مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

صدق أو لا تصدق.. أوباما يشكو أمريكا في الأمم المتحدةفي سابقة هي الأولى من نوعها، تقدم الرئيس الأمريكي باراك أوباما، بشكوى إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، بشأن الانتهاكات التي تشهدها بلاده في الآونة الأخيرة

المجانين فى نعيم ..

[kj1]

صور لن تراها في اعلام العار

[silverlite]

تفاصيل جديدة بمؤامرة "لافون" -1954 - الإرهابية على مصر !
كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن وثائق خاصة بقضية "لافون" - نسبة إلى وزير الدفاع الإسرائيلي السابق بنحاس لافون- الذي أصدر أوامر لجواسيس تابعين لتل أبيب لتنفيذ عمليات تخريبية بمصر واستهداف أهداف مصرية أمريكية.
وبعد مرور 61 عامًا على تلك القضية والتي أتهم فيها أيضا بنيامين جيبلي، رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية آنذاك، نشرت وزارة الدفاع الإسرائيلية وثائق تدل على اجتماع لافون مع جيبلي وإصداره أوامر لجواسيس لتنفيذ عمليات إرهابية بمصر وتدمير العلاقات المصرية الأمريكية.
وبذات الوثيقة، يقول لافون لجيبلي "أنصحك بألا تتورط، أطالبك بألا تتورط"، حسبما نقلته الصحيفة الإسرائيلية.
ومن جانبه، كرر جيبلي اتهامه للافون بأنه من أصدر الأوامر بقوله: "سيدي الوزير، الأمر حول العملية كان في بيتك وبحضورنا نحن الاثنان فقط ، متابعا "ربما أصبحت متورطًا، لا يوجد حكم إعدام في إسرائيل".
وذكرت الصحيفة، أن لافون أوكل تنفيذ المهمة إلى الوحدة 131 التابعة لشعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، التي أقيمت لتنفيذ مهمات عسكرية في الدول العربية.
وأضافت الصحيفة، أن إسرائيل أقامت شبكة تجسس في مصر لتنفيذ هذه المؤامرة شملت خليتين عملتا في القاهرة والإسكندرية، وكان أعضاؤها يهود من مصر، والبعض الآخر حضروا إلى إسرائيل لغرض التدريب.
ويذكر أن هذه المؤامرة الإسرائيلية نفذت عام 1954، عبر تعين جواسيس إسرائيليين في مصر، زرعوا قنابل في أماكن عامة، بينها دور سينما وأهداف بريطانية، لإثارة القلق وإظهار أن مصر أثناء حكم الضباط الأحرار غير مستقرة أمنيًا، لمنع انسحاب بريطانيا من مصر، وإبقاء قواعدها العسكرية خصوصًا في قناة السويس.

[kj1]

أفادت قناة سكاى نيوز، فى خبر عاجل، بمقتل ضابطين ومجندين مصريين فى انفجار عبوة ناسفة برفح شمال سيناء ....
اللهم أرحمهم و صبر أهلهم

[kj1]

ابن الدولة يكتب: رسالة إلى ابن الـ " ....".. التقليل من حجم والدك يضعنا فى مصاف الأمم المتخلفة.. والارتقاء بالمجتمع يقوم على ترابط أبنائه كالبنيان المرصوص





المواطن المصرى ابن «...» أياً ما كان والدك.. صفته أو مهنته أو ديانته أو لونه أو أيدلوجيته.. صباح الخير أو مساء الخير..
أتوجه إليك أنا «ابن الدولة المصرية» بالاعتذار بالأصالة عن نفسى، وبالنيابة عن مجتمع أصابه مرض الانفصام عن الشخصية المصرية المصحوب بأعراض المتاجرة والمزايدة الناتجة عن حالة الـ«هرى» الفيس بوكى والـ«دلع» التويتى، والترهل الإعلامى، والغباء السياسى. أعتذر إليك لأننا تاجرنا بك، وبمهنة والدك، فقط من أجل أن نثبت موقفا أو ننتقد نظاما أو نقيل وزيرا. أعتذر إليك لأننا أهنّاك أكثر من الوزير الذى رفض مزاملتك له فى مهنته دون أن يراعى الدستور الذى توافقنا عليه، دون أن نقرأه، أو نعى أنه سيكون ملزماً لنا. أعتذر إليك لأننا لم نراعِ مشاعرك الإنسانية أو طاقات أملك الوطنية أو حتى حقوقك القانونية. أعتذر إليك لأننا انتقدنا الوزير الذى أحترم صدقه، وتوافقه مع نفسه، ولم ننتقد أنفسنا كمجتمع يتشدق بالعدل والعدالة ليلاً ونهاراً، ولم يمارسها أحدنا فى بيته أو فى عمله أو مع وطنه.. يا من ثار لأجلك على مواقع التواصل الاجتماعى هو نفسه من يشتمك على مدخل العمارة إن كان والدك «حارس عقار»، أو فى الورشة إن كان والدك «حرفى».. أعتذر إليك ولدى من القوة بأن أعترف بأن هذا الموقف جعلنى أراجع نفسى واكتشفت أننى لا أختلف كثيراً عن الجميع، اكتشفت أننى أيضاً لم أراعِ أننا كلنا «إنسان».. وأقول لك.. إن الحلم بالمستقبل أمر مشروع.. والأمل دستور لكل بنى الوطن.. وأنت حين تضع نفسك على أسس الكفاءة الوطنية والأخلاق تكون أفضل بآلاف السنين الضوئية من أولئك المتأنقين شكلاً وقبيحى الموضوع.
ابن الـ«...» هل تعلم أن التقليل من حجم والدك يضعنا فى مصاف الأمم المتخلفة، وأن الارتقاء بالمجتمع لا يأتى إلا إذا أيقنا جميعاً أن بناء المجتمع قائم على ترابط وتشابك أبنائه كالبنيان المرصوص... جميعنا نحتاج إلى بعضنا البعض.. لا فضل لأحد على أحد إلا بمقدار الكفاءة والإخلاص فى العمل.. وإننا جميعاً يحكم علاقتنا معا إطار من القانون.
ابن الـ«....» أختم حديثى إليك بدعوات طارقة من قلب عاشق للوطن بأن يجمعه سبحانه وتعالى فى وطن يتسع لأبنائه كما كان دوماً، وطن ينطلق نحو المستقبل، ولا يعانى من أمراض مجتمعية مزمنة، بل ينطلق صحواً حراً أبياً.
يا أخى أنت مجرد فكر.. وما بقى منك عظاماً وجلداً.