ارشيف احداث عام 2009

[oldman]

المحافظون في الولايات المتحدة ينتقدون خطاب أوباما




جون بيرنر زعيم الكتلة الجمهورية في مجلس النواب
المحافظون في الولايات المتحدة ينتقدون خطاب أوباما


انتقد المحافظون في الولايات المتحدة الرئيس باراك أوباما الخميس ورأوا أنه يجعل الولايات المتحدة تبدو ضعيفة ولم يتصدى للاستبداد العربي أو لإيران في كلمته للعرب والمسلمين.
ورغم أن جون بيرنر زعيم الكتلة الجمهورية في مجلس النواب أشاد بالكلمة التي ألقاها الرئيس أوباما في جامعة القاهرة ووصفها بأنها متعقلة ومتفائلة، إلا أنه أعرب عن قلقه بشأن حديثه عن إيران والنزاع الفلسطيني الإسرائيلي.
وقال بيرنر في مؤتمر صحافي إنه على الرغم من أن إسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها في مواجهة الإرهاب، إلا أن أوباما بدا وكأنه يوجه القدر نفسه من اللوم للإسرائيليين والفلسطينيين.
وأضاف كيف يسمح أوباما لنفسه في أن يضع الجانبان في العبارة نفسها، إن قلقا يساوره حيال هذا الموضوع لأن حماس منظمة إرهابية يمولها السوريون والإيرانيون.
وتابع أن أوباما يواصل القول إنه سيجلس مع الإيرانيين دون أية شروط مسبقة ، لذا فإنه يعتقد أن ذلك يضعنا في موقف تبدو فيه الولايات المتحدة ضعيفة في أعين حكامهم.
أما دانيال بلتكا التي تكتب لمعهد أميركان انتربرايز التابع للمحافظين الجدد، فقالت إن خطاب أوباما لم يساند مبادئ الديموقراطية الأميركية وكان خطابه "استسلاما" للأنظمة العربية القمعية.
وقالت بلتكا إن إلقاء أوباما لكلمته وهو يقف إلى جانب صورة عملاقة للأوتوقراطي المصري حسني مبارك لا يمكن أن يفسر سوى أنه موافقة على حال العالم العربي كما هو، حكم الشخص الواحد.
كما انتقدته بلتكا لمساواته بين معاناة الفلسطينيين من التشرد وبين اضطهاد اليهود رغم أن العالم العربي بأكمله رفض القرار الذي صدر قبل 60 عاما بإقامة دولتين واحدة لليهود والأخرى للفلسطينيين.
وقالت إن أوباما نزل إلى مستوى عقلية حكام المنطقة وفشل في أن يقر بأهمية أميركا الرمزية أو دفع مصالحنا القومية الحيوية.
أما ليز تشيني، ابنة نائب الرئيس الأميركي السابق ديك تشيني والمساعدة السابقة لوزيرة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى، فقد انتقدت ما أسمته "النسبية الأخلاقية" لأوباما في ما يتعلق بإيران.وقالت إن إيران هي أكبر دولة راعية للإرهاب.
وأضافت أن موقف الرئيس من إيران يمكن أن يفسر على أنه "ضعف" إذا فشلت مساعيه لإجراء محادثات غير مشروطة."
وتابعت إنها وجدت بشكل عام بعض الكلام المزعجفي خطاب أوباما رغم أنها قالت إنه "ألقاه بشكل جيد"، مضيفة أنه يساعد على بعث رسالة بأن الولايات المتحدة هي أرض الفرص.

[ansy aly]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoudnada80 السلام عليكم اولا احب اشكر الساده العضاء علي المشاركات الجميله ثانيا احنا مش حنقدر نعمل حاجه غير اننا نقول حسبي الله ونعم الوكيل الله يكون في عونا يا ساده ptmnlo123per144 وعلي فكره لو دخلت الوسط الفني حتلاقيه فاسد بنسبه85% ptmnlo123per111

صح الكلام .. بس وانت خارج من هذا الوسط حتلاظ ان ال15% الباقيين فاسدين
د.انسى على

[AbOnOrA]

يعنى الراجل لا عرف يرضينا بخطابة ولا عرف يرضيهم ptmnlo123per172

[m.genedy]

فعلا هى مجرد ممثلة فى الفيلم
تقوم بعملها الذى يطلب منها
حتى وان اختلفت الاراء حول هذة الهيفاء
يبقى الخطاء مشترك مابين من اجاز السيناريو الذى يحمل فى طياتة
اهانات واضحة لائمة الاسلام ومرورا باستخدم المساجد
استخدام يسىء للعقيدة ككل-
ومخرج الفيلم ارى انة يتحمل الجزء الاكبر من التبعية
وهو بالفعل شخصية غير سوية وهذا واضح من كل افلامة واراة
امتداد لمدرسة شاذة تبحث عن الاثارة بانواعها-
-وطريقة عرضة للمشاهد الاباحية اكبر دليل انة غير طبيعى
اذا كان علماء الازهر قد رموا الهيفاء بهذة التهم اعتقد انة كان ولا بد ان
يرفق اسم المخرج المتأمرك الشاذ فكريا معها
وعلية يمكن تعديل اسم الفيلم
وليكن سوبر ماركت شحاتة-

[هيثم شاهين]

تابع اللقاء وأجرى الحوار - عماد سيد - وأخيراً أدلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما بخاطبه المرتقب للعالم الإسلامي من مصر، وبعيداً عن التحليلات وما وراء الخطاب من معاني ورسائل ، التقيت بعدد من رموز الفن والصحافة والسياسة ، وكان لي معهم هذا الحوار السريع.



