|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#5601
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#5602
|
||||
|
||||
![]() الصباح تنشر تفاصيل لقاء الرئيس بشيوخ السلفية ![]() محمود الشهاوي 9 نوفمبر 2012 11:41 ص ثلاث ساعات هي مدة اللقاء الذي جمع بين الرئيس محمد مرسي وعدد من قيادات الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح، ومجلس شوري العلماء، والدعوة السلفية، مساء أمس الأول الأربعاء، أكد خلالها الرئيس ضرورة إنجاز الدستور قبل انتهاء الستة أشهر المقررة لكتابته، ووعد بحل أزمة الضباط الملتحين، فيما حذر شيوخ التيار الإسلامي مما وصفوه بمحاولات الشرطة لاحتوائه وإظهاره في صورة الرئيس الفرعون، مطالبين بضرورة التواصل بين مؤسسة الرئاسة والقوي الإسلامية. قال الشيخ ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية، إن الرئيس طالب بضرورة الانتهاء من كتابة الدستور قبل انتهاء مدة الستة أشهر المحددة لإنجازه منعا لحدوث أزمة جديدة، لافتا إلي أنه طمأن الحاضرين علي الوضع العام في البلاد وخاصة سيناء رغم حديثه عن بعض العقبات التي تقف أمامه. وأضاف برهامي لـ وحول أزمة المادة الثانية وهل تطرق اللقاء لها قال: "أوضحنا أن الأزمة انتهت بوضع مادة مفسرة لها"، مشيرًا إلي أنه أكد أن التأسيسية توافقت علي 95% من مواد الدستور. وأوضح الشيخ محمد عبد المقصود نائب رئيس الهيئة الشرعية، أنهم حذروا الرئيس مما أسماه بمحاولات الشرطة لاحتواءه وإظهاره في صورة الرئيس الفرعون كما يحدث في صلاة الجمعة من إغلاق المساجد، وتفتيش ومنع بعض المصلين، مدللين بما حدث في أسيوط من رصف للطريق ووضع سجادة مخصصة له للصلاة وهو ما نفاه مرسي قائلا "كان لايمكن الوصول إلي المكان المحدد في أسيوط إلا برصف الطريق وماينشر عن الحراسات غير صحيح" بحسب عبد المقصود. وأضاف عبد المقصود لـ وأوضح أن أحد الحضور تحدث عن مليونية تطبيق الشريعة لكن الرئيس لم يعلق، لافتا إلي أن آخرين تحدثوا عن ضرورة ضم المادة المفسرة لكلمة "مبادئ" لنص المادة الثانية، وهو مارد عليه الشيخ محمد حسان بقوله "الحديث عن الدستور لا يكون أمام الرئيس فلاعلاقة له بالتأسيسية". وكشفت مصادر عن أن اللقاء تطرق لأزمة الضباط الملتحين حيث أبدي الحضور استيائهم من استمرار الأزمة خاصة بعد وصول رئيس إسلامي ملتحي إلي الحكم، مؤكدة ان مرسي وعد بالعمل علي عودة الضباط لعملهم بوزارة الداخلية. وأمَّ الرئيس محمد مرسي المجتمعون في صلاتي العصر والمغرب، وعلي رأسهم الشيخ محمد حسان، الشيخ أبو إسحق الحويني، الشيخ ياسر برهامي، الشيخ عبد الله شاكر، الشيخ سعيد عبد العظيم وآخرين وهو ما أثار انتباه الكثيرين. "يؤم القوم أقرؤهم للقرآن" هذه هي القاعدة العامة في الإمامة هكذا يعلق الداعية الإسلامي أسامة القوصي، مضيفا هذه القاعدة سواء كنا في مكان عام أو خاص إلا في حال وجود إمام معين من قبل الدولة وفي حال غيابه يؤم المصلين الأكثر حفظا للقرآن أو الأكبر سنا. وردا علي سؤال الصباح حول أن معظم الحاضرين حافظين للقرآن فكيف تم اختيار الدكتور مرسي؟ قال: قد يكونوا اتبعوا قاعدة " لايؤم الرجلُ الرجلَ في سلطانه إلا بإذنه "مشيرا إلي أن الحضور قد اعتبروا أنفسهم ضيوف وأن الرئيس هو صاحب المكان فقدموه وفق هذه العلة. من جانبه يعلق الخبير في شئون الحركات الإسلامية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية يسري العزباوي علي لقاء الرئيس بعدد من شيوخ التيار الإسلامي قائلا "الاختيار تم بعناية تامة لكل التيارات السلفية" فقد تم اختيار ممثلين للسلفية العلمية وهم ياسر برهامي، وسعيد عبد العظيم، والسلفية الحركية وهم محمد عبد المقصود، وفوزي السعيد، فضلا عن ممثلين لبعض الجمعيات والهيئات السلفية مثل الهيئة الشرعية والتي مثلها محمد يسري إبراهيم، والجمعية الشرعية التي مثلها رئيسها محمد المختار المهدي، ومشايخ مشهورين مثل محمد حسان والحويني. وأضاف العزباوي لـ وأشار العزباوي إلي أن اللقاء يهدف أيضا لمحاولة إنهاء الخلافات الكامنة بين الإخوان والسلفيين وهو مايؤكده استبعاد السلفيين من الحكومة وضغف تمثيلهم في مؤسسة الرئاسة خاصة بعد تصريحات بعض الرموز السلفية حول تنصل الرئيس والإخوان من وعوده لهم. |
