#76
|
|
رد: أدب الرحلات
أييييييييييييييه كلكو حليا والا ايه لألألأ ده انا حربجى وصايح(صايع) اوى ههههههههههههه بس ربنا ستر وطلعت واحدة بس ومشيت |
#77
|
رد: أدب الرحلات
متفهمش ياأخى زى م اكون عندى مغناطيس اول م اقرب منهم يركبهم العصبى او راشش غاز اول ميشموه يجيلهم نوع من الهستيريا ههههههههههههه
|
#78
|
|||
|
|||
رد: أدب الرحلات
يا عيني علي البواب اللي كان كل همه انه يراعي عياله وبيته لما يجي القاهره يشتغل طلع في الاخر بيريعيك انتا وعربيتك مره دبان ومره قوص قزح من الطين والزيت والبلاوي الزرقه والله البواب ده ليه الجنه |
#79
|
رد: أدب الرحلات
نكمل بفضل الله
مرة كنا مأجرين عربية شاهين ومعانا سواق غتت وجايبه واحد من الشركاء وفارضه علينا فرض لانه ابن عمه وعنده بيت وعيال وقلنا زى بعضه انا والشريك التالت ورغم انه كان مجرم فى سواقته يعنى الواحد يجرى زى ماهو عايز لكن لما يكون معاه ناس يراعى انهم ممكن يخافو (اتضح لى بعد كده ان كان 10 سنين سواق ميكروباس اسكندرية / القاهرة ) المهم كنت انا دايما اقعد جنبه رغم انى كنت اصغرهم سنا لكن لانهم بيخافو منه ومن سواقته وانا قلبى ميت حبتين فكنت بقعد جنبه المهم مرة مسافرين اسكندرية بالزراعى واول م وصلنا كفر الدوار وعديناها بيقينا نقول لبعض حمدا لله على السلامة وعقبال م نرجع بالسلامة وكلمتين وابتدينا نتفق على نظام الشغل وهكذا وفجأة صاحبنا عمل غرزة زجزاج (حرف أس بالانجليزى للى مش عارف زجزاج) بين 3 تريلات وخرج من وسطيهم لقى ف وشه عربية فولكس خنفسة ماشية بسرعة لاتزيد عن 50 وهو داخل جرى معدى ال140 وبالعافية تفاداها لقى ف وشه الجزيرة اللى بين الطريق الرايح والجاى و بيلف الدركسيون وبيفادى الجزيرة ........................ لم يجد دركسيون الدركسيون بيلف على الفاضى وطبعا دخلنا فى الجزيرة بسرعة 140 والعربية ارتدت من الجزيرة وطارت وارتفعت عن الارض حوالى مترين من قوة الصدمة ولفت فى الهوا والغريبة انها لفت بعرض الطريق الزراعى وهيا فى الهوا وهيا طايرة كده فانا باصص من الشباك فشريكى كان مرمى على الكنبة ورا وسالنى انت بتبص على ايه فقلت له بشوف مين هيخبطنا فمات فى جلده من الرعب واغمى عليه اغماء وقتى (ولاجل ستر الله اللوارى اللى خدنا الغرزة بينها كانت مشيت اثناء خبطتنا فى الجزيرة ) المهم العربية نزلت على الأرض ترررررررررراخ انا خبطت فى سقفها وشريكى فاق من اغمائته (هو اللى قال على موضوع اغمائه وفوقانه لانى كنت براقب الطريق قال يعنى هعمل حاجة لو حاجة خبطتنا والغريب انى مفكرتش انط منها وهيا طايرة ) والعربية مشيت باتجاه الغيطان وهتقع جواها السواق مسك فرامل اليد ووقفها لان مفيش فرامل رجل والسواق جاتله حالة هيستيريا وعمال يضحك يضحك يضحك وكأنه شارب حاجة والتانى شبه مغمى عليه جوه العربية وانا واقف بفكر اعمل ايه فى دول فروحت للى مرمى جوه العربية ورشيت عليه شوية ميه من زجاجة ميه كانت معانا وهديت اعصابه وطمنته اننا بخير وقومته ورجعت للتانى لسه بيضحك فقلت له ايه ياعم المسرحية مخلصتش والا ايه فانكسف من نفسه سالته حصل ايه فقال / البيضة بتاعة الدركسيون وقعت فبقى يلف على الفاضى وانا قلت ف سرى وبعدم تصديق واستهجان لما يقول(مش عاجبنى كلامه يعنى ) /بيض ايه ؟؟ العربية فيها بيض؟؟؟( لكن فهمت بعد كده ان القطعة اللى ماسكة الدركسون فى عمود الدوارة تقريبا اسمها البيضه لانها بيضاوية الشكل) فقلت الواد ده بيضحك عليا المهم اول حاجة اتعلمتها فى المواقف دى انى اشوف خدمات المكان وامكانياته لكن ولله الحمد وجدت انها حتة مقطوعة زراعات فقط والدنيا كانت ليل 9 بالليل تحديدا وكان شتا والتصرف التانى كيفية التعامل مع الحدث (يعنى هتصرف ازاى ) والتصرف العادى اننا نشاور لأى عربية تاخد اى حد فينا لاقرب بلد يجيب ميكانيكى ولقيت مفيش حد عايز يقف حتى التاكسيات ودى ملحوظة غريبة بس مرضيتش اقول لهم عليها علشان ميخافوش/ غريبة ان التاكسى يلاقى زبون وهو ماشى فاضى وميقفش فيييييين بعد ييجى ساعة وشوية مرت كانها سنة عربية نص نقل وقفت ونزل السواق وأخدنى بالحضن جاااااااااااااااااامد وانت فين ياراجل وواحشنى كتير وازيك وازى العيال فانا معرفوش فبصيت له /قلت له / حضرتك تعرفنى فسكت شوية وقال مش انت الاستاذ ابراهيم اللى كنت معانا فى السعودية فقلت له لأ مش انا فانكسف وقال معلش انا اسف طيب اى خدمة فقلت هتاخد الاسطى اشرف معاك لاقرب ميكانيكى فقال / عينى والاعجب ان شريكى نط معاهم فى العربية وسابنى وحدى جنب العربية لكن انا استغربت ده وقف ليه وازاى اتارى الحكاية ايه بسلامته مكانش هيقف لسببين الاولانى / الحتة اللى احنا عطلانين فيها مشهورة بقطاع (جمع قاطع) الطريق ودول عصابات مشهورة فى الحتة دى يشاورو لاى حد يقف يهجمو عليه ويقلبوه او اى حد عطلان زينا يهجمو عليه ويقلبوه ويمشو والسبب التانى ان عربيتنا واقفة عكس اتجاه الطريق وشكلها سليم مفيهاش خدش يعنى دى معمولة كمين لاى حد علشان يقف ويتقلب طبعا طب انت وقفت ليه فقال انا مكنتش ناوى اقف لكن الحاج ابو دقن ده (عليا انا ) شبه واحد صاحبى تبيكال (بالظبط) كان معايا فى السعودية ومشفتوش من سنين وكان واحشنى جدااااااا فلما شفته افتكرته هو ونزلت اسلم عليه واخدته بالحضن لكن طلع مش هو (سبحان الله يعنى ربنا جعل فيا الشبه ده علشان ينقذنا) وكمل كلامه وقال بس ربنا يستر عليه لانى الحتة اللى احنا سبناه فيها مليانة حرامية وقطاع طرق بعد ييجى ساعتين وكانت بقت 12 بالليل لقيتهم جايين اتاخرتو ليه يارجالة فقالو لى انت سليم ؟ الحمد لله طب انت محدش جالك لا مفيش فى ايه واتاخرتو ليه فقال محدش كان راضى ييجى لان ............... وشرحو لى الموقف وقالو بصراحة كنا متوقعين بنسة 80% على الاقل نيجى نلاقيك حصل لك اى حاجة لكن ربنا ستر والحمد لله التعديل الأخير تم بواسطة خالدخليفة ; 24-07-2010 الساعة 02:34 PM |
#80
|
||||
|
||||
رد: أدب الرحلات
الدقن دى على طول عملالك مشاكل, بس المرة دى أنقذتك أهه.
كويس أنه مكانش بوكس شرطة ولا جيش اللى معدى كانوا أفتكروك من الناس أياهم وكان زمانك بتكتب جوابات من أمن الدولة . وأنا أصر أنى عايز كتاب رحلات الخليفة فى الأراضى الأليفة... وعايزين الموضوع ده سخن كده على طول.
__________________
|
|
|