العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > الاخبار المحلية


مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل أنت مؤيد أم معارض لمشروع احلال السيارات الملاكى؟
مشروع رائع...( مؤيد ) 17 70.83%
مشروع سئ...( معارض ) 7 29.17%
المصوتون: 24. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #221  
قديم 14-03-2010, 07:32 PM
الصورة الرمزية bmkbmk
bmkbmk bmkbmk غير متواجد حالياً
من انا؟: محمد كمال
التخصص العملى: Oracle systems consultant
هواياتي: العربيات ... الكمبيوتر ... الجيم
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
الموقع: الكويت و نفسى ارجع مصر
المشاركات: 2,425
bmkbmk has a reputation beyond reputebmkbmk has a reputation beyond reputebmkbmk has a reputation beyond reputebmkbmk has a reputation beyond reputebmkbmk has a reputation beyond reputebmkbmk has a reputation beyond reputebmkbmk has a reputation beyond reputebmkbmk has a reputation beyond reputebmkbmk has a reputation beyond reputebmkbmk has a reputation beyond reputebmkbmk has a reputation beyond repute
افتراضي رد: هو فى كده دلوقتى.......!

ربنا يبارك فى مصر و فى اولادها الاوفياء
__________________



......................... ..

يا ترى جاهزين لتجربة السواقة اللى جاية ؟؟؟؟؟!!!!!!!
رد مع اقتباس
  #222  
قديم 14-03-2010, 07:34 PM
Dr.A Dr.A غير متواجد حالياً
التخصص العملى: طبيب /استاذ جامعي
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الموقع: اسكندرية امريكا وبالعكس
المشاركات: 92
Dr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud of
افتراضي القرضاوي وطنطاوي

مش لسة قايل مصر لسة فيها رجالة

شوفوا الرقي والتحضر حتى في الاختلاف
احسن والله الشيخ القرضاوي حتى في خلافة مع طنطاوي ذكر كل محاسن الرجل
ولم يكرر ويعدد و يهاجم و يحقر كما فعل كثيرون
فالرجل اجتهد اصاب او اخطأ فهو الان بين يدي الله يحاسبه فان شاء عذب وان شاء غفر

اللهم احسن خاتمتنا وامتنا على الاسلام
مع تحياتي

القرضاوى يكتب: ظلت العلاقة بينى وبين طنطاوى على ما يرام حتى بدأ نهجًا جديدًا فى الإفتاء لم أرضَ عنه

آخر تحديث: الاحد 14 مارس 2010 9:31 ص بتوقيت القاهرة

تعليقات: 9 شارك بتعليقك


-


اطبع الصفحة



{تَبَارَكَ الَّذِى بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * الَّذِى خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ} [الملك:1، 2].

نحتسب عند الله تعالى فضيلة الأخ الكريم، والصديق العزيز، الإمام الأكبر الشيخ الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الأزهر، الذى وافته المنية فى مدينة الرياض، بالمملكة العربية السعودية صباح يوم الأربعاء الرابع والعشرين من شهر ربيع الأول سنة 1431هـ الموافق 10 من مارس 2010م.

لقد عرَفتُ شيخ الأزهر منذ كان طالبا فى كلية أصول الدين، وقد دخلها عقب تخرُّجى فيها سنة 1953م.
وقد أخبرنى بأنه عرَفنى قبل أن أعرفه، حينما زرتُ معهد الإسكندرية، وكان طالبا فيه بالمرحلة الثانوية، وكنتُ طالبا فى كلية أصول الدين ورئيسا لاتحاد طلاَّبها، وقد ألقيتُ خطبة أعجبت طلاَّب المعهد، ومنهم الطالب طنطاوى.

وكان بعد تخرُّجه يخطب فى أحد جوامع منطقة شبرا، وكان يزورنى بين الحين والحين، وأنا أسكن فى حدائق شبرا، ويشاورنى فى بعض المسائل العلمية، وبعد زواجه اعتاد أن يزورنى مع أهله، وتعرَّفت زوجته بزوجتى.

