|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]() ![]() مؤامرة إحباط مصر فى إعلام الإخوان والفيس بوك الإجابة الآن أصبحت أسهل وأوضح من ذى قبل.. أنت تسأل لماذا يكرهون فرحة المصريين إلى هذه الدرجة، لماذا بذلوا كل الجهد للتقليل من إنجاز وصول منتخب مصر إلى كأس العالم بعد غياب 28 سنة، ولماذا يبخسون بطولات رجال الجيش والشرطة فى محاربة الإرهاب وحصاره وتجفيف منابعه فى سيناء؟، ولماذا ينفقون ملايين الدولارات للسخرية من كل إنجاز مصرى فى المشروعات المختلفة؟، ولماذا يملأون مواقعهم وفضائياتهم ومواقع التواصل الاجتماعى بشائعات ومعلومات مغلوطة لإحباط المصريين وتشكيكهم فى أى خطوة مفرحة؟، ولماذا يسخرون أدواتهم الإعلامية والسياسية لاصطياد أى غلطة أو شبه غلطة لتشويه صورة البعثة المصرية فى روسيا والسخرية منها؟. كلها أسئلة مشروعة، وكل علامة استفهام منها تشرح لك وبوضوح أزمة السنوات الماضية والحاضر، وتفسر لك ما كان غائبًا عنك، وتفضح نوايا الإخوان ومن معهم من «نشطاء فيسبوكيين»، و«حقوقيين السبوبة». الإجابة على كل الأسئلة السابقة محددة واضحة، هم يكرهون الخير لمصر، هم يكرهون لهذا الشعب أن يفرح، هم يجتهدون فى إحباطه وتشكيكه فى قدراته بهدف تدميره عقابًا وانتقامًا لأنه تجرأ وأزاح الإخوان من السلطة، ولأنه نضج وأصبح أكثر قدرة على التمييز بين الناشط السياسى الحقيقى الذى يعمل من أجل وطنه وبين هؤلاء المزيفين الذين يعملون من أجل جيوبهم ومصالحهم الشخصية. هم سواء كانوا أعضاء جماعة إرهابية أو تنظيم نشطاء الفراغ فجروا فى خصومتهم مع هذا الوطن، وأعلوا من شأن مصالحهم فوق مصلحته، لذا تنفطر قلوبهم إن عاشت مصر يومًا مفرحًا، أو حققت مصر إنجازًا فى أى مجال، هم الآن أكثر ضعفًا من ذى قبل، عجزة عن تسويق أنفسهم وشعاراتهم ولا سبيل أمامهم سوى التشكيك والسخرية لإفساد فرحتك، هم الآن فى كرب عظيم بسبب مشاهد متتالية أفقدتهم ماراهنوا عليه، راهنوا على فشل مصر وسقوطها وضعفها، واجتهدوا فى التعاون مع كل شيطان قطرى أو تركى أو إرهابى لإعانتهم فى خصومتهم السياسية مع القيادة السياسية الحالية حتى ولو كان ثمن ذلك مصر نفسها، ولكن الله رد كيدهم إلى نحورهم. سلسلة مشاهد النجاح المصرية فى مجالات مختلفة ضربت قلوب الإخوان والنشطاء فى قلوبهم حتى أعجزتهم تمامًا، وأصابتهم بجنون وصل إلى درجة تدفع صفحات الإخوان للعمل على تقليل فرحة المصريين بمنتخبهم فى كأس العالم بل وتمنى الخسارة والخروج المبكر من المونديال. أنفقوا ملايين الدولارات، ووضعوا مئات الخطط لإنهاك مصر وتشويه صورتها، ودسوا أنوفهم الوقحة فى كل ملفاتها الداخلية والخارجية لإرباك تحركاتها، ثم استيقظوا على سلسلة من الضربات الناجحة، لذا لم يعد فى خزائنهم سوى السخرية والتشكيك بهدف العكننة عليك. فرحوا بهزيمة منتخبك أمام أوروجواى وصدمتهم أنت كمواطن مصرى بإعلان فخرك بالأداء الرجولى للاعبى المنتخب الوطنى المصرى، ثم صدمتهم فی باقى النتائج حينما خسرت ألمانيا وتعادلت البرازيل والأرجنتين، وكأن الله يرد كيدهم فى نحرهم، فلم يجدوا شيئًا يفعلونه سوى إطلاق الشائعات عن خطوات المنتخب فى روسيا. - مصر التى اتهموها أنها تخسر أمام قطر نجحت بتنسيق وتعاون سياسى ودبلوماسى محترم مع السعودية والإمارات والبحرين فى تأديب قطر وفضحها فى العالم، وإرباك تميم وإظهار صورته الحقيقية كعسكرى مأجور يمول الإرهاب ويلعب لصالح