#566
|
|
رد: أدب الرحلات
ونقولها علشان الناس تركز بس انا بطلت كتابة صفحة 114 ثم بدأ الاخ جاديكس يحكى رحلاته صفحة 130 ثم عدت انا للكتابة 134 ومابينهما رغى وفول وواحد خاطب 39 مرة ويارب ال40 تبقى الاخيرة |
#567
|
|
رد: أدب الرحلات
والله زعلت لانى كنت كل الجرى اللى حكيته ده ومكنتش بنهج ولو نهجت كنت اقلل الأكل على طول لان معنى كده ان فى زيادة فى الوزن دلوقت مطلوب امشى بس شوفى الفرق |
#568
|
رد: أدب الرحلات
الأمان فى مطروح (تنبيه هام الكلام ده من 5 سنين )
كنت انزل مطروح ومعايا شنطتى السامسونايت الشيك طبعا اتهرت من كتر السفر دلوقت وانا داخل اى مسجد من المساجد الكبيرة هناك الزحمة جدا طبعا الاقى واحد قاعد على باب المسجد بيلمع احذية المصلين تلمع يابيه بعد الصلاة متخافش مش هجرى هههههههه ماشى وادخل المسجد واجى ادخل الحمام وآخد شنطتى معايا واحيانا كان بيبقى فيها فلوس ومبالغ كبيرة كمان الاقى المسئول عن المسجد ينادينى يااستاذ نعم سيب الشنطة هنا بدل م تبوظ منك فى الحمام حد ياخدها يضحك ويقول / ده عندكو فى مصر واسيبها وانا محرج منه لكن كلى شك و ريبة وارجع بعد شوية الاقيها زى ماهيا عند المنبر وهو مش موجود راح فى اى حتة واخرج الاقى الراجل لمع الجزمة تلميعة تمااااام وبدأت اكرر الحكاية دى وقلت سبحان الله رغم ان مصر كلها بلد الامن والامان لكن مطروح (وأسوان ) أأمن مكانين فى مصر ويارب ديمها نعمة لكن بعد كده بسنوات واحد حذرنى وقال الغرباء (أى من غيرالعرب المتدينين هناك) بدأو يكترو فى مطروح ومتآمنش اوى التعديل الأخير تم بواسطة خالدخليفة ; 29-08-2010 الساعة 08:41 AM |
#569
|
رد: أدب الرحلات
حرص ولا تخون
وزى ما حضرتك كتبت دة من خمس سنين يا عالم دلوقتى ايه الى بيحصل
__________________
اللهم انزل نورا من نورك عليه اللهم نور له قبره ووسع مدخله وآنس وحشته اللهم ارحم غربته وارحم شيبته اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة . لا حفرة من حفر النار اللهم أغفر له وارحمه واعف عنه واكرم نزله |
#570
|
رد: أدب الرحلات
اللـيـبـيـيـن والسجاير
هذا الموقف من اشد المواقف المحزنة بجد والحكاية بدأت لما كنت جاى من مطروح وروحت موقف الاتوبيس وكانت الساعة 1 بالليل تذكرة القاهرة مفيش حجز لحد بكرة 3 العصر شكرا وروحت على الميكروباس لقيت مكان جنب السواق ركبت جنب الباب وشوية وابتدت العربية تحمل ومن بين الركاب ركب فى الكنبة اللى فى النص قبل الكنبة الاخيرة 2 واضح من لهجتهم انهم من ليبيا وشكلهم استغفر الله العظيم الواحدد فيهم طويل جدا وتلات ارباع وشه شنب زى القهوجى اللى فى فيلم بوحة وفيهم واحد كان بيدخن السجاير كأنه بياكلها يعنى دخن حوالى اكتر من علبة سجاير بلامبالغة فى اقل من ساعة وطبعا بعض اخواننا المصريين اللى بيدخنو ساقو فيها ودخنو واحقاقا للحق سواقين ميكروباسات مطروح محترمين ولايجروء راكب انه يولع سيجارة طول الطريق ويريح مرتين مرة فى الضبعة او العلمين ومرة فى وادى النطرون او بعدها فى السادات علشان موضوع السجاير ده لكن السواق ده كان بارد ونى (نيىء) وملوش لازمة فى الحياة وركبت واحدة ست كبيرة وعيالها وقعدو ورا ال2 الليـبـيـيـن فى الكنبة اللى ورا وشوية والست تعبت وقالت ياجماعة اللى بيدخن يبطل لانى عندى القلب والربو وماشية ببخاخة والمصريين بطلو سجاير وده ولا كأنه سمع الست / حرام عليكو هموت وده ولاهنا وانا اتغظت فبصيت له وقلت