وأذكر أنى حين اعتقلتُ سنة 1962م فى قضية لا ناقة لى فيها ولا جمل، ذهب ليزورنى، ففوجئ بأنى معتقل، فعرض على زوجتى أن تكلِّفه بما شاءت من خدمات ليقوم بها هو وزوجته.

وحين كان يحضِّر رسالته للدكتوراه، وموضوعها: (بنو إسرائيل فى الكتاب والسنة)، كان يتردَّد علىَّ، ويتناقش معى فى بعض القضايا المتعلِّقة بالموضوع، حتى بعد إعارته إلى العراق ليخطب فى أحد مساجد البصرة لعدَّة سنوات.

وقد طلبتُه أستاذا زائرا بكلية الشريعة فى جامعة قطر، حين كنتُ عميدها، ثم بعدها بقليل عُيِّن مفتيا للديار المصرية.

وظلَّت العلاقة بيننا على ما يرام، حتى بدأ الشيخ ينهج نهجا جديدا فى الإفتاء، لم أرضَ عنه، ولا أكثر علماء المسلمين فى مصر وفى غيرها، ولا سيما ما يتعلَّق بالبنوك وفوائدها، وهو ما اضطرَّنى أن أردَّ عليه بقوَّة، وخصوصا فى كتابى: (فوائد البنوك هى الربا الحرام). فالحقُّ أقوى من الصداقات، والعلم فوق المودَّات.

وحدثت بيننا قطيعة فترة من الزمن، وحدثت معركة بينه وبين الأخ الصديق الأستاذ الدكتور على السالوس، الذى كان أستاذا بكلية الشريعة بجامعة قطر، وقد هاجمه بعنف وحدَّة فى مقالات، وفى رسائل، ما جعل الشيخ يرفع عليه دعوى فى المحاكم المصرية أنه تعدَّى عليه، وخرج عن حدوده، وعُيِّن يوم للمحاكمة، وكان الشيخ يستعين ببعض الشهود، والسالوس يستعين ببعض الشهود وأنا منهم.

وذهبنا إلى المحكمة، وتجمَّع حشدان من علماء الأزهر، هذا مع الشيخ، وهذا ضدُّه، ولكن الحكماء من إخواننا ومنهم الدكتور أحمد كمال ابو المجد، تداركوا الموقف، وأقنعوا الشيخ بضرورة الصلح والتنازل عن الدعوى، وقَبِل الشيخ رحمه الله، حفاظا على سمعة العلماء، ووحدة صفِّهم، وحسب ذلك فى ميزانه، وسُرَّ الجميع بهذه النتيجة.

وبعد أن عُيِّن الشيخ طنطاوى شيخا للأزهر، تقابلنا فى ندوة أو مؤتمر فى الكويت، فبادرنى الشيخ رحمه الله بالتحيَّة والمصافحة، ونسى ما وقع من خصومة، وأبى أن يتقدَّم علىَّ فى دخول أو خروج، وكان هذا دأبه معى، حتى وافاه الأجل رحمه الله، أدبا وتواضعا منه.

وقد قلتُ مرَّة قدمنى فيها أمام الملأ: إنَّ الشيخ يحترم السنَّ، وأنا أكبر منه بأربع سنوات. فقال: بل بسنتين فقط. فقلتُ: أنت دخلتَ الكلية بعدى بأربع سنوات، وأنا دخلتَ الأزهر ابن أربعة عشر عاما! قال: ولكنى دخلتُ الأزهر ابن ستة عشر عاما!

وقلتُ له مرَّة: أنت شيخ الأزهر، أكبر وأشهر منصب علمى دينى فى العالم الإسلامى، ومن واجبنا أن نحترم هذا المنصب، ونقدِّمه على كلِّ مقام آخر. فقال رحمه الله: أنا أستحى أن أتقدَّم عليك، وأنت طول عمرك أستاذنا! ولا ريب أن هذه المواقف تعدُّ غاية فى الأدب والتواضع وحسن الخلق.

