مخطط تصفيه الثوره ,,

[silverlite]

مستر مرسى


نواره نجم

مسكين الرئيس محمد مرسى. أقسم بعزة جلال الله أننى كثيرًا ما أشعر بالشفقة على هذا الرجل، وكثيرًا ما أتمتم: ربنا ما يكتب علينا اللى هو فيه. لكننى أعود وأفكّر: الرئيس محمد مرسى هو مَن فعل ذلك بنفسه، وحين اكتشف فداحة الجرم الذى ارتكبه فى حق نفسه لم يرعوِ، أو يتراجع، بل أصبح كمن انغمس فى وسط بحر الطين، لو عاد لا بد من التلوّث، ولو استمر فهو ذات التلوث.
ما كان يجب أيها الرئيس أن تترشّح للرئاسة نيابة عن جماعة وبديلًا عن خيرت الشاطر، فأنت تعلم أنهم لن يتركوك حرًّا طليق اليدين، ما كان يجب عليك أن تراهن على دعم الولايات المتحدة الأمريكية للجماعة، ما كان يجب عليك أن تأتى إلى حكم مصر عقب صفقة بين الجماعة والمجلس العسكرى برعاية أمريكية، ما كان يجب أن تشترى الجماعة وأمريكا والعسكر وتبيع المساكين الذين خرجوا إلى الشارع وكانوا سببًا فى خروجك من السجن.
ثم ما كان يجب، وأنت أستاذ فى الجامعة، ومربٍّ فاضل، أن تستمع إلى نصيحة مستشاريك، أو لِنَقُلْ أوامر مرشدك، بقمع المعارضين بهذه الحدّة. ما كان يجب عليك أن تراهن على خيارات واهية ليس لها صدى فى حياة الناس، كشعارات «الشرعية والشريعة». الناس الذين توجّه إليهم هذه الشعارات، لن يأكلوا شرعية، ولن يسكنوا الشريعة.
ولنَكُن منصفين، فإن تحقيق كامل أهداف ثورة 25 يناير فى الوقت الحالى هو ضرب من ضروب الخيال: عيش، حرية، عدالة اجتماعية، كرامة إنسانية.. هاه؟ وإيه كمان؟ ونخش الجنة.. أهو ده اللى فاضل. كل ما سلف، هو مبادئ الحقوق الإنسانية، لكن للأسف، فإن أمّنا مصر قد استحلبت حتى جَفّ ضرعها، لكن رويدًا رويدًا، ومع قليل من المُغات والحِلبة، يمكن للضرع أن يعود ليدرّ مطالب الثورة كاملة. هذا إن كانت هناك نية حقيقية لدى الإدارة السياسية، لتحقيق مطالب الثورة. لكن يبدو أن الإدارة السياسية التى تتمركز فى مكتب الإرشاد، قد راهنت على إعطاء كل الضمانات للولايات المتحدة الأمريكية بالحفاظ على مصالحها، والتى تتعارض بالضرورة مع مطالب الثورة، أكثر من رهانها على محاولة إرضاء الشارع المصرى، اعتمادًا على أنه شارع «غبى» سيصمت أمام تهديد دخول النار إذا ما عارض الحاكم، ومَن لا يخاف النار سيرهبه القتل والخطف والسحل والحبس. يمكننا هنا الاستعارة من بلاغة رئيس أبلج ولجلج: مَن يظنون أن الشعوب غبية، هم الأغبياء.
أنت تواجه شعبًا عانى الفقر والقمع والإذلال والإهانة لعقود، ثم انفجر ناقمًا على صبره الذى كبّله، ورضاه بالنصيب الذى أهدر كرامته، جراحه ما زالت تدفق دمًا، تشق كل ناحية من جسده، فلم تعمد إلى جرح واحد لتداويه، فلا أنت اخترت الخيار القديم الذى يلجأ إليه الطغاة، ألا وهو شراء رضا الفقراء ببعض الإصلاحات الاقتصادية، والتى تحتاج إلى جرأة فى مواجهة رجال الأعمال، وإعادة توزيع الثروات، مما يضمن لك كسب شريحة كبيرة من الشعب التى ستساندك إذا ما أردت قمع بعض شباب الطبقة المتوسطة الذى ينشد الحرية، ولا أنت اخترت خيار وهْب الحرية الكاملة.
الحرية فى يد المواطنين، لكنه يقتنصها منك اقتناصًا، تتمنى أن تفرض الطوارئ فتفشل، تصدر قرارًا بحظر التجوّل فتُحبط، تحاول قمع المتظاهرين، وضربهم، وسحل النشطاء، فيزداد عددهم، طب ما تعملها بجميلة يا عم، وتطلق الحريات، الاعتصامات والتظاهرات تفقد زخمها حين لا تواجَه بالعنف، وتتحوّل إلى نار تأكل الأخضر واليابس إذا شعر الناس بأنها محرّمة.
بالبلدى: حضرتك دخلت فصل لسه راجع من الإجازة جديد، وعامل دوشة، لو أنك ذنّبتهم، وعاقبتهم، سيقفزون من السور، ويركّبون لك ذيلًا، ويضحكون عليك، وعيال رخمة وعِنديّة، تضربهم يصدّغوا ويقولوا: ماوَجعتنيش، تطردهم يقولوا لك: أحسن.. تبعت لهم جواب رفت يقولوا: بركة.. مش عايزين نيجى.. إذن، فأنت رأيت بنفسك أن العنف لن يثمر أى نتائج، يبقى الحل إيه؟ تقتل العيل الرخم ده اللى اسمه الشعب المصرى؟ حتخش السجن، وحتى العيال الغلسة اللى بتقعد فى الديسك الأولانى وترفع إيدها عشان تجاوب على أى سؤال حتشهد عليك.. قتلت زميلهم، يعنى حيسكتوا لك؟ الحل أيها المربى الفاضل أن تهدأ وتبتسم: عايز تخرج بره الحصة عشان تلعب؟ طب يلّا نقفل الكتاب ونلعب سوا، وتلاعبهم، وتسايسهم، وتجعلهم يضحكون لخفة ظلك، لا يضحكون عليك من فرط سذاجتك.
أنت تريد أن لا تحقق العدالة الاجتماعية، لأن ذلك ليس فى صالح رجال الأعمال الذين ينفقون على جماعتك، وتريد أن تقمع الشعب لأنك تربّيت فى جماعتك على السمع والطاعة، وعايز تفلح؟ ابقى قابلنى.

