حقير يقتل فقير ليرضي غشيم بتأييد من غبي !

[TOOLA]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مادا انا ارد على حضرتك فى النقطه ده اولا اللى حموا المتحف دول ثوار مصر الاصليين والشعب المصرى كله بجميع اطوافه وشباب بتحب مصر فلا تقارن بينهم وبين بتوع 6 ابريل اللى معتصمين حاليآ .. لان فرق كبير بين اللى بيحب مصر واللى عاوز يخرب فى مصر... بين اللى بيحمى المتحف وبين الى بيولع فى تاريخ مصر . ثانيآ : معنى ان المجلس العسكرى كان يقدر يطفى المبنى ولكنه لم يطفيه فهذا تلميح على ان المجلس كان يريد حرق المبنى او ان الذين حرقوا المبنى تابعين للمجلس العسكرى وانا لا اعتقد هذا ... لان المجلس العسكرى فى صالحه الاستقرار وليس العكس كما يعتقد البعض بعكس البعض الذين شعروا ان الانتخابت تسير لصالح الاسلامين وانهم ليس لهم نصيب فى البرمان وايضا انشاء الله عميلهم ليس له مكان فى رئاسه الجمهورية فحبوا يثيروا الفوضى حتى ينقلب الناس على المجلس العسكرى كما حدث

مبدئيا كده انا مبحبش 6 ابريل اساسا, فبتدلهومش شرف مش بتاعهم زى ما حاول الأخوان يعملوا و السلفيين بردو, كلهم مجرد عامل مساعد ممكن يبقو أكثر نشاطا و أكثر تكتلا لكن فى الأخر هما جزء من الشعب فقط لا غير و أنا لا أنتمى لأى تيار سياسى, و مش هما لوحدهم الموجودين هناك دلوقتى, و ماظونش بردو أحداث التحرير و محمد محمود و الملايين الكانوا هناك هما 6 ابريل بردو.
و طبعا طبعا انا بلمح و بشكك فى نوايا المجلس العسكرى, و لو هو عاوز استقرار كان سرع تسيير الاجراءات و ليس تعقيدها من ساعت ما مسك السلطة, و لك فى تونس مثال حى على الاخلاص فى خدمة البلد بدون وجود اجندات خاصة.
و يا ريت توضحلى كده مين عميلهم و اسمه و اثباتك على عمالته, أكيد مفروض عميلهم ده راجل معروف لأن المترشحين لرياسة الجمهورية معروفين جميعا, و لو مجاوبتش على الأسئلة و جبت دليل العمالة, فبرجاء الاعتذار و استغفار لله على رميان الناس بالباطل.

[مادا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة TOOLA مبدئيا كده انا مبحبش 6 ابريل اساسا, فبتدلهومش شرف مش بتاعهم زى ما حاول الأخوان يعملوا و السلفيين بردو, كلهم مجرد عامل مساعد ممكن يبقو أكثر نشاطا و أكثر تكتلا لكن فى الأخر هما جزء من الشعب فقط لا غير و أنا لا أنتمى لأى تيار سياسى, و مش هما لوحدهم الموجودين هناك دلوقتى, و ماظونش بردو أحداث التحرير و محمد محمود و الملايين الكانوا هناك هما 6 ابريل بردو. و طبعا طبعا انا بلمح و بشكك فى نوايا المجلس العسكرى, و لو هو عاوز استقرار كان سرع تسيير الاجراءات و ليس تعقيدها من ساعت ما مسك السلطة, و لك فى تونس مثال حى على الاخلاص فى خدمة البلد بدون وجود اجندات خاصة. و يا ريت توضحلى كده مين عميلهم و اسمه و اثباتك على عمالته, أكيد مفروض عميلهم ده راجل معروف لأن المترشحين لرياسة الجمهورية معروفين جميعا, و لو مجاوبتش على الأسئلة و جبت دليل العمالة, فبرجاء الاعتذار و استغفار لله على رميان الناس بالباطل.

الموجودين حاليا فى التظاهر هم بتوع 6 ابريل بعكس ما حدث فى شارع محمود محمود عندما ضرب الجيش ضحايا الثورة قالشعب كله نزل معاهم وامتلاء الميدان على اخره .. لكن مفيش حد اينزل مع بتوع 6 ابريل الا ببتوع 6 ابريل علشان كده اعداد المتظكاهرين صغيرة جدآ

ثانيا .. كلمت عميلهم هنا مش وحشه عملهم يعنى الراجل بتعهم زى ما الاسلاميين عميلهم حازم ابو اسماعيل .. ولو على اسمه قلتوا كتير قبل كدا ومش عاوز اقوله تانى لان اكيد سيادتكم عارف مين وكلنا عارفين ....

