التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

[kj1]

[kj1]

[kj1]

بعد مرور 5 سنوات على الأحداث.. جنايات القاهرة تحيل 75 متهما "بفض رابعة" لفضيلة المفتى.. البلتاجى وحجازى وعبد الماجد والزمر والبر والعريان أبرز المحالين.. والمحكمة تحدد جلسة 8 سبتمبر للنطق بالحكم
قررت الدائرة 28 إرهاب، بمحكمة جنايات جنوب القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، اليوم، السبت، برئاسة المستشار حسن فريد وعضوية المستشارين فتحى الروينى وخالد حماد وبحضور محمد سيف ممثل النيابة وأمانة سر ممدوح عبد الرشيد ووليد رشاد، إحالة محمد البلتاجى، عاصم عبد الماجد، صفوت حجازى، وطارق الزمر، أحمد عارف وعصام العريان، عبد الرحمن البر، و69 متهما آخرين بقضية "فض اعتصام رابعة العدوية" للمفتى لأخذ الرأى الشرعى فى إعدامهم، وكما حدد المحكمة جلسة 8 سبتمبر للنطق بالحكم.






وفى بداية الجلسة قال رئيس المحكمة إنه بعد الإطلاع على المادة 381 فقرة 2 من قانون الإجراءات الجنائية، قررة المحكمة بإجماع أراء أعضائها إحالة المتهمين إلى فضيلة المفتى لأخذ الرأى الشرعى فيما نسب للمتهم الـ75 المحالين.




والمحالون للمفتى هم عصام العريان، عبد الرحمن البر، عاصم عبد الماجد، محمد البلتاجى، صفوت حجازى، أسامة ياسين، طارق الزمر، وجدى غنيم، أحمد عارف، عمرو زكى، سلامة طايل، إيهاب وجدى، هادى على، محمد مصطفى كامل، أحمد أبو العز، منصور على، حمودة عبد الهادى، سعد فؤاد، غريب مسعود، عاصم محمد، محمد إبراهيم، أيمن سامى، أنس عامر، علاء عبد الهادى، عمر مصطفى، محمود سلامة، عمار مصطفى، محمد ربيع، أيمن محمد، عمر محمد.






وكما ضمت قائمة المحالين أيضا شفيق سعد، إبراهيم فرج، إسلام عامر، عبد الرحمن محمد، إبراهيم فوزى، السعيد السيد، محمد حامد، حسام الدين عبد الله، أحمد محمد إلهامى، يحيى فوزى، إبراهيم بهجت، إسلام أحمد، خالد محمود، محمد سيد نجم، ماجد عبده، حذيفة علوان، أحمد رفعت، محمد صبحى، عمرو على، أبو القاسم أحمد، محمد فوزى، محمد إبراهيم، عمرو جمال، نبوى نبوى، مبروك سيد، محمد حسن، عماد مهدى، حمادة مصطفى، محمد شعراوى، أسامة أحمد، محمد علي بسيوني، أحمد عاطف، عبد الله أحمد، محمد عبد المعبود، مصطفى أحمد، محمد السيد، أحمد رمضان، محمد عبد الحى الفرماوى، مصطفى عبد الحى الفرماوى، أحمد فاروق، هيثم سيد العربى، محمد محمود زناتى، عبد العظيم إبراهيم، إسماعيل محمد ياسين إمام.





وعقب الجلسة ردد المتهمون هتافات معادية ضد هيئة المحكمة، وفيما شهدت قاعة المحكمة استنفارا أمنيا تحسبا لأى أعمال شغب، وكما سمحت المحكمة لممثل السفارة الأمريكية وممثلين عن الاتحاد الأوروبى بحضور الجلسة.

والمتهمون فى القضية هم قيادات جماعة الإخوان، وفى مقدمتهم محمد بديع المرشد العام للجماعة، وعصام العريان، وعصام ماجد، وعبد الرحمن البر، وصفوت حجازى، ومحمد البلتاجى، وأسامة ياسين، وعصام سلطان، وباسم عودة، وجدى غنيم، "أسامة" نجل الرئيس المعزول محمد مرسى، بالإضافة للمصور الصحفى محمد شوكان والذى جاء رقمه 242 فى أمر الإحالة.




وأسندت النيابة إلى المتهمين اتهامات عديدة، من بينها: تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة العدوية "ميدان هشام بركات حاليا" وقطع الطرق، وتقييد حرية الناس فى التنقل، والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات الشرطة المكلفة بفضتجمهرهم، والشروع فى القتل العمد، وتعمد تعطيل سير وسائل النقل.

[kj1]

مستشار جول: أردوجان يقترض "سرًّا" وصندوق النقد يفرض شروطه
قال المحرر الاقتصادي بوكالة "دويتشه فيله الألمانية هولجر تشابيتز، إنه بات يتوجب على البنوك والشركات التركية سداد ديون خارجية تبلغ 182 مليار دولار في غضون عام. مشيرًا إلى أنه ليس بإمكانها سداد الديون دون تلقي مساعدة، على ما أوردته صحيفة "زمان"، مساء أمس الجمعة.
وأوضح تشابيتز أن تركيا بلغت مرحلة طلب العون من صندوق النقد الدولي، غير أن الرئيس التركي رجب طيب أردوجان لن يقدم على إجراء كهذا بسبب كبريائه، على حد تعبيره.
وكان الكاتب أحمد تاكان، الذي كان يعمل مستشارًا للرئيس السابق عبدالله جول، قد ذكر -في مقال له- أن أنقرة تجري مفاوضات سرية مع صندوق النقد الدولي للحصول على قرض بقيمة 50 مليار دولار.
وأفاد تاكان استنادًا إلى مصدر من القصر الرئاسي أن المفاوضات "السرية" تضمّنت شرط رفع أسعار الفائدة.وأضاف تاكان أن مصدرًا بالقصر الرئاسي أبلغه يوم توجه صهر أردوغان ووزير المالية والخزينة برات ألبيراك إلى الأرجنتين من أجل قمة العشرين، أن ألبيراك أجرى لقاءً سريًّا مع مسؤولين من صندوق النقد الدولي على هامش الاجتماع، وبحث معهم إمكانية الحصول على قرض بقيمة 50 مليار دولار.وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوجان قد ذكر عدة مرات، أن صندوق النقد الدولي طلب من تركيا قرضًا بقيمة 5 مليار دولار، غير أن الصندوق تراجع لاحقًا عن طلبه، على حد قوله.وقال أردوجان -في عدة لقاءات قبل الانتخابات الماضية- أن تركيا لم تعد مدينة للصندوق، بل إن الصندوق طلب قرضًا من أنقرة التي كانت مستعدة لمنحه القرض المطلوب، غير أن الصندوق تراجع عن الطلب "كي لا يفضح بحصوله على قرض من تركيا".
ههههههههههههههههه