|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
قراء الوفد يسلخون البرادعي بعد تغريدة داعش
القاهره – بوابة الوفد – نسمة أمين الثلاثاء , 17 فبراير 2015 13:23 هاجم قراء ومتابعو بوابة الوفد، التغريدة التى كتبها الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية السابق، على تويتر، تعليقًا على مقتل 21 مصريًا على يد تنظيم داعش الإرهابي بليبيا، مطالبًا بمعالجة"عقلانية" للرد على داعش. وعلق القارئ جرجس طلعت على ما قاله البرادعى قائلا:" إيه هو الرد العقلانى اللى عندك يا برادعى قوله وإحنا ننفذه، وهل تنظيم داعش ينفع معاهم كلام العقل يا مستر برداعى". وقال عادل الجندى:" كلامك كله يصيب المصريين بحالة من القرف"، كما وجه قارئ آخر سؤالًا للبرادعى"هو أنت يا برادعى ليك في مصر حاجة؟ أنت يا دوب تعرف اسمها ولكن ما تحسش بأهلها وشعبها وياريت تخرس يا خائن يا عميل". وأضاف حسنى محمد"أحكام البراءة تصدر للشرفاء في ساحات العدالة وأحكام الإعدام تصدر على الأفاقين، والشعب صدر عليك حكم بالإعدام من ذاكرته للأبد ولا يريدك في مشهد لشعبنا الغالي الذي يحارب الإرهاب ويبني وطنه". كما أيده فى الرأى أحد القراء يدعى مصرى قائلا:" ليس لك علاقه بمصر أبدًا، ولا نسمح لك بالتعليق على ما يحدث بها لا تنتسب لشعبها ولا أرضها، وإن شاء الله ربنا هينصرنا عليك ومصر بريئة منك ومن أمثالك. " ومن التعلقيات الساخرة لأحد القراء "رد عقلانى إزاى ؟! يعني نقولهم عيبب يا حبيبى كخ كدة، ولا نعمل إيه، خليك في حالك؟ خليك فى كوزك لما نعوزك يا بردعاوى". كما علق محمد قائلا:"هو ده البرادعى بغباوته، حافظوا على الخاطفين والمخطوفين". وكان البرادعى قد نشر تغريده له على موقع التواصل الاجتماعى"تويتر" جاء فيها :" إن قتل الـ21 مصريًا على يد تنظيم داعش الإرهابى مأساة تعيشها المنطقة العربية، مطالبًا برد أمني على المدى القصير، ومراجعة عقلانية ومجتمعية تنتشل مصر من القاع". مشيرًا إلى أن هذا هو الحل الوحيد . وشدد البرادعى فى تغريده له بالإنجليزية أنه لابد من مؤتمر عالمي للتصدي للإرهاب في وقت واحد، مؤكدًا أنه أمر لا بد منه.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
|