التحايل "الاخوانى"!!

[silverlite]

تحذيررررررررررررررررر...

شركة فودافون اللى كان مدير مبيعاتها الواد الاخوانجى اللى جابوه وزير استثمار...تقدم خدمة للاخوان على حساب شعب بريالة :
حذرت حملة تمرد على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أعضاءها من شركة فودافون لخدمات المحمول، متهمة إياها بالانتماء لجماعة الإخوان المسلمين.
وقال بيان للصفحة: إن شركة فودافون "بيتصلوا بالناس وبيقولو...هم هنحدث المعلومات فقط وياخدوا أرقام البطاقة الشخصية، والاسم وبعدين يقوموا بوضع الأسماء دي في حركة تجرد المؤيدة لجماعة الإخوان بدون ما الناس تعرف".
وأكدت تمرد أن هذا ضحك على المواطنين دون علم الناس، محذرة المواطنين من الاستجابة لفودافون بإعطاء رقم بطاقة الرقم القومي للشركة بحجة تحديث البيانات.

[silverlite]

جرائم الاخوان المسلمين تحت قيادة حسن البنا ....


فى 2 ديسمبر 1948 قرر النقراشى باشا .. رئيس وزراء مصر حل جماعة الأخوان المسلمين .. حينها أصدر (( حسن البنا )) كبير الجماعه .. تهديدة الشهير

(( أنت يا نقراشى بحلك جماعة الأخوان المسلمين .. قد حكمت على نفسك بالأعدام .... ؟؟؟ ))
...
ملف جرائم الدم ... التى أرتكبوها و هى : _
---------------------------------------------
= فبراير 1945 أغتيال (( أحمد ماهر ))
= 6 مايو 1946 (( نسف سينما ميامى بمناسبة عيد جلوس الملك فاروق
على العرش ))
= 6 مايو 1947 ((نسف سينما مترو .. و سينما الكوزمو .. وسينما ميتربول ))
= 17 فبراير 1948 (( أغتيال الملك يحى .. ملك اليمن )) ؟؟؟؟؟
= 6 مارس 1948 (( أغتيال القاضى أحمد الخازندار ))(ملحوظة تبرأ من دمة البنا
والسندى قائد الجناح العسكرى فمن قتلة اذن)
= 4 أبريل 1948 (( جرائم الأوكار ... فى شبرا و روض الفرج و شارع
السندوبى و وكر الجيزة ))
= 20 يونيو 1948 (( المرة الأولى لتدمير حارة اليهود ))
= ليلة 20 يوليو 1948 (( نسف شارع فؤاد ))
= 13 أغسطس 1948 (( نسف محلات عدس و بنزايون ))
= 23 سبتمبر 1948 (( المرة الثانيه لتدمير حارة اليهود ))
= الساعه 2 ظهر يوم 5 نوفمبر 1948 (( حادث السيارة الجيب بالقاهرة ))
= 12 نوفمبر 1948 (( نسف شركة الأعلانات الشرقيه ))
= 28 ديسمبر 1948 (( أغتيال محمود فهمى النقراشى رئيس وزراء مصر ))
= 5 مايو 1949 (( محاولة أغتيال أبراهيم عبد الهادى رئيس الحكومه
و حامد جودة رئيس مجلس النواب ))

[kj1]

[kj1]

مقال اليوم لإبراهيم عيسى : إعوجـاج الرئيس الإخوانى
========================= ==

لا فائدة من أن نشرح للدكتور مرسى ما هو مشروح !!

... هذا رجل إخوانى .. والإخوانى بحكم التربية والتنشئة فى جماعته لا يسمع إلا الجماعة ولا يُصدّق إلا الجماعة ولا يعرف غير ما تُريد الجماعة أن يعرف، ولا يستوعب أي رأي من خارجها بل أىُّ شىء قادم من خارج الجماعة هو مؤامرة عليها وعلى الإسلام !

أتحدى إذا كان يقرأ باهتمام وعناية تقارير الأمن الوطنى والمخابرات عن الغضب فى الشارع والاستعدادات لـ٣٠ يونيو، هو فى الغالب ينظر إليها باستخفاف وعدم تصديق وإحساس بأن معلوماتها مؤامرة عليه من أجهزة الدولة التى عيَّن رؤساءها هو بنفسه بعد موافقة مكتب الإرشاد، لكن سوء الظن هو سمة الإخوان بل ومنهج الجماعة، ولذلك فمرسى يعتمد على تقارير المكاتب الإدارية للجماعة فى محافظات مصر المرفوعة إلى الشاطر ولا يدخل دماغه كلام الأجهزة الأمنية التى هى -للمفارقة- تحاول جاهدة بأن تقنعه بأنها خدامة اللى يركب !

محمد مرسى ليس عبقرياً وإلا لم يكن عضواً فى جماعة الإخوان.

