|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من العضو الأقرب إليك . . . . ؟ | |||
د. عبد السلام موافي - Dr. Bolbolan | 10 | 76.92% | |
م. سامح رمزي - sam ram | 11 | 84.62% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 13. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
غــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــزه
التعديل الأخير تم بواسطة MIDO-SPICY ; 06-05-2011 الساعة 10:58 PM |
#22
|
|||
|
|||
لمن يهمة امر غزة ويريد الاتصال بهم
السلام عليكم
للاتصال بـ غزة: * ادخل كود فلسطين (00970) ثم كود غزة ( 8 ) * ادخل سبعة أرقام عشوائية ابدأها بثلاثة أرقام اخترها من المجموعة التالية: (286-284-283-206-205-213) * عرّف بنفسك - بلدك - تضامنك للموجودين في السعودية .. تكلفة الإتصال على غزة الدقيقة بـ 50 هللة يعني اقل من ريال الإتصال الأول رجل صوته كبير في السن من اللخبطة اللي كنت فيها نسيت اسأله عن اسمه بس عرّفته بنفسي شخص فاضل وطيب جداااا.. دعالي كتيييير اووووي والله دمعت من كلامه .. قاللي بادره جميلة انكم بأي طريقة بتحاولوا تكونوا جنبنا سألته عن الأوضاع في غزة .. قاللي والله لانحسد عليها .. مافيش كهرباء مافيش اي شئ من مقومات الحياة دعيتله وقلت اي حاجه تحتاجوها احنا تحت امركم قاللي الدعاء ده كل اللي نحتاجه الدعاء.. الإتصال الثاني.. أم محمد .. سيدة فلسطينية اصيلة عرّفتها بنفسي واني بتصل عشوائي .. حمدت الله إن اتصالي مسك معاها لأنها كانت محتاجه للإتصال ده سألتها اذا كان في قصف شغال دلوقتي وانا بكلمها.. قالت لي حالياً مافيش بس قبل ماتصل كان في طيارة فوقهم وراحت.. سألتها ايه اللي ممكن نقدمه ليكم .. قالت لي الدعــاء بلغتهم إننا بندعيلهم وإننا حاسيين بيهم .. قلتلهم خليكم صامدين كلنا معاكم بندعيلكم ليل نهار .. والله ماحدش ناسي غزة ولا اهل غزة من الدعاء ابدااااا ياجماعــة شعور جميل جداااا إنكم توقفوا جنبهم..اتصال بثمن بسيط جدااا بس نتيجته المعنوية كبييييرة جدااا انتوا كمان هتحسوا بقيمة اللي عملتوه بمجرد سماعكم لدعاء من ناس بتعاني من الحصار والدمار .. ادعولهم كل طلبهم انكم تدعولهم .. بالله عليكم ماحدش ينساهم من الدعاء وياريت اللي اتصل يجي هنا يحكيلنا عن تجربتـــه |
#23
|
|||
|
|||
رد: كيف تعرف انك احد ابناء الجيل الموكوس؟
رغن ان أنا من مواليد 86 بس أنا كده أكيد من الجيل الموكوس
|
#24
|
|||
|
|||
خطوات على الأرض المحبوسة
خطوات على الارض المحبوسة
رواية لاسير مصري عام 1967 تلقي أضواء على التكوين النفسي لجيش اسرائيل القاهرة (رويترز) - القصف العنيف الذي تتعرض له غزة للاسبوع الثاني يفسره كاتب مصري أسرته اسرائيل عام 1967 بعدم وجود عمق حضاري يجمع الاسرائيليين وهذا يجعل القتل مبررا لجيش لا يوحد بين أفراده الا السلاح أما الجذور فتتنوع “متنافرة لا أساس يجمعها ولا تكوين” لان الاسرائيليين ينتمون الى عدة جنسيات وأعراق. ويصف محمد حسين يونس في روايته التسجيلية (خطوات على الارض المحبوسة) مشهد وصوله مع اخرين الى معسكر الاسر قائلا ان الجنود الاسرائيليين كانوا في حالة هياج لا يكفون عن توجيه السباب والضرب للاسرى الذين سقط المئات منهم منهكين من الاعياء ثم حذرهم الحرس الذين كانوا “يطلقون الرصاص فوق مستوى الرؤوس الراقدة مباشرة وهم يصيحون.. ناموا كلكم” في ساحة تحيطها كشافات ضخمة من كل الجهات. ويعلق بطل الرواية قائلا “ان الناظر لهذا المنظر يتخيل أنها ابادة جماعية في معسكر من معسكرات النازي وأن اليهود ينفسون عن عقدهم القديمة” في اشارة الى المحارق النازية حيث تعرض الخطرون وغير المرغوب فيهم وفي مقدمتهم الشيوعيون واليهود لالوان من التعذيب في معتقلات الزعيم الالماني أدولف هتلر. وكان الممثل والمخرج السينمائي الرائد شارلي شابلن قال معلقا على ممارسات اسرائيل تجاه الفلسطينيين ان “السم النازي تسرب من الجلاد الى الضحية” في اشارة الى انتهاج اليهود أساليب مورست ضدهم في فترات سابقة. وتناول الشاعر المصري الراحل محسن الخياط في مقدمة الرواية “الاستلاب الفكري الذي مارسته قوى الغزو الاسرائيلي على أسرانا في معتقل عتليت فقد استفاد