[د0تامر محمد]

فى البداية أعترض على عنوان الموضوع ودلالاته لأنه مثير للجدل ويحتمل معان كثيرة مع كامل إحترامى لصديقى العزيز
موضوع البنت محل الصورة أرفضة شكلا وموضوعا ولا يمكن لإنسان أن يقبل أن يسحل إنسان أو يعرى أو يعتدى عليه بأى شكل خارج إطار قانونى بعد الثورة المجيدة
موضوع مفرك من عدمه ليس لب الموضوع فلو مفبرك فهناك خفافيش وطيور فى الظلام تبغى هدم البلد وصنع حالة من التناحر بين الشعب بعضه بعضا وبين الشعب والسلطة لاجدال فى ذلك
لو صحيح فكما نشر على مصراوى(
القاهرة- روت الناشطة غادة كمال عبد الخالق، تفاصيل سحلها وتعرية أجزاء من جسدها على يد قوات من الجيش خلال أحداث مجلس الوزراء، تعرضها لتعذيب وعنف وحشي، مؤكدة أنها لن تترك حقها.
وقالت غادة في تصريحات نشرتها جريدة الأخبار في عددها الصادر يوم الاثنين: عند محاولتي الهرب فوجئت بأربعة من جنود الجيش يقومون بضربي وأحدهم جذبني من شعري فوقعت علي الأرض بينما آخر جذبني من ملابسي الأمر الذي ظهرت عليه في جميع المواقع وبعض الصحف وهو منظر غير أخلاقي بالمرة.)
الأخت الكريمة كانت تسب الجيش فكان ردهم وهو مستنكر لكنهم بشر فى النهاية -عندما جذبت من ملابسها تعرت لأنه ببساطة ترتدى ملابس على اللحم- قالت جذبوها من شعرها وهى محجبة فكيف؟ - هى التى توجهت لمهاجمتهم وكان رد فعلهم طبيعى للتعامل معها وإن كنا ندين هذا الفعل لتطرفه من الجنود وأذكروا واقعة الجندى الأمريكى فى أحداث وولستريت الأمريكية عندما وضع الحذاء على رقبة أحد المتظاهرين وعندما سأل عن فعلته قاتل أن الرجل كان متظاهرا عندما وقف على الرصيف أما عندما نزل للشارع وأعاق المرور فقد أصبح مجرما ينبغى التعامل معه بهذ الوضع!!

أما بشأن العسكرى فهو يعجز فى أحيان كثيرة عن التعامل السياسى فى إدارة البلاد لأنه لا يجيد الحكم وأعتقد أنه لايريده ولكنه يخشى من ضياع البلاد قبل تسليمها لرئيس منتخب وأيضا هناك ملاحظات وربما خطايا قديمة يخشى من كشفها ومحاكمة بعض أفراده ولذا يريد الإنسحاب فى وقت آمن !
أنا شخصيا لا أشك فى ولاء المجلس العسكرى ولا وطنيته ولا حبه لمصر ولكنه يفتقد آليات العمل السياسى وحكنة الحكم فدعونا لا نهدم الجيش ونخونه فيضيع الأمن بعد ضياعه كما ضاع أمن الشرطة ودعونا أيضا نتحمل بضع شهور حتى ترتسم ملامح دولة مدنية منتخبة من الشعب
دعونا نرفع الإتهامات والتخوين ونتغاضى عن السلبيات ونرد المخربين وننتظر هذه الشهور حتى تمضى بسلام
أخوتى الكرام كل واحد منكم عنده صواب فى كلماته وأيضا خطأ الذى يهاجم والذى يدافع لأن الحقيقة غائبة وسحابية ضبابية قد تنجلى للبعض وقد تعتم على البعض الآخر فدعونا لا نختلف بعنف ولكن بلين وهدف الخائن المجهول الذى لا نعرفه حتى الآن بعين اليقين أن نفترق ونتحزب ونتخلف بعنف دام حتى لا تقوم لنا قائمة وينفذ أغراضه كما أراد لها من البداية وهذا العدو الخفى من المحتمل أن يكون فلول منظمة أو من الجيش نفسه أو الشرطة أو خارجى مازلنا على غير يقين منه !
كلنا نحب مصر ونريد مصلحتها ولكن كل واحد من وجهة نظره وقناعاته ورؤيته الشخصية وثقافته
الوضع الحالى الكل صواب يحتمل الخطأ والكل خطأ يحتمل الصواب
شكرا مقدما لكل من يتفق وكل من يختلف
يارب الخير لمصر

