التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

[kj1]

... محافظ الأقصر يستقيل من منصبه
الدكتور عادل الخياط محافظ الأقصر

كشف حزب البناء والتنمية عن تقدم محافظ الأقصر الجديد د.عادل الخياط باستقالته إلى د.محمد مرسى, رئيس الجمهورية وذلك عقب الهجمة التى طالته عقب توليه المنصب وأيضا قيام وزير السياجة بالتهديد والتلويح باستقالته بسبب المحافظ الجديد الذى ينتمى إلى الجماعة الإسلامية والتى كانت متورطة فى أحداث عنف بنفس المحافظة فى فترة سابقة.

وقال د.نصر عبدالسلام، رئيس حزب البناء والتنمية، الذراع السياسية للجماعة الإسلامية: "محافظ الأقصر الجديد الذى ينتمى لنا تقدم بالفعل باستقالته، حتى يدرك الناس أنهم لايرغبون فى المنصب وغير متمسكين به.
وأضاف عبدالسلام: "خطوة الاستقالة أيضا كانت من ضغط الجماعة حتى نفوت الفرصة على من يريدوا أن يقحمونا فى أعمال العنف والعودة للماضى مؤكدًا أن هذا لم يحدث مهما كانت الظروف".

[kj1]

[kj1]

[kj1]

كشف موقع "بوليسي مايك" الأمريكي الأسباب الحقيقية وراء قرار الرئيس محمد مرسي بقطع العلاقات مع النظام السوري بصورة مفاجئة، والذي سيؤثر بالضرورة على الشعب المصري.

وأكد الموقع المتخصص في الشئون السياسية، أن أهم الأسباب التي دفعت مرسي لهذا القرار هو البحث عن الشعبية ومساعدة إخوان سوريا ودعم التنظيم الدولي للإخوان، بالإضافة إلى إرضاء الولايات المتحدة والتأكيد على استمرار مصر راعية للمصالح الأمريكية.
وأوضح الوقع أن أول الأسباب وأهمها بالنسبة لمرسي حاليا هو الحفاظ على التأكيد على أن مصر مازالت دولة عميلة للولايات المتحدة في المنطقة Egypt is Still a U.S. Client State، وستعمل على تحقيق المصالح الأمريكية والتي لن تتأثر بتغيير نظام مبارك وصعود الإخوان إلى الحكم.

ومن بين الدوافع المهمة لمرسي وجماعة الإخوان من قطع العلاقات مع بشار الأسد، جاء دعم الجماعة في سوريا ومساندة التنظيم العالمي للإخوان.

فالرئيس السوري يُكنّ عداء كبيرا للإخوان الطامعين في السلطة، ويريد مرسي من خلال الإطاحة بالأسد تمهيد الأجواء أمام اخوان سوريا للصعود والوصول إلى الحكم هناك، بعد أن يكون قد لعب دورا في الإطاحة بالنظام. ويعاني الرئيس مرسي من مشكلات داخلية كبيرة في الوقت ودعوات لثورة جديدة لإسقاطه في 30 يونيو القادم، وإعلان الدعم لسوريا ومساندة شعبها الثائر لإسقاط نظام دكتاتوري مثل نظام حسني مبارك، ربما سيرفع شعبية الرئيس ويعزز موقفه، لكن هذا لم يحدث على ارض الواقع.