#51
|
||||
|
||||
![]()
شكرا على المعلومات الغزيره جدا وعلى المجهود الرائع
__________________
![]() بلدنا فى القلوب متشاله ومهما تضيق عليها الحاله ولادها قدها ورجاله |
#52
|
|||
|
|||
![]() |
#53
|
||||
|
||||
![]()
karamolos
ماشي الراجل الاول قال ان الكنيسة بتستأسد ردا على ان الكنيسة مش عايزة تطلق سراح واحدة مخطوفة من سنة و الشيخ التاني قال انه جلس مع المجلس العسكري و النيابة و قالوا انهم استدعوا كاميليا لسؤالها اذا كانت مخطوفة ام لا كلنا عارفين ان امن الدولة مسكها و سلمها للكنيسة و ان في قسيس اعترف في قناة مسيحية و قال ايوه احنا استلمناها و بنشيل غسيل المخ اللي كان معمولها او غيره يبقى ده اعتراف علني انها بحوزة الكنيسة عموما مش ده الكلام - كاميليا مسيحية - و مصدقين - ليه الكنيسة و المحامي بتاعها بيتلاعب بالقانون و الاعلام - و ليه لما سئل البابا شنوده عنها قال و انتوا مالكوا؟ فين الشفافية؟ يعني يرضيك الازهر يخطف واحدة مسيحية و تسألوا عنها نقول و انتوا مالكوا؟ ما هو ده برضه استفزاز للمشاعر غريب بعض الشيء انا حسألك سؤال : المثل بيقول المركب اللي بربانين بيغرق ازاي مصر يبقى ليها دولتين؟ دولة تجمعنا كلنا و داخلها دولة الكنيسة تأمر و تنهى و تقبل بعض احكام القضاء و ترفض بعض - تحاكم و تنفذ الحكم حتى و ان خالف احكام القضاء المصري ؟ انها دعوة للفوضى و رد بعض السلفيين برضه دعوة للفوضى و ان كان رد فعل لا اكثر اذا الكنيسة هي من ابتدأت بالفوضى عندما اعلنت نفسها مدعيا و قاضيا و حكما و جلادا من دون القضاء المصري و الدستور و القوانين المصرية و احكامها - و الدولة مراعاة لكون النصارى اقلية فانها تراعي ضبط النفس و الطبطبة ردا علىى العديد من الافعال الاستفزازية المخالفة للقانون من طرف الكنيسة!! فبالتالي المتشددين من الطرف الاخر يأسوا من الحصول على العدالة بالطرق القانونية و توجهوا الى نفس الخيار الغير قانوني الذي تبنته الكنيسة منذ البداية و هو عدم احترام الدولة و قوانينها لماذا تشكو عندما يرد لك احدهم الصفعة التي وجهتها اليه في البدء؟ |
#54
|
|||
|
|||
![]()
د. سليم العوا فهم الموضوع و جاب من الأخر! و هو ما كنت أقوله.
ما يقوله هو ما كنت أقوله ببساطة, انها ليست قضية اسلام أو مسيحية, انها قضية فتاة هربانة مع واحد من جوزها!! فهل يصح اننا نحرق البلد و الناس تموت فى سبيل ماذا؟! فى سبيل فتاة "مش متربية" تستغل الدين لأغراض شخصية بحتة. لا اعرف لماذا يتمسك المسيحيون بفتاة مثل هذه, و لماذا يفتش عنها المسلمون؟! أقول للمسيحيين ان وجودها فى المسيحية لا يشرف المسيحية. و اقول للمسلمين ان وجودها فى الاسلام لا يشرف الاسلام.
