مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

البرادعي : الثورة أجهضت لحين إشعار أخر ومرسي نسف مفهوم الدولة والشرعية ونصب نفسه حاكما بأمر الله
الخميس 22 نوفمبر 2012 - 6:46 م إسماعيل الوسيمي مصر

د.محمد البرادعي قال الدكتور محمد البرادعي رئيس حزب الدستور تعقيبا على القرارات الأخيرة التي اتخذها الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية قائلا "الدكتور مرسي نسف اليوم مفهوم الدولة والشرعية ونصب نفسه حاكما بأمر الله وأضاف عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي " توتير " الثورة أجهضت لحين إشعار أخر .

[kj1]

التحرير: قرارات الرئيس ستقود لحرب أهلية





الخميس, 22 نوفمبر 2012 18:48

الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية


كتب: جهاد-آية فتحي
استقبل متظاهرو ميدان التحرير قرارات الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية في حالة من الغضب الشديد حيث اكد بعضهم ان هذه القرارات ستقود الدولة الى حرب اهلية .
و اكد اخرون ان قرارات مرسي ضعيفة و تغيير النائب العام سيؤدي الى تصادم القضاء مع مؤسسة الرئاسة كما وصوفا النائب العام الجديد المستشار طلعت عبدالله بانه اخواني .
و اعتبر متظاهرو التحرير قرار تحصين مجلس الشورى و الجمعية التاسيسية للدستور بانه كارثة ستقضي تدريجيا على الدولة و اشتعلت الهنافات ضد مرسي و النائب العام و جماعة الاخوان المسلمين.
و انتاب حالة من القلق حيال المتظاهرين من قدوم انصار جماعة الاخوان المسلمين لتأيد قرارات الرئيس من ان يحاصروا بين الاخوان و قوات الامن .

[kj1]

عماد أبو غازي: قرارات مرسي انقلاب دستوري غير مسبوق

الصباح
22 نوفمبر 2012 06:52 م
أكد الدكتور عماد أبو غازي الأمين العام لحزب "الدستور" أن قرارات الرئيس محمد مرسى انقلاب دستوري غير مسبوق في تاريخ مصر.
وقال أبو غازى "إن الرئيس منح نفسه سلطات لاتخاذ إجراءات استثنائية، وحصن مؤسسات مطعونا فيها أمام القضاء من الحل، مما يعطل السلطة القضائية".
وأضاف أن الرئيس انتهج نفس طريقة النظام السابق والأسبق، بتغليف هذه القرارات، بقرارات أخرى تريح الناس، كزيادة معاشات المصابين، وإعادة المحاكمات.

[kj1]

عيسى: غدا جمعة إسقاط النظام الإخوانى الفاشى



الخميس 22 نوفمبر 2012 8:13:04 م

قال الدكتور حسام عيسى أستاذ القانون الدولي بجامعة عين شمس: "إن قرارات الرئيس محمد مرسي اليوم، تعتبر سقوطًا للدولة الحديثة منذ عهد محمد علي، والحل يكمن في نزول الشارع."

وأعلن عيسى خلال مؤتمر لحركة «دستور يا شعب» مساء اليوم الخميس، عدم اعترافه بمرسي حاكمًا لمصر، ورفضه للقرارات الصادرة من مكتب الإرشاد، واتهم عيسى جماعة الإخوان المسلمين بأنهم «عصابة فاشية، كذابين بالوراثة»، وطالب عيسى بالنزول غدًا الجمعة لإسقاط النظام.

يذكر أن الرئيس محمد مرسي أصدر إعلانًا دستوريًا، عين فيه نائبًا عامًا جديدًا، وقرر إعادة المحاكمات في جرائم قتل المتظاهرين والإرهاب التي ارتكبت ضد الثوار، وأن تكون الإعلانات الدستورية والقوانين الصادرة عن الرئيس منذ توليه السلطة وحتى نفاذ الدستور الجديد، نهائية ونافذة بذاتها، غير قابلة للطعن أمام أية جهة

[kj1]

غنيم لمرسى:الله وحده هو الذى لا يٌسأل عما يفعل



الخميس 22 نوفمبر 2012 7:39:56 م

وائل غنيم - رسالة إلى الرئيس مرسي:

جاب من الاخر وربنا ... يلا يا لجنه متنساش تشتمه ...

الشعب انتخبك بناء على صلاحيات محددة في انتخابات ديمقراطية هي الأولى من نوعها، وحينما قمت بإسقاط الإعلان الدستوري المكمل المجحف الذي فرضه المجلس العسكري أيدناك جميعا بعد وعدك بأنك لن تسيء استخدام تلك السلطة.

أما اليوم فما قمت به من إعطاء نفسك صلاحيات مطلقة تصدر على إثرها القرارات والقوانين دون حق لأي جهة في مصر أيا ما كانت لأن تعترض عليها، ثم تحشد شباب الإخوان وترسل لهم قيادات الجماعة تكليفات بالتواجد في الشوارع لتأييد القرارات، فهذا والله ما لم ننتخبك لتمارسه علينا دون حق استفتاء الشعب وموافقته على ما تتخذه من قرارات.

حتى الجمعية التأسيسية التي وعدت في اجتماعنا في الفيرمونت قبل أن تصبح رئيسا رسميا بإعادة التوازن فيها، بدلا من إعادة التوازن تقوم بتحصينها بسبب علمك بأن في قانون تشكيلها عوارا يستلزم حلها ويعرف ذلك القاصي والداني حتى المستشار أحمد مكي وزير العدل الذي يعمل في حكومتك! وبالرغم من أن لديك سلطة إعادة تشكيلها مع إصلاح ما بها من خلال وجعل التصويت بنسبة الثلثين فيها وتحقيق التوافق الذي يدفع البلاد للأمام قررت تحصينها في إخلاف واضح لعهدك وكأنك تستهدف استمرار الاستقطاب واستنزاف طاقة أبناء الوطن في الصراعات السياسية!

أرفض القرارات التي أصدرها د. مرسي اليوم مهما كان نُبل مقاصدها، فكم من حسن النية أساء استخدام سلطاته المطلقة وتحول إلى ديكتاتور والتاريخ الحديث والقديم مليء بالنماذج! لقد كان للرئيس الكثير من البدائل لهذه القرارات التي اتخذها اليوم بما يحقق نفس أهدافه في حماية مكاسب الثورة وتحصينها ودون تمركز القوة في شخصه ومن حوله.. ولكنه وللأسف اختار الحل الديكتاتوري: "جميع السلطات معي .. كل القرارات سأتخذها .. ما أقوله سينَفّذ وما سأفعله ليس من حق مصري الاعتراض عليه"!

يا د. مرسي: لم يقم الشعب بثورة بحثا عن ديكتاتور عادل!
يا د. مرسي: هناك فارق بين القرارات الثورية والقرارات الديكتاتورية!
يا د. مرسي: الوحيد الذي "لا يُسأل عمّا يفعل" هو الله سبحانه وتعالى