تركيا وإيران، وكل من يريد شرًا بالوطن العربى. - أنفقوا ملايين الدولارات حتى ترفع أعلام مصر فى غزة مصاحبة لشعارات مضادة ضد 30 يونيو والقيادة السياسية، فإذا بهم يتجرعون كأس الهزيمة والحسرة وهم يشاهدون صورة الرئيس المصرى وأعلام مصر ترفرف فى قطاع غزة مصحوبة بعبارات الشكر والتكريم والعرفان. - أنفقوا مليارات لنشر الإرهاب والفوضى فى مصر، كذبوا وفبركوا فيديوهات لإشاعة الخوف فى بر مصر، فإذا بإرهابهم ينحصر أمام صلابة الجندى المصرى، وإذا بخلاياهم تسقط واحدة تلو الأخرى، وإذا بفضائحهم تملأ العالم كإرهابيين قتلة. - - فبركوا فيديوهات وشككوا فى الجيش وسخروا من القوات المسلحة على مواقع التواصل الاجتماعى، ثم استيقظوا على اعترافات دولية تؤكد تقدم الجيش المصرى فى التصنيف الدولى لأقوى جيوش العالم بعد قدرته على تطوير نفسه وتنويع مصادر أسلحته فى منطقة تنهار جيوشها كما يتساقط الذباب. - مصر التى شككوا فى ريادتها للمنطقة ودورها الإقليمى، أصبحت قبلة كل متناحر، يطلب منها الفرقاء فى سوريا رعاية الهدنة، ويعترف المختلفون فى ليبيا بدورها القوى لتحقيق السلم والاستقرار فى الدولة الشقيقة والجارة. - مصر التى راهنوا على خرابها اقتصاديًا ونشروا وروجوا لذلك، صدمهم شعبها وهو يتحمل بصبر وتفهم مجموعة القرارات الاقتصادية الجريئة والصعبة فى الفترة الأخيرة. هل أصبحت الإجابة واضحة أمامك الآن؟، مصر تنجح وتتقدم بعد أن رسموا وخططوا لها السقوط، وفرحة المصريين تؤلمهم ونجاح مصر يقلقهم لذا سيتضاعف غلهم وحقدهم وشرهم، وستزيد أكاذيبهم، وتتسع مساحات تشكيكهم، وسيبحثون عن أى «إبرة» شك فى أى كوم «قش» لإفساد فرحتك بوطنك، فلا تمنحهم هذه الفرصة وافرح وتفاءل واملأ صدرك بالأمل.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() خالد مطر «همسة في أذن الحكومة» لم تكد فرحة عيد الفطر ترتسم على وجه المصريين بحثا عن متنفس لهم، يبعدهم عن هم الغلاء والأسعار، إلا وخرجت الحكومة الموقرة تفصح عن أسعار الوقود، المعروف أنه إجراء متبوع -لا محالة- بسلسلة ارتفاعات متتالية في السلع كافة.. ودخل المصريون في أسئلة دائمة.. كل منا يسأل نفسه: «هل سيكفيني راتبي؟ ألست بحاجة إلى عمل إضافي؟ والأولاد والمدارس؟ وثالوث الفواتير وما أدراك ما ثالوث الفواتير "الماء والكهرباء والغاز"؟ كلها طبعا أسئلة مشروعة». لكننا الآن بحاجة إلى «همس في أذن الحكومة الموقرة».. فلقد حدث ما حدث ووجد المواطن "جيبه" «أنظف من الصيني بعد غسيله».. الغريب فيما حدث أن التصريحات الرسمية وردية مشرقة معطرة برائحة الزهور بعبارات مفادها: «عدم المساس بمحدودي الدخل.. الحرص على مصلحة المواطن».. بل يصل الأمر أحيانا إلى القسم بأغلظ الإيمان: «أن المواطن هو السيد والدولة كلها تعمل لصالحه وتسهر على راحته».. عموما الكلام المنمق جميل جدا.. وليس أذكى من الشعب المصري إدراكا لصياغات مسئولي العلاقات العامة المنمقة المهذبة الراسمة لصور فائقة الجمال بالمخالفة للحقيقة. لكن.. وآه مما بعد "لكن".. هل تستطيع الحكومة أن تستمع بصوت العقل إلى همس معارض مخلص حريص على الدولة وشعبها وحكومتها؟.. الوقت الراهن بات بحاجة إلى قرارات جريئة ثورية مدعومة بإرادة سياسية فاعلة لعمل إجراءات موازية تكفل حماية محدودي الدخل – بالمناسبة لم يعد المصطلح قاصرا على عدد محدد- وكلنا والحمد لله أغلبية المواطنين محدودي الدخل ومنا من هم «عديمو