|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
مصر تحقق أفضل تصنيف ائتماني في 7 سنوات
قالت وزيرة التخطيط المصرية، هالة السعيد، إن وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني، رفعت النظرة المستقبلية للاقتصاد المصري من مستقرة إلى إيجابية عند مستوى (B3)، وفق ما ذكرت صحيفة "الأهرام"، السبت.جاء ذلك في تقرير الوكالة الصادر في 28 أغسطس 2018، وهو ما يعد أفضل تصنيف ائتماني يحققه الاقتصاد المصري منذ 7 سنوات، وهو ما يعني تزايد ثقة المؤسسات الدولية في القدرة المستقبلية على سداد الالتزامات. وأرجعت وزيرة التخطيط، ذلك لتزايد ثقة المجتمع الدولي في الاقتصاد المصري للإصلاحات الهيكلية، التي قامت بها الحكومة في إطار تنفيذ البرنامج الوطني للإصلاح الاقتصادي والاجتماعي. وقالت إن الاقتصاد المصري حقق أعلى معدل نمو سنوي منذ 10 سنوات بلغ 5.3 بالمئة خلال العام المالي 2017/2018، وساهم الاستثمار وصافي الطلب الخارجي بنسبة 75 بالمئة من هذا النمو. وأضافت أنه بالتزامن مع ارتفاع النمو الاقتصادي بحوالي 5.4 بالمئة، انخفض معدل البطالة لأقل مستوى له منذ 8 سنوات ليصل إلى 9.9 بالمئة في الربع الرابع من العام المالي 2017/2018. وأشارت إلى أنه من المتوقع، وفق موديز، استمرار تحسن النمو الاقتصادي خلال السنوات القادمة، في ضوء استمرار تطوير بيئة الأعمال نتيجة التطبيق الفاعل لقانون الاستثمار الجديد وقانون الإفلاس.وأشارت إلى أن التقديرات الأولية تشير إلى انخفاض نسبة العجز الكلي في الموازنة العامة للدولة لتصل إلى 9.8 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، ويعد ذلك أفضل أداء مالي محقق منذ العام المالي 2010/2011.وبخصوص السياسات النقدية، أوضحت السعيد أن الحكومة قامت بتنفيذ سياسة نقدية تستهدف امتصاص السيولة النقدية الزائدة في الأسواق لاحتواء التضخم الناتج عن تحرير سعر الصرف.وقالت الوزيرة إنه من المتوقع في ضوء الاستمرار في تطبيق برنامج الإصلاح الاقتصادي تحسن تصنيف الاقتصاد المصري خلال الفترة القادمة لما هو أفضل. جدير بالذكر أن مؤسسة "فيتش" كانت قد رفعت أيضا تصنيف مصر مؤخرا إلى B موجب (يناير 2018) بعد أن كان B مستقر (يونيو 2017).كما قامت مؤسسة ستاندرد آند بورز برفع تصنيفها إلى B بنظرة مستقرة (11 مايو 2018) بعد أن كان B سالب (10 نوفمبر 2016).
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
تركيا تواجه أزمة الليرة.. برفع أسعار الكهرباء
في خطوة قد تفاقم من الأوضاع الاقتصادية المتردية للأتراك، أعلنت أنقرة، السبت، رفع أسعار الكهرباء، على أن يدخل ذلك في حيز التنفيذ في الأول من سبتمبر.وأظهرت أرقام نشرت في الجريدة الرسمية في تركيا أن مرفق الكهرباء سيرفع الأسعار 14 بالمئةللاستخدام الصناعي و9 بالمئة للاستخدام المنزلي، وفق ما أوردت وكالة "رويترز".وستفاقم زيادة الأسعار التضخم الذي وصل بالفعل إلى خانة العشرات، وتسلط الضوء على أبعاد أخرى لأزمة العملة المستمرة في تركيا.وخسرت العملة التركية حوالى 42 بالمئة هذا العام مما أضر كثيرا بشركات الطاقة، إذ تعتمد تركيا اعتمادا شبه تام على الاستيراد لتلبية احتياجاتها من الطاقة.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() وعادت «الكتلة اللزجة وكتائب التشويه والتشكيك» للظهور من جديد فى مصر! خلال الأيام القليلة الماضية، ظهرت من جديد على الساحة الكتلة اللزجة، جنبا إلى جنب مع جماعة الإخوان الإرهابية، وزاد نشاطهم فى نشر الشائعات، وفبركة الأخبار، وكما أكدنا من قبل، أن الإخوان قرروا إعادة هيكلة لجانهم الإلكترونية، واستعانوا بذباب إلكترونى جديد، بخطة وفكر مختلفين، قائمين على الظهور بأنهم مع الدولة، ومؤيدو النظام، ثم يدسون السم فى العسل، لإحداث ارتباك وبلبلة بين داعمى الدولة.