وليس فذًّا، فلا توجد أي أمارة أو دليل على أنه حتى متميز بأى ميزة، فهو رجل عادى جداً وخطيب جامع عادى جداً ومدرس جامعة عادى جداً فى جامعة عادية جداً فى تعليم بلد عادى جداً

وليس قائداً ولا زعيماً ولن يكون أبداً .. هو موظف مُجنَّد فى جماعة سرية .. إذن، لا تنتظر منه أى خطوة إلا مزيداً من الفشل

فها هو يقدم خلاصة عقله الإخوانى حين يقول إن الانتخابات المبكرة فكرة غير معقولة وعبث، والمؤكد أن كلام مرسى هو غير المعقول وهو العبث السياسى بعينه وبنفسه، فالانتخابات المبكرة عمل ديمقراطى تماماً

الانتخابات المبكرة هى الديمقراطية فى أنصع صورها، تنقذ المجتمعات حين يُمزقها رئيسها ويفشل فيها رئيسها، وحين لا يثق معظم الشعب بقدرات رئيسه أو إدارة حكومته فيطالب بانتخابات مبكرة، وحينها الحاكم الديمقراطى اللى بجد، وليس ابن الجماعة مُحْدَثة النعمة ومحدثة الحُكم، يستجيب كي يحفظ وطناً من الفشل

مرسى ضمن مزاعم وأوهام كثيرة فى حملته الانتخابية التى لم تصدُق فى شىء على الإطلاق، قال إنه سيتنحى عن الحكم لو قامت مظاهرات ضده وحين يعلن الشعب أنه لا يريده.

تراجَع مرسى طبعًا عن جملته التى استعارها من التاريخ فى لحظة حماس خطيب الجامع التى تنتابه (لو رأيتم إعوجاجاً فقوِّمونى) .. لكن يبدو أن الشعب حتى الآن «واخدها جد» وسيقوّمك فى ٣٠ يونيو.

[kj1]

مقال اليوم لإبراهيم عيسى : إعوجـاج الرئيس الإخوانى
========================= ==

لا فائدة من أن نشرح للدكتور مرسى ما هو مشروح !!

... هذا رجل إخوانى .. والإخوانى بحكم التربية والتنشئة فى جماعته لا يسمع إلا الجماعة ولا يُصدّق إلا الجماعة ولا يعرف غير ما تُريد الجماعة أن يعرف، ولا يستوعب أي رأي من خارجها بل أىُّ شىء قادم من خارج الجماعة هو مؤامرة عليها وعلى الإسلام !

أتحدى إذا كان يقرأ باهتمام وعناية تقارير الأمن الوطنى والمخابرات عن الغضب فى الشارع والاستعدادات لـ٣٠ يونيو، هو فى الغالب ينظر إليها باستخفاف وعدم تصديق وإحساس بأن معلوماتها مؤامرة عليه من أجهزة الدولة التى عيَّن رؤساءها هو بنفسه بعد موافقة مكتب الإرشاد، لكن سوء الظن هو سمة الإخوان بل ومنهج الجماعة، ولذلك فمرسى يعتمد على تقارير المكاتب الإدارية للجماعة فى محافظات مصر المرفوعة إلى الشاطر ولا يدخل دماغه كلام الأجهزة الأمنية التى هى -للمفارقة- تحاول جاهدة بأن تقنعه بأنها خدامة اللى يركب !

محمد مرسى ليس عبقرياً وإلا لم يكن عضواً فى جماعة الإخوان.

وليس فذًّا، فلا توجد أي أمارة أو دليل على أنه حتى متميز بأى ميزة، فهو رجل عادى جداً وخطيب جامع عادى جداً ومدرس جامعة عادى جداً فى جامعة عادية جداً فى تعليم بلد عادى جداً

وليس قائداً ولا زعيماً ولن يكون أبداً .. هو موظف مُجنَّد فى جماعة سرية .. إذن، لا تنتظر منه أى خطوة إلا مزيداً من الفشل

فها هو يقدم خلاصة عقله الإخوانى حين يقول إن الانتخابات المبكرة فكرة غير معقولة وعبث، والمؤكد أن كلام مرسى هو غير المعقول وهو العبث السياسى بعينه وبنفسه، فالانتخابات المبكرة عمل ديمقراطى تماماً

الانتخابات المبكرة هى الديمقراطية فى أنصع صورها، تنقذ المجتمعات حين يُمزقها رئيسها ويفشل فيها رئيسها، وحين لا يثق معظم الشعب بقدرات رئيسه أو إدارة حكومته فيطالب بانتخابات مبكرة، وحينها الحاكم الديمقراطى اللى بجد، وليس ابن الجماعة مُحْدَثة النعمة ومحدثة الحُكم، يستجيب كي يحفظ وطناً من الفشل

مرسى ضمن مزاعم وأوهام كثيرة فى حملته الانتخابية التى لم تصدُق فى شىء على الإطلاق، قال إنه سيتنحى عن الحكم لو قامت مظاهرات ضده وحين يعلن الشعب أنه لا يريده.

تراجَع مرسى طبعًا عن جملته التى استعارها من التاريخ فى لحظة حماس خطيب الجامع التى تنتابه (لو رأيتم إعوجاجاً فقوِّمونى) .. لكن يبدو أن الشعب حتى الآن «واخدها جد» وسيقوّمك فى ٣٠ يونيو.