مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

شقيقة عيلاء عبد الفتاح حضرت عزاء المعدومين فى قضية عرب شركس
عيلة واطية واطية واطية

[kj1]

للخيانة و العمالة و الحقارة عنواااااااان

[kj1]

قضية عرب شركس :..
خليه ارهابيه من انصار جماعة بيت المقدس قامت بعدد من العمليات الارهابيه راح ضحيتها ما يقرب من الـ 30 من رجال الشرطه والقوات المسلحه تركّزت في القاهره والجيزه وضواحيهم وابرز عملياتهم الارهابيه كانت الهجوم على كمين مسطرد وكانت طريقة الهجوم كالتالي :
" قام احد الارهابيين بالمرور على الكمين الذي كان يقف فيه مجنّد واحد فقط في الخارج وباقي المجنّدين في الداخل .. وقام الارهابي بطلب بعض الماء من المجنّد .. وفور دخول المجنّد لجلب الماء .. قام ما يقرب من الـ5 مسلّحين بدخول غرف مبيت المجندين وقاموا بقتلهم .. وتمت سرقة السلاح والملابس من الكمين "
الأمن الوطني تمكّن من القبض على عدد من اعضاء الخليه الارهابيه على فترات متباعده متسلسله ومع اعترافات كل واحد منهم يسقط آخر .. حتى وصلت اعترافات المقبوض عليهم الى وكر اختباء باقي اعضاء الخليه ومكان تصنيع العبوات الناسفه وكان هذا المكان هو مخزن في " عرب شركس "قامت الشرطه بمداهمة المكان لتقع الاشتباكات المعروفه باشتباكات عرب شركس .. والتي انتهت بمصرع كل الارهابيين باقي اعضاء الخليه .. واستشهد 2 من ظباط القوات المسلحه في العمليه وبمعاينة جثث الارهابيين .. كان احدهم يرتدي ملابس للقوات المسلحه خاصه باحد الشهداء في كمين مسطرد ومدوّن عليها من الداخل اسمه باقي اعضاء الخليه والذين تم القبض عليهم في البدايه وعن طريق اعترافتهم تم الوصول لمخزن عرب شركس تمت محاكمتهم عسكرياً لقتلهم ما يقرب من ظ،ظ* من رجال الجيش وتم الحكم عليهم بالاعدام
و تم أعدام الأرهابيين الخونه بالأمس ... أنتهى

[kj1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1 للخيانة و العمالة و الحقارة عنواااااااان

يقول الأمريكي" ديفيد وارمرز" المستشار والمسئول عن قسم الشرق الأوسط في فريق ديك تشيني، النائب السابق للرئيس للامريكى جورج دبليو بوش عن إسطبل المثقفين العرب:يقول "من ضمن خطتنا في المنطقة لابد أن ننتبه للإعلام .. الإعلاميون العرب كلهم أعداء وكلهم ضد السامية وكلهم يمكن أن يشكلوا معسكر الخصم، لكن لابد أن نجد إسطبلا من الإعلاميين العرب يشبه سفينة نوح، الأحصنة في هذا الإسطبل وظيفتهم أن يقولوا دائما إن سوريا وإيران هما المشكلة، أما الحمير فهم من يصدقوننا بأننا نريد الديمقراطية، أما حظيرة الخنازير الذين يقتاتون على فضلاتنا فمهمتهم كلما أعددنا مؤامرة أن يقولوا أين هي المؤامرة" .. !
إن اللافت للانتباه هو الجرأة والوضوح الشديدين في النظرة لتلك الفئة من الإعلاميين الذين يتحدث عنهم ديفيد وارمرز، وعن " شدة الاحتقار لهم" مع أهميتهم بالنسبة له ولغيره من الساسة والأنظمة .

[kj1]