#5603
|
||||
|
||||
![]() السلفيون يحذرون الشيعة من الاحتفال بـ«عاشوراء» بمساجد «آل البيت» ![]() ريهام جمال 13 نوفمبر 2012 09:42 م حذر ائتلاف المسلمين للدفاع عن الصحابة وآل البيت «السلفى»،الذى يتزعمه وليد إسماعيل أبوزياد، باحث فى المذاهب الشيعية، الشيعة والإيرانيين من التوافد على مساجد «آل البيت». وأداء مراسم عاشوراء التى وصفها الائتلاف بالمراسم اليهودية، مؤكدًا أن الائتلاف سيتواجد يوم 8 و9 و10محرم، لحماية مساجد آل البيت، لأن مصر بلد سنية وعلى من يريد الاحتفال بهذه الطقوس فليذهب إلى إيران. حسب ما أكده الائتلاف فى بيان أصدره أمس الأول. قال محمد الدرينى، رئيس تجمع «آل البيت» الوطنى التحررى «البتول»، إن البيان امتداد لأعمال سابقة، ويستهدف زعزعة الأمن وبث الخوف، والحض على كراهية الشيعة، مشيرًا إلى أن مثل هذه الكيانات التى تحض على الكراهية، تنفذ أجندة وهابية فى إطار حرب سعودية إيرانية، ليس لمصر فيها ناقة ولا جمل، إن الاحتفال بعاشوراء ليس قاصرًا على الشيعة، وأن الإيرانيين لا يحتفلون بهذه المناسبة فى مصر. أضاف، أن يوم عاشوراء ليس مناسبة شيعية، وإنما هو مناسبة تخص جميع المسلمين، وأن الشيعة المصريين لا يحتفلون على الطريقة الإيرانية، مشيرًا إلى أن تجمع «آل البيت»، أحيا ذكرى الوفاة العام الماضى بمسجد الحسين، أما العام الحالى فلم يقرروا بعد شكل أو مكان الاحتفال، مؤكدا أنه سيكون احتفالًا رمزيًا، وأنهم سيتصدون للبلطجية الذين يريدون منعهم من الاحتفال، محملا «مرسى» نتيجة أى اعتداء قد يحدث فى هذا اليوم، ورافضًا الإفصاح عن آلية التصدى. اتفق معه محمد غنيم، رئيس التيار الشيعى، الذى أكد عدم احتفال الإيرانيين بعاشوراء فى مصر بسبب القيود الأمنية، والشروط الصعبة الخاصة بحصولهم على التأشيرة، مشيرًا إلى أن المسئولين الإيرانيين أنفسهم يجدون صعوبة فى الدخول إلى مصر، وتساءل «غنيم»، كيف سيعرفون أن المحتفل بعاشوراء إيرانى، فى ظل توافد الزوار من مختلف أنحاء العالم على الحسين للاحتفال. أكد «غنيم» أن يوم عاشوراء مناسبة حزينة، لأنه شهد استشهاد الحسين، وأحيانًا يتجمع عدد من القيادات الشيعية فى منزل أحدهم ويعيدون ذكر الوقائع التى شهدها هذا اليوم، ويرتدى البعض السواد باعتبارها مناسبة حزينة، وقد يحتفل كل شيعى بشكل منفصل فى منزله أو بزيارة الحسين. استنكر الدمرداش العقيالى، الأب الروحى للشيعة المصريين، هذا البيان قائلا: «السلفيون فئة فى المجتمع تعتقد أنها تفهم فى الإسلام أكثر من غيرهم، ونحن بريئون من أقوالهم». مشيرًا إلى أن الاحتفال بالمناسبة له عدة وجوه، لكن الأهم هو الإحساس بالصدمة التى أصابت الأمة من فقدان سيدنا الحسين، وأن ما يحدث فى العراق وإيران من مواكب اللطم والبكاء ليس من الشعائر الحقيقية، وأن الشيعة المصريين يحبون «آل البيت»، لأن محبتهم من محبة الله لكنهم لا يغالون فى الحب، ولا يعربون عنه بالجهاد إلى الأماكن. أوضح أنه يحيى الذكرى فى منزله باستعادة واقعة الاستشهاد وأخذ العبر منها وتلاوة القرآن، وأنه لا يزور أى مقام بما فيها مقام الحسين لأنه يعتبر أن الإمام الحسين ليس حقيقة مكانية، وإنما هو حقيقة وجدانية موجودة داخل النفس يمكن لأى شخص أن يزوره من أى مكان بأن يتذكر جهاده وصبره. |
#5604
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#5605
|
![]() ![]()
__________________
|
![]() |
|
|