|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#6126
|
||||
|
||||
![]()
صحف أجنبية: مرسى «الخليفة» الجديد فى مصر والديمقراطية «مهلهلة».. وعودة الخيام إلى التحرير إحياء للثورة
كتب فاطمة زيدان وعلا عبدالله ومريم محمود ومنة الله الحريرى ٢/ ١٢/ ٢٠١٢ اعتبرت مجلة «فورين بوليسى» الأمريكية أن مصر أصبح بها «خليفة جديد»، وأن «جماعة الإخوان المسلمين ترى أن هناك مؤامرة تحاك ضدها للإطاحة بها من السلطة، وأنها مستعدة لضرب كل أعدائها، سواء الحقيقيين أو الخياليين». وأضافت المجلة: «لأول مرة فى الساحة السياسية بمصر ما بعد الثورة، يواجه صعود جماعة الإخوان تهديد خطير، ولكن فى الوقت الذى توجد فيه مجموعة متنوعة من اللاعبين السياسيين يتحدونها، تركز الجماعة جهودها ضدهم ولا تظهر أى علامة على التراجع». ورأت المجلة أن طريقة صنع القرار داخل الجماعة لاتزال «مبهمة»، كما أن أعضاءها الأكثر نفوذاً لايزالون يعتقدون أن الدولة العميقة متحدة مع خصومهم السياسيين لتدميرهم، معتبرة أن هذا الشعور يمثل «جنون العظمة». وتابعت: «أصبحت لهجة الإخوان أكثر حدة وإقصائية»، مشيرة إلى أن «إيمان الجماعة الشديد بتفوقها السياسى الساحق يعنى أنها تميل إلى إرجاع أى هزيمة للتأثيرات الشريرة أو التآمر». من جهتها، قالت صحيفة «لوس أنجلوس تايمز» الأمريكية إن النزاع الممتد بين الإسلاميين والعلمانيين أصبح مصدر الخوف الذى يسيطر على المصريين، مضيفة أن البعض يشكو من ركود تجارته وتهاوى البورصة بسبب النزاع، والبعض الآخر يحمل الرئيس محمد مرسى مسؤولية العنف. وأضافت الصحيفة أنه بعد ما يقرب عامين من الصدامات المستمرة بدأت مصر تنزلق بشكل أعمق فى همومها، معتبرة أن المظهر الخارجى «المهلهل» للديمقراطية التى انبثقت عن ثورة ٢٥ يناير يهيمن عليه الآن مرسى وجماعة الإخوان المسلمين التى ينتمى إليها. وتابعت: «المعارضة تستطيع ملء الشوارع بالمتظاهرين واللافتات، لكنها حتى الآن تفتقر إلى الزخم لخلع الإسلاميين فى معركة من أجل تشكيل شخصية الأمة». وأشارت الصحيفة إلى أن «الثورة لم تحسن الأوضاع المعيشية. وبالنسبة لكثير من المصريين، فإن هذا هو فشل الدولة الرئيسى». وتابعت الصحيفة «قبل نحو عامين، نحى المصريون خلافاتهم جانباً وأسقطوا حسنى مبارك، إلا أن عودة الخيام واللافتات إلى التحرير من جديد دليل على الهزيمة وإشارة على إحياء الثورة». فيما نقلت مجلة «تايم» الأمريكية عن مسؤول فى الإدارة الأمريكية قوله إن الإجراءات الأخيرة فى مصر تقلق مسؤولى البيت الأبيض، الذين أكدوا للرئيس مرسى منذ فترة طويلة أهمية «احترام الحريات الدينية وحقوق المرأة». وعن رغبة الكونجرس فى ربط المساعدات الأمريكية بإحراز تقدم فى حقوق الأقليات والإنسان، قال ديفيد دراير، رئيس لجنة المشاركة الديمقراطية بالكونجرس الأمريكى: «نحن بحاجة للقيام بكل ما فى وسعنا لمواصلة دفع قيم الديمقراطية التى تؤكد حقوق المرأة والحرية الدينية فى مصر»، مضيفاً: «الديمقراطية أكثر من مجرد انتخابات». وقالت صحيفة «واشنطن بوست»: «إن اللحظة التى من المفترض أن تكون فخراً للمصريين بعد الإطاحة بنظام مبارك وولادة دستور وطنى جديد، تحولت إلى واحدة من أكثر الأوقات المخيبة للآمال، حيث انعدام الثقة فى الرئيس الجديد المنتخب وشكوك قوية بشأن الانتقال الديمقراطى الهش». وأضافت الصحيفة: «الدستور الجديد لا يمثل آمال المصريين، ويثير أسوأ المخاوف، كما أن مشهد الغضب فى التحرير يشير إلى عملية كتابة الدستور المعيبة للغاية والتى تؤكد استحالة الموافقة عليه». من جانبها، أكدت وكالة «أسوشيتدبرس» الأمريكية وجود حالة من القلق والجدل داخل الإدارة الأمريكية بشأن المسودة النهائية للدستور، موضحة أن واشنطن امتنعت عن انتقاد المسودة، معتبرة أن ذلك لا يعكس كل