|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
مختار نوح : والله لو استمرت الإخوان فى الحكم لأكل الشعب بعضه
![]() مختار نوح ، المفكر الإسلامى وعضو المجلس القومى لحقوق الإنسان والقيادى السابق بالإخوان، قال: لولا ثورة 30 يونيه لكانت مصر منقسمة دولا شمالية وجنوبية ، لأن الجماعة الإرهابية كانت تخطط لذلك ، وأن تكون مصر دولا منقسمة من الداخل ، فجماعة الإخوان لم يكن لديها أى حلول فى أى من المجالات ، فلو عدنا للعام الذى حكمت فيه جماعة الإخوان الإرهابية فنجد أن كل ما جاء فى مصر ما هو الإ كوارث على الدولة . وأضاف المفكر الإسلامى فى تصريح لـ"اليوم السابع" أن 30 يونيه احبطت جميع المخططات التى كانت ترتب له أمريكا وقطر للسيطرة على الدولة المصرية، فنجاح الإخوان وقتها كان مرتبط بأمريكا وبترتيب وخطط أمريكى كى تحكم الجماعة الإرهابية مصر، قائلا: "والله لولا نجاح 30 يونيه لأكل الشعب بعضه". وعن وضع جماعة الإخوان حاليا قال "نوح" أن الجماعة أصبحت مجموعة من القنوات الفضائية التى تحرض بها على مصر ومؤسساتها من أجل دمار الدولة المصرية، فلا يوجد لها أى شعبية أو تواجد حاليا، والجماعة تعمل بمبدا الصيد فى المياه العكرة من أجل التحريض ضد مصر، فالجماعة لو استمرت فى الحكم كقتلت جميع المعارضين وصفتهم جسديا وكان أولهم سأكون أنا". خبير مكافحة الإرهاب الدولى: 30 يونيه أزاحت مخططات دول كاملة تسعى لدمار مصر ![]() ومن جانبه قال العقيد ، الخبير فى مكافحة الإرهاب الدولى ، إن 30 يونيه أنقذت الشعب المصرى بل والأمة كلها من كابوس حكم ومخططات غربية تتمثل فى جماعة الإخوان الإرهابية التى كانت تسعى وتريد الهيمنة على الدولة المصرية ومؤسسات الدولة من أجل تنفيذ هذه المخططات، لافتا أن 30 يونيه لم تزيح مخطط الإخوان فقط ، بل ازاحت مخططات دول كانت تعمل ضد الدولة المصرية . وأضاف الخبير فى مكافحة الإرهاب الدولى فى تصريح لـ"اليوم السابع" أن الشعب المصرى واع جدا ويعلم حجم هذه المخططات التى كانت تدار حوله من الجماعة الإرهابية التى كانت تسعى من أجل هدم الدولة المصرية وتنفيذ مخططات خارجية من أجل استمرارها فى الحكم ، فلولا انتصار الشعب فى ثورته ما كانت مصر موجودة حاليا .
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
خسائر تركيا بعد فوز الديكتاتور العثمانى.. الاقتصاد الخاسر الأكبر من توسيع صلاحيات "أردوغان".. السجن والعنف سلاحا أنقرة لقمع المعارضين.. استمرار نشر الفوضى فى الدول العربية.. وغموض حول استمرارية تركيا فى الناتو
إعلان مبكر من قبل الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، بالفوز فى الانتخابات الرئاسية، قبل الانتهاء من فرز الأصوات، ليستبق الإعلان الرسمى من قبل اللجنة المخولة بالإشراف على العملية الانتخابية التى شهدتها تركيا أمس الأحد، مدعيا أن انتصاره هو ترسيخ لمبادئ الديمقراطية فى بلاده، إلا أن الواقع ربما يبدو مختلفا إلى حد كبير، خاصة وأن نتائج الانتخابات التركية سوف تقود البلاد إلى نظام رئاسى مستبد يقوده رجل واحد. الانتخابات الرئاسية المبكرة، والتى كان من المفترض أن تجرى فى 2019، تكرس لمشهد استبدادى، حيث تتحول تركيا من نظام برلمانى إلى نظام رئاسى بناء على نتائج الاستفتاء الذى أجرى العام الماضى، بينما سيتم إلغاء منصب رئيس الوزراء ليستأثر الرئيس بالسلطة التنفيذية منفردا، وهو الأمر الذى ربما ينعكس بصورة كبيرة على مستقبل أنقرة فى ظل العديد من الأوضاع الاقتصادية المتدهورة، بالإضافة إلى تغير خريطة العلاقات التركية على المستوى الدولى. الليرة التركية.. الاقتصاد الخاسر الأكبر من فوز أردوغان ولعل الاقتصاد التركى هو أحد أكبر الخاسرين من جراء فوز أردوغان بالانتخابات التركية، خاصة وأن السياسات التى يتبناها أردوغان على المستوى الاقتصادى كانت السبب الرئيسى فى انهيار العملة التركية خلال النصف الأول من العام الجارى، حيث خسرت أكثر من 20% من قيمتها فى غضون أيام قليلة فى شهر مارس الماضى. جميل أحمد، نائب رئيس تطوير الشركات وبحوث السوق بشركة "فوركس تايم"، قال إن الليرة التركية قفزت بعد الإعلان عن فوز أردوغان، ولكن تبقى شكوكا كبيرة فى إمكانية استمرارها على هذا الوضع، خاصة وأن السبب الرئيسى وراء انهيارها لم يزول، وهو تدخل السلطة التنفيذية فى السياسات المالية.