وختاما

ماعادت الأشجار تلقى بظلها
فقد غابت شمس خبا نهارها
وأمسى الظلام بديلا محلها
فى ليل الرعد دقت أمطارها
رأس السكون فبثت رعبها
صمتت أناس فى أوكارها
وعاثت فسادا أخرى بمرامها
تبغى حصادا من ثمار جنانها
بئس الطعام مرير مذاقها
فلا هو طيب ولا سلام شوكها
بئس الصنيع من خيل لجامها
فى يد اللئام مطلوق عنانها
تبغى الشرور لأرض سلامها
شمل البرية أمن منذ ميلاها
حفل السجل عظيم تاريخها
ستبقى رغم الحاقدين صلبان هلالها
منارة لن يقوى العتاة فى هدمها
مرفوعة فوق الهامات شمسها
تأبى الخريف ويبقى ربيعها

[TOOLA]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مادا الموجودين حاليا فى التظاهر هم بتوع 6 ابريل بعكس ما حدث فى شارع محمود محمود عندما ضرب الجيش ضحايا الثورة قالشعب كله نزل معاهم وامتلاء الميدان على اخره .. لكن مفيش حد اينزل مع بتوع 6 ابريل الا ببتوع 6 ابريل علشان كده اعداد المتظكاهرين صغيرة جدآ ثانيا .. كلمت عميلهم هنا مش وحشه عملهم يعنى الراجل بتعهم زى ما الاسلاميين عميلهم حازم ابو اسماعيل .. ولو على اسمه قلتوا كتير قبل كدا ومش عاوز اقوله تانى لان اكيد سيادتكم عارف مين وكلنا عارفين ....

أولا: معلشى انا اختلف معاك كلمت عميل غير مرشح تماما, عميل بتتفهم من اى حد طبيعى ان هو عميل لجهة خارجية ضد دولتنا, و عمرى ما سمعت حازم ابو اسماعيل يطلق عليه لقب عميل الاسلاميين, بل يطلق عليه مرشح الاسلاميين, و بالتالى المفهوم الواصل لمعظم الناس هو مفهوم مش كويس.

ثانيا: لو انتا بتتكلم عن الأنا فهمو, مش معنى ان هما بايدوه يبقا المرشح بتاعهم لا اعذرنى, هو مرشح لناس كتير جدا و ناس كتير بتؤيدو, و للعلم هديك مثال يعنى, انا والدى رجل موظف سابق على المعاش كان يعمل فى رياسة الجمهورية من زمن فى منصب ادارى و هو رجل متدين الى حد كبير و يحضر مقارىء اسبوعية, و رغم كده كان مع الثورة تماما لأنه رأى فى مقر عمله و فى الدولة الكثير مما لم يعجبه, و هو أيضا لم يرشح التيار الاسلامى فى انتخبات مجلس الشعب, لأنه ليس مقتنع باستخدام الدين فى السياسة و مقتنع بشخصية و أفكار البرادعى.

فلو سمحت تكون موضوعى ومتخلطش الأمور ببعضها و تلعب بالالفاظ و تساوى كلمة مرشح بكلمة عميل و تقولى معناها "بتاعهم" عشان معرفش فى أى عرف كانوا الكلمتين كانوا معنى واحد, و متحسبش فرد على جماعة لمجرد انهم بيأيدوه تروح قايل عليه عميلهم, عشان فيه كتير أوى بيأيدوه برده غير 6 ابريل.

