|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
فيما يغازل جهاديون الجيش..
"الإخوان" تستتر بأبوالفتوح ![]() صحف عربية: منذ 13 دقيقة 35 ثانية بعد ساعات من صدور حكم قضائي في مصر بحظر جماعة "الإخوان" أمس الأول، بدأت تحركات للجماعة للانضواء خلف حزب "مصر القوية" وأرجأت الحكومة حل "جمعية الإخوان"، في حين أعلن جهاديون تأييدهم للجيش في خطوة قد تقلب موازين الحرب على الإرهاب ميدانياً. بينما قررت الحكومة ، على لسان وزير التضامن أحمد البرعي، أمس، تأجيل حل جمعية "الإخوان المسلمين" لحين انتهاء أحكام القضاء الخاصة بهذا الشأن، استقر عدد من صناع القرار داخل جماعة "الإخوان" المحظورة على العمل تحت مظلة حزب "مصر القوية" الذي يرأسه القيادي السابق بالجماعة عبدالمنعم أبوالفتوح، حيث توجهت قيادات إخوانية، على رأسها محمد علي بشر، إلى حزب "مصر القوية" طلباً للغطاء السياسي خلال الفترة المقبلة، في محاولة للوصول إلى صيغة تجعل من حزب أبوالفتوح، ظهيراً سياسياً للجماعة في الانتخابات النيابية المقبلة. وفي حين، أكدت قيادات بالصف الثاني في الجماعة أن "بشر" يحاول الوصول إلى اتفاق مع أبوالفتوح، يتم بموجبه ضم أعضاء الجماعة تحت مظلة "مصر القوية"، بعد الضربات السياسية والأمنية التي تلقتها الجماعة وحزبها "الحرية والعدالة"، أكدت مصادر في "الجماعة"، أنه بدأ رصد جميع مقار وأمانات "الحرية العدالة"، تمهيداً لغلقها. في الأثناء، وصفت الجماعة الحكم بـ"الانتقائي الانتقامي"، مؤكدة أنه سياسي إقصائي وجاء ليعطي غطاءً قانونياً كاذباً للإجراءات الفعلية التي قام بها الانقلاب العسكري، بحسب وصف الجماعة، بينما شن أعضاء بالفريق القانوني للجماعة انتقادات واسعة ضد الحكم، مؤكدين أنهم سيعكفون على قراءة حيثياته للاستئناف عليه. وقالت الجماعة في بيان لها، "إن هذا الحكم الانتقائي الانتقامي السياسي الإقصائي الصادر من محكمة غير مختصة وبمنطوق وأحكام أكثر مما طالب به رافعو الدعوى أنفسهم ومتجاوزاً الحكم في الدعوى الأصلية ضد جمعية أهلية خاضعة لقانون الجمعيات الأهلية، يأتي كحلقة جديدة في مسلسل الهجمة الأمنية المستمرة على السلطة الشرعية". وفي ما يُعد مغازلة غير متوقعة قد تقلب موازين الحرب على الإرهاب ميدانياً، دعا عدد من قيادات تنظيم الجهاد إلى تنظيم وقفات تأييد للقوات المسلحة في مواجهة العنف والإرهاب، وتباينت ردود الفعل حول هذه الخطوة، حيث رحّب بها زعيم تنظيم الجهاد في مصر سابقاً، نبيل نعيم، معتبراً أن دعم الجيش في مواجهة الإرهاب واجب على الجميع، بينما رفض الدعوة القيادي الجهادي مرجان سالم، وقال لـ"الجريدة" إن الجيش هو سبب الوضع المحتقن راهناً ![]()
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
التعديل الأخير تم بواسطة kj1 ; 26-09-2013 الساعة 12:19 AM |
![]() |
|
|