كان الشيخ طنطاوى دمث الخلق، لطيف المعشر، ولكنه ابن الصعيد حقّا، لا يحسن التجمُّل ولا التكلُّف، بل يتعامل على السجيَّة، فهو طيب القلب، يألف ويؤلف، ما لم يستفزَّه أحد بالحقِّ أو بالباطل، فيثور ويخرج عن طوره.

وقد ظلَّ مدَّة يقول لى: لا بد أن تكون معنا فى (مجمع البحوث الإسلامية). قلتُ له: لعلَّ السياسة تمنعكم من هذا! قال: إذا صمَّمنا فلن يمنعونا. ولكن كانوا يقولون لى: قدِّم طلبا للانضمام إلى المجمع. فقلتُ: كيف يقدِّم الإنسان نفسه لمجمع ما؟ المفروض أن يرشِّحه مَن يرونه أهلا من أعضاء المجمع، ثم ينظر المجمع فى قبوله أو رفضه. قالوا: هذا نظام مجمع البحوث. وأخيرا لقينى الشيخ فى السعودية، وقال: لا بد من إجراء لقَبولك فى المجمع فساعدنى عليه، أريد فقط أن توقِّع لى على ورقة بيضاء، وعلىَّ أن أملأها، وأن أتولَّى تقديمها للمجمع. وأنهى كلَّ الإجراءات بعد ذلك، وعرض الشيخ الطلب على المجمع، وووُفق عليه بالإجماع، على ما نُشر.

وكان رحمه الله أستاذا متميِّزا فى التفسير، عاش عمره مشغولا بتدريسه، وألَّف فيه تفسيره الوسيط، حتى إنى رشَّحتُه ليكون بديلا عنى فى تفسير القرآن الذى كان يشرف عليه الإذاعى المعروف الأستاذ محمد الطوخى، وكان فيه مجموعة من كبار المشايخ: الشيخ الغزالى، والشيخ عبدالمعز عبدالستار، ود. الأحمدى أبو النور، ود. عبدالله شحاتة، ود. حسن عيسى عبدالظاهر، ود. محمد المهدى، والفقير إليه تعالى، وكنت قد اشتركت فى تفسير الربع الأول من القرآن الكريم، ثم حدثت ظروف اقتضت أن أتخلف عن الربع الثانى والربع الثالث، وأن أشارك فى الربع الأخير، فطلبوا منى أن أرشح لهم مفسرا بدلى، فاقترحت عليهم اسم الدكتور طنطاوى، وقام بالمهمَّة على ما ينبغى. ولكن الشيخ قد أدخل نفسه ــ أو أُدخل ــ فى (بحر الفقه)، وهو لم يهيئ نفسه له، لا دراسة ولا ممارسة ولا تأليفا، ولم يتمرَّس على السباحة والغوص فى أعماقه، فكثيرا ما خانه التوفيق فى آرائه الجريئة، وهذا سرُّ اختلافنا معه، رغم المودَّة القديمة بيننا، ولكن كما قال الإمام ابن القيم فى خلافه مع شيخ الإسلام إسماعيل الهروى الحنبلى، صاحب كتاب (منازل السائرين إلى مقامات إياك نعبد وإياك نستعين) الذى شرحه ابن القيم فى موسوعته الصوفية (مدارج السالكين).

وكان كثيرا ما يختلف فى شرحه مع مصنِّف المتن، ويردُّ عليه، ويبيِّن خطأ موقفه، فلما سُئل فى ذلك: قال: شيخ الإسلام حبيب إلينا، ولكن الحقَّ أحبُّ إلينا منه.

وهكذا ينبغى أن تكون مواقف العلماء، لا تؤثِّر الصداقة ولا العداوة على مواقفهم العلمية الفكرية، كما : {وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى} [الأنعام:152]، وقال: {وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} [المائدة:8].

