#536
|
||||
|
||||
رد: صيدليه مصر موتورز
فعلا العلبة شكلها غريب
الوصفة السحرية
__________________
مهندس / محمد حمدى
https://www.facebook.com/timoncito انا عضو فى جروب اسبرانزا للجميع https://www.facebook.com/groups/Speranza4all/ |
#537
|
||||
|
||||
رد: صيدليه مصر موتورز
لا وايه تحس انها برديه وكمان النشره بتاعتها كاتبين قصه عن وصفه داود اللانطاكي ...
__________________
وأتت ملائكة النعيم كما روت* روحي بطون أكفها خضراء* صعدت بروحك والعبير يحفها* والنور ترسم دربه الأنواء* شرقت حشاشات النحيب وأينعت* وشوى الأنين قلوبنا فتفطرت*خلف الجفون دموعنا الخرساء* أكبادنا فبكاؤنا إيماء*
|
#538
|
||||
|
||||
رد: صيدليه مصر موتورز
داوووود مين ؟
__________________
مهندس / محمد حمدى
https://www.facebook.com/timoncito انا عضو فى جروب اسبرانزا للجميع https://www.facebook.com/groups/Speranza4all/ |
#539
|
||||
|
||||
رد: صيدليه مصر موتورز
شكرا ع المعلومات
__________________
|
#540
|
||||
|
||||
رد: صيدليه مصر موتورز
الانطاكي ...
داود الأنطاكي الرئيس الضرير ( 1008 هـ ـ 1599 م ) داود بن عمر الأنطاكي المعروف بالرئيس الضرير ، ولد كسيحا ثم شفي من كساحه ، طبيب اهتم بخصائص النباتات الطبية ، حكيم ، فلكي ، أديب أتقن العربية إضافة إلى اللغة اليونانية . ولد بقرية الفوعة في محافظة إدلب بشمال سورية ، عاش بأنطاكية ونسب إليها ، زار طلبا للاستزادة بالعلم دمشق والقاهرة وبلاد من الأناضول ومكة حيث استقر بها (دون سنة) إلى حين وفاته عام 1008 هـ ، كما قال المترجمون لحياته . بينما جاء في سلافة العصر لابن معصوم أنه توفى عام 1009 هـ وفي روايات أخرى عام 989 هـ ، أو في 1011 هـ ، وكانت اهتماماته منصبة على دراسة العوامل النفسية وأثرها على صحة الأبدان . حظى بمكانة رفيعة في معظم مجالس العلم في زمنه وخاصة بالمدن التي زارها وأطلق عليه اسم الرئيس الضرير اعترافا بعلمه وذكائه رغم فقدانه البصر التي عوضها ببصيرة نافذة قل من ينافسه بها . كما عرف بالطبيب الضرير حين انتهت إليه رئاسة الطب . آثاره ومؤلفاته : صنف الأنطاكي في علوم عدة بلغت ستة وعشرين مؤلفا ، منها 3 كتب في الفلك و4 في المنطق والكلام و "1" في الأدب ، وباقي مصنفاته في الطب . مؤلفاته في الطب أهمها : كتاب تذكرة أولي الألباب والجامع للعجب العجاب أو تذكرة الأنطاكي : ، وهو مرتب في مقدمة وأربعة أبواب وخاتمة ، يشتمل على أبحاث هامة عن النباتات والأدوية المفردة والمركبة ومنافعها ومقاديرها وطرق تحضيرها وأبدا لها مرتب حسب حروف المعجم ، بلغ عددها نحوا من (1792) صنفا . ثـم أتـى على ذكر من سبقه من علماء اليونان والعلماء العرب الذين صنفوا بهذا العلم وما أغفلوه وما زاد عليهم من معلومات وأقراباذينات ، وكان معتمدا على كتاب (الحشائش) . لديسقوريدس ، كما اعتمد على ابن البيطار وعلى كتابه (الجامع لمفردات