بأدب شديد / لو سمحت وبعد أذن حضرتك بطل تدخين فقال بصفاقة يحسد عليها / وانت مالك خليك فى حالك مش عاجبك انزل او تعالى مكانى وانا اركب جنب السواق انتو بتيجو عندنا بنعاملكو اقل من اى حاجة (طبعا هو قال كلمة تانية) والكارثة ان الركاب كلها شفت ف عينيها الخوف على نيلة ايه ومفهمتش ليه الخوف وانا العرق الصعيدى نط قلت له وبعصبية رهيــــــــــبة / ايه ياعم انت هتنظم العربية على مزاجك علشان تدخن طيب انا كنت راااااااااجل (قلتها طويلة كده) حط السيجارة اللى فى ايدك دى جوه بؤك تانى وانا مكنتش اخليك تقول انا مرة (امرأة / اسف فى اللفظ لكنه طلع كده) والله ارمى نفسى من العربية و م اوصل القاهرة حى واتعدلت ووجهت كلامى للاسطى وانت يااسطى كمين العلمين قرب وقسما عظما م اعديك منه الا ورخصك وخط سيرك مسحوبين لانك مرة (اسف تانى) ومش عارف تحكم عربيتك وروحت معدول لصاحبنا ده تانى وقلت / اقسم بالله العظيم لو م رميت الزفتة اللى ف ايدك دلوقت م تخرج من كمين العلمين وهتسافر مصر على حساب الحكومة بعد كده وعمل راجل وهيزعق وبيهلل وبيهدد فقلت امعانا فى استفزازه / والله انت كداب ولو انت راجل وابن ابوك صحيح حطها ف بؤك تانى فقال / انا ارجل منك ومن المصريين كلهم ( واستغربت ولاواحد رد عليه رغم ان الكلام يغيظ) فقلت وانا قاصد اهينه / كداب وشنبك ده على مرة (اسف للمرة ال3 لكن تكرار الكلمة دى لان ليها معنى الاهانة عند الليبيين وعرب مطروح) ولا انت راجل ولاتعرف الرجولة ولو راجل صحيح دخن وتصورور محطهاش فى بؤه تانى عدينا كمين العلمين ولقيته بيبرطم وبيكلم زميله وبيعمل راجل وبيقول انا هولع سيجارة واللى يحصل يحصل قلت له امعانا فى اهانته / كداب وللمرة الخمسين لو شنبك ده على راجل حطها ف بؤك تانى والله العظيم احبسك انت والسواق وكملت كلامى فى كمين تانى فى اخر الطريق وفى حاجة اسمها تأمين الطريق عربيات رايحة جاية بتلف على الطريق مستنيين مشكلة علشان يترقو وسكت وهو مولع لحد م وصلنا عند ميدان الرماية والست نزلت وقعد ت تدعيلى / الله يستر عليك وينجيك يارب وفهمت مغزى الدعوات وصاحبنا اول م وقفت العربية نزل بره العربية وراح مولع سيجارة وقال بشجاعة نادرة / ادينى ولعت سيجارة ورينى بقى هتعمل ايه فانا ضحكت وقلت / يااخى هو جنس العرب كده يخاف م يختشيش انت بتعمل راجل بره العربية انا قلتلك كلمة محددة لو انت راجل دخن جوه العربية وبقولها تانى للمرة السبعين لو انت راجل اركب بيها العربية فى كمين واقف هناك اهو وفاضل محطة ونوصل الموقف (عند مسرح الزعيم ) والله متولعها قبل م ننزل لاحبسك وفعلا ركب من غيرها ولما نزلنا عند مسرح الزعيم قعد يهددنى فى الشارع انا صورتك بالموبايل وهوديك فى داهية وانا هخرب بيتك ده انتو عندنا ملكوش لازمة والغريبة لم يرد عليه احد وسابونى كلهم ومشيو ومش عارف ليه فقلت له / وانت هنا برضه م لكش لازمة ولو ليكو لازمة اشترى بضاعتك من بلدكو ومتنزلش العتبة دلوقت لانى واثق انك رايح العتبة و أما الصورة كنت نبهنى قبل م تصورنى علشان اسرح شعرى وراحت صارخ فيه بصوت عاااااااااالى جدا / غوووور ينعل ابو شكلك والله لو ممشيت من هنا لاشتكيك فى القسم و دى بلدنا هخرج من القسم هروح وانت هتتعطل وهتتبهدل وراح ماشى زى الجزمة القديمة لكن حزنت على الهزيمة الموجود جوه الناس الراجل بيقول علينا ملناش لازمة واننا هناك بيعاملونها زى............ واحنا فى العربية 13 مصرى محدش رد عليه |
|
|