[TOOLA]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د0تامر محمد فى البداية أعترض على عنوان الموضوع ودلالاته لأنه مثير للجدل ويحتمل معان كثيرة مع كامل إحترامى لصديقى العزيز موضوع البنت محل الصورة أرفضة شكلا وموضوعا ولا يمكن لإنسان أن يقبل أن يسحل إنسان أو يعرى أو يعتدى عليه بأى شكل خارج إطار قانونى بعد الثورة المجيدة موضوع مفرك من عدمه ليس لب الموضوع فلو مفبرك فهناك خفافيش وطيور فى الظلام تبغى هدم البلد وصنع حالة من التناحر بين الشعب بعضه بعضا وبين الشعب والسلطة لاجدال فى ذلك لو صحيح فكما نشر على مصراوى( القاهرة- روت الناشطة غادة كمال عبد الخالق، تفاصيل سحلها وتعرية أجزاء من جسدها على يد قوات من الجيش خلال أحداث مجلس الوزراء، تعرضها لتعذيب وعنف وحشي، مؤكدة أنها لن تترك حقها. وقالت غادة في تصريحات نشرتها جريدة الأخبار في عددها الصادر يوم الاثنين: عند محاولتي الهرب فوجئت بأربعة من جنود الجيش يقومون بضربي وأحدهم جذبني من شعري فوقعت علي الأرض بينما آخر جذبني من ملابسي الأمر الذي ظهرت عليه في جميع المواقع وبعض الصحف وهو منظر غير أخلاقي بالمرة.) الأخت الكريمة كانت تسب الجيش فكان ردهم وهو مستنكر لكنهم بشر فى النهاية -عندما جذبت من ملابسها تعرت لأنه ببساطة ترتدى ملابس على اللحم- قالت جذبوها من شعرها وهى محجبة فكيف؟ - هى التى توجهت لمهاجمتهم وكان رد فعلهم طبيعى للتعامل معها وإن كنا ندين هذا الفعل لتطرفه من الجنود وأذكروا واقعة الجندى الأمريكى فى أحداث وولستريت الأمريكية عندما وضع الحذاء على رقبة أحد المتظاهرين وعندما سأل عن فعلته قاتل أن الرجل كان متظاهرا عندما وقف على الرصيف أما عندما نزل للشارع وأعاق المرور فقد أصبح مجرما ينبغى التعامل معه بهذ الوضع!! أما بشأن العسكرى فهو يعجز فى أحيان كثيرة عن التعامل السياسى فى إدارة البلاد لأنه لا يجيد الحكم وأعتقد أنه لايريده ولكنه يخشى من ضياع البلاد قبل تسليمها لرئيس منتخب وأيضا هناك ملاحظات وربما خطايا قديمة يخشى من كشفها ومحاكمة بعض أفراده ولذا يريد الإنسحاب فى وقت آمن ! أنا شخصيا لا أشك فى ولاء المجلس العسكرى ولا وطنيته ولا حبه لمصر ولكنه يفتقد آليات العمل السياسى وحكنة الحكم فدعونا لا نهدم الجيش ونخونه فيضيع الأمن بعد ضياعه كما ضاع أمن الشرطة ودعونا أيضا نتحمل بضع شهور حتى ترتسم ملامح دولة مدنية منتخبة من الشعب دعونا نرفع الإتهامات والتخوين ونتغاضى عن السلبيات ونرد المخربين وننتظر هذه الشهور حتى تمضى بسلام أخوتى الكرام كل واحد منكم عنده صواب فى كلماته وأيضا خطأ الذى يهاجم والذى يدافع لأن الحقيقة غائبة وسحابية ضبابية قد تنجلى للبعض وقد تعتم على البعض الآخر فدعونا لا نختلف بعنف ولكن بلين وهدف الخائن المجهول الذى لا نعرفه حتى الآن بعين اليقين أن نفترق ونتحزب ونتخلف بعنف دام حتى لا تقوم لنا قائمة وينفذ أغراضه كما أراد لها من البداية وهذا العدو الخفى من المحتمل أن يكون فلول منظمة أو من الجيش نفسه أو الشرطة أو خارجى مازلنا على غير يقين منه ! كلنا نحب مصر ونريد مصلحتها ولكن كل واحد من وجهة نظره وقناعاته ورؤيته الشخصية وثقافته الوضع الحالى الكل صواب يحتمل الخطأ والكل خطأ يحتمل الصواب شكرا مقدما لكل من يتفق وكل من يختلف يارب الخير لمصر وختاما ماعادت الأشجار تلقى بظلها فقد غابت شمس خبا نهارها وأمسى الظلام بديلا محلها فى ليل الرعد دقت أمطارها رأس السكون فبثت رعبها صمتت أناس فى أوكارها وعاثت فسادا أخرى بمرامها تبغى حصادا من ثمار جنانها بئس الطعام مرير مذاقها فلا هو طيب ولا سلام شوكها بئس الصنيع من خيل لجامها فى يد اللئام مطلوق عنانها تبغى الشرور لأرض سلامها شمل البرية أمن منذ ميلاها حفل السجل عظيم تاريخها ستبقى رغم الحاقدين صلبان هلالها منارة لن يقوى العتاة فى هدمها مرفوعة فوق الهامات شمسها تأبى الخريف ويبقى ربيعها

كلام جميل وواقعى, و لكن غير ممرس سياسيا شىء و ارتكابه نفس الخطأ أكثر من مرة شىء اخر, خصوصا انه تم تعيين مجلس استشارى و حكومة جديدة, و للأسف عينهم كمنظر فقط و كان أقل ما يفعله أن يستشيرهم قبل ان يفجر الأحداث و بما انه لم يفعل و ذلك لاستنكار افراد المجلس الاستشارى نفسهم و تقديم الكثير منهم لاستقلاتهم (و أعتقد خطوة تقديم الاستقالة من الممكن أن تكون خطوة منهم لحفظ ماء الوجه و عدم توريطهم فى الأحداث ليس أكثر), اذن فى رأيى هو مذنب و لابد أن يحاسب. و للأسف هناك بالفعل الكثير من المطبلتيه و من القليل جدا ان تسمع أحد و تراه و تحسه فعلا يتكلم من القلب و خائف على مصلحة الدولة من غير مصلحة شخصيا و لم أرى اكثر من أحمد زويل فى مثل هذا الموقف بصراحة كلام من القلب.