الأدوية والأغذية) واستفاد من مؤلفات الرازي وابن سينا وغيرهم. كما ذكر فيه الأمراض المختلفة وأسبابها وأعراضها وطرق معالجتها مع دراسة عميقة للأمراض العصبية والنفسية ، وبسط خلالها بإسهاب العقاقير المنشطة والمهدئة والمخدرة ومشاهداته ثم تحديد الجرع التي يتناولها المريض وأشكالها وبين درجة سميتها وإمكانية التعود أو الإدمان على تناولها وما تسببه من آثار جانبية لها . ثم أتى على ذكر الأدوية المضادة للتسمم . وقد اتبع الأنطاكي منهجا محددا للتأليف ورتبه على عشر فقرات . في أولها : كأن يذكر أسماء النباتات والعقاقير بلغات متعددة ، ثم يذكر الجيد منها والرديء ودرجة أثرها الدوائي بالاعتماد على ماهيتها من حيث الحرارة والبرودة والرطوبة واليبوسة . ثم يذكر منافع كل عقار في عضو من أعضاء الجسم ثم يذكر مضاره وما يصلح منه ومقداره الدوائي وإذا كان مفقودا فيشير إلى دواء غيره يقوم بدلا عنه . هذا إضافة إلى التنبيه إلى أمرين مهمين هما : الزمان الذي يكون فيه الدواء صالحا أي مدة صلاحية الدواء . إلى جانب موطن النبات الطبي ومما هو جدير بالذكر والذي يتحدث عنه الأنطاكي لأول مرة هو (داء الأفرنجي) أو (الحب الفرنجي) ويصف كيفية معالجته بالزئبق ويقول في الجزء الأول من التذكرة في الأبحاث التي تتعلق بطب الجلد ( ص 184) .. والزئبق بارد في الثانية رطب في الثالثة يذهب الحكة والجرب والقروح التي في خارج البدن ، وقد صح الآن منه انه إذا مزج بالكندر والراتينج والشمع والزيت ودهن به النار الفارسية والحب المعروف بالفرنجي والقروح والأوكل ودثر صاحبه أسبوعا لم يأكل طعاما رديئا ولا مملوحا بريء بعد فساد في الفم وريق يجري وورم في الحلق وإن برد أحدث وجع المفاصل وتجد الدهنة ثلاث مرات في الأسبوع وهي مشهورة بمارستان مصر .. وقد يقتصر فيها على دهن الأطراف والعنق ولا تستعمل إلا بعد التنقية . وتحتوي التذكرة على معلومات طبية مستمدة من روح عصره وبعض مجريات هذا العصر المتأخر في القرن الحادي عشر الهجري ، السادس عشر الميلادي بعضها لا تمت إلى العلم بصلة ودائما هي مجريات خرافية ، ذكرها وربما أنه لا يؤمن بها ولكن ناس عصره يتجاوبون معها بفعل نفساني ، فقد كان الأنطاكي يهتم جدا بالعوامل النفسية التي تساعد الإنسان في الشفاء ويرى أن الدواء النفسي يتلازم مع المعالجة الطبية ويتجاوب معها . لم يتممه الرئيس الأنطاكي ، فذيل عليه بعض تلاميذه بعنوان ( ذيل على التذكرة) ، طبع في جزأين بمطبعة عبد الرزاق ببولاق بمصر عام 1254 هـ ، كما طبع على هامش (النزهة المبهجة) في ثلاثة أجزاء بمطبعة محمد مصطفى عام 1302 هـ ثم في مطبعة الميمنية عامة 1308 هـ و 1324 هـ . وفي المطبعة الأزهرية سنة 1309 هـ وسنة 1324 هـ ، وفي المطبعة الشرقية سنة 1317 هـ بجزأين وفي سنة 1282 هـ ، كما طبع في بولاق بجزأين بعنوان (تذكرة داود للعلاج بالأعشاب والوسائل الطبيعية) بعناية سامي محمود وصدر عن دار الفكر في بيروت