ثم، وهو الأهم، ينقضون بكل قوة على كل قرار، أو إجراء، مثلما صنعوا من قاتل ابنيه بالدقهلية، بطلا، ونجحوا فى التشكيك فى صحة التحقيقات، بجانب اغتيال وتشويه سمعة كل معارضيهم، من خلال قلب الحقائق وإلصاق الأباطيل. والكتلة اللزجة تتكون من النشطاء السياسيين، ونشطاء السبوبة، ومرضى التثور اللاإرادى، ومجموعة المصالح والابتزاز السياسى والاقتصادى، وفى عدد من وسائل الإعلام، وفى الوسط الفنى والرياضى، لا هَم لهم سوى تصدر المشهد، والوجود فى بؤرة الأحداث، لإلقاء شباكهم والاصطياد فى الماء العكر، وتصدير الكآبة ونشر الشك حول كل ما هو ناجح. الكتلة اللزجة، من أبرز نتائج ثورة 25 يناير 2011، لا طعم لها ولا رائحة، تثير الاشمئزاز والغثيان فى نفوس شرفاء هذا الوطن، وتشعل نار الغضب والسخط فى صدورهم من تصرفاتهم الأغرب من الخيال.الكتلة اللزجة تؤمن بالكذب المقدس، وتصدير الأوهام، والترويج للشائعات، وتحويل السراب إلى حقائق، وتحويل الحقائق إلى سراب، وتسخف من الإنجازات، وتسفه من القرارت المهمة.الكتلة اللزجة تتغذى على كل الموائد، وصالحة لكل الأنظمة، وملجأها ومسكنها العالم الافتراضى مواقع التواصل الاجتماعى، وتحديدا «فيس بوك وتويتر»، تتبرز من خلاله فوق رؤوس الشرفاء، وتتبول على رؤوس الغلابة، وتمجد الخونة وكارهى الوطن، وتعشق الفوضويين والمتلونين، وتناصر الظالمين، وتحارب المظلومين. ترى الكتلة اللزجة أنها الوحيدة التى تملك الحقوق الحصرية «للفهم» مع أنها أبعد منه بُعد السماء عن الأرض، وأقرب إلى الغباء العصامى المكون نفسه بنفسه، من حبل الوريد، كانت فى بداية ثورة يناير 2011 «ثوارا ونشطاء» وفى عهد جماعة الإخوان الإرهابية «أتقياء»، وبعد ثورة 30 يونيو 2013 «متمردين»، وبعد فض اعتصام رابعة «متعاطفين» وفى عهد الرئيس المؤقت المستشار عدلى منصور «قضاة ومحامين»، وفى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى «عسكريين». هذه الكتلة، تضم المشتاقين للمناصب القيادية، والباحثين عن مغانم فى تورتة التمويلات من الخارج، وتنفيذ المشروعات الكبرى بالداخل، ويجلسون خلف الكيبوورد 24 ساعة، يرتدون خلالها كل الأقنعة الملونة بألوان الطيف السياسى، ليبراليين، ويساريين، وإخوان، ومتعاطفين، ومؤيدين، ومعارضين، وعلى كل لون يا باتيستا. الكتلة اللزجة، وتنظيم «قاسم السماوى» دستورهما نشر اليأس والإحباط بين الناس، ونشر الشائعات الخطيرة لإثارة البلبلة، مثل العثور على 600 مليار دولار فى بطن جبل الحلال، والعجيب أن مثل هذه الشائعات غير المنطقية تجد صدى لدى البعض دون أن يسألوا أنفسهم سؤالا: هو منطقى أن تحتفظ جماعات بمبلغ 600 مليار دولار فى بطن جبل وهو المبلغ الذى يقترب من الاحتياطى النقدى السعودى..؟! جماعة الإخوان والكتلة اللزجة، تنفرج أساريرهم إذا تعرضت مصر لمشكلة أو أزمة مهما كان حجمها، ويصيبهم الحزن والاكتئاب من نجاحها وتقدمها وازدهارها، وكلما حققت مصر قفزة اقتصادية أو نجاحا سياسيا مهما، يصيبهم الحزن والألم، ويجلسون للبحث عن وسيلة تشوه وتشكك فى هذا النجاح أو ذاك، وإذا فشلت مخططاتهم على السوشيال ميديا، يبدأون فى التخطيط لعمل إرهابى، يكون صداه فى الخارج كبيرا ومدويا، ويبعث برسائل أن مصر غير مستقرة، وما يستتبعه ذلك من آثار سلبية على القطاعين السياحى والاستثمارى..!! الكتلة اللزجة وتنظيم قاسم السماوى، يفرحون بالظهور أمام كاميرات قناة الجزيرة، وقنوات الإخوان، يهاجمون النظام المصرى بضراوة، ويسفهون ويسخفون من الأداء السياسى، والأمنى، والاقتصادى، فى تحول طبيعى وعادى، وكأنه يتناول «قطعة جاتوه بالكريمة». نشاط هذه الكتلة، بالتعاون مع جماعة الإخوان الإرهابية، وسادتهم فى قطر وتركيا، زاد بشكل لافت فى الفترة الأخيرة، وأصبح وجودهم كبيرا على السوشيال ميديا، يغرسون خناجرهم فى ظهر الوطن، وفى مؤسساته القوية، والحامية، وفى ظهر كل شريف داعم للدولة، بمنتهى الأريحية، ودون واعز من دين أو ضمير..!! من الآخر، الكتلة اللزجة تعمل وفق نظرية «مصلحتى أولا.. فأبجنى تجدنى» وتطبقها بطريقة بلدى ومقززة ومقرفة، وتظهر هذه الكتلة الآن حاملة شعارا وهميا، بعيدا عن الحقيقة، مفاده أنهم مضطهدون ومطاردون من رجال الأمن، ويبحثون عن فرصة للهجرة أو الحصول على منحة للسفر والإقامة فى الولايات المتحدة الأمريكية، أو إحدى الدول الأوروبية الغنية..!! ونريد أن نؤكد، أن كل شرفاء الوطن، سيقفون فى وجه كل هذه المخططات، وحملات التشويه والتشكيك، بإيمان مطلق، راسخ، لا يتزحزح لحظة. ولكِ الله.. وجيش قوى.. وشعب صبور يا مصر..!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|