الاسرائيليون الوافدون من كافة أنحاء العالم.. استفادوا من خبرات كل المعتقلات الفاشية والنازية. وبعد دراسة لتلك الخبرات توصلوا الى أن التعذيب البدني والتهديد بالابادة الشاملة ليس وحده كافيا.” وتتواصل الغارات الجوية الاسرائيلية على غزة منذ يوم 27 ديسمبر كانون الاول لوقف الهجمات الصاروخية التي تشنها حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية (حماس) من غزة ثم بدأت اسرائيل هجوما بريا يوم السبت الماضي. وسقط في الهجمات مئات القتلى الفلسطينيين من بينهم عدد كبير من المدنيين اضافة الى ألوف الجرحى. وطرحت دار الشروق في القاهرة طبعة جديدة من رواية (خطوات على الارض المحبوسة) التي تقع في 382 صفحة متوسطة القطع ضمن سلسلة (نصوص متميزة) التي “تعنى بنشر النادر أو المنسي من الادب المتميز والممتع والذي شكل علامات مهمة في مسيرة الادب العربي الحديث” كما يقول الغلاف الاخير. ويونس مؤلف الرواية هو مهندس مصري التحق بالجيش ثم أصبح الاسير رقم 51763 لدى الجيش الاسرائيلي في حرب يونيو حزيران 1967 التي استولت فيها اسرائيل على شبه جزيرة سيناء المصرية وهضبة الجولان السورية وقطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية الفلسطينية. ويسجل بطل الرواية أن اليهود في أرض فلسطين التاريخية قبل انشاء اسرائيل عام 1948 كانوا “مجموعة من الصهاينة يحاولون عمل وطن قومي لهم يهربون فيه من اضطهاد دول العالم كما يقولون… عام 1956 (حين وقع العدوان الثلاثي على مصر) عرضت اسرائيل نفسها على بريطانيا كأداة لحماية مصالحها بمنطقة الشرق الاوسط وتأمين قناة السويس ثم على فرنسا لضرب ثورة الجزائر عن طريق كسر شوكة مصر. أما في 1967 فكانت الحرب تتويجا لخطة أمريكية هدفها الانهاء على الروح والخط الثوري المتحرر في المنطقة والذي كان يقوده ( الرئيس المصري الاسبق جمال) عبد الناصر… لتفرض أمريكا ارادتها السياسية والاقتصادية على المنطقة.” ويقول إن الانسان حين يصبح وجها لوجه أمام الموت يتملكه شعور غير معتاد ويكون سلوكه أكثر اتساقا مع نفسه وتأخذ الاشياء والرغبات حجمها الطبيعي “حتى الحياة نفسها” تكون هينة. ويستعرض بعض مشاهد الاهانة حيث جيء بالمجندات من أجل الفرجة على الاسرى “الغريب أن القلوب الرقيقة والعيون الحساسة لم تدمع لسحق الانسان لاخيه الانسان واذلاله” قبل أن يتم نقل الاسرى في سيارات نقل كبيرة مكشوفة بأسلوب غريب تتداخل فيه السيقان وهي طريقة “يصعب أن تستخدم حتى في شحن الحيوانات” لكن بطل الرواية ينجو من طريقة الشحن هذه حين يناديه أحدهم طالبا الهبوط لركوب حافلة سياحية فاخرة. وفي الحافلة يقدمون له سجائر ومشروبا كحوليا ثم ينبهه السائق الانيق وهو مهندس أيضا الى بعض الامور ومنها أن اسرائيل بلد متقدم “ونحن نحب السلام… نحن لا نريد الا أن نعيش في أمان فقط” قبل الوصول الى معسكر اخر بدا قائده الابيض “متغطرسا.. كأنه جنرال ألماني نازي”. ويصف معسكر عتليت الذي أعده الاسرائيليون للاسرى المصريين قائلا انه قريب من حيفا على شاطيء البحر المتوسط وبناه البريطانيون “أثناء احتلالهم لفلسطين” وسجنوا فيه اليهود الذين تدفقوا على فلسطين لكن “العصابات الصهيونية قامت بمهاجمة المعسكر أكثر من مرة وتهريب اليهود المعتقلين” الى داخل فلسطين ثم تحول المعسكر الى مكان لاستقبال المهاجرين اليهود بعد انشاء اسرائيل لقضاء عدة أشهر يتعلمون فيها اللغة العبرية وبعض المباديء الخاصة بأهداف قيام الدولة التي تأسست على عجل بمباركة القوى الكبرى التي سارعت الى الاعتراف بها. لكن فترة الاعتقال رغم مرارتها دفعت بطل الرواية للتفكير واعادة النظر في كثير من الامور التي تتجاوز المأساة الشخصية ومنها مثلا “لماذا تقدم أمريكا لنا القمح والجبن وتقدم لاسرائيل المفاعل الذري…” من سعد القرش تعليق : دة يفسر قول الله تعلى "{ لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون } . [ ص: 188 ] |
#25
|
|||
|
|||
إعراب للأسف !!!
التعديل الأخير تم بواسطة Semsem999999 ; 07-01-2009 الساعة 08:39 PM |
الكلمات الدليلية |
مســـــــــمار, مغامرات, المدير, اليوتيوب, السلام, العروض, اعلانات, ريجيم, ريجيم سريع, ريجيم كميائى |
|
|