سنة 1952 م ، بجزأين(371 ص) بعنوان ( تذكرة أولي الألباب الجامع للعجب العجاب) مع ( النزهة المبهجة في تشحيذ الأذهان ) وصدر عن المكتبة الثقافية بيروت سنة 1986 م . وللتذكرة 37 نسخة خطية منتشرة في مكتبات الوطن العربي والبلاد الأوروبية والهند والولايات المتحدة أهمها : نسخة خزائنية في المكتبة الظاهرية بدمشق برقم (109/ط ـ رقم قديم / 3131 / طب / 5) . نسخها بخطه مخائيل بن يوحنا بن عطايا الطبيب الشامي عام 1082 هـ ، والظاهرية ( 5 نسخ ) خطية . المكتبة الأحمدية بحلب (7) مخطوطات . مكتبة الأوقاف العامة ببغداد مخطوطتان . مكتبة المتحف العراقي (12) مخطوطة . مكتبة الأوقاف بالموصل (3) مخطوطات . دار الكتب المصرية (7) مخطوطات . المكتبة الأزهرية (5) مخطوطات . المكتبة البلدية بالإسكندرية (2) مخطوطتان . مكتبة عبد الله بن العباس بالطائف ، نسخة خطية للجزء الثاني من التذكرة . الخزانة العامة الملكية بالرباط (27) نسخة خطية . مكتبات استنبول (16) نسخة . مكتبات الهند (4) نسخ . كتاب النزهة المبهجة من تشحيذ الأذهان وتعديل الأمزجة : وهو مختصر التذكرة . مطبوع بالقاهرة عام 1302 هـ ، وللكتاب (9) مخطوطات في دمشق وتونس والرياض واستنبول وبرلين . كتاب مجمع المنافع البدنية . مجربات داود الأنطاكي في علم الطب . غاية المرام في الطب . ألفية في الطب . كفاية المحتاج في علم العلاج . التحفة البكرية في أحكام الاستحمام الكلية والجزئية . كتاب في الطب النفسي ، يحتوي أحاديث نبوية في نصائح طبية . رسالة تتعلق بالسن الثالث إلى آخر العمر : في الطب والأدوية . الدرة المنتخبة فيما صح من الأدوية المجربة . كتاب الكحل النفيس لجلاء أعين الرئيس : وهو شرح لقصيدة ابن سينا ( العينية في النفس) ومطلعها : هبطت إليك من المحل الأرفع ورقاء ذات تعزز وتمنع نزهة الأبدان ويقال الإنسان في إصلاح الأبدان ، ولها (9) نسخ خطية في المكتبات العالمية . مؤلفاته في الفلك : وهي ثلاث : رسالة في الفلك . أنموذج من الفلك : ذكره بروكلمن في كتابه ( تاريخ الأدب العربي ) . استدلالات بحركات النجوم وطوالعها ، أو الاختيارات . مؤلفاته في المنطق الكلام : زينة الطروس في أحكام العقل والنفوس . الأنولوطيقا الصغرى : نسخها الخطية في مكتبة لاله لي باستنبول برقم (3639) ، غاية المرام في تحرير المنطق والكلام . رسالة في الطير والعقاب : نسخها الخطية في مكتبة باريس الوطنية برقم (8/2625) ، وثانية برقم (3/2625) ذكرهما بروكلمن . وله رسالة في الأدب وهي : كتاب تزيين الأسواق في أخبار العشاق (أدب) . وهو مختصر (أشواق العشاق للبقاعي) مطبوع في بيروت
__________________
وأتت ملائكة النعيم كما روت* روحي بطون أكفها خضراء* صعدت بروحك والعبير يحفها* والنور ترسم دربه الأنواء* شرقت حشاشات النحيب وأينعت* وشوى الأنين قلوبنا فتفطرت*خلف الجفون دموعنا الخرساء* أكبادنا فبكاؤنا إيماء*
|
الكلمات الدليلية |
دواء, صيدلية |
|
|