|
|||||||
| نادى المبدعين كل ما يخص اعضاء المنتدى من ابداعات ادبيه او فنيه و كذلك عرض قراءات اﻷعضاء من الكتب المختلفة بشرط ان تكون الموضوعات خاصه باعضاء المنتدى لا منقوله |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
|||||||
| نادى المبدعين كل ما يخص اعضاء المنتدى من ابداعات ادبيه او فنيه و كذلك عرض قراءات اﻷعضاء من الكتب المختلفة بشرط ان تكون الموضوعات خاصه باعضاء المنتدى لا منقوله |
|
|
|
أدوات الموضوع |
|
#6
26-04-2010, 01:29 PM
|
||||
|
||||
رد: الغباء القاتل
بعد إختفاء صوت الطرقات 00إقتربت من الباب وقد وضعت المصباح بجواره 00 فتحت الباب بحذر شديد ويدها تقبض على السكين حتى تتصرف حيال أية هجوم ! وكانت المفاجأة عندما فتحت الباب لم تجد أحدا !! حملت المصباح بدهشة وأخرجته لتتبين خارج المنزل فلم يكن هناك أثر لأحد00!! ساعتها أدركت أن شخصا ما يريد بها مكروها 00 أغلقت الباب بسرعة وإرتدت إلى النافذة ترقب الخارج وقد إزداد خوفها وتعالى قلقها لأقصى مدى! مرت لحظات وئيدة كئيبة قبل أن تعود الطرقات على الباب مرة أخرى ! إلتصقت بالحائط البارد وأخرجت هاتفها عاودت الإتصال بزوجها ولكنه كان خارج الخدمة 00 إتصلت بأمها00 أيضا لا مجيب00 حاولت مرة أخرى 00 أخيرا أجابت00 سوف ترسل بوالدها وشقيقها فى الحال00 إطمأن قلبها نوعا00 عادت الطرقات مرة ثالثة مع هطول شديد للمطر00 الطرقات هذه المرة أقوى وأكثر إصرارا! لم تستطع التحرك من مكانها00 عاد صوتها يسأل عن الطارق00 لكن كالعادة لا إجابة00! سألت بشدة وإصرار فأجاب: - أنا00 وأمرها بفتح الباب ! كان صوتا أجشا لم تعهده أثار فى نفسها الفزع ! قالت بتهدج: - من أنت؟! ولم يجبها000 وبدأ بتحطيم الباب وفتحه عنوة ! إتجهت بسرعة إلى الباب الخلفى00 خرجت منه وإنطلقت تحت المطر الغزير ومع دورانها حول المنزل بلغت الباب الرئيسى بحذر فوجدته مفتوحا00 إقتربت بتردد 00 بلغته 00 كان هناك شخص رأته من ظهره على بعد خطوة من وصيد الباب00 رفعت يدها بالسكين وإقتربت بحذر 000 تتبع
__________________
|
|
#7
26-04-2010, 02:24 PM
|
|||
|
|||
|
رد: الغباء القاتل
منتهى التشويق ... والجمال
مستنى الباقي ويسلم عقلك يا دكتور مبدع وجميل
|
|
#8
26-04-2010, 07:19 PM
|
||||
|
||||
|
رد: الغباء القاتل
في انتظار الباقي شكلها هتقتل جوزها
__________________
إن الملوك بلاء حيثمـا حلـوا فلا يكن لك في أبوابهـم ظـل ماذا تؤمل من قوم ٍ إذا غضبوا جاروا عليك وإن أرضيتهم ملوا فاستغن بالله عن أبوابهم كرمـاً إن الوقوف علـى أبوابهـم ذل مصرى وأفتخر  وبحبك يا مصر
|
|
#9
27-04-2010, 01:05 AM
|
||||
|
||||
|
رد: الغباء القاتل
إقتربت حتى بلغته وبكل ما أوتيت من قوة طعنته فى ظهره !!
سقط الرجل صارخا فى ألم00 وعلى أثر الصرخة وجدت رجلا يجرى إلى الخارج مارقا من جوارها !! جمدتها المفاجأة 00 صرخت 00 ومع تأوّه الساقط على الأرض أتاها النور من خلفها 00 أخيرا جاء والدها ولكن00 فى الوقت الذى طعنت فيه زوجها بالخطأ !! علّت صرخاتها00 وهى ترى دماء زوجها على الأرض !! تم التحرك سريعا00 تم نقله إلى المستشفى لإسعافه 00 كانت حالته خطيرة وقد فقد جزء كبير من الدماء00 مرت الدقائق قاتلة تجمعت لساعات طويلة من اللوعة والنار! ومع إنشغالها فى حالة زوجة الخطيرة كان والدها قد إختفى ولم تدر لهذا سببا قبل أن تسأل شقيقتها الصغرى فتتهرب من الإجابة وبعد الضغط علمت أن شقيقها قد أصيب عندما حاول مطاردة الرجل الذى طعنه فى بطنه وفر هاربا !! سقطت وراحت فى غيبوبة عميقة ! مرت ساعات أخرى قبل أن تستفيق 00 سألت عن زوجها 00عن شقيقها00 قالوا أنهما بخير 00 لكن العيون تقول عكس هذا00 قامت من رقدتها 00 حاولوا منعها ولكنها توجهت لحجرة زوجها 00 إلتقت عيناها بعينيه 00 إرتدت لها روحها وهو ينظر إليها بوهن وشبح إبتسامة يطل من شفتيه 00 إلتفت لشقيقتها تسألها عن أخيها المصاب فجهشت بالبكاء وصرخت وهى تسقط على الأرض تنتفض فى لوعة ! تمت القادم: لحظة حب قاتلة
__________________
|
|
#10
27-04-2010, 08:16 AM
|
|||
|
|||
|
رد: الغباء القاتل
طيب شقيقها أصيب ازاي وكان بيطارد مين أنا تهت يا دكتور
ايه الرعب ده وبعدين فين الراجل اللي كان بيكسر الباب ده طلع مين وازاي جوزا ماشفوش طيب أخوها جه ازاي الأسئلة كتيرة في اللغز ده تسلم يا دكتورنا العزيز
|
|
|
|
