|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
الأحزاب والقوى السياسية تهاجم "البرادعى" أبن المفضوحة بعد دعوته لمقاطعة الانتخابات.. وتؤكد: هدفها إضعاف الدولة.. الوفد: قصر نظر وضعف رؤية.. والمصريين الأحرار: لن تفيد الوطن.. والمصرى الديمقراطى: ومن يفضح التزوير!
هاجم عدد من الأحزاب والقوى السياسية الدكتور محمد البرادعى، نائب رئيس الجمهورية السابق، بعد تلميحه لمقاطعة الانتخابات البرلمانية، قائلاً فى تغريدة كتبها على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، "لنتذكر.. كانت الدعوة منذ ظ¢ظ*ظ،ظ* لمقاطعة الانتخابات البرلمانية والرئاسية والاستفتاءات وغيرها من صور الديمقراطية الشكلية وسيلة فعالة للتغيير". من جانبه، أكد ياسر حسان، رئيس لجنة الإعلام بحزب الوفد، أن دعوة البرادعى لمقاطعة الانتخابات تمثل استمرارا لأخطائه وقصر نظره السياسى وضعف رؤيته، فالأحزاب وجدت لتخوض الانتخابات، والدعوة للانسحاب لن تفيد، لافتاً إلى أن الدولة المصرية بدأت بشكل مشرف فى بناء دولة ديمقراطية حديثة ولا داعى لعرقلة مساعيها. وأضاف "حسان"، فى تصريحات لــ"اليوم السابع"، أن الدعوة للانسحاب هدفها شق الدولة المصرية وإضعافها ولن يستطع أى شخص كشف أى تزوير أو مخالفات فى الانتخابات البرلمانية، إلا من خلال المشاركة فيها، مثلما فعل الوفد فى 2010 وفضح تزوير الحزب الوطنى للانتخابات، بالإضافة إلى أن المقاطعة لها آثار سلبية عديدة تدفع الاحزاب السياسية ثمن باهظ لها. من جانبه، أكد محمود العلايلى، سكرتير عام مساعد حزب المصريين الأحرار، أن مقاطعة أى فعالية سياسية تعتمد على الوزن الحقيقى للقوى المقاطعة، فإذا كانت القوى المقاطعة لها ثقل حقيقى وتأثير فى الشارع المصرى، تكون المقاطعة جادة وفعالة، أما إذا كانت القوى المقاطعة بلا وزن وبلا تأثير فهنا لا معنى للمقاطعة. وأضاف "العلايلى"، أن سلاح المقاطعة لم يجن ثماره مع المواطن المصرى، وبالتالى فإن فكرة المقاطعة فى الوقت الحالى لن يكون لها تأثير، خاصة إذا كانت الأطراف الداعية لها بلا وزن حقيقى داخل الشارع المصرى وبأعداد قليلة. وأوضح فريد زهران، نائب رئيس الحزب المصرى الديمقراطى، أن دعوة الدكتور محمد البرادعى، نائب رئيس الجمهورية السابق، لمقاطعة الانتخابات البرلمانية فى غير محلها على الإطلاق، بل على العكس، فإن المشاركة فى انتخابات البرلمان عام 2010 أسقطت ورقة التوت الأخيرة عن الحزب الوطنى ونظام مبارك الفاسد وكانت سبباً رئيسياً فى اندلاع ثورة 25 يناير. وأضاف "زهران"، أن المقاطعة عمل إيجابى ونضالى، ولكن ليس لها علاقة بأن تهرب خارج البلاد وتهرب من المشاركة وتتحدث عن المقاطعة، فهذا كلام غير دقيق وغير صحيح بالمرة، والحديث عن تزوير الانتخابات يتطلب المشاركة فيها أولا وإذا كانت هناك أى مخالفات فهنا نستطيع أن نفضحها.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|