[kj1]

واشنطن بوست:صبر الجيش المصري بدأ ينفد..والتدخل أصبح وشيكاً



الخميس 21 فبراير 2013 4:36:31 م

قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، إن الجيش المصري بدأ ينفد صبره أمام القادة الإسلاميين، مشيرة إلى انتقاد الجيش بشكل غير مباشر لسياساتهم، حيث أصدر تهديدات غير مباشرة بأنه قد يستولي على السلطة مرة أخرى.

وأشارت الصحيفة في تقرير نشر، اليوم الخميس، إلى أن التوتر يثير شبح التدخل العسكري مرة أخرى مثل ما حدث في عام 2011، عندما حل الجنرالات العسكريون محل الرئيس السابق حسني مبارك، عندما وقف الجيش بجانب المتظاهرين ضد النظام في انتفاضة شعبية لمدة 18 يوماً.

ورأت الصحيفة أن المأزق السياسي بين الرئيس وجماعة الإخوان المسلمين والقوى المعارضة الليبرالية والعلمانية، أصبحت نهايته وشيكة، مضيفة أنه تجري حالياً عمليات شد وجذب بين المعسكرين على خلفية قاتمة من انتشار الفوضى والجريمة واستمرار تدهور الاقتصاد.
وقال مايكل جورج حنا، وهو خبير مصري في نيويورك يعمل بمؤسسة القرن: "من حيث الجوهر، الجيش لن يسمح أن يضع الاستقرار الوطني تحت التهديد وأن يحدث انهيار في النسيج الاجتماعي في مصر، أو أن يمتد الصراع المدني على نطاق واسع، هذه ليست أيديولوجية، والجيش لن يسعى لزعزعة استقرار الحكم المدني، ولكنه أيضاً لن يجلس مكتوف الأيدي إلى أن يصل لنقطة اللاعودة على طريق الحرب الأهلية".

وأضافت الصحيفة أن الاحتكاك بدأ بين الحكومة والجيش عندما أشيع أن الرئيس محمد مرسي سيعيّن جنرالاً جديداً محل وزير الدفاع ورئيس هيئة أركان الجيش عبدالفتاح السيسي، وذلك بسبب مقاومته لتحقيق فرض سيطرة الإخوان على الجيش، وهذا ما أغضب السيسي وجعله يصرح بأن الدولة سوف تنهار إذا لم يتم التوصل لحل الأزمة السياسية، وفي تصريح آخر له قال السيسي "إنه لن يسمح بسيطرة الإخوان أو مجموعة أخرى على هوية الجيش الوطني".

وأشارت الصحيفة إلى نفي ياسر محرز، المتحدث باسم جماعة "الإخوان المسلمين"، أن الجماعة تحاول السيطرة على المؤسسة العسكرية، حين قال: "هذا كلام قديم ويتم ترديده كثيراً".

