|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]() ![]() «المطبلاتية والفلول» أشرف وأرجل من «نشطاء الثورة والإخوان»! الزمن كان كفيلا بإنصاف الذين ألصق بهم مصطلحات «المطبلاتية وعبيدى البيادة والفلول»، وكذبا وزورا، بعد حملة التشويه الممنهجة التى قادها ضدهم أدعياء الثورية ونشطاء السبوبة ونخب العار من البرادعى لممدوح حمزة وخالد على وحمدين صباحى وعلاء الأسوانى ودواسات تويتر، وحلفاؤهم قيادات وأعضاء جماعة الإخوان الإرهابية، منذ 25 يناير 2011، وحتى الآن. أدعياء الثورية، ونشطاء السبوبة، وجماعات المصالح، والإخوان الإرهابية ومؤيدوها والمتعاطفون معها، وصلت بهم البجاحة وغلظ العين، إلى الدرجة أن يشوهوا المفاهيم، وينتهكوا شرف الحكمة، فيعتبرون اثارة الفوضى والتخريب والتدمير وتدشين الكراهية ضد الجيش والشرطة والقضاء ونشر الشائعات والتسفيه والتسخيف من الانجازات، عملا ثوريا ووطنيا ودليل على عمق الانتماء. بينما ألصقوا الاتهامات بكل من يساند ويدعم وينشد الأمن والاستقرار وتقدم وازدهار الوطن، ويُبدى احترامه وتقديره لمؤسسات الدولة، وتحديدا المؤسسة العسكرية، درع الوطن، وحصنه الحقيقى، بأنهم مطبلاتية، وعبيدو البيادة وفلول، وبدأوا فى تدشين حملات التشويه واغتيال سمعتهم بإلصاق التهم الكاذبة والبعيدة عن المنطق والعقل، بهدف بث الخوف والرعب فى قلوبهم، ومن ثم التزام الصمت، وإخراس أصواتهم المدافعة عن الدولة ومؤسساتها. هؤلاء الأدعياء المدعين للثورية والنضال المزيف خلف الكيبورد، مارسوا كل أنواع التهديد والوعيد، والإرهاب النفسى الشديد ضد معارضيهم، واستغلوا حالة فزع معظم المصريين من المصير المجهول، ورياح الفوضى مع الأيام الأولى لثورة الخراب والدمار 25 يناير، وإشهار سيف الاتهام بالفساد لكل المؤسسات، والشخصيات العامة، ونجوم الفن والرياضة والسياسة. لم يفرق أدعياء الثورية، ونشطاء السبوبة، بين الشرفاء، والقلة الفاسدة المعلومة بالضرورة، وتحديدا قيادات الحزب الوطنى، وبين الملايين من أعضاء حزب الكنبة، الذين يمثلون الغالبية الكاسحة من الشعب المصرى، ويدعمون ويساندون وطنهم ومؤسساته خاصة المؤسسة العسكرية، بجانب الذين كانوا أعضاء الحزب الوطنى، على الورق فقط، ولم يفسدوا، أو يرتكبوا أى جرائم من أى نوع، ولاحقتهم الاتهامات بأنهم فلول النظام الفاسد. وبمرور الوقت وعندما أفرزت التجربة نفسها بنفسها، وظهر الصراع على السلطة، بين أدعياء الثورية، وجماعة الإخوان الإرهابية، وجماعات الابتزاز السياسى، ظهرت الحقائق، وسقطت الأقنعة، وتحديدا عندما صعدت الجماعة الإرهابية للحكم، وارتكبت كل أنواع الموبقات، الدينية والسياسية، خلال عام واحد فقط قبل أن يخرج الشعب المصرى فى «زلزال» 30 يونيو، وأسقطهم بالقاضية. وأيضا وبعد ثورة 30 يونيو، ثم فض أخطر معسكر إرهابى شهدته مصر المعروف إعلاميا بـ«اعتصام رابعة العدوية»، ظهرت المعادن الحقيقية، ما بين الذين كانت تلاحقهم اتهامات الفساد، والتطبيل والفلول وبين أدعياء الثورية ومن أمامهم جماعة الإخوان الإرهابية، وأكدت الأحداث على الأرض، بالأدلة والوقائع والمواقف، وبعيدا عن الشعارات، أن المطبلاتية والفلول أكثر وطنية وحرصا على أمن وأمان واستقرار هذا الوطن، وأكثر وفاء، وإخلاصا، ولم يخربوا أو يدمروا، أو يتورطوا فى ارتكاب مذابح، أو ممارسة أى نوع من أنواع الإرهاب الهادف لإثارة الفوضى، أو هتفوا ضد جيش بلادهم «يسقط يسقط حكم العسكر».
