ارشيف احداث عام 2012

[fares tany]

خطيب مسجد مصطفى محمود: الإعلام يشعل الفتن



كتب – محسن سليم: منذ 1 ساعة 31 دقيقة
اتهم الشيخ صلاح زيدان إمام وخطيب مسجد مصطفى محمود فى خطبة الجمعة، وسائل الإعلام بأنها تقود الرأي العام للإثارة وإشعال الفتن.

كما اتهم العديد من وسائل الإعلام - رفض ذكر اسمها - بأنها ساعدت في أحداث بورسعيد بشحن الجماهير بالعبارات التي تدعو للصدامات بين الفريقين، لافتا إلى أن وسائل الإعلام وصفت المباراة بـ"الصراع الحتمي"، مما تسبب في وقوع صدامات.
وأكد أن أحداث بورسعيد والتي راح ضحيتها ما يقرب من 100 شهيد، هي محاولة لإدخال مصر في حرب أهلية يقودها بقايا النظام السابق وأعداء الثورة؛ في محاولة لتشويه الثورة وإشعال حرب أهلية بين المصريين بعضهم وبعض .
ونصح زيدان بأنه علينا أن نعي أن هناك مخططا لإسقاط مصر يبدأ بإدخالها في حرب أهلية، مطالبا الشباب بالتأكد من صحة ودقة المعلومات والشائعات التي تدعو للصدام بين المتظاهرين وقوات الأمن، وأن يتحكموا في مشاعر الغضب ويدركوا ما سيعود على مصر من جراء تخريب المنشآت العامة.
وطالب المتظاهرين بالكف عن الخروج في مسيرات لوزارة الداخلية ووزارة الدفاع "حقنا للدماء"، وسعيهم للحصول على حقوقهم بالطرق المشروعة، كما طالبهم بالحفاظ على جهودهم للمعركة الأهم، وهي معركة بناء مصر وعدم إهدار طاقاتهم في صراعات جانبية.
وأدى إمام وخطيب مسجد مصطفى محمود صلاة الغائب على أرواح ضحايا أحداث بورسعيد التي وقعت أمس الأول الأربعاء .





اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - خطيب مسجد مصطفى محمود: الإعلام يشعل الفتن

[fares tany]

مجهولون يلقون أسطوانات الغاز على الأمن والمتظاهرين بشارع منصور
Fri, 02/03/2012 - 15:31

اعتلى عدد من الأشخاص سطح مبنى مصلحة الضرائب، المتواجد بشارع منصور، بالقرب من وزارة الداخلية، وتبين للأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية أن بحوزتهم مجموعة كبيرة من زجاجات الملوتوف وأسطوانات الغاز الصغيرة، بالإضافة إلى حيازتهم كمية من الحجارة، والتى يستخدمونها فى إلقائها من أعلى المبنى على قوات الأمن من ناحية، والمتظاهرين من ناحية أخرى.
وأكد مصدر أمنى، أن هؤلاء الأشخاص يعملون على إحداث الوقيعة بين رجال الشرطة والجيش والمتظاهرين، من خلال إلقاء زجاجات المولوتوف وأسطوانات الغاز على المتظاهرين من أعلى، حتى يعتقد المتظاهرون أن رجال الشرطة والجيش هم من يلقون تلك الأدوات، موضحاً أنهم يلقون أيضاً أسطوانات الغاز على المتظاهرين، بقصد إثارة غضبهم، حيث إنهم فور سماعهم صوت انفجار أسطوانة الغاز يعتقدون أن الأمن هو من يعتدى عليهم بالقنابل، وهو الأمر الذى يثير حفيظة المتظاهرين تجاه القوات.
وحصل "اليوم السابع" على مجموعة من الصور التى تم التقاطها من أعلى مبنى آخر، بالقرب من مبنى مصلحة الضرائب، توضح هؤلاء الأشخاص وهم يعملون على إلقاء أسطوانات الغاز وزجاجات المولوتوف على المتظاهرين وقوات الأمن.

