملة حتى إنتهاء الـ 100 يوم كما أقروا على أنفسهم . حيث قال "صباحي" ، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": أننا جاهزون للنزول للشارع إذا حدث ما يستدعي ذلك .
__________________
|
#2963
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
__________________
|
#2964
|
|||
|
|||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
في الحديثِ الذي أخرجَهُ أحمدُ والطبرانيُّ: "ليسَ مِنَّا مَنْ لمْ يرحَمْ صغيرَنا ويُوَقِّرْ كبيرَنَا ويَعْرِفْ لعَالِمِنَا حَقَّهُ" أي ليسَ على طريقَتِنَا الكامِلَةِ. |
#2965
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
«جبل الحلال».. العنوان المعلوم للفاعل المجهول
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=wQuCmTdILTI الشروق مع كل حدث إرهابي وعملية تفجيرية تقع في سيناء تجد أنه العامل المشترك، فهو مأوى لكل الخارجين عن القانون من جماعات إرهابية أو تكفيرية أو أي عناصر إجرامية تهدد الأمن القومي للبلاد. «جبل الحلال».. الاسم الذي يعد بمثابة اللغز لمن يتابع الأحداث منذ سنوات؛ عن قرب؛ فرغم معرفة الجهات الأمنية بمكان اختباء التنظيمات الجهادية والجهات المشتبه في قيامها بكل الأعمال، داخل هذا الجبل، إلا أن قوات الأمن لم تتمكن حتى الآن من تنفيذ عملية تطهير كاملة للبؤر الإجرامية فيه. يقع «جبل الحلال» في وسط سيناء، على بعد 60 كيلومترًا جنوب مدينة العريش.. جبل وعر كثير المداخل والمخارج، مغاراته لا يعرفها سوى القبائل التي تسكنه، لذا يصعب ضبط الهاربين فيه. بدأت شهرة الجبل عام 2004، تحديدًا في شهر أكتوبر، بعد أحداث تفجيرات طابا والتي استهدفت فندق هيلتون طابا ومخيمين سياحيين في منطقة رأس شيطان ومدينة نويبع جنوب سيناء، وبعدها حاصرت قوات الأمن «جبل الحلال» لاشتباه اختباء المتورطين في الأحداث هناك، ووقعت اشتباكات قوية بين الشرطة وبعض أفراد الجماعات والتنظيمات الجهادية راح ضحيتها "سالم الشنوب؛ المسؤول العسكري لتنظيم التوحيد والجهاد". بعد أقل من عام، يتكرر المشهد مرة ثانية في "تفجيرات شرم الشيخ 2005"، والتي تعتبر أشد الأعمال الإرهابية التي وقعت في مصر خلال السنوات الأخيرة، حيث استهدفت منطقة السوق القديم "البازار"، فندق الموفينبيك، فندق غزالة جاردنز بخليج نعمة. وبلغ عدد ضحايا الحادث أكثر من 80 قتيلاً وعشرات الجرحى من المصريين والأجانب. وأعلنت عناصر من تنظيم القاعدة مسؤوليتها عن الحادث، كما اتهمت السلطات المصرية نفس العناصر والتنظيمات الجهادية المتهمة في تفجيرات طابا، وأعلنت عن تواجدهم في «جبل الحلال»، لتقوم بشن حملة عسكرية على الجبل مرة أخرى ويتكرر السيناريو ذاته.. عمليات إرهابية عديدة، تحظى أو لا تحظى باهتمام الإعلام، ويظل الجبل عنوانًا لهؤلاء. عقب ثورة الخامس والعشرين من يناير، شهدت البلاد أحداث شغب عديدة في جميع الأنحاء، كان أبرزها ما يقع على الحدود المصرية وفي محافظة سيناء بشكل عام. تأتى في مقدمة أحداث الشغب هذه "عمليات تفجير خط أنابيب الغاز الطبيعي" التي تكررت حوالي 15 مرة وفي كل مرة يقوم بالعملية "ملثمون"؛ ورغم القبض عليهم مرات عديدة ومحاولات السيطرة على الموقف حتى لا يتكرر.. لكن دون جدوى. في 29 يوليو من العام الماضي، وقع هجوم عنيف على قسم شرطة ثان العريش والذي راح ضحيته 5 قتلى وما يقرب من 20 جريحًا، وبعدها أعلنت القوات المسلحة والشرطة انطلاق "العملية نسر" والتي كانت من أهدافها اقتحام «جبل الحلال» وتنفيذ عملية مسح شامل لكل البؤر الإجرامية فيه. عام كامل مر، وقعت خلاله بعض الأحداث التي تمر مرور الكرام، ولا تكاد تستقر البلاد بعد انتخاب رئيسًا لها، حتى نرى مذبحة جديدة.. هي "مذبحة رفح". في 17 رمضان 1433 – 5 أغسطس 2012.. ومع أذان المغرب، فقدت مصر قرابة 16 شهيدًا غدرًا في عملية إرهابية لا تختلف كثيرًا عن سابقتها وتتعدد الجهات المشتبه فيها، بين جماعات إسلامية متطرفة، أو متسللين من قطاع غزة، أو تدبير إسرائيلي. لازال الوضع غامضًا ولم يتم تحديد هوية منفذي هذه العملية، وبدأت القوات مرة أخرى في الحشد للكشف عنهم.. ويظل العامل المشترك أيضًا بين كل هؤلاء المشتبه بهم.. هو «جبل الحلال».
__________________
|
|
|