مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

[kj1]

لصوص قطر.. "فيصل آل ثانى" ناهب أموال القطريين يمتلك ثروة بـ2.4 مليار دولار
يواصل عدد من المقربين من النظام الحاكم القطرى نهب أموال وثروات الشعب القطرى، واستغلال الاستثمارات الخارجية للدولة القطرية فى أغراض التربح من أموال الشعب القطرى دون أدنى رقيب.ويصنف عدد من ناهبى أموال الشعب القطرى ضمن قائمة أثرياء العالم وفى مقدمتهم "فيصل بن قاسم آل ثانى" الذى يحقق ثروة طائلة من أموال الشعب القطرى، وتقدر ثروته بـ2.4 مليار دولار.ويعد فصيل بن قاسم آل ثانى أحد أبرز الشخصيات فى العائلة الحاكمة بقطر نهبا للمال العام المخصص لأبناء الشعب القطرى، وتمكن من تحقيق ثروة طائلة من الاستثمارات الخارجية للدولة القطرية.

شركاء نهب أموال قطر

[kj1]

نشأت الديهى: سيتم ذبح دمشق على الهواء وأمام العرب كما فعلوا فى العراق
قال الإعلامى نشأت الديهى، إنه سيتم ذبح دمشق على الهواء وأمام العرب تماماً كما فعلوا فى العراق، موضحاً أن تكالب الغرب على سوريا وترويج الشائعات بشأن نظام بشار الأسد واتهامه بقصف المدنيين بالكيماوى هدفه توجيه ضربه عسكرية للدولة السورية، وتابع:"هذا المشهد يتطابق مع ما حدث مع العراق فى السابق.. نحن أمة مفعول بها على الدوام.. متى تستيقظ الرجولة العربية وتسير فى روح الأمة العربية الحرية والنخوة والفخر والحماس العربى".وأضاف "الديهى"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع عبر فضائية "ten"، أن المثلث القوى "بغداد ، دمشق، القاهرة" تعرض للهدم فى شقيه العراقى والسورى، موضحاً أن مخطط إسقاط القوى الثلاثة يسير وفق ما خطط له الأعداء وللأسف نتابع ونشاهد هذه المؤامرة وأصبحت تنقل على الهواء. وفى السياق ذاته، أوضح أن تونى بلير رئيس وزراء بريطانيا الأسبق، وعراب الخراب بالمنطقة العربية يحرض تيريزا ماى رئيسة وزراء بريطانيا الآن على اتخاذ إجراء عسكرى ضد سوريا تشارك فيه بريطانيا ، وتابع:"بلير مرتشى وذلك مثبت بالأدلة عندما تلقى رشوة من ليبيا.. والآن يعمل عراب الخراب يريد السمسرة فى سوريا كما فعل العراق"، مشدداً على أن ذلك اختبار حقيقى للمجتمع الدولى والأمم المتحدة.

[kj1]

انتشر على موقع تويتر هاشتاج "لصوص _ قطر"، فضح من خلاله عدد من رواد الموقع الفضائح المالية لأفراد من العائلة المالكة وقال المشاركون في الحملة إنهم سرقوا أموال الشعب.
ورصدت الحملة الإلكترونية أسماء بعض المنتفعين بالفساد مثل فيصل بن قاسم آل ثانى، الذى قالوا إنه ثروته تقدر بـ2.4 مليار دولار، وكذلك محمد بن سحيم آل ثانى، شارك في تمويل الجماعات الإرهابية غسيل أموال، وتقدر ثروته بـ2.1 مليار دولار.
وكانت صحيفة "سبق" السعودية نشرت اليوم تقريرا رصدت فيه استيلاء النظام القطري على نحو 36 % من استثمارات قطر الخارجية، وهو ما يؤكد أن تلك الاستثمارات التي نتجت من بيع الغاز خلال العقدين الماضيين، وذهبت أرباحهما لحسابات حمد بن خليفة وحمد بن جاسم؛ اللذين يمتلكان وحدهما 14 يختًا بقيمة تتجاوز مليارَي دولار، وعشرات القصور في عدد من دول العالم وضعتهما على أثرياء العالم.وكشفت مجلة "ميديا بارت" الفرنسية، عن سرقات علنية، ارتكبها تنظيم الحمدين، ولاسيما أمير قطر السابق والذي واجه صعوبات جمة في متابعة ممتلكاته في فرنسا؛ بسبب اتباعه وسائل مختلفة لتسجيلها.وأوضحت المجلة الفرنسية، أن أمير قطر السابق استغل أسماء زوجاته الثلاث وأولاده منهن، وحتى أحفاده القُصَّر، وأحيانًا بأسماء شركات وهمية مملوكة لشركات وهمية أخرى. وقالت المجلة الفرنسية، إن حمد بن خليفة عندما تسلم الحكم عام 95 تغيرت ثروته عندما ترك الحكم تماما في عام 2013؛ إذ انتقل من مجرد مليونير متواضع ببضعة ملايين إلى ملياردير بثروة تجاوزت 91 مليار دولار.

