|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
دندراوى الهوارى
تسريبات خطيرة عن انهيار قطر.. وسحب قاعدة «العديد» قريبا! الكاتب الساخر والعظيم، أحمد رجب، وصف دويلة قطر، فى نافذته الشهيرة «نص كلمة» بجريدة الأخبار، قائلا: «الزائدة الدودية هى أصغر عضو غير عامل فى الجسم الإنسانى، فهى بلا وظيفة ولا منفعة لكنها دائما تحاول إثبات وجودها صوتيا بالصراخ والضجيج وهى ملتهبة، وصراخها أكبر من حجمها وحجمها أصغر من ضجيجها، والزائدة الدودية فى الجسم العربى هى قطر». توصيف الكاتب الساخر أحمد رجب لدويلة قطر، بأنها زائدة دودية، يتسق مع حجم هذه الدويلة، ومع أميرها «أبوشبشب بصباع» تميم بن موزة، فهى بقعة سوداء محشورة بين المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية، ومملكة البحرين، ملطخة ثوب الخليج ناصع البياض. أما الملاكم الأشهر، والأقوى، محمد على كلاى، فله مقولة عبقرية نصها: «كل ما تفعله الآن ستدفع ثمنه لاحقاً.. الحياة تؤجل لك الدفع لكنها لا تتنازل عنه أبدا»! وقطر حاليا، تدفع ثمن ما كانت تفعله، من دعم للإرهاب والتآمر لإسقاط الأوطان، ودعم أعداء الأمتين العربية والإسلامية، سواء إسرائيل أو إيران، وكأنها خلقت فقط لتلعب دور الشيطان المدمر للدول، وتواجه حاليا أمواجا عاتية من الغضب والسخط، فى محيطها العربى، وتعريتها، وظهور سوءاتها أمام المجتمع الدولى، بأنها تأوى وتدعم الإرهاب.ولا تأتى المصائب فرادى فلم يكن الغضب الخليجى وانتفاضته القوية ضد «الزائدة الدودية» فحسب، ولكن اتسعت دائرة الهجوم ضدها ليشمل أمريكا ودول أوروبية، وتزداد دائرة الإدانة والغضب من الدوحة يوما بعد يوم.ولم يقتصر الأمر عند حد حالة الغضب الإقليمى من قطر واتساع دوائر الإدانة عالميا، ولكن دبت عوامل انهيار شرايين اقتصادها، حيث فجرت وكالة «موديز» للتصنيف الائتمانى، مساء أمس الأول، مفاجأة، بتخفيض المرتبة الممنوحة لقطر إلى AA3 بدلا من AA2 مع تعديل النظرة المستقبلية إلى مستقرة من سلبية، وأرجعت الوكالة أسباب خفض التصنيف إلى «ضعف المركز الخارجى للبلاد والضبابية التى تكتنف استدامة نموذج النمو بعد السنوات القليلة المقبلة».
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
|