سياسة اليوم السابع
شاهد الصور
http://www.almogaz.com/politics/news/2012/02/3/176153

[fares tany]

لنيابة تنتهى من تفريغ محتويات 33 كاميرا بإستاد بورسعيد وتحقق مع مدير الأمن
Fri, 02/03/2012 - 15:25
استكمل فريق النيابة العامة، اليوم الجمعة، التحقيقات فى أحداث مباراة الأهلى والمصرى فى بورسعيد، والتى انتهت بوفاة 75 شخصاً وإصابة المئات الاخرين، حيث بدأت التحقيق مع اللواء عصام سمك مدير أمن بورسعيد، وقائد قوات الأمن المركزي، ومدير المباحث، حول الأحداث الدموية التى لحقت بالمباراة.
كما انتهت النيابة من تفريغ محتويات 33 كاميرا مراقبة من المتواجدين بإستاد بورسعيد الذى شهد تلك الأحداث، حيث سجلت كل كاميرا منهم ساعتين متواصلتين، وتم تفريغ 66 ساعة، وجار فحصهما ومعاينتهما للوقوف على كيفية نزول الجماهير لأرض الملعب.
كانت التحقيقات المبدئية كشفت أنه كان هناك تحذيرات مسبقة من عدة جهات، أهمها "الالتراس الأهلى"، وبعض مشجعى النادى المصرى من حدوث عنف وأعمال شغب وتعرض حياة المواطنين للخطر، لكن لم يلتفت إليها أحد، كما أن رئيسى الناديين لم يعقدا أى اجتماع مسبق لاحتواء فتيل الأزمة والتعصب رغم علمهما به.
وأشارت التحقيقات إلى أن أجهزة الأمن لم تؤد دورها على النحو الأكمل، لأنه فى مثل هذه الأمور من المباريات الكبرى المشحونة بالتعصب كان ينبغى عليها أخذ ترتيبات مسبقة ورفع حالات الطوارئ ودرجة الاستعداد القصوى، إلا أنها اكتفت بالتأمين المعتاد.
ونفى مديرا الأمن والمباحث ببورسعيد أى مسئولية لهم عن الحادث، وقالا فى التحقيقات: "إنهما لم ينميا إلى علمهما وجود تحذيرات مسبقة أو نية لأحداث عنف"، مؤكدين أنهم مارسا وقاما بدورهم على النحو المطلوب منهما، وكما يستلزم القانون.
وأشارا إلى أنهما لم يتوقعا هذه الأحداث، خاصة أن النادى المصرى متقدم على الأهلى، معتبرين أن لافتة رفعها بعض جماهير الأهلى مكتوبا عليها "مدينة بالة مفيهاش رجالة" هى التى أشعلت الأزمة.
ونفى مدير الأمن المقال اللواء عصام سمك، تقصيرهم فى الحادث أو قد يكونوا فتحوا أبواب الملعب لجماهير المصرى للأخذ بالثأر، وردوا على سؤال بأنهم لم يواجهوا الأزمة بالقدر المطلوب ولم يتدخلوا لفض الكارثة، بأنهم التزموا بضبط النفس ولم يستخدموا القوات خوفاً على حياة المواطنين والجماهير، وأنهم لجئوا إلى قطع التيار الكهربى بالتعاون مع إدارة الاستاد فى محاولة للسيطرة على الموقف وإيقاف حمامات الدم.
وقال سمك فى التحقيقات، إنه كان متواجداً فى الملعب لتأمين مباراة النادى الأهلى والمصرى أمس، مرتدياً "بالطو" أسود، واستشهد بأحد الصحف القومية التى نشرت صورته فى المباراة أثناء اصطحابه للاعبى النادى الأهلى فى بداية المباراة، نافياً كونه متحفظاً عليه، وإنما لا يزال مستجوباً من قبل النيابة العامة، نافياً ما تردد من أن حالات الوفاة أو الإصابة تمت نتيجة طلقات نارية أو ذبح أو إصابة بأسلحة نارية، وإنما نتيجة التزاحم والتدافع بين جماهير الناديين.
وكشف مدير أمن بورسعيد المقال، أنه لا توجد أى تحذيرات مسبقة أو شىء من هذا القبيل بل على العكس كل المؤشرات كانت تؤكد أن هناك مباراة طيبة وشعب بورسعيد متحضر ومرحب بجماهير الأهلى، ورداً على عدم إصداره أوامر لقواته بالتحرك واحتواء الموقف، أجاب سمك: "لو عسكرى ضرب واحد بالعصايه كانت بورسعيد كلها اتقلبت بسبب التعصب الكروى، وكنت معتقد أن الناس والجماهير هتحتفل بالفوز، وهدفى كان تقليل الخسائر".
سياسة اليوم السابع

النتيجة من دلوقتي علشان محدش يستني

السبب هو الطرف الثالث والاصابع الخفية والملثم

انا نفسي يولعوا في قيادته مش يولعوا في المبني