[kj1]

وزير خارجية فرنسا الأسبق: لا توجد أدلة على استخدام الأسد للأسلحة الكيماوية
قال وزير الخارجية الفرنسى الأسبق، أوبير فيدرين، إنه لا توجد أدلة قاطعة على أن نظام الرئيس السورى بشار الأسد استخدم الأسلحة الكيماوية ضد شعبه، متوقعا أن يهدأ الوضع فى سوريا وتنتظم الأمور تدريجيا.
وتحدث "فيدرين"، فى ندوة نظمها المعهد الفرنسى مساء اليوم الأربعاء، عن الأوضاع فى الشرق الأوسط والعالم العربى، تحت عنوان "نظام عالمى أو فوضى عالمية.. دور العالم العربى"، بحضور السفير الفرنسى بالقاهرة، ستيفان روماتيه، قائلا إن سوريا أصبحت ساحة للصراعات الدولية.
وتوقع الدبلوماسى الفرنسى المخضرم فشل السياسات الأمريكية والأوروبية فى سوريا، مشيرا إلى أن من يتحكم فى الوضع السورى هم روسيا وتركيا وإيران، وهناك قتال عنيف سيليه نوع من الاستقرار، وهذا لا يعنى عدم وجود حل.
ورأى وزير الخارجية الفرنسى الأسبق أن الحل يتمثل فى اتفاق الأطراف الفاعلة على استمرار النظام السورى الحالى، لافتا إلى أن القوى الثلاثة الداعمة للأسد لا تتفق على رؤية أيضا، فوجهة النظر الروسية ليست سعيدة بالتواجد التركى والإيرانى فى سوريا.
واستبعد الوزير السابق أوبير فيدرين، أن يكون العالم على أعتاب حرب عالمية جديدة، ومشيرا إلى أن ميكانيزم الحرب العالمية لا يتوفر حاليا، ربما نشهد حربا محدودة مثل تلك التى وقعت فى القرن الـ19، مستبعدا أيضا نشوب حرب على جبهة كوريا الشمالية، متابعا: "أعتقد أن الأمور ستتطور بين الصين والولايات المتحدة، وربما يكون هناك تعزيز للعلاقات الثنائية، لكنى لا أعتقد أن الصين كدولة منطقية قد تجد جدوى فى عملية التصعيد، فالشعب الذى يريد أن يعيش فى سلام يجب أن ينمو وتتطور حياته بشكل أفضل".
وأكد "فدرين" فى حديثه خلال الندوة، أن الولايات المتحدة أصبحت تفقد الهيمنة على العالم، مستطردا: "لا يوجد سبب لتطويق طموح الصين، لأن الصينيين يعرفون ما يريدون، وهم منظمون"، واصفا الوضع فى الشرق الأوسط بأنه أكثر تعقيدا، فى ظل الصراع مع إيران، لكن لم يعد يمكن أن تفرض أمرا بالكامل على المنطقة، فربما يمكنها الانتصار فى بعض المعارك، لكن هذا لا يعنى الهيمنة، لافتا إلى أن التدخلات الخارجية تزيد الأمور تعقيدا
ووصف "فيدرين" منظمة الأمم المتحدة بأنها مجرد مكان أو قاعة لتلاقى دول العالم معا، ولا تشكل قطبا من الأقطاب الدولية أو قوة حقيقية فاعلة، وعن دور فرنسا على الصعيد العالمى وفى المنطقة، أكد أنها دولة مستقلة لديها سياستها الخاصة، مختتما حديثه بالقول: "نحن فى مرحلة يوجد فيها رئيس جديد منذ عام، وهو طموح وواقعى للغاية، ويتحدث مع جميع الأطراف، واليوم نحن أمام فرنسا أكثر واقعية".