الآراء داخل الإدارة الأمريكية. من جانبها، توقعت هيئة الإذاعة البريطانية (بى. بى. سى) أن تعمق مسودة الدستور الجديد الانقسامات فى مصر من جديد، قائلة: إنها «ستزيد من حدة المواجهة بين الإسلاميين والمعارضة». أما صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية، فقد رأت أنه من خلال الإعلان الدستورى، فإن «مرسى» الذى وعد بأن يكون رئيسا لجميع المصريين لم يعمق فقط الانقسامات السياسية فى مجتمع يعانى مصاعب عدة وتخلص للتو من عقود من الحكم الاستبدادى، لكنه أيضا أضر بمصداقيته. واعتبرت الصحيفة أن قرار «مرسى» صب فى مصلحة المشككين الذين رأوا أن خلفيته جعلته أقرب إلى الحكم الاستبدادى منه إلى الديمقراطية. فيما قالت مجلة «إيكونوميست» البريطانية: «إن (مرسى) على ما يبدو قد نسى حساسية أن البلد الذى تحرر لتوه من عقود من الاستبداد قد يشعر بالقلق إزاء أى شىء برائحة من الديكتاتورية»، مشيرة إلى أنه رغم أن أنصار الإسلاميين لايزال عددهم كبيراً، فإنه لو لم يتراجع «مرسى» والإخوان، فإن سحابة ثقيلة ستظل تحوم فوق حكمهم» ـ بحسب تعبير المجلة. من ناحيته، قال الكاتب التركى جوفين ساك فى صحيفة «حريت» التركية، إن الرئيس مرسى «يتصرف وكأنه رجل أعمال حريص أكثر من اللازم على إتمام صفقة تجارية، فهو مصمم على تحصين اللجنة التأسيسية ومجلس الشورى من السلطة القضائية». وأرجع الكاتب تصرف الرئيس على ذلك النحو إلى «أن المصريين يتزايد لديهم الشعور بأن الشىء الوحيد الذى يفصل (مرسى) عن الرئيس السابق اللحية، فيما لاتزال النخبة الحاكمة لا تعرف كيف يمكنها حكم دولة مثل مصر بكفاءة وفعالية». واعتبرت صحيفة «توداى زمان» التركية أن طرح الدستور للاستفتاء الشعبى «مقامرة تعتمد على قدرة المحافظين الإسلاميين على تعبئة الجماهير مرة أخرى، مثلما فعلوا فى أول انتخابات برلمانية ورئاسية بعد الإطاحة بمبارك». وذكرت صحيفة «لوموند» الفرنسية، تحت عنوان «مصر فى وقت الفوضى السياسية»، أنه بعد تراكم الأخطاء والتناقضات وسوء النية من الإسلاميين والجيش والثوار والليبراليين، أصبحت مصر فى وضع يصعب السيطرة عليه. وأشارت الصحيفة إلى أن «مرسى» يسعى إلى التصديق على دستور «متأسلم» للبلاد بأسرع ما يمكن، قائلة إنه يعتقد أن بإمكانه فرض هذا الأمر بالقوة. ورأت «لوموند» أن «مرسى» نجح بتصرفه هذا فى توحيد المعسكر الليبرالى الذى كان حتى الآن «عديم القوة ومقسما»، بالإضافة إلى أنه نجح فى جعل القضاء والصحافة يقفان ضده، فضلاً عن إعادة الحياة لحراك ثورى يمكن أن يؤدى إلى إضراب عام. وأكدت الصحيفة أن «مرسى» مازال لديه وقت لتجنب تصعيد الموقف. وتحت عنوان «استراتيجية مرسى الإسلامية لا هوادة فيها»، أعربت صحيفة «لوفيجارو» عن قلقها من تمرير «مرسى» مشروع الدستور الذى حظى برفض من التيارات غير الإسلامية رغم ما تمر به البلاد من أزمة سياسية خطيرة. وذكرت الصحيفة أن ما شهده ميدان التحرير من حشد لم يكن ضد الدستور الجديد، وإنما ضد «مرسى»، معتبرة أن هذه الحشود هى مصر «المضادة للإخوان»، التى جمعت أطيافها للوقوف فى مواجهة الإخوان المسلمين. من جانبه، وصف الباحث الفرنسى توفيق أكليمندوس، الرئيس مرسى لـ«لوفيجارو» بالطاغية الذى يحمى الديمقراطية، محذراً من خطر الإخوان المسلمين على «مرسى». ورأت صحيفة «تسايت» الألمانية أن «مرسى» يبرر إعلانه الدستورى بالتهديدات الخارجية وأن مصر «مهددة» بالتقسيم، والمشكلة تكمن فى أنه لا توجد قوة حقيقية أخرى غير الإسلاميين. وتساءلت الصحيفة: «هل جماعة الإخوان المسلمين و«مرسى»، لديهم الحكمة لتقاسم السلطة؟». ووصفت صحيفة «زودويتشه تسايتونج» مواد الدستور الـ٢٣٤ بـ«الديناميت»، خاصة أن من سمتهم «الأصوليين الدينيين» هم من كتبوا تلك المواد، وقالت صحيفة «راينيشه بوست» إن «مصر خُصصت للشريعة» بعد أن تمت كتابة الدستور فى عجلة كبيرة، وتعمدت اللجنة التأسيسية وضع «أحكام الشريعة» فيه، وتساءلت الصحيفة: «هل سترجع مصر للعصور الوسطى وستصبح مصر فى طريقها للديكتاتورية؟»