لقد خالفتُه فى عدد من القضايا، وبخاصَّة تلك التى تتصل بشئون الأمة، وعَلاقتها بالعالم من حولها، مثل استقباله لأكبر حاخامات إسرائيل فى مكتبه، ومثل تبريره لفرنسا فى منع حجاب الطالبات المسلمات فى المدارس، بناء على أن كلَّ دولة حرَّة فى اتخاذ ما ترى من قوانين، ناسيا أنه ليس من حقِّ أى دولة أن تسنَّ قوانين تُلغى الحرية الشخصية، وتناقض الحرية الدينية، وهما من أقدس حقوق الإنسان.

وغير ذلك من المواقف التى أثارت جدلا واسعا فى مصر، وفى غيرها من بلاد العرب والإسلام.
واليوم فصل بيننا الموت، الذى يفصل بين الأخ وأخيه، وبين الابن وأبيه، وبين الصديق وصديقه، كما يفصل بين المتجادلين بعضهم وبعض، وسيجمع الله بيننا فى يوم لا ريب فيه، يوم تُبلى السرائر، ويحكم بيننا بالحقِّ، وهو خير الحاكمين. وقد شاء الله أن يأتيه أجله فى الرياض، وأن يُدفن فى (البقيع)، بجوار قبور الصحابة والصالحين، وفى هذا بشارة خير.

إننا لنعزِّى أنفسنا، ونعزِّى الأزهر الشريف بمعاهده وجامعته ومجمع بحوثه، ونعزِّى الشعب المصرى، ونعزِّى الأمة الإسلامية فى شيخ أزهرها، وإمامه الأكبر، وندعو الله أن يأجرنا فى مصيبتنا ويخلفنا فيها خيرا.

كما نتمنَّى على مصر أن تنتهز هذه الفرصة لتستجيب لدعوات العلماء والمفكرين والمصلحين فى مصر والعالم الإسلامى، أن يكون تعيين الإمام الأكبر بالانتخاب، أو على الأقل بترشيح ثلاثة يختار رئيس الجمهورية واحدا منهم.

ولا نملك لأخينا وصديقنا الشيخ الدكتور محمد سيد طنطاوى إلا أن ندعو الله له أن يغفر له ويرحمه، ويعافيه ويعفو عنه، ويَسَعَه بعفوه ولطفه، وبره وإحسانه، ويغسله بالماء والثلج والبَرَد، وأن ينقِّيه من الخطايا كما ينقَّى الثوب الأبيض من الدنس، ويسكنه فسيح جنته، إنه هو الغفور الرحيم، الشكور الحليم، {رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِى قُلُوبِنَا غِلّا لِلَّذِينَ آَمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ} [الحشر:10].
__________________

All truth passes through three stages
First, it is ridiculed
Second, it is violently opposed
Third, it is accepted as being self-evident
رد مع اقتباس
  #223  
قديم 14-03-2010, 07:36 PM
Dr.A Dr.A غير متواجد حالياً
التخصص العملى: طبيب /استاذ جامعي
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الموقع: اسكندرية امريكا وبالعكس
المشاركات: 92
Dr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud ofDr.A has much to be proud of
افتراضي رد: مصر لسة فيها رجالة


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dr. Bolbolan مشاهدة المشاركة

معلش تصحيح بسـيط !

المفروض العنوان يقول " الشـرطه المصريه لسـه فيها رجـاله " !