وذكرت الصحيفة أن إشاعة إقالة السيسي كانت بمثابة بالون اختبار ألقته الجماعة لتكتشف رد الفعل من جهة الجيش والرأي العام، إلا أن المجلس العسكري لم يقدم أي رد فعل رسمي، بل دفع ببعض التعليقات غير الرسمية وبطريقة غير مباشرة، مؤكداً أن محاولة تغيير القائد الأعلى للجيش ستكون بمثابة "انتحار" للحكومة، وأن هناك حالة من الغليان تنتشر في صفوف القوات المسلحة

[kj1]

الجماعة الإسلامية تطالب الرئيس بمواجهة «الدستورية» العليا
الأربعاء 20 فبراير 2013 - 3:38 م وكالات مصر

انتقدت الجماعة الإسلامية قرار المحكمة الدستورية العليا بشأن حرمان المستثنى من أداء الخدمة العسكرية من الترشح لعضوية مجلس النواب.

ورأت الجماعة وحزبها البناء والتنمية، أن هذا القرار يهدر حقوق آلاف المواطنين ، خاصة من عارضوا النظام السابق أو اعتقلهم ممن لم يؤدوا التجنيد بسبب التقارير الأمنية الصادرة من جهاز أمن الدولة المنحل بمعاقبتهم بمقتضى قرار إداري وتقرير مباحثي بغير نص دستوري أو قانوني.

وأوضحت الجماعة أن القرار يعد خلافا لما تقرره المادة 76 من الدستور التي تنص على أنه لا جريمة ولا عقوبة إلا بنص دستوري أو قانوني ، كما أنه يمثل خطرا على معارضي أي نظام قادم حيث قد يتم حرمانهم من الترشح للمجالس التشريعية أو المحلية أو لرئاسة الجمهورية باستثنائهم من التجنيد بسبب مقتضيات الأمن اعتمادا على تقارير أمنية.

وأهابت الجماعة وحزبها بكافة منظمات حقوق الإنسان والمجلس القومي لحقوق الإنسان وكافة القوى السياسية ومجلس الشورى ورئيس الجمهورية مواجهة هذا القرار، معربين عن أملهما فى أن تعيد المحكمة النظر في هذا الأمر حفاظا على حقوق المصريين.

[kj1]

أنا موجود لكن عنوان بيتغير
أنا اسمي شباب سنه صغير
ومش رافض أعيش عمر قصير
ومش خايف أموت
أنا موجود
...
انا موجود لا معايا بطاقه ولا هويه
داروا عيوبكم كلها فيا
شيلوا وحطوا ودوسوا عليا
امنعوا يطلع منى الصوت
أنا موجود

وقولوا عليا بعمل فتنة وبهدم دائماً الاستقرار
وقولوا عليا كافر خاين ومكاني هيكون النار
وقولوا كلامكم بحرية أنا مش هامنع أي حوار
ايوه انا قاتل وسلاحي شوية طوب
أنا موجود

أنا موجود اعملوا فيا اللي تحبوه
ولما هاموت ما حدش يسأل ليه قتلوه
أنا موجود لكن عنوان بيتغير
أنا اسمي شباب سنه صغير
ومش رافض أعيش عمر قصير
ومش خايف أموت
أنا موجود


صورة الشهيدة بإذن الله محمد كريستي أدمن صفحة إخــــوان كـــاذبــــون

[silverlite]

كدب فى كدب !!


قال ثروت الخرباوي، القيادي الإخواني المنشق، إن هشام قنديل، رئيس الوزراء ينتمي لجماعة الإخوان، وأنه تعامل معه سنة 1993 عندما أتى من الولايات المتحدة الأمريكية، وأنه من الخلايات النائمة.

وتساءل، خلال ندوة مصراوي اليوم الخميس، عن العقليات المصرية المتواجدة في الحكومة، مشيرُا إلى أن هناك اشخاص قادرة على النهوض بمصر مثل، الدكتور جلال أمين، في الاقتصاد، والدكتور مجدي يعقوب، في الصحة، متهمًا وزير المالي...ة بأنه سارق لشهادة الدكتوراه.

وعن مشروع النهضة، قال الخرباوي أنه'' كدب في كدب''، مشيرًا إلى أنه كان يعلم أن مشروع النهضة وهمي، حيث اجتمع الشاطر بقيادات الجماعة وقال أنه سيرشح نفسه للانتخابات الرئاسية، فاقترح القيادات إطلاق ما يسمى بـ''مشروع النهضة''.

وانتقد الخرباوي، حديث حسن البرنس، بأن مشروع النهضة عمل عليه أكثر من ألف عالم، وأن خيرت الشاطر، سافر إلى 80 دولة من اجل هذا المشروع، متسائلًا: ''كيف سافر الشاطر إلى 80 دولة وهو كان في السجن منذ عام 2006 حتى ما بعد ثورة يناير''.

وعن حديث ابنه الشاطر لنادر بكار، قائلة: ''إن المنافق إذا خاصم فجر''، قال الخرباوي أنها نسيت إن المنافق أيضًا إذا وعد أخلف.