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() «المطبلاتية والفلول» أشرف وأرجل من «نشطاء الثورة والإخوان»! ارتضى المطبلاتية وعبيدو البيادة والفلول، والذين يمثلون الاجماع الشعبى الحقيقى، فى بداية ثورة الخراب 25 يناير، أن يتواروا عن الأنظار، وتحملوا السباب والإهانة، والاتهام بالعبودية والفساد، وراقبوا الأمر عن بُعد، ويسجلوا خطايا أدعياء الثورية والجماعات الإرهابية وهم يبيعون الوثائق الاستخباراتية لدول أجنبية، ويهرولون للخارج لتلقى التدريب فى كيفية إسقاط الدولة، والإقامة فى منتجعات أمريكا وأوروبا وقطر وتركيا، لإلقاء محاضرات، وهو المصطلح المغلف والشيك، للحصول على التمويل باليورو والدولار. كما تصدر تجار الكلام، الفضائيات، والصحف، يتحدثون ويعترضون ويهددون، ولا يقدمون مشروعا تنمويا واحدا، وإنما كل أفكارهم تصب فى خانة «الثورة مستمرة»، لا يهمهم احتياجات المواطنين من مأكل ومشرب، وتوفير السلع والخدمات الاستراتيجية، من كهرباء وبنزين وسولار، بجانب نشر الأمن والأمان. وعندما استشعر المطبلاتية والفلول وعبيدى البيادة، وحزب الكنبة خطر اختطاف بلادهم على يد جماعات ظلامية وإرهابية، بمساعدة أدعياء الثورية واتحاد ملاك يناير، قرروا الخروج من القمقم، يوم 30 يونيو 2013، فى حشود مذهلة ملأت الشوارع والميادين فى القرى والنجوع والمدن المختلفة، ليعيدوا الوطن ويطردون الجماعات الإرهابية من قصور السلطة، ويكشفوا حقيقة مجموعات المصالح والابتزاز السياسى، وأدعياء الثورية. من هنا كان للزمن القول الفصل، لينزل عقابه على الخونة والمجرمين، وينصف الشرفاء والوطنيين، ويدفع بنصائحه للتاريخ ليسجل بكل العرفان والتجرد أن المتهمين بالفلول والمطبلاتية، بالأمس، هم الأشرف والأرجل والأكثر وطنية، من كل الذين كانوا يرددون الشعارات الكاذبة ويرفعون راية النضال المزيف من خلف الكيبورد، ويشاركون فى تدمير وتخريب الوطن. ويوما بعد يوم، يضرب الزمن بسيفه العادل والبتار رقاب المدعين الأدعياء، الذين مارسوا أحقر وأبغض أنواع التجارة، فجماعة الإخوان ومؤيدوها والمتعاطفين معها مارسوا تجارة الدين، وحصلوا على الحقوق الحصرية لدخول الجنة والنار، بينما جماعات المصالح والابتزاز السياسى وأدعياء الثورية ونشطاء الهم والغم، مارسوا تجارة الشعارات، وجعلوا من الأقوال أعلى وأهم شأنا من الأفعال. ولك الله يا مصر...!!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() جمهورية «الوراق» الإخوانية.. وعاصمتها «الجيزة»..! فى الأول من مارس 2004، اقتحمت قوات الأمن جزيرة «النخيلة» بمركز أبوتيج، محافظة أسيوط، مستخدمة أكثر من 50 عربة مدرعة، و70 زورقا نهريا، وما يقرب من 4 آلاف ضابط وجندى من القوات الخاصة، للسيطرة على الجزيرة، التى حولها «عزت حنفى» وباقى عائلته لدولة داخل الدولة. «النخيلة» جزيرة ضخمة فى النيل، تحولت حينذاك، إلى ملجأ وملاذ آمن لكل المجرمين والهاربين من أحكام صادرة ضدهم بالمؤبد والإعدام، من جميع محافظات الصعيد، واستطاع عزت حنفى توظيف هؤلاء المجرمين فى تشكيل عصابات مسلحة، تمكنت من الاستيلاء على ما يقرب من 300 فدان بالجزيرة، تم زراعة معظمها بالمخدرات، ومارسوا كل أنواع الترهيب وإثارة الذعر للعائلات الأخرى، وقتلوا 103 أشخاص فى 5 سنوات، وهددوا نواب البرلمان، وكبار عائلات أسيوط. كما حولوا الجزيرة، إلى قلاع حربية، سواء ببناء حصون فى كل أنحاء النخيلة، مثل الأبراج، التى ترتفع أحيانًا إلى خمسة طوابق، والدشم الحصينة، التى بنيت من الطوب اللبن، الذى لا يخترقه الرصاص، أو بحفر الخنادق تحت الأرض، للتحرك بسهولة ويسر والقدرة على المواجهة دون وقوع أى خسائر بين صفوفهم، كما استعانوا بأسطوانات غاز البوتاجاز ونصبوها فوق الأسوار وفوق أشجار النخيل، لتفجيرها إذا ما أقدمت قوات الأمن على اقتحام مواقعهم، بالإضافة إلى وضع أسلاك شائكة فى النيل لإعاقة الزوارق من الوصول للجزيرة. هذا بجانب تحويل الجزيرة