، وأضافت أن العجلة فى طرح الدستور للاستفتاء تُولد «عدم الثقة»، كما أن الإعلان الدستورى الجديد لا يؤدى إلا إلى تفاقم الأزمة. ورغم انتقاد صحيفة «فرانكفورتر ألجماينه» ما وصفته بـ«التحرك الأحادى» الذى اعتمده الرئيس، ووصفت الإعلان الدستورى بـ«الخطأ المصيرى»، قالت صحيفة «ألجماينه تسايتونج» إن عدم ثقة القوى الليبرالية فى الحكام، لم يأت من فراغ، حيث إن اتفاق الرئيس مع «إخوانه» ليس مجرد شائعة، لأن أفعال «مرسى» تثير الشكوك. كما وصفت صحيفة «باديشه تاجسبلات» الاحتجاجات الحالية ضد «مرسى» بأنها «متأخرة جدا» وأنها «الفرصة الأخيرة» لتحويل الثورة إلى مسار جيد. ولفتت إلى أن آمال بعض الخبراء أن يمنع الجيش ما سمته «قيام دولة الشريعة»، لكن لا يمكنه تحقيق الهدف، بل إنه سيعيد عقارب الساعة إلى الوراء. أما صحيفة «فيسبادنر كورير» فقد حذرت من تفاقم الأزمة، وقالت إن شبح الحرب الأهلية سيخيم على البلاد، خاصة أن القوى العلمانية تشعر بأن الثورة سُرقت منها. |
#6127
|
||||
|
||||
![]()
حمدى قنديل: حصار المحكمة الدستورية فضيحة لنا أمام العالم
الأحد، 2 ديسمبر 2012 - 03:21 ![]() كتبت سمر سيد ![]() قال الإعلامى حمدى قنديل: حصار المحكمة الدستورية فضيحة لنا أمام العالم وبلطجة يجب على الدولة أن توقفها دون تباطؤ، جاء ذلك فى تغريده له عبر حسابه الشخصى "تويتر". كان مؤيدو د.محمد مرسى رئيس الجمهورية قد حاصروا مبنى المحكمة الدستورية، حيث بدأوا فى افتراش الأرض ونصب خيامهم استعداداً للاعتصام، وذلك فى محاولة منهم لمنع أعضاء المحكمة الدستورية من الدخول إلى المحكمة غداً للحكم فى الطعن على التأسيسية، معلنين تأييدهم للإعلان الدستورى الذى أصدره الرئيس مرسى. |
#6128
|
||||
|
||||
![]()
الأسوانى" يدعو لإضراب عام وحصار قصر الرئاسة
الاحد 2 ديسمبر 2012 4:46:59 ص ![]() دعا د. علاء الأسوانى الأديب والناشط السياسى، المتظاهرين وكافة جموع الشعب المصرى بتطوير الاعتصام إلى إضراب عام شامل ومحاصرة قصر الرئاسة. قال الأسوانى فى تغريده له على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، إن المتظاهرين عليهم التوجه إلى القصر الرئاسى لمحاصرته وإجبار الرئيس على تلبية مطالب الشعب، حيث قال "المقاطعة لا تعنى جلوسنا فى المنزل، والمقاطعة سيصاحبها إضراب عام شامل مع محاصرة القصر الرئاسى حتى نجبر مرسى على الانصياع لمطالب الشعب" . بينما وجه الأسوانى رسالة لاذعة للدكتور محمد مرسى عبر حسابه على "تويتر" قائلا: "يا مرسى إعلانك باطل ولجنتك التأسيسية باطلة ودستورك باطل واستفتاؤك باطل، يا مرسى بديع والشاطر يأمران فتطيع لكن مصر أكبر منك ومن مكتب الإرشاد". وقال الأسوانى: "سيسقط دستور المرشد وسيسقط الإعلان الديكتاتورى وسيسقط مرسى الديكتاتور إذا لم يرجع عن الظلم، الذين أقسموا على طاعة المرشد، هل يفكرون أحيانا"، موضحا أن الذين يقولون أن حكم الإخوان صعب خلعه أذكرهم بيوم 24يناير، كان مبارك أقوى حاكم عربى، لديه جيش وشرطة وأدوات قمع جبارة ورضا دولى، أين هو الآن؟ وأكد الأسوانى " لن اشترك فى استفتاء باطل على دستور باطل كتبته لجنة باطلة حصنها مرسى بإعلان دستورى باطل، يا إخوان لم تخجلوا بعد من استفتاءات الزيت والسكر". وأضاف: الذين انتخبوا مرسى أرادوا منع عودة نظام مبارك، يا أحباب شفيق كفوا عن العويل، شفيق لم يكن الحل، إذا أصيبت إذنك بفطريات لا يكون العلاج قطعها |
#6129
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() |
#6130
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
|