مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

[kj1]

زمان من حوالي 500 عام السلطان قنصوه الغوري حاول يتفاهم مع الصفويين والعثمانيين .. وارسل لهم يفهمهم اننا جميعا مسلمون ويجب ان نتحد لا ان نتقاتل والفرنجة في ظهرنا ويتربصون بنا ... ولكنهم لم يستمعوا له وظلوا يتقاتلون ... وبعد ان هزم العثمانيون الصفويين تفرغوا لمصر ... ولكنهم لم يدخلوها الا بسبب الخيانة وفساد الذمم ... ليصرخ قنصوه الغوري بأسى قبل مقتله في مرج دابق الخيانة_يامسلمين، وهو يرى خاير بك وبعض قيادات المماليك ينسحبون بجنودهم ويتركونه مكشوفا امام جيش سليم الأول .

ولذلك غير المصريون إسم " خاير بك " بسخريتهم المعهودة إلى " خاين بك " وله مسجد في القاهرة القديمة على إسمه وبه مدفنه والذي نسج المصريون حوله حكايات ، حول سماع صوت صراخه داخل قبره بعد دفنه ، لشدة إحساسهم بخيانته ووضاعته وبيعه للغوري ولمصر كلها .... التاريخ يعيد سيرته في صورة الاف من عينة " خاير بك " تحت مسميات مختلفة من ضمنها النشطاء وجماعة الاخوان ونخب العار واعلام الصفقات . لكي الله يامصر

[kj1]

[kj1]

القوة العربية.. مصداقية السيسي وخيانة أمريكا

أبرزت صحيفة "النيويورك تايمز" الأمريكية القرار الذي اتخذته القمة العربية في دورتها السادسة والعشرين بشرم الشيخ حول تشكيل قوة عربية مشتركة.

وقالت الصحيفة في تقرير نشرته اليوم إن تشكيل القوة العربية العسكرية المشتركة بمثابة إعلان عربي لمزيد من الاستقلال عن الولايات المتحدة الأمريكية.

وأكدت الصحيفة الأمريكية واسعة الانتشار أن الدول العربية السُنيّة، وعلى رأسها السعودية ومصر وعدد من دول الخليج، ترى أن الولايات المتحدة خانت التزاماتها بالحفاظ على أمن المنطقة من خلال الاتفاق النووي الذي تنوي التوصل إليه مع إيران، الخصم الشيعي للسُنّة في الشرق الأوسط.

وأشارت إلى أن الاتفاق النووي، من وجهة نظر التحالف العربي الجديد، ليس عنصر الخلاف الوحيد بين العرب وواشنطن، حيث ترى العديد من الدول العربية أن إيران لن تألوا جهداً في توسيع نفوذها في المنطقة، خاصة في الدول التي تشهد توترات مذهبية وعلى رأسها لبنان وسوريا والعراق والبحرين وأخيراً في اليمن، حيث تقود السعودية ضربات جوية على المتمردين الحوثيين.

وأضافت بقولها "اقتراح القوة العربية المشتركة حظي بمصداقية شديدة لأن الجنرال السابق، الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، هو الذي أعلن تشكيلها".

ونقلت عن السيسي قوله في كلمته أمام القمة العربية "التحديات التي تواجه الأمن القومي العربي خطيرة للغاية، ولقد نجحنا في تشخيص أسباب هذا الخطر. ونحن نضخّ الآن دماء الأمل في شرايين التعاون العربي".

ورأت الصحيفة أن القوة العربية تستهدف مواجهة نفوذ إيران في الشرق الاوسط، بالإضافة إلى جماعات التطرف الإسلامي.

[kj1]