|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]() ![]() عندما تهتم أمريكا وقطر وتركيا والإخوان بترشح «عنان».. «يبقى لازم نخاف بشدة»!! لكن فى اعتقادى، أن الشىء المفيد الوحيد والجوهرى من قرار عنان ترشيح نفسه لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، يتمثل فى التعرية التامة لمواقف المتدثرين بعباءة الثورية، ومانحى صكوك الوطنية، والمنصبين لأنفسهم دعاة الحرية والديمقراطية، والمدافعين عن حقوق الإنسان، وقاطنى مواقع التواصل الاجتماعى، حيث تقاطروا فى طوابير للزحام من أجل المشاركة فى مولد المزايدات لدعم سامى عنان، رغم أن هؤلاء هتفوا ضده، وأهانوه، وشككوا فى قدراته الإدارية، وذمته المالية، إبان توليه مسؤولية نائب المجلس العسكرى، وخرجوا فى مسيرات ومظاهرات تهتف «يسقط يسقط حكم العسكر» و«يا طنطاوى قل لعنان.. الشرعية للميدان». وأى مصرى وطنى يحب بلاده، يطرح سؤالا بسيطا، كيف لمثل هؤلاء المزايدين، الذين هتفوا بالأمس ضد «عنان» وألصقوا به أبشع الاتهامات، واعتباره العدو الأول لثورة يناير، والمساهم الأكبر فى الدفع بجماعة الإخوان لسدة الحكم، أن يخرجوا الآن فى مظاهرة تأييد، ودعم له؟ وهل عنان فى 2011 غير عنان 2018 أم الهدف هو إعادة سيناريو الخراب والدمار والفوضى للبلاد. المثير للاشمئزاز والقرف الشديد أن الدكتور حازم حسنى، الذى كان يخرج علينا بتويتات وبوستات على حساباته الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعى، وفى مقالاته، وعبر حواراته ومداخلاته التليفزيونية، يهاجم فيها سامى عنان، أيما إهانة، ويعتبره شخصا لا يصلح حتى لإدارة مركز شباب كفر الهنادوة، يقبل الآن أن يكون نائبا له، وداعما قويا، فكيف لنا أن نصدق ونثق فى مثل هؤلاء الذين يتقلبون بأفكارهم حسب اتجاه ريح المصالح؟! وإلى هؤلاء الذين يتدثرون بعباءة الحياد، وأن من حق أى شخص تنطبق عليه الشروط القانونية الترشح لخوض الانتخابات الرئاسية، وغيرها، نقول لهم، نعم من حق أى شخص ترشيح نفسه، ولكن من واجبنا المهنى والوطنى، أن ننصح الناس، ونضع أمامهم الحقائق كاملة، والتأكيد على أن البراءة القانونية، ليست دائما معيارا وحيدا للتقييم، فهناك معايير أخرى، غير خاضعة لمقصلة العدالة، وكم من مدان، ويعلم القاصى والدانى أنه مدان، ولكن وبحيل وثغرات قانونية، يحصل على البراءة!كما نؤكد لهؤلاء المحايدين، كذبا وبهتانا، أنهم الأسوأ، وأن ابتكار مصطلح الحيادية، هدفه الحفاظ على رضا الجميع، بما يحقق مصالحهم الخاصة فقط! ولك الله يا مصر...!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
الاشاعات النفسيه بدأت
#امسك_اشاعه ضرب طياره بدون طيار مصريه طياره بدون طيار تقصف جنود مصريين التوكيل يعتبر صوتك بالانتخابات... الشرطه المصريه تعذب مواطنين الجيش المصري يقوم بازاله مباني للمواطنين انتبهوا ده كلها اشاعات بس اليوم ...احذروا جيدا #فهمتم_والااايه ![]()
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|