|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]() ![]() شكرًا قضاة مصر.. والعار لـ«نواب 25/30» مشعلى الفتن! كما ذكرت أن الصدام، وركوب قطار العنت لدهس إرادة الدولة، ليس فى مصلحة القضاء، ولا فى مصلحة أى مؤسسة من المؤسسات الرسمية، مع الوضع فى الاعتبار، ضرورة إلقاء نظرة متفحصة وعميقة للشارع، وهل يضج عن آخره من «استشعار حرج القضاة عن نظر القضايا.. واستمرار إجراءات التقاضى عقودا من الزمن.. وبراءة إرهابيين ومجرمين مشاهير؟»وعقب نشر المقال، لاحت بوادر الحل فى سماء مقرات الهيئات القضائية الموقرة، ولا أدعى أن المقال، لعب دورا فى تطهير طريق حل الأزمة، ربما لعبت الصدفة دورا بارزا أن الحل فى نهاية اليوم الذى نشر فيه المقال، فقد أصدر المجلس الخاص لمجلس الدولة، بيانا يعلن فيه موافقته على ترشيح ثلاثة قضاة يختار من بينهم الرئيس واحدا، لرئاسة مجلس الدولة، ثم أعقبها النيابة الإدارية، وهيئة قضايا الدولة.وكان القرار المهم، عندما أعلن المجلس الأعلى للقضاء، موافقته على ترشيح ثلاثة، من بين أقدم 7 نواب بمحكمة النقض، وإرسالها لرئاسة الجمهورية قبل 60 يومًا من خروج رئيس مجلس القضاء الأعلى الحالى إلى المعاش يوم 30 يونيو المقبل، لاختيار واحد من بينهم لرئاسة محكمة النقض.قرارات الهيئات القضائية، الالتزام بالتعديلات على قانون اختيار رؤساء الهيئات القضائية، نزع فتيل أزمة، حاول المتربصون إشعالها بين القضاة، من ناحية، ومؤسسات الدولة التشريعية والتنفيذية من ناحية ثانية.نعم، كان هناك متربصون، كارهون للقضاة، ومؤسسات الدولة المختلفة، وحاولوا إشعال النار فى صدور القضاة للصدام الدامى مع أجهزة الدولة المختلفة، ليتسنى لهم العبث فى أمن وأمان هذا الوطن، ونفذ الخطة نواب تكتل ما يطلق عليه اصطلاحا «واهيا» 25/30، عندما انسحبوا من جلسة إقرار التعديلات على قانون اختيار الهيئات القضائية، ونظموا مؤتمرا صحفيا، هاجوا فيه وماجوا، واتهموا البرلمان الذين ينتمون إليه، بالتغول على السلطات الأخرى.موقف تكتل 25/30، استعراض عضلات، ومحاولة إحراج البرلمان، واكتساب شهرة، على طريقة خالف تعرف، مع العلم أن أعضاء هذا التكتل من الذين تصدروا مشهد ثورة الخراب والدمار والتفكك «25 يناير»، وشاركوا فى المظاهرات التى قادها أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية للمطالبة بتطهير القضاء، وأقاموا الأفراح واليالى الملاح ابتهاجا وإشادة بقرار المعزول محمد مرسى العياط باستبعاد النائب العام عبد المجيد محمود، وتعيين الإخوانى طلعت عبدالله بديلا عنه.محاولة أعضاء تكتل نواب ثورة 25 يناير، المعروف اصطلاحا بتكتل 25/30، إشعال نار الفتنة بين القضاة والدولة، هدفها المتاجرة وتوظيفها سياسيا، وتأجيج الشارع، فى تصور خاطئ وغير مبنى على حقائق، أن القضاة سيعيدون سيناريو اجتماعاتهم وتصعيدهم إبان الإخوان، وكانوا مسمارا مهما فى نعش الجماعة الإرهابية ورئيسهم المعزول.لكن القضاة، وبتصرف الكبار، ورجال الدولة، يدركون الفارق الشاسع بين نظام تبنى الإرهاب نهجا، ووضع خطة اختطاف الدولة لصالح جماعة، ونظام يبحث عن المحافظة على الدولة، وأمنها واستقرارها، لصالح كل المصريين، ويحترم ويعلى من شأن المؤسسات.وكما نصحنا القضاة بعدم الاصطدام بالدولة، فلزما علينا أن نشكرهم ونثمن موقفهم لتفويت الفرصة على المتربصين، والكارهين لهم قبل مؤسسات الدولة وعلى رأسهم نواب ثورة الخراب والدمار 25 يناير!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
سؤال ساذج ربما
هو انا ممكن اعتبر بيان حقوق الإنسان بتاع زيد بن الحسين رد على زيارة البابا ونجاحها... ولا رد على قتل الجدعان في كمين مدينة نصر واللي زيهم؟ يا رب مالهاش غيرك نشوى الحوفى ![]()
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|