وأضاف أحمد، فى مقال منشور له بموقع الشركة، ونقلته وكالات الأنباء العالمية، أن الانتخابات الحالية سوف تساهم فى توسيع صلاحيات الرئيس، والذى ستكون له الكلمة الأولى والأخيرة فى حديد سياسات البنك المركزى التركى، وبالتالى سوف يقوم بتوجيه السياسات الاقتصادية فى البلاد خلال المرحلة المقبلة، موضحا ان هناك حالة ذعر لدى المستثمرين من تدخل أردوغان فى السياسات المالية والنقدية، وبالتالى تبقى المخاوف قائمة حول مستقبل الاقتصاد التركى. الصندوق وسيلة أردوغان لتحقيق أهواءه الديكتاتورية على الجانب الآخر، يبقى الحديث عن مستقبل الديمقراطية فى تركيا محلا للجدل بعد الانتخابات، التى أثارت الشكوك، ليس فقط فيما يتعلق بنزاهة العملية الانتخابية، ولكن منذ الإعلان عن إجراءها قبل 18 شهرا من موعدها المفترض، وهو الأمر الذى أثار التكهنات حول دوافع أردوغان لاتخاذ مثل هذه الخطوة فى هذا التوقيت، خاصة وأن الصندوق الانتخابى دائما ما يكون، من وجهة نظر الخليفة المزعوم، بمثابة الوسيلة الديمقراطية التى يحقق بها أهواءه الديكتاتورية. بطاقات الاقتراع المشهد الانتخابى الحالى فى تركيا فى مجمله متناقضا إلى حد كبير، ففى الوقت الذى تابع فيه العالم مشهدا انتخابيا، من المفترض أنه يحمل دلالة ديمقراطية، كان أحد المرشحين لمنصب رئيس الدولة، خلف القضبان، وهو صلاح الدين دميرتاش، وذلك فى إطار القمع الذى يمارسه الرئيس التركى ضد المعارضة، وبالتالى فربما يكون المشهد التركى فى مجمله صورة مصغرة لمستقبل بلاد الأناضول تحت صولجان الرئيس الساعى إلى الخلافة.
ولعل الانتخابات الأخيرة تمثل فى حقيقتها امتدادا للتطورات التى شهدتها تركيا فى الانتخابات البرلمانية التى عقدت فى يونيو 2016، عندما تمكن حزب الشعب الجمهورى المعارض من مزاحمة حزب العدالة والتنمية الحاكم فى أنقرة، والذى يترأسه أردوغان، فى مقاعد البرلمان، مما يحرم الرئيس التركى من السلطة المطلقة، مما دفعه لدحض نتائج الصندوق بالقوة العسكرية عندما شن حربا على معاقل الأكراد فى تركيا متهما إياهم بالإرهاب، بالإضافة إلى دعوته بإجراء انتخابات مبكرة فى نوفمبر من نفس العام، يحصل من خلالها على الأغلبية المطلوبة.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
حلم الخلافة.. أردوغان يواصل سعيه لتفكيك الدول العربية
فى حين يبقى الدور التركى على المستوى الإقليمى محلا للتساؤل خلال المرحلة القادمة، خاصة وأن الحكومة التركية سعت إلى فرض نفوذها على دول المنطقة من خلال سياسات، كان الهدف الرئيسى من ورائها هو إثارة الفوضى، سواء على المستوى الفردى داخل الدول العربية بدعم جماعات أو ميليشيات معينة بحيث تكون بمثابة أذرع لها داخل هذه الدول، أو على المستوى الجماعى من خلال إثارة الفتن فى العلاقات العربية - العربية. ![]() ويعد الدافع الرئيسى وراء المواقف التركية المثيرة للجدل تجاه محيطها العربى، هو الرغبة فى السيطرة والنفوذ سعيا وراء الخلافة المزعومة، سواء من خلال دعم جماعات إرهابية أو فوضوية لتفكيك الدول العربية ومؤسساتها، أو من خلال التواجد العسكرى التركى داخل بعض الدول العربية، كما هو الحال فى سوريا والعراق وقطر، من أجل تحقيق الأهداف التركية، وهو الأمر الذى ربما ينبئ بحالة من عدم الاستقرار فى العلاقة بين أنقرة وجيرانها العرب، بعد فوز أردوغان. الناتو.. غموض حول استمرارية تركيا فى عضوية الحلف أما على المستوى الدولى، فهناك العديد من التطورات التى تثير مخاوف قطاع كبير من القوى الدولية فى المرحلة المقبلة، وعلى رأسها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى، بعد فوز أردوغان بالرئاسة واستئثاره بمقاليد السلطة فى البلاد، خاصة مع تدهور العلاقات التركية الأمريكية، بالتزامن مع تطور علاقة أنقرة مع موسكو.
ولعل التطور الكبير الذى شهدتها العلاقة بين أردوغان ونظيره الروسى فلاديمير بوتين فى السنوات الأخيرة، أثارت تساؤلات كبيرة حول مدى إمكانية بقاء أنقرة فى حلف الناتو، خاصة وأن التقارب التركى الروسى يتعارض فى جوهره مع الحلف، الذى تأسس لمجابهة الاتحاد السوفيتى قبل عقود طويلة من الزمن.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|