سياسيون
أكد الدكتور أيمن نور زعيم حزب الغد أن اختيار مصر كمكان لمخاطبة العالم الإسلامي هو بمثابة تقدير لمصر ودورها ومكانتها التاريخية بين دول العالم الإسلامي .
وعن الخطاب قال نور أنه كان شديد البلاغة ، مؤكداً أن أوباما خطيب قوى ويجيد التوازن بين المواقف المختلفة، وأكثر ما يميز الخطاب انه كان دائماً ما يترك نقطة معلقة مثل نعم ولكن، مع وضد ، وهذه هي طريقة الزعماء الكبار في إلقاء الخطابات ، كما أنه ذكي وموهوب للغاية ومبهر الحديث وواثق من نفسه .
وقال نور إن موقف أوباما من مسألتي الديمقراطية والحريات المدنية لم تكن بالقدر الكافي من القوة والوضوح، أما موقفه من الصراع العربي الإسرائيلي فقال إن اوباما قدم فكرة إقامة الدولتين ولكن بكم كبير من التنازلات لإسرائيل، مختتماً كلماته بالقول إن الانطباع العام عن الخطاب جيد
أما النائب طلعت السادات فلم يكن متحمساً للغاية لكلمات الرئيس باراك أوباما، وقال إنه اتخذ من مصر ملعباً لسياسيته الجديدة وأن مصر بدورها وفرت له الملعب المناسب والمشجعين ومن المفترض أن نجح في مسعاه الذي جاء من أجله
وقال إن الخطاب في مجمله يحمل كلمات جيدة للغاية لكن من الصعب جداً تنفيذ ما جاء فيه مشيراً إلى أن العديد من الأطراف غير مستعدة في الوقت الحالي لتنفيذ أي من مخططات أوباما، مشككاً فيما يمكن أن تستفيد منه مصر بوجود أوباما على المستوى الاقتصادي، وتساءل: هل سيتأثر الاقتصاد المصري إيجابياً ؟ هل سيتم الحصول على قمح أمريكي عالي الجودة بأسعار منافسة بدلا من القمح الفاسد الذي يتم استيراده حالياً مختتماً كلماته بالتشكيك مجدداً من استفادة مصر من هذه الزيادة .
وصحفيون
وقالت الصحفية الكبيرة نعم الباز إن أوباما شخص شديد الذكاء وذكاؤه لم يخنه في نقطة هامة للغاية وهي تعليم الفتيات، مؤكدة أن مسألة عمل وتعليم المرأة لا يمكن فرضها في المجتمعات وإنما تنجم عن قناعات المجتمعات بمدى أهمية حدوث ذلك، مضيفة أن المطلوب منا الآن ان نفعل كلمات الرئيس أوباما وهو الأمر المنوط بالمرأة الآن نظراً لأننا نعيش في مجتمع ذكوري ولا يمكن مطالبته بعمل ذلك من نفسه .
وعن اختيار مصر كمكان لإلقاء كلماته للعالم الإسلامي بأنه اختيار ذكي للغاية، فلا يوجد أي دولة عربية او إسلامية يمكن ان تغضب لاختيار مصر كمنبر لكلمات أوباما نظراً لمكانة مصر الإسلامية ووجود الأزهر الشريف بها وما يمثله من قيمة كبيرة لدى كافة المسلمين في العالم الإسلامي .

والفنانون أيضاَ
وأبدى الفنان الكبير عادل إمام سعادته بكلمات الرئيس الأمريكي مؤكداً على أنه يفهم جيداً طبيعة من يتوجه إليهم بالخطاب لذا فقد انتقى كلماته بعناية وتكلم بها من مكان له مكانته التاريخية الكبيرة في العالمين العربي والإسلامي.
وقال الفنان الكبير عزت العلايلي إنه كان من الضروري ان يتوجه أوباما بخطابه إلى العالم الإسلامي من مصر لما تمثله من أهمية دينية وجغرافية وتاريخية
وأشاد العلايلي بما ورد في خطاب أوباما وأكد على أن العلاقات المصرية الأمريكية ستعود إلى سابق عهدها بعد التوتر الذي شهدته إبان حكم الرئيس الأمريكي الأسبق.
كما أشاد باقتباس الرئيس الأمريكي للعديد من الآيات القرآنية مما يؤكد على إدراكه لطبيعة العالم الإسلامي الذي يتوجه إليه بالحديث، كما أكد إعجابه بطريقته البسيطة لتعريف نفسه للمصريين وللعالم الإسلامي والخالية من التكلف والتعقيد خاصة حينما ذكر أصوله الإسلامية من جهة والده وفترة طفولته التي قضى أغلبها في دولة إسلامية هي اندونيسيا .




منقول http://www.masrawy.com/News/Egypt/Po...attendese.aspx