|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]() ![]() فيلم تركى عن «أردوغان» باسم «النهضة».. ماذا لو تم إنتاج فيلم عن «السيسى»؟! حزب العدالة والتنمية الإخوانى التركى أوعز إلى المنتج على أفجى بإنتاج فيلم يحمل اسم «النهضة»، يروى فيه تفاصيل محاولة الانقلاب العسكرى ضد «أردوغان» فى 15 يوليو 2016، من وجهة نظر الإخوان، القائمة على قلب وتشويه الحقائق، والظهور فى شكل «المظلومية والبكائية».وبالفعل سارع المنتج بإنتاج فيلم «النهضة»، الذى يُظهر فيه كيف نكّل المنقلبون بأسرة «أردوغان» ليلة الانقلاب، وكيف وجّه أحد الجنود فوهة سلاحه صوب رأس «الرئيس»، وسط حالة من الرعب والخوف. هدف الفيلم فى الذكرى الأولى للانقلاب الفاشل تدشين «المظلومية الإخوانية»، ومحاولة استثمارها لكسب تعاطف شعبى، يعيد من خلاله «أردوغان» ولو جزءًا من شعبيته المفقودة فى الشارع الترك. الغريب أن فيلم «النهضة»، هو الفيلم الثانى عن «أردوغان» منذ الانقلاب العسكرى الفاشل، حيث كان الفيلم الأول يحمل اسم «الرئيس» لنفس منتج فيلم «النهضة»، وبدأ تصويره نهاية العام الماضى، وعرضه فى السينما فى مارس الماضى، ويسرد قصة حياة «أردوغان»، إلا أن الفيلم فشل جماهيريًا بشكل لم يتوقعه أكثر مؤيدى «أردوغان» تشاؤمًا. ورغم هذه التجربة الفاشلة، فإن نفس المنتج عاد من جديد بعد أقل من 4 أشهر لإنتاج فيلم «النهضة» يروى تفاصيل الانقلاب، وكم تعرض «أردوغان» وأسرته لمحاولة القتل، والتنكيل، وبهدف ابتزاز مشاعر الأتراك للتعاطف مع رئيسهم وأسرته. وتعالوا أعزائى القرّاء نتخيل أن منتجًا مصريًا يعشق هذا الوطن، ويقدر ويثمّن الدور البارز الذى لعبه عبدالفتاح السيسى لإنقاذ البلاد من الانهيار، فقرر أن ينتج فيلمًا عن «الرئيس»، يسرد فيه إنجازاته منذ كان وزيرًا للدفاع، وكيف وقف صلدًا إلى جانب الشعب المصرى فى ثورته العارمة والساخطة ضد جماعة الإخوان الإرهابية، وطردهم من قصور السلطة، بجانب المشروعات التى دشنها، التى تفوق المعجزات خلال ثلاث سنوات فقط، ماذا سيكون رد فعل النشطاء وأدعياء الثورية ونخب العار، والمناضلون المزيفون خلف الكيبورد؟! بل ماذا سيكون رد فعل جماعة الإخوان الإرهابية وأتباعهم والمتعاطفين معهم على إنتاج الفيلم، وهل سيلتزمون الصمت، ولن يهاجموا فيلم «السيسى»، مثلما أشادوا بإنتاج فيلمين عن «أردوغان»؟! النشطاء، والحركات الفوضوية، وأدعياء الثورية، ونخب المصالح، وجماعات التطرف تشيد بأى قرار فى أى دولة من الدول، وتضع له «ديباجة» تبريرات طويلة تشبه المعلقات القديمة، وعندما تتخذ مصر نفس القرارات يخرج هؤلاء كالكلاب المسعورة ينتقدونها و«يعقرون» كل من يؤيد ويدعم ويبرر القرار، واعتباره «مطبلاتى» و«عبيد البيادة»، ويتناسون أنهم أيدوا هذا القرار وغيره عندما اتخذه «تميم» أو «أردوغان» أو أى زعيم فى بلاد الواق واق.هؤلاء أصبحوا رقمًا صحيحًا فى معادلة الكراهية لمصر، وصاروا أكثر عداوة لبلدهم، فيمكن لهم الإشادة بإسرائيل، فى الوقت الذى يهاجمون فيها وطنهم!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
![]()
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|