|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: fredom | |||
مجبر | 0 | 0% | |
مخير | 1 | 100.00% | |
حاحة تانية | 0 | 0% | |
المصوتون: 1. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
رد: المرء على دين خليلة
العفو يا دكتور كمال نورت الموضوع
__________________
الله يرحمه ويتغمد روحه الجنة....ويحشره مع الصالحين,,,,ويجزيه الفردوس الأعــلى,, إننا لله وإنا إليه راجعون... إن القلب ليحزن والعين لتدمع,,,وإنا لفراق أمثاله لمحزونون.... ان مرت الأيام ولم ترونـــــــي. فهذه مواضيعي فتـذكرونـــــــي. وان غبت يوما ولم تجدونــــــي. ففي قلبي حبكـم فـلاتنسونـــــــي. وان طال غيابـي عنكــــــــــــــم. دون عـودة اكون وقتهـا بحـاجــة للدعـاء فادعـولــــــــــــــــــ ي
|
|
||||
رد: أمثال أعجبتني
المعاني البسيطه هي الاصدق دائما والأمثال الصادقة يمكن أن تزرعها في الواقع .... وقد تغير كلمة مصير إنسان... أرجو أن ينتفع الجميع
__________________
|
|
||||
ديون وحمير
ديون وحمير لم أجد وأنا أتصفح الأخبار الإقتصادية العربية في عدد من المجلات والدوريات إلا هذه القصة القديمة الطريفة كي أصف الحال المزري لمفاهيم الإستثمار العربي وعقدة الإستثمار في أوروبا وأمريكا ولم أجد مثلا يعبر عن إستغفال الغرب وإحتيالهم علي رؤس الأموال العربية من هذه القصة أقرأها ثم قل لي هل أنا محق أم لا القصة ذهب رجل تاجر إلى قرية نائية، عارضا على سكانها شراء كل حمار لديهم بعشرة دولارات ، فباع قسم كبير منهم حميرهم، بعدها رفع الرجل السعر إلى 15 دولارا للحمار، فباع آخرون حميرهم، فرفع الرجل سعر الحمار إلى 30 دولارا فباع باقي سكان القرية حميرهم حتى نفذت الحمير من القرية. عندها قال الرجل التاجر لهم: مستعد أن أشتري منكم الحمار بخمسين دولارا ثم ذهب التاجر إلى استراحته ليقضي أجازة نهاية الأسبوع حينها زاد الطلب على الحمير وبحث الناس عن الحمير في قريتهم والقرى المجاورة فلم يجدوا في هذا التوقيت أرسل التاجر مساعده إلى القرية وعرض على أهلها أن يبيعهم حميرهم السابقة بأربعين دولارا للحمار الواحد . فقرروا جميعا الشراء حتى يعيدوا بيع تلك الحمير للرجل الذي عرض الشراء منهم بخمسين دولارا للحمار، لدرجة أنهم دفعوا كل مدخراتهم بل واستدانوا جميعا من بنك القرية حتى أن البنك قد أخرج كل السيولة الاحتياطية لديه، كل هذا فعلوه على أمل أن يحققوا مكسب سريع. ولكن للأسف بعد أن اشتروا كل حميرهم السابقة بسعر 40 دولارا للحمار لم يروا الرجل التاجر الذي عرض الشراء بخمسين دولارا ولا مساعده الذي باع لهم. وفي الأسبوع التالي أصبح أهل القرية عاجزين عن سداد ديونهم المستحقة للبنك الذي أفلس وأصبح لديهم حمير لا تساوي حتى خمس قيمة الديون، فلو حجز عليها البنك مقابل ديونهم فإنها لا قيمة لها عند البنك وإن تركها لهم أفلس تماما ولن يسدده أحد بمعنى آخر أصبح على القرية ديون وفيها حمير كثيرة لا قيمة لها ضاعت القرية وأفلس البنك وانقلب الحال رغم وجود الحمير وأصبح مال القرية والبنك بكامله في جيب رجل واحد، وأصبحوا لا يجدون قوت يومهم وعجبي :010105~3 32:
__________________
|
الكلمات الدليلية |
27 مايو, لادن, ليبيا, أسامة, آسفون, موبينيل, مونتو, أضرار, المينا, المصري -اللي -علي- حق -ما, الثانوية العامة, الجامعة الامريكية, الحاضر, الغلطة, القسم . الاجباري, الكسوف, ابيدال-برشلونة-عنصرية-ابراهيم عيسى, ابويا بقي مراقب, ابوك\عربية, club aldo, تعليم قيادة السيارات, ثورة 25 يناير, بوروروم, تنس -رياضة-, تونس, بكاء, بكار, libya, سيارة مستعملة للبيع, سيارة-زرافة-برنامج, شعار المرور الجديدة لعام 2011, revolution, sory, tunise, علم -اجتماع, عضة, إندومى, ولع ولع حريقة ولع ولع حريقة, نتيجة 2011, نتيجة الثانوية العامة, نجيب, نصر-اكتوبر-القوات-المسلحة, كلمة |
|
|