الدخل».. أقول: «إننا بحاجة إلى تلك الإجراءات المرتقبة وأبرزها العمل على زيادة الأجور وتحقيق مفهوم "فرصة العمل الثانية" وليس مجرد توفير فرصة عمل واحدة». الآثار الاجتماعية والأمنية المحتملة لحالة «الطناش» لما نعانيه الآن ليست محمودة العواقب.. أمانها معدلات جرائم مرتبطة طرديا بزيادة معدلات الفقر.. وجرائم أخلاقية مرتبطة بقناعة عن "استحالة الزواج" في تلك الظروف.. وسلسلة جرائم أخرى مرتبطة بالفساد الإداري والإهمال وإهدار المال العام.. أشد ضراوة من سابقتها.. وليس هذا بالطبع مبررا لارتكاب جرائم بقدر ما هو نصيحة مخلصة لحكومة من المفترض أن كبيرها وصغيرها شغله الشاغل هو فكرة الدولة ومفهومها الذي لن يقوم أبدا بمعزل عن روح الانتماء. صحيح.. أن الحكومة ليس مطلوبا منها أن تعمل في ظل نظام رأسمالي دولي على اعتبار أنها لجميع المواطنين «بابا وماما»، لكنها قادرة على إدارة منظومة تستعيد بها دورا اجتماعيا وأخلاقيا واجبا في ظل الحفاظ على كينونة "الدولة" وحمايتها.. وكفانا ما عانيناه السنوات السابقة لثورة 25 يناير عام 2011 والتالية لها.. إنها أزمات علمتنا التجارب أن سبب اشتعالها غياب فكرة "الدولة" تلك الدولة التي يريدها المواطن نموذجا لإدارة الحياة كما ينبغي أن تكون. باختصار أن معيار تقييم نجاح أي تجربة حكم إنما هي مرهونة بقدرة النظام الحاكم على تلبية ما يمكن أن نسميه "المطالب الحياتية اليومية" تلك هي الاختبار الحقيقي وعلى الحكومة الواعية أن تتعامل مع ذلك المفهوم "المطالب الحياتية" بخيارين لا ثالث لها وهما" إما أن تنجح أو تنجح" لأنه لا مفر من النجاح فأي طرح آخر غير ذلك، ستكون الدولة نفسها معه- أمام ما يهددها من أخطار خارجية ينتظر مدبروها بخبثهم هفوة في الداخل لإشعال البلاد– هي والعدم سواء.. حفظ الله مصر شعبا ودولة وحكومة.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
السعودية تقتل حلم قطر في استضافة كأس العالم
ذكرت مجلة "برونيدرا" الإلكترونية الروسية، اليوم الجمعة، أن المشروع الذي أعلنت عنه دولة المملكة العربية السعودية في يوم 7 أبريل الماضي حول حفر قناة "سلوى" على الحدود مع قطر يمكن أن يتسبب في منع قطر من استضافة فعاليات كأس العالم 2022. وقالت المجلة إنه من المخطط أن يتم حفر قناة على الحدود السعودية القطرية، حيث ستحول تلك القناة قطر فعليًا إلى جزيرة وبالتالي لن تكون قادرة على استضافة مونديال 2022. وأشارت المجلة إلى أن الرياض أعلنت أن المشروع يهدف إلى تطوير قطاع السياحة شرق البلاد، إلا أن الكثير من المراقبين يرون المشروع كوسيلة للضغط على قطر بسبب خلافاتها مع السعودية ومصر والإمارات والبحرين. ولم يذكر تقرير المجلة تحديدًا ما الصعوبات التي ستواجه قطر خلال استضافتها لكأس العالم 2022 إذا تم مشروع قناة "سلوى" وتحولت الإمارة الصغيرة إلى جزيرة. ونقلت وسائل إعلام سعودية عن مصادر خاصة قولها إن فترة تقديم العروض لحفر "قناة سلوى" السعودية، ستنتهي 25 يونيو الحالي، بعد أن تمت دعوة خمس شركات عالمية متخصصة في حفر القنوات الدولية لهذه المهمة وتقديم عطاءاتها، وذلك في أعقاب أقل من شهرين من إعلان تحالف استثماري من القطاع الخاص عن مشروع شق القناة على طول الحدود البرية الشرقية للمملكة مع قطر، والذي سيحول قطر إلى جزيرة صغيرة معزولة عن محيطها الخليجي.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|