__________________
أخر مواضيعى : اختبار الفيات برافو 120 حصان تى جيت. وداعا يا ايها الصقر الجسور قضيت معكى أحلى ايامى. فيات برافو مرحى مرحى التعديل الأخير تم بواسطة فادى ; 12-05-2011 الساعة 06:37 PM |
#55
|
|||
|
|||
![]()
حزمة رسائل من إمبابة.....فهمي هويدي
نخطئ إذا اعتبرنا أن ما جرى فى إمبابة سببه مشكلة عاطفية بين مسلم وقبطية تحولت عن دينها وهربت معه. ذلك أن هذه المشكلة ليست سوى عود الثقاب الذى ألقى فى ساحة مشبعة بالبنزين. بالتالى فإن قضيتنا ليست فى العود الذى أشعل الحريق، ولكنها بدرجة ما فيمن أشعل العود وبدرجة أكبر فى الساحة الجاهزة للاشتعال والانفجار. ويكتسب الحدث أهمية خاصة حين يقع فى ظل ثورة تعلقت بها عيون وأحلام الملايين فى مصر وخارجها ومن ثم يصبح الحدث بمثابة قنبلة انفجرت فجأة فى وجه تلك الملايين وفى وجه الثورة ذاتها. ليس لى أى كلام فيما هو خاص فى الموضوع، فلا المسلمون زادوا بتحول السيدة عن دينها ولا الأقباط نقصوا، فضلا عن أن الطرفين خسرا وكان الوطن هو الخاسر الأكبر. وإن كنت أفهم امتعاض العائلات من مثل هذه التحولات، لكنى لم أفهم حتى الآن احتجاز المتحولات فى بيوت التكريس أو الأديرة، فى دولة ذات سيادة ولديها قوانين ومؤسسات حقوقية تحاسب البشر عن أى خرق أو تجاوز. فى ذات الوقت، فلسنا نحن الذين نجيب عن السؤال من أشعل عود الثقاب، وإن كنا نعرف جيدا من صاحب المصلحة فى إشعاله. أعنى أن سلطة التحقيق وأجهزة التحرى والبحث هى الأولى بالكشف عن هذا الجانب. وهى المنوط بها تحديد ما إذا كان التعصب وراء ما جرى، أم أنه البلطجة أم أن لفلول الحزب الوطنى يدا فيه، أم أن هناك أصابع أجنبية وراء عملية التفجير. إن تلك كلها أطراف ذات مصلحة مرشحة. لكن ليس بوسعنا أن نحدد مَن مِن تلك الأطراف حضر ومن غاب، وما نصيب كل من حضر فيما جرى. سيظل ذلك الجانب غامضا إلى أن تنتهى التحقيقات والتحريات وتنجلى تلك الخلفية. لكننا تلقينا مما جرى عدة رسائل من بينها ما يلى: ● إن ثمة غضبا قبطيا وشعورا عميقا بالمرارة، اقترنا بدرجة عالية من الحساسية وسوء الظن. وهى مشاعر قد تكون مبررة، لكن حدودها تظل بحاجة إلى ضبط، بحيث نميز بين ما هو مقبول ومعقول من أسباب الغضب، وما ليس مقبولا أو معقولا. فنحن نفهم مثلا أن ينصب ذلك على ممارسات بعض المسلمين، لكننا لابد أن نستغرب أن يوجه إلى كل المسلمين أو إلى حضور الإسلام فى البلد. ● إن السلفيين لم يكونوا الطرف الأساسى فى المشكلة. وإذا كان بعضهم قد تواجد أمام كنيسة مارمينا، فإن حضورهم كان ضمن غيرهم من المسلمين الذين تجمهروا تضامنا مع الرجل الذى جاء يبحث عن زوجته التى قيل له إنها محتجزة فى بيت «التكريس» المجاور للكنيسة. ● إن قبطيا هو الذى بدأ بإطلاق الرصاص على المتجمهرين وإن طلقات أخرى وزجاجات المولوتوف انهالت عليهم من نظرائه فى المنازل المجاورة. الأمر الذى يعطى انطباعا بأنه كان هناك استعداد للتحدى والتصعيد. وذلك تطور نوعى جدير بالملاحظة والانتباه. ● نشرت صحيفة الوفد يوم الثلاثاء 10/5 أسماء 110 من المصابين وجدت أن بينهم 30 قبطيا و80 من المسلمين، الأمر الذى أيد المعلومات التى ذكرت أن المصابين من المسلمين ضعف نظائرهم من الأقباط. وهذه النسبة لم تستوقف أحدا من المحللين أو المعلقين. على الأقل فى البرامج التليفزيونية التى ناقشت الموضوع. وحتى فى الحديث عن القتلى الذين توزعوا مناصفة على الجانبين، فإن مقدمى تلك البرامج أبدوا أسفهم لمقتل الأقباط الستة (فى رواية أخرى أنهم أربعة فقط) وكانوا محقين فى ذلك لا ريب، إلا أنهم تجاهلوا تماما المسلمين الذين قتلوا أيضا. وأهمية هذه الأرقام تكمن فى أنها تدعونا إلى قراءة المشهد من زاوية أوسع وربما من منظور مختلف. ● يلفت الانتباه أن كنيسة مارمينا التى قصدها المسلمون فى البداية بمظنة أن قسيسها يحتجز الزوجة تعرضت للرشق والتخريب فقط، فى حين أن كنيسة العذراء التى توجهوا إليها بعد ذلك أحرقت تماما. ولا تفسير لذلك سوى أن المجموعة حين ووجهت بالرصاص وزجاجات المولوتوف عند الكنيسة الأولى ثم شاع بينهم أن مسجدا أحرق، فإنها قررت الانتقام واستهدفت إحراق الكنيسة الثانية. ● إن الحاضر الأكبر فى المشهد كانوا هم البلطجية، أما الغائب الأكبر فكان رجال الأمن. وكان ذلك الغياب أوضح ما يكون حين تبين أن الذين استهدفوا الكنيسة الثانية قطعوا مسافة تجاوزت كيلومترين فى مسيرة غاضبة ولم يعترض طريقهم أحد من رجال الأمن. المشكلة أن عيدان الثقاب كثيرة وأن الساحة المصرية مازالت مشبعة بالبنزين. منقول |
![]() |
|
|