إلى ترسانة أسلحة، تضم كل أنواع الأسلحة والذخائر، بدءا من البنادق الآلية، والقناصة، بالإضافة إلى رشاشات الجيرنوف، التى يبلغ مداها أكثر من سبعة كيلومترات، وتطلق قذائف من عيار نصف بوصة المدمر. ورغم كل هذه التحصينات، وعدد أفراد العصابات المسلحة والمدججة بكل أنواع الأسلحة المتطورة، تمكنت القوات الخاصة من اقتحام الجزيرة بعد حصار 5 أيام، وتم تحرير الرهائن، والقبض على 77 من أفراد العصابة، فى مقدمتهم عزت حنفى، الذى حاول الانتحار بتناول السم، إلا أنه تم إنقاذه، وتقديمه للمحاكمة، وصدر ضده حكم بالإعدام، وتم تنفيذه يوم 18 يونيه 2006. وأمس الأول، الأحد 16يونيه 2017، أى بعد مرور ما يقرب من 13 عامًا كاملة من واقعة اقتحام جزيرة النخيلة، توجه مسؤولون بوزارات الرى والزراعة والأوقاف، يرافقهم محافظ الجيزة، وقوة من الشرطة، لإزالة التعديات على أملاك الدولة فى جزيرة الوراق التابعة لمحافظة الجيزة، تبلغ مساحتها 1600 فدان، وتتميز بموقعها الفريد، حيث تقع فى قلب نهر النيل، يحدها محافظة القليوبية من الشمال والقاهرة من الشرق والجيزة من الجنوب. وفوجئت الحملة، بقيام الأهالى بالتصدى لها، واستخدام الأسلحة النارية، والحجارة، كما بدأت المساجد تطالب الأهالى عبر مكبرات الصوت بالخروج والدفاع عن الجزيرة، وترديد شعارات سياسية، من عينة قوات الانقلاب تريد الاستيلاء على الجزيرة..
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() جمهورية «الوراق» الإخوانية.. وعاصمتها «الجيزة»..! هنا ومن خلال ترديد شعار قوات الانقلاب، كانت الصرخة المدوية، التى كشفت عن حقيقة المحتجين، بجانب المفاجأة الأخرى وهى قيام قنوات الجزيرة والوطن والشرق الإخوانية ببث الأحداث على الهواء مباشرة، هنا تأكد بما لا يدع مجالا لأى شك، أن هؤلاء المحتجين، بالباطل، أعضاء بجماعة الإخوان الإرهابية، شاء من شاء وأبى من أبى، حتى ولو زايد كل النشطاء وأدعياء الثورية ودواسات تويتر وفيسبوك واتحاد ملاك يناير، الباحثين بقوة عن إعادة مجدهم التخريبى القديم، بأن الأهالى من البسطاء، والغلابة!! ونؤكدها بالأدلة والوقائع، أن الوراق هى «جمهورية إخوانية» بامتياز، وأن جنوب الجيزة، يعج بقيادات وأعضاء الجماعة، وصارت أخطر البؤر المتطرفة، التى تشكل مع مثلث الإرهاب العنيف، بنى سويف والمنيا والفيوم، بؤرة إرهابية خطيرة للغاية، على أمن وأمان واستقرار إقليم القاهرة الكبرى على وجه التحديد، وباقى المحافظات بشكل عام. الوراق، وكرداسة وأوسيم والبدرشين والحوامدية، والصف وأطفيح، وباقى جنوب الجيزة، تعج بجماعة الإخوان، وباقى الجماعات المتطرفة، وقريبة من بنى سويف والفيوم والمنيا، وقيادات الجماعة وأعضاؤها يزداد نشاطهم الإجرامى فى هذه المنطقة الجغرافية، واستطاعوا تجنيد وتصدير العناصر المتطرفة لكل المحافظات على مستوى الجمهورية.. الدليل الآخر القوى، القاطع، دفاع حمدين صباحى، الذى كتب على صفحته الخاصة على فيسبوك بوست نصه: «الوراق.. وسينتصر الدم البرىء على السيف الظالم». ومن المعلوم بالضرورة أن ظهور حمدين صباحى، وكل أعضاء اتحاد ملاك ثورة الخراب والدمار 25 يناير، إنما نذير ومقدمة محفوظة مضمونها الدفاع القوى والمستميت عن جماعة الإخوان الإرهابية وقضاياهم فقط، ومحاولة بعثرة الأوراق، والظهور أمام الجميع بأنهم يدافعون عن بسطاء هذا الوطن، والحقيقة أنهم يدافعون فقط عن الجماعة الإرهابية، والعمل على إعادة سيناريو تمكينهم من البلاد من جديد. هنا لابد للدولة أن ترفع عصاها الغليظة والخشنة ضد كل من تسول له نفسه كسر إرادة القانون، وخرقه، لا فرق بين وزير أو «خفير»، الجميع سواء أمام سيف القانون، وعلى الجهات المختصة ألا تلجأ للجلسات العرفية والترضية من فوق المصاطب، لأن مثل هذه الجلسات، التى تم تدشينها منذ 40 عاما، كانت نكبة حقيقية ضربت هيبة الدولة فى عمودها الفقرى!! ولك الله يا مصر...!!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|