Dr. Bolbolan ptmnlo123per122
تم التصحيح يا دكتور

مع جزيل شكري وتحياتي
__________________

All truth passes through three stages
First, it is ridiculed
Second, it is violently opposed
Third, it is accepted as being self-evident
رد مع اقتباس
  #224  
قديم 14-03-2010, 07:59 PM
الصورة الرمزية Dr. Bolbolan
Dr. Bolbolan Dr. Bolbolan غير متواجد حالياً
من انا؟: مصرى مسلم متزوج وأبو ياسمين و أحمد
التخصص العملى: أخصائى أمراض نساء وتوليد ولكن حاليآ أعمل طبيب طوارىء بمجال البترول ومعى شهادات أميريكية من جوهانسبرج
هواياتي: صيد السمك واصلاح السيارات وأى حاجه بايظه
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الموقع: من المنصورة وعايش بالقاهرة وأعمل بالخبر / السعودية
المشاركات: 2,153
Dr. Bolbolan has a reputation beyond reputeDr. Bolbolan has a reputation beyond reputeDr. Bolbolan has a reputation beyond reputeDr. Bolbolan has a reputation beyond reputeDr. Bolbolan has a reputation beyond reputeDr. Bolbolan has a reputation beyond reputeDr. Bolbolan has a reputation beyond reputeDr. Bolbolan has a reputation beyond reputeDr. Bolbolan has a reputation beyond reputeDr. Bolbolan has a reputation beyond reputeDr. Bolbolan has a reputation beyond repute
افتراضي رد: القرضاوي وطنطاوي

معلومات جديده و جيده ! وهو مثلنا جميعآ " حســابه على الله بما يســتحق " !

اللهم لا تحاسـبنا بعدلك ولكن حاسـبنا برحمتك ! واغفر للمسلمين والمسلمات

الآحياء منهم والآموات !

Dr. Bolbolan
__________________

ليت الشباب يعود يوما فأخبره بما فعل المشيب بى ! ptmnlo123per1127
رد مع اقتباس
  #225  
قديم 14-03-2010, 07:59 PM
mesho70 mesho70 غير متواجد حالياً
من انا؟: ابو احمد وشهد
التخصص العملى: مهندس مساحة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الموقع: مصر
المشاركات: 1,497
mesho70 has a reputation beyond reputemesho70 has a reputation beyond reputemesho70 has a reputation beyond reputemesho70 has a reputation beyond reputemesho70 has a reputation beyond reputemesho70 has a reputation beyond reputemesho70 has a reputation beyond reputemesho70 has a reputation beyond reputemesho70 has a reputation beyond reputemesho70 has a reputation beyond reputemesho70 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: هو فى كده دلوقتى.......!

موقف انسانى اكثر من رائع

وللمواقف الاجابية من ضباط شرطة المرور فحدث معى انى كنت فى حلوان فى شهر

رمضان الماضى ( لم اذهب لحلوان كثيرا ً ولا اعرف شوارعها ) وقبل المغرب بنصف

ساعة وكان معى اخى الصغير وهو بجامعة حلوان ولا ويعرف اتجاهات السير بالسيارة

وكنا فى طريقنا الى مطعم للإفطار وسرنا عكس الاتجاة بشارع زحمة جدا ً مسافة كبيرة

وقبل المطعم وجدت انى بكمين وتم سحب الرخص واصر امين الشرطة قبل نزولى من

السيارة ان اقوم بتوجية السيارة والدوران للإتجاة الصحيح بالرغم من تدخل الكثير من

المارة وكلة بيقول " دة غريب مش من هنا " طبعا ً عرفوا من نمر السيارة

ونزلت - لظروف صحية كنت اسير على عكازين - وذهبت للضابط ( رائد )

وقلى ازاى تمشى كل المسافة دى عكس الاتجاة و قدامك حل من اربعة فقلتلة خير

فقال " اما تدفع 500 جنية فورى او اسحب الرخص وتدفع 1000 جنية او

تاخد الرخص وتروح ودة من غير مخالفة او تاخد الرخص وتيجى تفطر معانا !!!

طبعا ً شكرتة جدا ً واخدت الرخص و قام معى ووصفلى الإتجاة السليم للسير
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية
مصر, الطرق, اسعار السيارات فى مصر, انخفاض اسعار السيارات, تخفيضات, تستورد, غاز طبيعى, مرسيدس بنز, توك توك


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 04:39 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017